جورج واشنطن
عضو مميز
2500 طن من المساعدات الانسانية تنقل إلى قطاع غزة و-12 مريضًا فلسطينيا ينقلون إلى إسرائيل لتلقي العلاج الطبي
دخل إسرائيل اليوم 12 فلسطينيًا لتلقي العلاج الطبي في مستشفيات إسرائيلية. وكان اثنان منهم طفلين أصيبا بجراح أثناء النشاطات العسكرية, أما الباقون فهم مرضى مزمنون ومرافقوهم دخلوا إسرائيل لتلقي علاجات طبية لا تتوفر في قطاع غزة. (لمشاهدة الفيديو)
وبالإضافة إلى ذلك, وبالرغم من إطلاق الصواريخ المتواصل, تستمر إسرائيل ببذل الجهود المكثفة لسد الاحتياجات الإنسانية في قطاع غزة, بالتنسيق مع منظمات دولية والسلطة الفلسطينية ومتبرعين مختلفين. ودخلت 93 شاحنة محملة ب-2500 طن تقريبًا من المساعدات الإنسانية والمواد الطبية والأدوية عن طريق معبر الشحنات في كيريم شالوم. وقد أخبر برنامج الغذاء العالمي إسرائيل بأنه لا يجدد إرسال المستلزمات الغذائية إلى قطاع غزة لأن مستودعاتهم مليئة على كامل سعتها وذلك يكفي لمزيد من الأسبوعين تقريبًا.
ومنذ بداية عملية "الرصاص المصبوب" دخلت قطاع غزة 6500 طن تقريبًا من المساعدات الإنسانية استجابة لطلب منظمات دولية والسلطة الفلسطينية وحكومات مختلفة. وتتم الاستعدادات لتمكين دخول شحنات أخرى إلى قطاع غزة في الأيام المقبلة.
المصدر : وزارة الخارجية الاسرائيلية
فتح معبر كيرم شالوم الواقع على حدود إسرائيل مع قطاع غزة أمس الثلاثاء لليوم الثالث على التوالي, نتيجة العمل المشترك بين المسؤولين الأمنيين في إدارة التنسيق والاتصال الإسرائيلية وبين المنظمات الدولية العاملة في قطاع غزة وبعض الحكومات أيضًا.
وتهدف هذه الاتصالات إلى تحديد الاحتياجات الإنسانية لسكان غزة وإلى عمل ما يجب عمله لسد هذه الاحتياجات. ومنذ بداية عملية جيش الدفاع الإسرائيلي, وعلى أساس يومي, تمكن المجتمع الدولي من زيادة كميات السلع التي يتم نقلها إلى قطاع غزة. وقد دخلت قطاع غزة خلال الأيام الثلاثة الأولى من عملية الرصاص المصبوب 179 شحنة من المستلزمات الإنسانية, بما فيها المستلزمات الغذائية الأساسية والأدوية والمواد الطبية وتبرعات من حكومات مختلفة, ووحدات الدم و-10 سيارات إسعاف.
وبالإضافة إلى سد الاحتياجات الفورية, طلبت منظمات وحكومات مختلفة إرسال مساعدات إنسانية إلى المنطقة. وتقوم إسرائيل بالاستعدادات اللازمة للتنسيق وللحصول على الشحنات والسلع من منافذ الدخول المختلفة إلى الدولة (مطار بين غوريون وجسر أللنبي) ونقلها إلى قطاع غزة.
فيما يلي تفاصيل متعلقة بالمساعدة التي قد دخلت قطاع غزة منذ بداية عملية "الرصاص المصبوب":
28.12.08 – 28 شاحنة محملة بالمستلزمات الغذائية الأساسية والأدوية والمواد الطبية.
29.12.08 – 65 شاحنة و-5 سيارات إسعاف تم نقلها من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في رام الله حسب طلب اللجنة الدولية للصليب الأحمر, و-1000 وحدة دم تبرعت بها حكومة المملكة الأردنية الهاشمية.
30.12.08 – 93 شاحنة و-5 سيارات إسعاف تبرعت بها الحكومة التركية.
المصدر : وزارة الخارجية الاسرائيلية
بالرغم من أن كلا الطرفين في حالة حرب , حيث ابتدأت حركمة حماس بالاستفزاز المتواصل للمدنيين الاسرائيليين وبث سمومها لهم ومن دون توقف , حيث كلا الطرفين يخسر ومن المؤسف أن الاعلام العربي لا تنقل الاخبار بحرفية , فهم طرف منحاز وليس محايد , وها هي اسرائيل تثبت الأخلاق اليهودية الحميدة من رد الاساءة بالاحسان , حيث يتلقى الجرحى والمصابين منهم بمراكزهم الصحية وامداد المحتاجين بالمساعدات الانسانية , حتى وهم في حالة الحرب .
