ستانفورد بينيه
عضو بلاتيني
كتب في السياسه اليوم التالي :
-----------------------------------------------------------------------
كتب-شوقي محمود:
أعلنت وزيرة المواصلات ورئيس المجلس الأعلى للطيران المدني د. معصومة المبارك انتهاء عملية إجلاء جميع الكويتيين الذين كانوا في لبنان أمس الأول حيث تم نقل نحو 22 ألف مواطن ومواطنة ومرافقيهم منهم 16206 ركاب عن طريق الجو بواسطة 82 رحلة لمدة 10 أيام في حين تم نقل البقية براً بسياراتهم الخاصة أو عن طريق الحافلات.
جاء ذلك في مؤتمر صحافي عقدته المبارك مساء أمس بمبنى سلامة الطيران بحضور رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية الشيخ طلال المبارك, ونائب الرئيس لشؤون الصناعة بطيران الجزيرة بدر المرشد والأمين العام لاتحاد النقل البري فهد العتيبي. ورئيس مجلس إدارة رابطة الكويت والخليج للنقل سعيد دشتي.
وكشفت المبارك أن مجلس الوزراء أقر في جلسته التي عقدها أمس نحو مليون و 800 ألف دينار كمبلغ تقديري لما تحملته الكويت في عملية إجلاء رعاياها من لبنان.
وأشارت وزيرة المواصلات إلى النداءات التي وجهها سفير الكويت في لبنان علي السعيد للكويتيين بضرورة مغادرة لبنان نظراً لظروف الحرب التي يعيشها, وقالت: إن السفير السعيد أكد لها أنه لا توجد عائلات كويتية راغبة في العودة إلى الكويت وإن كان يوجد عدد محدود من العائلات مازالت موجودة, حيث إن الإجلاء لا يتضمن الإجبار على المغادرة.
وقالت: إنه من غير المعقول أو المنطقي أن تتحمل الحكومة الكويتية مسؤولية أشخاص راشدين قادرين على اتخاذ القرار السليم. ويرفضون مغادرة لبنان رغم الخطر الذي يحيط بهم لكون لبنان في حال حرب. مشيرة إلى أن من يبق هناك يتحمل المسؤولية, ولكن في أي وقت يقررون المغادرة فقد أكد السفير السعيد استعداده لتقديم المساعدة.
وذكرت المبارك أنه كانت توجد 8 عائلات في جنوب لبنان وتم إخراجها ماعدا عائلة واحدة فقط يقوم السفير الكويتي في لبنان ببذل جهوده معها لإخراجها لضمان سلامة أفرادها.
ولفتت وزيرة المواصلات النظر إلى الاستجابة الفورية لحكومة الكويت لإجلاء رعاياها من لبنان وتوجيهات سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد باستخدام الأسطول الجوي الأميري, وكذلك استئجار طائرات أخرى إذا لزم الأمر لضمان سرعة نقل كل الكويتيين الذين كانوا في لبنان.
وأشارت د. المبارك إلى وجود بعض العائلات الكويتية في سورية حسب رغبتها لقضاء ما تبقى من إجازتها, وهؤلاء يمكنهم العودة دون عملية إجلاء.
وحول بعض المشكلات التي حدثت في عملية الإجلاء أشارت د. معصومة المبارك أن أي عمل بهذه الضخامة قد يحدث فيه صعوبات غير متوقعة, وقالت لو اشتكى 100 فرد فقط من 22 ألف كويتي نسمع صوتهم عالياً.
وثمنت وزيرة المواصلات الجهود التي بذلتها سفارتنا في لبنان بقيادة السفير علي السعيد, وكذلك سفارتنا في سورية بقيادة السفير فهد العوضي, والاتحاد الكويتي للنقل البري برئاسة سعيد دشتي, وطيران الجزيرة برئاسة مروان بودي, والخطوط الجوية الكويتية برئاسة الشيخ طلال المبارك, والإدارة العامة للطيران المدني ومديرها العام يعقوب الصقر, ووزارة الإعلام, ووزارة المواصلات وبشكل خاص مدير إدارة النقل فهد المسعود على الجهود الكبيرة التي بذلت طوال الفترة الماضية.
كما نوهت بالطلب الذي تقدمت به شركة إحمادة للخدمات اللوجستية منذ اليوم الأول لتقديم خدماتها وتشغيل باصاتها بالمجان, وإن كانت الظروف لا تسمح بذلك.
كما ثمنت وزيرة المواصلات التسهيلات التي قدمتها السلطات اللبنانية والسورية والأردنية مما كان لها أطيب الأثر في التخفيف على الكويتيين العائدين من لبنان.
ونفت د. المبارك علمها بوجود طلب من الحكومة اللبنانية إلى الحكومة الكويتية لاستقبال دفعات من اللبنانيين كما حدث في بعض الدول الأخرى, وقالت: إن الكويت هي بلاد العرب وأبوابها مفتوحة للجميع في كل وقت, وخصوصاً في وقت الشدة.
وأوضحت أن المشكلة لم تكن في عدد الطائرات إنما كانت في ازدحام مطار دمشق بالطائرات التابعة للدول التي ترغب في إجلاء رعاياها, وبالتالي تم استخدام مطار حلب.
