مقابلات مميزة في حياتي..

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
لقاء مع الشهيد الشيخ فهد الاحمد .. الجزء الاخير..

22image.jpeg



اليوم هو نهاية لقاء كان لي مع شخصية تميزت بدماثة الخلق وحب الانسان العربي المسلم في كل




مكان .. هنا ستنطق الحروف كلمتها الاخيرة والتي لم يكتب لي بعدها ان اجري معه أي




حوار..واستكمالا لما بدأناه هذه هي اخر محطات اللقاء الذي أعده من المقابلات المميزة في حياتي ...





* ما هي أطر التعاون العراقي الكويتي الرياضي ..؟





_ التعاون بين العراق والكويت قوي ومتين وربما يكون من اقوى سبل التعاون في جميع المجالات




الرياضية ..





* وكيف تنظرون الى مستوى كرة القدم العراقية ..؟





_ المنتخب العراقي وقع في نفس المشكلة التي وقعت فيها الكويت ومصر وبات وقع اللوم على




اللاعبين .. هؤلاء اللاعبين الذين فازوا واحرزوا الانتصارات الكبيرة في عدة مناسبات غير ان




المشكلة هنا هي عدم وجود او قلة البديل ..





* توقعاتكم لمستوى الرياضة في الكويت خلال السنوات المقبلة ..؟





_ انا متفائل فقد عاصرت الرياضة منذ بدايتها وحساباتي وخبرتي المحدودة تبشر بالخير لكنها تحتاج




الى وقت وصبر وجهد ..




* ما مدى مشاركة الكويت في اليوم الاولمبي العربي الاول والذي تقيمه الشقيقة مصر في الخامس




والعشرين من هذا الشهر ؟





_ اليوم الاولمبي العربي الاول الذي تقيمه مصر هو مهرجان عربي ودي وليس مجالا تنافسيا فهو يوم




للتكريم والتعبير عن التضامن الرياضي العربي لذا فاننا نشارك فيه من هذا المنطلق .. آملين المحافظة




على هذا التعاون والتضامن من اجل رفع مستوى الرياضة والرياضيين في وطننا العربي ..





كان هذا نص اللقاء الذي نشرته جريدة الثورة العراقية في 11/ 5/ 1989





ولكن !




واجهني موقف لا احسد عليه وسط هذا اللقاء .. اذ فجأة توقف جهاز التسجيل الذي كنت استخدمه في




الحوار فاعتذرت من الشيخ الراحل وطلبت مهلة كي ابدل البطاريات .. وابدلتها فعلا .. لكن الجهاز لم




يعمل .. حاولت ثانية وثالثة دون جدوى كل هذا والشيخ صامت ينتظر .. وحين اسقط في يدي قلت :




* اعتذر يبدو ان الجهاز لايريد ان يعمل.. يمكن ان نكمل كتابة .. سموك تتحدث وانا اكتب ..




قال :




_ وليه تتعبين في الكتابة يمكن استخدام هذا الجهاز ..





وقدم لي جهاز تسجيل ستيريو كان يضعه في احد جوانب مكتبه لنكمل الحوار .. بالطبع استخدمت




الجهاز الكبير وانا اشعر بالحرج والخجل .. وبعد ان تم اللقاء ودعني الى الباب بحفاوة كما استقبلني ..




والتقيته مرة اخرى في احد المؤتمرات وكان معه الشيخ احمد الفهد ولده وسبحان الله كم التشابه الذي




كان بينهما ...!!




يومها لم اكلمه فقد شاهدته من بعيد وكانت هي المرة الاخيرة.



xx1.jpg




احبتي :




في ختام هذا اللقاء لا يسعني الا أن اشكر كل من تابعني بشوق خلال الايام الماضية .. وسأضع بين




أعينكم الايام القليلة القادمة لقاء خاصا وحصريا مع الشريف علي بن الحسين ابن خالة الملك الراحل




فيصل الثاني .....بعد الانتهاء من الموضوع القادم .. زوايا صحفية..





سلام
 

وليد المجني

عضو بلاتيني

529665395.jpg



صبرنا كثيراً يا أبا أحمد والساحة من غيرك اصبحت جرداء

انظر ماذا فعلوا بالرياضة يبيعون ويشترون الاصوات من اجل

الكراسي الكل يلطش بالثاني من اجل اهدافه الخاصة ضارباً

بعرض الحائط اسم الكويت ورفع رايتها الى الاعلى ...


