تعبير عن راي لحب الكويت

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
وان كنت لست كويتية ولكن

بالتأكيد من خلال الكف عن النزاعات والخلافات

وايجاد ارضية حوار حقيقي .. والالتفات لاعمار

الذات والبلد ، والوقوف صفا واحدا ضد اي محاولة

للتفكيك والاساءة وبذل الغالي والنفيس من اجلها ..

فهذا اقل ما يمكن ان يقدمه المواطن تجاه بلده..

سلام
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
ليس عندي أجمل يقال ان من الحب ما قتل، واقول ان ذلك القول لا ينطبق على بلد كما ينطبق على بلدنا الكويت التي كاد ادعاء بعض ابنائها حبها يقتلها أو يخنقها بعد ان عاقها وأخرها حتى كادت تتوقف.. وجعل شقيقاتها الخليجيات ممن كن يحسدنها ويغبطنها على تقدمها ورقيها يسبقنها بعدة سنوات.. ضوئية!

فليس من حب الكويت في شيء التعدي على أموالها العامة تحت أي مسمى، وليس من حب الكويت في شيء تعطيل عمليات التنمية فيها عبر الخلافات السياسية التي لاتنتهي، كما انه ليس من الحب في شيء اثارة البغضاء والفتن والتخندقات بين أبنائها كوسيلة للتكسب الشخصي أو الانتخابي الذي ينتهي عادة بربح كافة الأطراف المتخندقة وخسارة الكويت!

وليس من حب الكويت في شيء فهم اللعبة السياسية على انهاعملية تأزيم في تأزيم ولا فهم العمل النقابي على انه اضرابات تولّد اضرابات أواستقالات تتبعها استقالات تضر بمصالح الكويت المتباكَى على حبها، بدلا من التلاقي والتفاهم على حلول عقلانية تقوم على فن الممكن لا طلب المستحيل.

وليس من حب الكويت الجشع في طلب الربح من التاجر أو دعاوى إسقاط القروض من المواطن - عد ابالطبع المعسر الذي هناك ألف طريقة وطريقة لإنقاذه وحل مشاكله - كما ليس من حب الكويت في شيء التسيّب والإهمال الوظيفي وعدم انجاز معاملات المواطنين كما يجب، متى ما أتيحت للموظف فرصة الإبداع والانطلاق.

وليس من حب الكويت في شيء على الإطلاق إساءة معاملة ضيوف بلدنا والقاطنين معنا بدءا من العاملين في بيوتنا والمقيمين على أرضنا ومن هم تحت كفالة شركاتنا، التي تؤذي سمعة بلدنا متاجرة بالإقامات أو هضما لأجور العمال، كما يؤ ذي سمعة الكويت سوء معاملة السياح والزائرين والمستثمرين (إن وجدوا) عند معابر الدخول المختلفة من الوصول حتى المغادرة.

وليس من حب الكويت في شيء إفشاء الكراهية والحقد والحسد بيننا وتصيّد بعضنا سقطات بعضنا الآخر بدلا من مساعدته وإقالة عثرته كي يصحح مساره لمافيه صالح المجتمع ومستقبل أبنائه، لقد مللنا من النزاع والشجار واختلاف الكويتيين بعضهم مع بعض رغم انهم لا يستطيعون ان يكونوا صفّين لقلة عددهم حتى أصبح من الأسهل ان تقود مؤسسة يعمل بها 10 آلاف فرد من ان تعمل في مؤسسة يعمل بها كويتي واحد يتفنن في الإساءة لنفسه قبل إيذاء غيره!
------------------------------

رفقا بالكويت .. وما هكذا الحب .. !!


ما ذكره الزميل سامي النصف هنا ما هو إلا غيض من فيض .. وهي ليست إلا شواهد واقعيه نعيشها كل يوم ولم يفتش عنها بالتلسكوب الفضائي .. !!

اختصر بها كيف يفكر الآخرون وكيف يتصرفون معللين كل أسباب هذا الهدم ليس إلا حبا في الكويت !!..
عندما عرض عرضا موجزا لما يفعله أبناءها بها وتحت حجة الحب أو الوطنيه .. !!

أنا اشاطره الرأي في كل حرف كتبته ..لأن هناك فعلا من يصعد بهذا البلد إلى الهاويه .. !!

شكرا لطرح مثل هذا الموضوع ..

تحياتي للجميع ..

:وردة:




 
أوراد
النصف معذور
ربما لا يرى الجانب الأخر من الموضوع
حينما يشعر الشخص بالاغتراب داخل وطنه
الموضوع يختلف

حينما يخرج شخص معتوه
ينادي ويقول الطرئون
تزداد الامور سواء

وعلى ما يقال في الامثال
حينما يميل الحاكم ( المقصود الحكومة ) لي فئة دون فئة فقد برئ من البقية
هذا يتولد تلقائيا
لهذا نص الدستور العدل اساس الملك
كيف نعزز المواطنه؟؟ هذا ما يجب طرحه
الحب يأتي تلقائيا من هذي العوامل
 
أعلى