جاءت بالاخبار المنقوله والمقربه من التيار السلفي ـ والذي شبابه و اعضاءه بالمناطق الخارجية تحاول منع الاشتراك بالحكومة المقبلة ـ جاءت تلك الاخبار (الساره) ـ بأن هناك تحالف خفي بين السلف و التحالف الوطني (مايسمون باللبراليين) و التحالف الشعبي (الشيعه) مفاد التحالف بأنهم سيدخلون الحكومة بشروط ..؟؟
كما سقط قناع السلف بهذا التحالف الخفي ومغزاه ان نجحوا بوضع شروطهم فهم في (السيف سايد) و ان لم يقبل سمو رئيس الوزراء الشروط فإن كل الاقاويل بشأن التحالف الثلاثي يتم نفيه وتكذيبه جملة وتفصيلا ...
كما ان موقف حدس احرج الشباب السلفي ورجوع حدس الى نبض الشارع الكويتي ما هو الا محاولة للحاق بالركب بعد ان مني التيار بسقوط رائع ومدوي بالانتخابات الاخيرة ... كما ان الضغوط الممارسة عليهم جعلت حدسلا تفكر بالمضي قدما في التوزير .. البعض وجدها حركة صح وفعلا تلعب سياسة ولكن سياسة مكشوفه وواضحه المعالم ,,, كون التكتل الشعبي احرج ممثلهم بالحكومة ... فانتبهوا بان اوراقهم سوف تحترق خصوصا وان ثقلي الحركة الدستورية في الدائرتين الرابعة والخامسة لم يعد لديهم وجود ...
موقف السلف هناك ضغوطات على السلطان من قبل باقر و اتبعاعه المستفيدون من جهة ومن جهة اخرى النائب السابق راعي الوسيلة و شباب السلف ووفقا لما يواجهوه من احراج عند مواجهة جماعاتهم بمراكز القوى المناطقية والمتعاطفين معهم ...
السلطان دافع وبشراسة عن باقر ... ولا زال يدافع ...
يبدو بان السلف يعيشون باحلك حالاتهم المعنوية والتفتت وهذا يذكرنا بسوابق عده عندما انشق الشباب الاكاديمي السلفي عن الام وتم تسميتهم بالسلفية العلمية (الشايجي / الطبطبائي وغيرهم) وما ان اطل برأس الاخير حتى انساق خلف غياهب النسيان والى الابد ومن وراه التيار الرئيسي في القريب العاجل ...
كما سقط قناع السلف بهذا التحالف الخفي ومغزاه ان نجحوا بوضع شروطهم فهم في (السيف سايد) و ان لم يقبل سمو رئيس الوزراء الشروط فإن كل الاقاويل بشأن التحالف الثلاثي يتم نفيه وتكذيبه جملة وتفصيلا ...
كما ان موقف حدس احرج الشباب السلفي ورجوع حدس الى نبض الشارع الكويتي ما هو الا محاولة للحاق بالركب بعد ان مني التيار بسقوط رائع ومدوي بالانتخابات الاخيرة ... كما ان الضغوط الممارسة عليهم جعلت حدسلا تفكر بالمضي قدما في التوزير .. البعض وجدها حركة صح وفعلا تلعب سياسة ولكن سياسة مكشوفه وواضحه المعالم ,,, كون التكتل الشعبي احرج ممثلهم بالحكومة ... فانتبهوا بان اوراقهم سوف تحترق خصوصا وان ثقلي الحركة الدستورية في الدائرتين الرابعة والخامسة لم يعد لديهم وجود ...
موقف السلف هناك ضغوطات على السلطان من قبل باقر و اتبعاعه المستفيدون من جهة ومن جهة اخرى النائب السابق راعي الوسيلة و شباب السلف ووفقا لما يواجهوه من احراج عند مواجهة جماعاتهم بمراكز القوى المناطقية والمتعاطفين معهم ...
السلطان دافع وبشراسة عن باقر ... ولا زال يدافع ...
يبدو بان السلف يعيشون باحلك حالاتهم المعنوية والتفتت وهذا يذكرنا بسوابق عده عندما انشق الشباب الاكاديمي السلفي عن الام وتم تسميتهم بالسلفية العلمية (الشايجي / الطبطبائي وغيرهم) وما ان اطل برأس الاخير حتى انساق خلف غياهب النسيان والى الابد ومن وراه التيار الرئيسي في القريب العاجل ...