حوار مؤثر وهادئ وجميل يحس به الشخص وهو يقرأه .

شكراً أستاذة ازدهار على هذا اللقاء الراقي خير ما بدأت به

من جملة لقاءاتك الشخصية ونحن بانتظار لقاءك مع

الشريف علي بن الحسين ابن خالة الملك فيصل الثاني

ملك مملكة العراق سابقاً .
 

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
اخي الكريم وليد المجني

شكرا لمتابعتك الحثيثة والحقيقية

لديك ارشيف صور مميز ..

هذه الصورة ذكرتني بشيء .. احب ان اقوله هنا

ان الشهيد الشيخ فهد الاحمد وعلى الرغم من الوضع المتوتر السائد

في تلك الفترة على صعيد الرياضة بينه وبين عدي صدام حسين

وعدم تقبله للكثير من الامور التي كان يقوم بها.. الا انه لم يأت

على ذكره مطلقا لافي الحوار ولا حتى معي كما فعل في موضوع

اللاعب عدنان درجال .. وماكنا نسمعه عن هذه الخلافات هو ماتنشره

الصحف هنا وهناك او ما يقوله بعض متابعي الرياضة .. وهذا ان دل على

شيء فانما يدل على رفعة اخلاقه وسموها واحترامه حتى من يختلف معه..

اكرر شكري لك اخي الكريم على هذه المتابعة الطيبة

واتمنى ان تجد في هذه اللقاءات بعض الفائدة ..

تحياتي

سلام
 

زيد البدر

عضو ذهبي
كل الشكر للزميلة الفاضلة ازدهار على هذا اللقاء الجميل مع الشهيد فهد الاحمد رحمة الله واسكنه فسيح جناته وبالنتظار اللقاء الثاني لقاء الشريف على بن الحسين......


-نتمنى من الاخت الفاضلة ازدهار قبل سرد اللقاء تقديم السيرة الذاتية للشريف على بن الحسن مع صور لكي يتعرف القارئ على من اجري معه اللقاء...

-تحياتي وبنتظار الجديد.....
 

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
الاخ الكريم زيد البدر

شكرا لمتابعتك واهتمامك وارجو ان اكون وفقت

في سرد اللقاء

اما بالنسبة للقاء الشريف علي بن الحسين

فبكل تأكيد ستكون هناك سيرة تعريفية مع صور له

وللعائلة المالكة ..وارجو ان يروق لكم

شكرا جزيلا لك

تحياتي

سلام
 

aDrenaline

عضو مميز
يعطيج العافيه اختي
وايد يتكلمون عن الشيخ بشكل رسمي كشيخ وبطل رياضي وشهيد
لكن اول مره اقرا مقابله وياه بكل صراحه
مشكورة على هالتفاصيل
 

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
12.jpg
images.jpg

لقاء مع الشريف علي بن
الحسين
الجزء الاول

لقاء ليس ببعيد .. انها مقابلة تحت وقع الاحتلال الذي سقط العراق

في براثنه جراء سياسة التهور والغباء التي كان نظام الديكتاورية يتبعها ..

ودفع ثمنها العراق بأرضه وشعبه ومازال يدفع الثمن غاليا..


الشريف علي بن الحسين هو ابن خالة الملك فيصل الثاني من اب هاشمي

كان ضابطا في الجيش الملكي ..


في هذا اللقاءالذي نشرته في بغداد جريدة الزمان الدولية الصادرة

عن مؤسسة الزمان في لندن في اوائل 2004

يحوي حكايات كثيرة يرويها الشريف علي عن طفولته وسنين صباه ..

يحكي عن لحظة الهروب خارج العراق بعد مقتل الملك فيصل الثاني

وابادة العائلة المالكة ..

تفاصيل كثيرة يعج بها اللقاء وذكريات لا تنسى ..


