حريم ...مولينكس

ياليت بس منى ،. ليكس ترى مثلها سعاد ليكس ....وموضي ليكس ...وفطوم ليكس .
مقال ساخر للكاتب صلاح الساير.
[FONT=Arial, Helvetica, sans-serif]«مُنى ليكس»[/FONT]

الأربعاء 8 أكتوبر 2008 - الأنباء
alsayer.jpg

صلاح الساير

قرر «طارق» الزواج والارتباط بشريكة حياته، فالعمر قارب الأربعين والحياة طاحنة والعزوبية عذاب.
وبعد مفاوضات طويلة وعسيرة اتفق مع خطيبته «مُنى» على المهر بعد أن رضخ لطلبها باستئجار سكن فاخر وتمضية شهر العسل خارج البلاد!
بصراحة.. فكر طارق في التراجع عن مشروع الزواج المكلف خاصة ان الاقتصاد العالمي مهدد بالانهيار! بيد انه استعاذ بالله وقرر تكملة نصف دينه.

فالتقى «مُنى» في الركن الهادئ من المقهى وشرع يتحدث معها عن تفاصيل القفص الذهبي.
بعد فنجان القهوة الثاني أمسك طارق القلم وكتب الضروريات التي يجب عليه توفيرها في المنزل حسب طلب شريكة العمر.
«غسالة، نشافة، مكنسة كهربائية، خلاط، طباخ غاز، مايكرويف، غسالة صحون.. الخ» واختتمت الطلبات بضرورة توفير خادمة!
غادرت «مُنى» المقهى وبقي طارق وحيدا يفكر حتى أدرك انه بالإمكان الاكتفاء بأجهزة المولينكس الكهربائية بدلا من الزواج بامرأة «المونا.. ليكس».
 

بو حمد

عضو بلاتيني
هههههههههه :D



المرأة المولينكس لم تعد موجوده ياعزيزي ..


فهي لا تعرف شئ عن ادارة البيت .. ولا تعرف عن الحياة الزوجيه الا انها طريق اخرى للحصول على الاموال لتصرفها ...


زمان كانت المرأه تغسل و تكوي و تربي و تدرس و تنشأ اسر... حتى ان اغلب الاشخاص يدينون بالفضل للام اكثر من الاب..


الحين انسى !! :cool:


 

6ergi

عضو مخضرم
حريم ماركة "منى لينكس" ما تحصلهم بالسوق اليوم إلا نادرا ...


خبرك البضاعة الصينية غزت الأسواق .. وكل أنواع الحريم المتوافرة هي من ماركة "منى مول" اللي لا تعرف إلا التسوق ، وتتعطل بعد أدني عمل منزلي ...

طبعا بعض الوكالات يعطونك كفالة "إستبدال" .. بس لا تفرح لأن كل الماركة مضروبة ..
 

المجهر

عضو مخضرم
حريم ماركة "منى لينكس" ما تحصلهم بالسوق اليوم إلا نادرا ...

لافض فوك ولا نام حاسدوك ولا عاش كارهوك
هذا الواقع مع كل الاسف
فكل شيئ فى بيوت اغلب الاسر من اعداد واشراف الخادمه الا من رحم الله :)
 
أعلى