دخل إسرائيل اليوم 12 فلسطينيًا لتلقي العلاج الطبي في مستشفيات إسرائيلية. وكان اثنان منهم طفلين أصيبا بجراح أثناء النشاطات العسكرية, أما الباقون فهم مرضى مزمنون ومرافقوهم دخلوا إسرائيل لتلقي علاجات طبية لا تتوفر في قطاع غزة. (لمشاهدة الفيديو)
وبالإضافة إلى ذلك, وبالرغم من إطلاق الصواريخ المتواصل, تستمر إسرائيل ببذل الجهود المكثفة لسد الاحتياجات الإنسانية في قطاع غزة, بالتنسيق مع منظمات دولية والسلطة الفلسطينية ومتبرعين مختلفين. ودخلت 93 شاحنة محملة ب-2500 طن تقريبًا من المساعدات الإنسانية والمواد الطبية والأدوية عن طريق معبر الشحنات في كيريم شالوم. وقد أخبر برنامج الغذاء العالمي إسرائيل بأنه لا يجدد إرسال المستلزمات الغذائية إلى قطاع غزة لأن مستودعاتهم مليئة على كامل سعتها وذلك يكفي لمزيد من الأسبوعين تقريبًا.
ومنذ بداية عملية "الرصاص المصبوب" دخلت قطاع غزة 6500 طن تقريبًا من المساعدات الإنسانية استجابة لطلب منظمات دولية والسلطة الفلسطينية وحكومات مختلفة. وتتم الاستعدادات لتمكين دخول شحنات أخرى إلى قطاع غزة في الأيام المقبلة.
المصدر : وزارة الخارجية الاسرائيلية
فتح معبر كيرم شالوم الواقع على حدود إسرائيل مع قطاع غزة أمس الثلاثاء لليوم الثالث على التوالي, نتيجة العمل المشترك بين المسؤولين الأمنيين في إدارة التنسيق والاتصال الإسرائيلية وبين المنظمات الدولية العاملة في قطاع غزة وبعض الحكومات أيضًا.
وتهدف هذه الاتصالات إلى تحديد الاحتياجات الإنسانية لسكان غزة وإلى عمل ما يجب عمله لسد هذه الاحتياجات. ومنذ بداية عملية جيش الدفاع الإسرائيلي, وعلى أساس يومي, تمكن المجتمع الدولي من زيادة كميات السلع التي يتم نقلها إلى قطاع غزة. وقد دخلت قطاع غزة خلال الأيام الثلاثة الأولى من عملية الرصاص المصبوب 179 شحنة من المستلزمات الإنسانية, بما فيها المستلزمات الغذائية الأساسية والأدوية والمواد الطبية وتبرعات من حكومات مختلفة, ووحدات الدم و-10 سيارات إسعاف.
وبالإضافة إلى سد الاحتياجات الفورية, طلبت منظمات وحكومات مختلفة إرسال مساعدات إنسانية إلى المنطقة. وتقوم إسرائيل بالاستعدادات اللازمة للتنسيق وللحصول على الشحنات والسلع من منافذ الدخول المختلفة إلى الدولة (مطار بين غوريون وجسر أللنبي) ونقلها إلى قطاع غزة.
فيما يلي تفاصيل متعلقة بالمساعدة التي قد دخلت قطاع غزة منذ بداية عملية "الرصاص المصبوب":
28.12.08 – 28 شاحنة محملة بالمستلزمات الغذائية الأساسية والأدوية والمواد الطبية.
29.12.08 – 65 شاحنة و-5 سيارات إسعاف تم نقلها من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في رام الله حسب طلب اللجنة الدولية للصليب الأحمر, و-1000 وحدة دم تبرعت بها حكومة المملكة الأردنية الهاشمية.
30.12.08 – 93 شاحنة و-5 سيارات إسعاف تبرعت بها الحكومة التركية.
المصدر : وزارة الخارجية الاسرائيلية
بالرغم من أن كلا الطرفين في حالة حرب , حيث ابتدأت حركمة حماس بالاستفزاز المتواصل للمدنيين الاسرائيليين وبث سمومها لهم ومن دون توقف , حيث كلا الطرفين يخسر ومن المؤسف أن الاعلام العربي لا تنقل الاخبار بحرفية , فهم طرف منحاز وليس محايد , وها هي اسرائيل تثبت الأخلاق اليهودية الحميدة من رد الاساءة بالاحسان , حيث يتلقى الجرحى والمصابين منهم بمراكزهم الصحية وامداد المحتاجين بالمساعدات الانسانية , حتى وهم في حالة الحرب .