وقبل البدء بتفاصيل الحديث عن الشريف علي بن الحسينهذه

نبذة مختصرة عن الملك فيصل الثاني

هو اخر ملوك العراق وهو الأبن الوحيد للملك غازي ابن

الملك فيصل الاول مؤسس الدولة العراقية الحديثة
ولد في بغداد سنة 1935 درس المرحلة الإبتدائية في مدرسة
المأمونية التي كانت واقعة في منطقة الميدان عند منطقة باب
المعظم في بغداد كما درس فيما بعد في كلية فيكتوريا البريطانية
في مدينة الاسكندرية في مصر مع قريبه الحسين بن طلال ملك
الاردن الراحل وكانت تربطهما علاقات متينة.
و بعد وفاة الملك غازي ابن الملك فيصل الأول سنة 1939 آل
العرش إلى ولده الوحيد فيصل من زوجته الملكة عالية والذي كان

آنذاك في سن الرابعة من عمره، ولهذا أصبح خاله الامير عبد الاله

وصيا على العرش فيما كان نوري السعيد رئيس الوزراء هو الذي

يدير الدولة العراقية.

وما أن بلغ الملك فيصل الثاني الثامنة عشرة حتى تم تنصيبه ملكا على

العراق في الثاني من مايو عام 1953 ودام حكمه الى 14 يوليو /تموز1958


وقبل الولوج ايضا في معمعة اللقاء اذكر لكم حكاية حصلت لي

وانا ذاهبة لاجري الحوار..

الحقيقة حين دخلت مبنى المملكة الدستورية وهي المسمى الذي

عاد به الشريف علي بن الحسين الى العراق بعد سقوط النظام

الديكتاتوري السابق وجدت نفسي اتذكر واتخيل لحظات عج بها

المكان عام 1958 طبعا لم يكن هو المكان الذي اغتيلت فيه العائلة

المالكة وانما احد الابنية التابعة له .. مشاعر من الحزن لا حد لها

على ما حدث لتلك العائلة من ابادة ..

ومع كل خطوة كنت اخطيها كنت اتخيل مشهد وقوف الملك واهل

بيته والوصي عبد الاله وهم يحملون المناديل البيضاء والمصاحف

اعلانا منهم عن التسليم والاستسلام .. ولكن وفجأة تنهال عليهم

الاطلاقات النارية من كل صوب ويتساقطون الواحد تلو الاخر

وأرى الدماء تسيل على مدرجات الدخول الى القصر ..!!

لحظات حالكة السواد لم ارها .. لكني تخيلتها من الاحاديث

التي سمعتها ومن الكتب التي قرأتها عن العهد الملكي في العراق ..

شعرت برغبة شديدة في العودة من حيث اتيت .. !!

لكني احمل موعدا ولي عمل اقوم به وعلي التنفيذ .. فتحاملت على


نفسي ودخلت القصر .. وجلست في احدى القاعات التي كانت

مملوءة بالمنتظرين لرؤية الملك الذي قد يعود فيعيد لهم اياما خلت

كان لها ما لها من احداث جرت فوق رؤوسهم ..

ورحت انظر الى صور كبيرة معلقة على الحائط ..

بانوراما العائلة الملكية وكدت اهرب ثانية لولا ان مدير مكتبه

دعاني الى الدخول .. وكان اللقاء الذي يأتيكم تباعا..


سلام
 

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
عودة لهذا اللقاء الذي اخذ مني جهدا وزمنا.. فعلى مدى ثلاثة ايام ووسط

وضع أمني مرعب كنت اذهب الى الملكية الدستورية كي أتم اللقاء ..

واليكم نص اللقاء ..

13.jpg

الشريف علي بن الحسين يتحدث للمرة الاولى


عن طفولته ومغادرته العراق عام 1958


الجزء الثاني


بغداد_ ازدهار سلمان




:عراقيو الداخل لم يمنحوا فرصة المساهمة في المرحلة الانتقالية



ربما يكون الشريف علي بن الحسين من ابرز الشخصيات التي

برزت في الساحة السياسية العراقية بعد سقوط النظام السابق

في 9/4/2003 .. ويراه دعاة الملكية الدستورية من ابرز الصفوة

الباقية على قيد الحياة من العائلة المالكة العراقية ..

فهو من مواليد بغداد 1956 لأبوين هاشميين هما الحسين بن علي

الذي يعود نسبه الى الشريف علي بن عبد الله امير مكة ..

ووالدته الاميرة بديعة بنت الملك علي بن الملك الحسين

ملك الحجاز ..

حائز على شهادة الماجستير في العلوم الاقتصادية للدول النامية ..

متزوج من سيدة عراقية وله اربعة ابناء ..