من جانبه قال الشيخ طلال المبارك إن الكويتية نقلت نحو 8 آلاف راكب كويتي من دمشق وحلب على متن 36 رحلة, وإن كان بعض الركاب جاؤوا عن طريق مطار عمان, مؤكداً أن الكويتية قامت بإنشاء مركز عمليات لتنظيم عملية الإجلاء ولم تظهر مشكلات في عملية التشغيل.
وجدد الشيخ طلال المبارك الدعوة لتحويل مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية إلى شركة لتكون في وضع مشابه مع الشركات الأخرى التي تعمل في المجال نفسه. مشيراً إلى أن ذلك مرتبط بقانون التخصيص المعروض على مجلس الأمة.
في حين ذكر نائب الرئيس لشؤون الصناعة في طيران الجزيرة بدر المرشد أنه تم نقل 6300 مسافر وتشغيل 38 رحلة من دمشق وحلب إلى الكويت, كما قامت الشركة بنقل الركاب الذين لم تكن لديهم تذاكر عليها.
وتحدث سعيد دشتي عن دور إدارة رابطة الكويت والخليج للنقل في إجلاء الكويتيين من لبنان, كما عرض الأمين العام لاتحاد النقل البري تجربته عندما ذهب إلى لبنان مع مجموعة من الكويتيين بحافلات لتسهيل انتقال الكويتيين من لبنان إلى السعودية.
المصدر : http://www.alseyassah.com/alseyassah/Local_22.asp
----------------------------------------------------------------
قويه ياوزيرة المواصلات ... اولاً اغلب الكويتيين المصطافين في لبنان اما ان يكونوا ذهبوا عن طريق البر وعادوا بسياراتهم او ذهبوا بالطائرات واغلبهم حاجز تذاكر العوده قبل المغادره مم يجبر شركات الطيران على ارجاعه عند وصوله اي مطار من مطارات دمشق او حلب او عمان اذاً هذا المبلغ الهائل على ماذا صرف ؟؟
على كم حافله ؟؟ ام على الفنادق والازمه لم تصل ليومها الحادي عشر ؟؟ ان لم نقل اغلبهم اقامته بالكثير 3 ايام ثم العوده ... ودي اصدق بس قويه قويه ياوزيره ...
عندي احساس انه الموضوع فيه فساد اداري يا سعادة الوزيره ...
-----------------------------------------------------------------------
انتهاء عملية الإجلاء بقدوم نحو 22 ألف كويتي
د. المبارك: مليون و 800 ألف دينار الكلفة
التقديرية لإجلاء الكويتيين من لبنان
د. المبارك: مليون و 800 ألف دينار الكلفة
التقديرية لإجلاء الكويتيين من لبنان
كتب-شوقي محمود:
أعلنت وزيرة المواصلات ورئيس المجلس الأعلى للطيران المدني د. معصومة المبارك انتهاء عملية إجلاء جميع الكويتيين الذين كانوا في لبنان أمس الأول حيث تم نقل نحو 22 ألف مواطن ومواطنة ومرافقيهم منهم 16206 ركاب عن طريق الجو بواسطة 82 رحلة لمدة 10 أيام في حين تم نقل البقية براً بسياراتهم الخاصة أو عن طريق الحافلات.
جاء ذلك في مؤتمر صحافي عقدته المبارك مساء أمس بمبنى سلامة الطيران بحضور رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية الشيخ طلال المبارك, ونائب الرئيس لشؤون الصناعة بطيران الجزيرة بدر المرشد والأمين العام لاتحاد النقل البري فهد العتيبي. ورئيس مجلس إدارة رابطة الكويت والخليج للنقل سعيد دشتي.
وكشفت المبارك أن مجلس الوزراء أقر في جلسته التي عقدها أمس نحو مليون و 800 ألف دينار كمبلغ تقديري لما تحملته الكويت في عملية إجلاء رعاياها من لبنان.
وأشارت وزيرة المواصلات إلى النداءات التي وجهها سفير الكويت في لبنان علي السعيد للكويتيين بضرورة مغادرة لبنان نظراً لظروف الحرب التي يعيشها, وقالت: إن السفير السعيد أكد لها أنه لا توجد عائلات كويتية راغبة في العودة إلى الكويت وإن كان يوجد عدد محدود من العائلات مازالت موجودة, حيث إن الإجلاء لا يتضمن الإجبار على المغادرة.
وقالت: إنه من غير المعقول أو المنطقي أن تتحمل الحكومة الكويتية مسؤولية أشخاص راشدين قادرين على اتخاذ القرار السليم. ويرفضون مغادرة لبنان رغم الخطر الذي يحيط بهم لكون لبنان في حال حرب. مشيرة إلى أن من يبق هناك يتحمل المسؤولية, ولكن في أي وقت يقررون المغادرة فقد أكد السفير السعيد استعداده لتقديم المساعدة.