في حوار موسع له مع الزمان تناول في محورين الوضع السياسي

الراهن في العراق والجانب الشخصي للشريف علي، مؤكدا على

ضرورة البحث عن الحلول البديلة للوضع المأساوي الذي وصل

اليه العراق مرورا ببناء المؤسسات القانونية التي ينطلق منها

الدستور الدائم والذي من المفترض ان يصوت عليه الشعب

بالديمقراطية الحرة لأقراره ..

والذي سيكون رمزا لوحدة الشعب والوطن ..

وفيما يلي نص الحوار:



* بعد الصداع الكبير الذي اصاب الولايات المتحدة من

حالة التفرد الديكتاتوري التي تمثلت بنظام صدام حسين /

هل تتوقعون بأن الولايات المتحدة يمكن ان تجازف مرة

اخرى بأن تساهم بطريقة ما في تسليم السلطة الى طيف

معين ( حزب او شخصية؟) واذا كانت هذه الفرضية يستبعدها

المنطق الجدلي لتوجه السياسة الامريكية فما برأيكم البدائل

التي ستلجأ اليها واشنطن في هذا السبيل ؟

وهل اتخذت خطوات اولية برأيكم تمهد عن طريقها لجعل

عملية نقل السيادة الى العراقيين تقوم على اساس الموازنة

في رسم خريطة السلطة الجديدة على اسس التكافؤ السياسي

والولاء الشامل للعراق بين الاحزاب او الطوائف او الشخصيات ؟


_تعلن الولايات المتحدة باستمرار بأنها تريد الخير للعراق ولعل

نياتها حسنة كما تؤكد ، وربما تخطيء مرات عديدة في تنفيذ السياسات

لكني اعتقد بأنه ليست لديها النية في دعم نظام استبدادي جديد في

العراق ، بل هي حذرة جدا في هذه المسألة ولكن هناك فرقا كبيرا

بين النية والتطبيق خاصة وانها حتى الان لم تعط غالبية الشعب العراقي

خاصة عراقيي الداخل الفرصة للمساهمة في الفترة الانتقالية وان

العراقيين يشعرون بأنهم مهمشون ومبعدون عن صنع القرار السياسي ..

كما ان الامريكان حتى اليوم يعتمدون على القيادات السياسية التي

اتت من الخارج والتي مازالت بحاجة الى توسيع قاعدتها الشعبية

في الداخل ..

هذا اولا وثانيا من الصعب جدا ان نعرف ما الذي سيقرره الامريكان

خاصة وانهم يبدلون رأيهم كل اربع اشهر ..!

الان هم يصرون على عودة السيادة والسلطة للعراقيين في الثلاثين

من حزيران المقبل وهنا يمكن ان نقسم هذه الفترة الى جزئين الاول

يبدأ الان وحتى الثلاثين من حزيران (يونيو) والثاني من الثلاثين

من حزيران (يونيو) وحتى مدة الانتخابات ، وبرأيي الشخصي اعتقد

ان على الذين سيستلمون السلطة والسيادة لابد ان يمتلكوا تمثيلا حقيقيا

للشعب العراقي ويحظون بثقته ودعمه ..




* الصراع الطائفي او الظاهر في الساحة العراقية الأن هو نوع

من صراع سياسي مغلف بصبغة طائفية ، هل تعتقدون ان مثل هذا

الصراع قد يؤدي الى استمرار الفوضى وعدم الاستقرار في

العراق في الوقت الذي عشنا زمنا طويلا في حقبة النظام السابق

وما قبله لا نسمع عن هكذا صراع وان وجد فهو في أقلية قليلة

متطرفة ؟ برأيكم ما الذي ادى الى ظهورهذا الصراع وبشكله

الحاد اليوم ..؟ وكيف يمكن الوصول الى نقطة التقاء لمنع تفجير

الموقف اكثر مما يحتمل خاصة بعد ان اعلن الاخضر الابراهيمي

موفد الامم المتدة الى العراق قبل ايام قليلة خوفه من نشوب

حرب اهلية فيما اذا لو تفاقم وضع الصراع .؟


_ بدءا فان المجتمع العراقي ليس طائفيا وكأفراد وفئات لا نتعامل

مع بعضنا البعض بشكل طائفي وعلى اسس مذهبية او قومية ..

لكن المشكلة هي ان بعض الاحزاب والقيادات السياسية التي لا

تملك شعبية وتأييد تستعين بورقة الطائفية وطرح النسب الطائفية

لكي تضمن حصتها في الحكم كما أن البعض منهم يقع في الفخ

الذي تنصبه اطراف من خارج العراق ممن لا يريدون الخير للعراق

بل يعملون على تجزئته ويرغبون بخلق الفتنة والطائفية فيه لذا

على الاحزاب ان تنتبه الى هذا الامر وتشعر بالمسؤولية للحفاظ

على وحدة البلاد ولا تطرح القضايا السياسيةبشكل طائفي بل يجب

ان تكون طروحاتهم لكسب ود الشعب بعيدة عن خطوط القوميات

والمذاهب .. اما حول توقع الابراهيمي فلا اعتقد لو حدثت

لا سمح الله اية حرب اهلية ان تكون لاسباب طائفية بل لاسباب

سياسية واعتقد ان مجلس الحكم بشكله الموجود حاليا لو تسلم

السلطة فستكون الخطوة الاولى لحرب اهلية في العراق وعلى

اسس سياسية وليست طائفية لان الشعب سيرفض سلطة مجلس

الحكم ويعتبرها بلا شرعية ولا تمثله ، لذا فان كل فئة ستحتم الى

ميليشياتها واسلحتها الخاصة لتسيطر على منطقتها، كما ان

الشعب سيرفض تدخل السلطة المركزية لعدم اعترافه بشرعيتها

فالمجتمع العراقي غير طائفي ويرفض تشخيص القضايا السياسية

حسب المذهبية او القومية لكن الذي صعب الموقف هو بعض

الاحزاب التي ارتضت ان يكون تصنيفها على اسس طائفية ، كما ان

المشكلة كانت في مجلس الحكم باعترافه العلني بأن التعيين كان

على اسس مذهبية وقومية فضلا عن ان الامريكان استمعوا الى

استشارات خاطئة من سياسيي الخارج بان وضع العراق السياسي

في الداخل شبيه بوضع لبنان او يوغوسلافيا والعراق ليس كذلك ..

لذا على الاحزاب ان تقف ضد هذا التيار ولا تستعين بالورقة

الطائفية لكسب قواعد شعبية ضيقة لها بل عليها ان تطرح مشروعاتها

لكسب كل العراقيين ايا كانت مذاهبهم او قومياتهم وهذا يجعل منهم

احزابا وطنية لا احزابا قومية او مذهبية ...


وللقاء بقية


سلام
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
مشكورة على هذا المجهود الكبير أختنا الكريمة


ومتابع معكم هذه اللقاءات
 

وليد المجني

عضو بلاتيني
بكل تأكيد لي عودة مع هذا الحوار المشوق .. ولكن شد انتباهي

صورة اللقاء والواضح بها الشريف علي ابن الحسين والفاضلة

ازدهار سلمان الجالسة بكل ثقة واريحية تامة ممسكة بورقة الاعداد

ومستعدة لالتهام الحسين بثباتها وجمال تقاسيمها ... لأول مرة اترك

قلب الموضوع وادقق في الصورة : ) هنياً باللقاء الذي تكون معدته ازدهار







 

book

عضو ذهبي
بكل تأكيد لي عودة مع هذا الحوار المشوق .. ولكن شد انتباهي

صورة اللقاء والواضح بها الشريف علي ابن الحسين والفاضلة

ازدهار سلمان الجالسة بكل ثقة واريحية تامة ممسكة بورقة الاعداد

ومستعدة لالتهام الحسين بثباتها وجمال تقاسيمها ... لأول مرة اترك

قلب الموضوع وادقق في الصورة : ) هنياً باللقاء الذي تكون معدته ازدهار








لاحظت كم هي جميلة وطويلة صح؟؟؟
 

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
بكل تأكيد لي عودة مع هذا الحوار المشوق .. ولكن شد انتباهي


صورة اللقاء والواضح بها الشريف علي ابن الحسين والفاضلة

ازدهار سلمان الجالسة بكل ثقة واريحية تامة ممسكة بورقة الاعداد

ومستعدة لالتهام الحسين بثباتها وجمال تقاسيمها ... لأول مرة اترك

قلب الموضوع وادقق في الصورة : ) هنياً باللقاء الذي تكون معدته ازدهار

أخجلتني اخي الكريم وليد المجني

دام تواصلك ومتابعتك الجميلة

دمت بود

سلام
 
أعلى