وذكرت المبارك أنه كانت توجد 8 عائلات في جنوب لبنان وتم إخراجها ماعدا عائلة واحدة فقط يقوم السفير الكويتي في لبنان ببذل جهوده معها لإخراجها لضمان سلامة أفرادها.
ولفتت وزيرة المواصلات النظر إلى الاستجابة الفورية لحكومة الكويت لإجلاء رعاياها من لبنان وتوجيهات سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد باستخدام الأسطول الجوي الأميري, وكذلك استئجار طائرات أخرى إذا لزم الأمر لضمان سرعة نقل كل الكويتيين الذين كانوا في لبنان.
وأشارت د. المبارك إلى وجود بعض العائلات الكويتية في سورية حسب رغبتها لقضاء ما تبقى من إجازتها, وهؤلاء يمكنهم العودة دون عملية إجلاء.
وحول بعض المشكلات التي حدثت في عملية الإجلاء أشارت د. معصومة المبارك أن أي عمل بهذه الضخامة قد يحدث فيه صعوبات غير متوقعة, وقالت لو اشتكى 100 فرد فقط من 22 ألف كويتي نسمع صوتهم عالياً.
وثمنت وزيرة المواصلات الجهود التي بذلتها سفارتنا في لبنان بقيادة السفير علي السعيد, وكذلك سفارتنا في سورية بقيادة السفير فهد العوضي, والاتحاد الكويتي للنقل البري برئاسة سعيد دشتي, وطيران الجزيرة برئاسة مروان بودي, والخطوط الجوية الكويتية برئاسة الشيخ طلال المبارك, والإدارة العامة للطيران المدني ومديرها العام يعقوب الصقر, ووزارة الإعلام, ووزارة المواصلات وبشكل خاص مدير إدارة النقل فهد المسعود على الجهود الكبيرة التي بذلت طوال الفترة الماضية.
كما نوهت بالطلب الذي تقدمت به شركة إحمادة للخدمات اللوجستية منذ اليوم الأول لتقديم خدماتها وتشغيل باصاتها بالمجان, وإن كانت الظروف لا تسمح بذلك.
كما ثمنت وزيرة المواصلات التسهيلات التي قدمتها السلطات اللبنانية والسورية والأردنية مما كان لها أطيب الأثر في التخفيف على الكويتيين العائدين من لبنان.
ونفت د. المبارك علمها بوجود طلب من الحكومة اللبنانية إلى الحكومة الكويتية لاستقبال دفعات من اللبنانيين كما حدث في بعض الدول الأخرى, وقالت: إن الكويت هي بلاد العرب وأبوابها مفتوحة للجميع في كل وقت, وخصوصاً في وقت الشدة.
وأوضحت أن المشكلة لم تكن في عدد الطائرات إنما كانت في ازدحام مطار دمشق بالطائرات التابعة للدول التي ترغب في إجلاء رعاياها, وبالتالي تم استخدام مطار حلب.
من جانبه قال الشيخ طلال المبارك إن الكويتية نقلت نحو 8 آلاف راكب كويتي من دمشق وحلب على متن 36 رحلة, وإن كان بعض الركاب جاؤوا عن طريق مطار عمان, مؤكداً أن الكويتية قامت بإنشاء مركز عمليات لتنظيم عملية الإجلاء ولم تظهر مشكلات في عملية التشغيل.
وجدد الشيخ طلال المبارك الدعوة لتحويل مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية إلى شركة لتكون في وضع مشابه مع الشركات الأخرى التي تعمل في المجال نفسه. مشيراً إلى أن ذلك مرتبط بقانون التخصيص المعروض على مجلس الأمة.
في حين ذكر نائب الرئيس لشؤون الصناعة في طيران الجزيرة بدر المرشد أنه تم نقل 6300 مسافر وتشغيل 38 رحلة من دمشق وحلب إلى الكويت, كما قامت الشركة بنقل الركاب الذين لم تكن لديهم تذاكر عليها.
وتحدث سعيد دشتي عن دور إدارة رابطة الكويت والخليج للنقل في إجلاء الكويتيين من لبنان, كما عرض الأمين العام لاتحاد النقل البري تجربته عندما ذهب إلى لبنان مع مجموعة من الكويتيين بحافلات لتسهيل انتقال الكويتيين من لبنان إلى السعودية.
المصدر : http://www.alseyassah.com/alseyassah/Local_22.asp
----------------------------------------------------------------
قويه ياوزيرة المواصلات ... اولاً اغلب الكويتيين المصطافين في لبنان اما ان يكونوا ذهبوا عن طريق البر وعادوا بسياراتهم او ذهبوا بالطائرات واغلبهم حاجز تذاكر العوده قبل المغادره مم يجبر شركات الطيران على ارجاعه عند وصوله اي مطار من مطارات دمشق او حلب او عمان اذاً هذا المبلغ الهائل على ماذا صرف ؟؟
على كم حافله ؟؟ ام على الفنادق والازمه لم تصل ليومها الحادي عشر ؟؟ ان لم نقل اغلبهم اقامته بالكثير 3 ايام ثم العوده ... ودي اصدق بس قويه قويه ياوزيره ...
عندي احساس انه الموضوع فيه فساد اداري يا سعادة الوزيره ...