تبرعوا لاخوانكم في الشيشان
من يمسح دمعة هذا المسكين
اعراض المسلمات تنتهك في البوسنة والهرسك
تبرعوا لاهل غزة
تبرعوا لافريقيا ,,,
شركة زين تتلقى التبرعات
الهلال الاحمر الكويتي يناشد عدم اهل غزة
لاعب خليجي يتبرع بجائزةاحسن لاعب وقدرها 2000 دولار لغزة
ــــــــــــــ
تلك اعلانات نسمعها دائما عند ذهابنا للتسوق سواءا عند شراءنا (باكيت زجاير) او في مجمع الصالحية ...
وكذلك اعلانات بالصحف اليومية ,,,
ــــ
جيش الاستثمارات سواء الحدسية والسلفية وكل ما هو (تتعامل الشركة طبقا للشريعه الغراء والسمحاء) وشركات البورصة الكويتية تزدهر بهذا التعريف الممل ...
فعندما تريد ان تتوظف وطلع اسمك بالجريدة من قبل ديوان الموظفين (سابقا) (ولا اعرف ما اسمه حاليا) تفتح حساب في بيت التمويل الكويتي وذلك خوفا من الدينار الذي يستقطع للرصيد الذي يقل عن 100 دينار (لا اعليم ايضا ان كان هذا موجود الى الان في البنوك التي تسمى بالربوية) واذا تريد شراء سيارة بالتقسيط فتلجأ ايضا اليهم او الى الدار او اعيان او الخ هذه الشركات التي تعرف بما يسمى (شركات غير ربوية) .
واذا كنت تريد ان تؤثث منزلك فتتجه الى شركات على عبدالوهاب لكي يبارك الله باثاثك و ان كنت تريد ان تؤدي عمره او تحج فتتجه الى (مشاعر) او الىاحدى الحملات التي لا تقل تكلفتها للشخص الواحد عن الف دينار كويتي (3400 دولار) او تتجه الى على الرصيف وتكذب على السلطات السعودية بأنك ذاهب الى (جماعتك) عندهم حالة وفاة لا قدر الله ,,
واذا تريد ان تشتري منزل فتتجه ايضا الى دائرة العقار في بيتك او الى بيت الزكاة لكي (يقط) عليك 2000 دينار والمنه عليك بعد ...
وحتى جهاز الكبيوتر الذي تريد ان تقتنيه او تهديه لابنك تتجه رأسا لشركة صاحبها (يخاف الله)
تلك الاذرع الاستثمارية والعقارية اصحابها بالتأكيد اؤلئك النفر الذين يصرفون مئات الالاف على انتخابات برلمانية أو حزبية ...
وكذلك نفسهم هم من يديرون الجمعيات ذات النفع العام (الاسلامية) ...
لم نسمع لهم ولو عرض مثلا او حتى استغفال للمستهلك بأن ريع هذه السلعة او الخدمة سوف يتجه منها 1 % الى غزة او الشيشان او للمجاهدين في العراق او في الفلبين ؟؟؟
المواطن يخاف ربه ويلجأ لهم ... و(يضعها في رقبتهم) لكي لا يرابي
اليس الاجدر بتلك المليارات والارباح الخيالية بأن يتجه منها الى فلسطين ... ويبقى بأن الحركات الاسلامية في الكويت قول وفعل ... بدل استعراض عضلات اللسان للنواب و لممثيلن الحركات سواء الاسلامية او الغير اسلامية كان عليهم مطالبة الئك التجار الاسلاميين بحوافز للدعم ...
وان كنا نعلم بأن اهم حركتين اسلاميتين سياستين (جمعية احياء التراث و الحركة الدستورية الاسلامية) مؤسسيها و رؤسائها هم من فئة التجار واصحاب الوكالات العالمية ..
يعني اتصور بأن بيتك يضع اعلان الاسبوع المقبل اشتر سيارة بالاقساط و ادفع قسط لغزة ...
او اشتر دجاج الصفوة وربع ثمنها يذهب للاهالي غزة
او يعلن سوق الكويت للاوراق المالية بان الشركات التي تتعامل وفقا للشريعة السمحاء قد قررت بتحصيل 25,% من الارباح وتحويلها دعما لاهالي غزة ... (ربع من الواحد بالمائة)!!
بدل الصناديق و اللجان المنتشرة بين بيوت (الغلابة) والمؤجره من (جماعتهم والدفع من زكاتي وزكاة غيري) ...
من يمسح دمعة هذا المسكين
اعراض المسلمات تنتهك في البوسنة والهرسك
تبرعوا لاهل غزة
تبرعوا لافريقيا ,,,
شركة زين تتلقى التبرعات
الهلال الاحمر الكويتي يناشد عدم اهل غزة
لاعب خليجي يتبرع بجائزةاحسن لاعب وقدرها 2000 دولار لغزة
ــــــــــــــ
تلك اعلانات نسمعها دائما عند ذهابنا للتسوق سواءا عند شراءنا (باكيت زجاير) او في مجمع الصالحية ...
وكذلك اعلانات بالصحف اليومية ,,,
ــــ
جيش الاستثمارات سواء الحدسية والسلفية وكل ما هو (تتعامل الشركة طبقا للشريعه الغراء والسمحاء) وشركات البورصة الكويتية تزدهر بهذا التعريف الممل ...
فعندما تريد ان تتوظف وطلع اسمك بالجريدة من قبل ديوان الموظفين (سابقا) (ولا اعرف ما اسمه حاليا) تفتح حساب في بيت التمويل الكويتي وذلك خوفا من الدينار الذي يستقطع للرصيد الذي يقل عن 100 دينار (لا اعليم ايضا ان كان هذا موجود الى الان في البنوك التي تسمى بالربوية) واذا تريد شراء سيارة بالتقسيط فتلجأ ايضا اليهم او الى الدار او اعيان او الخ هذه الشركات التي تعرف بما يسمى (شركات غير ربوية) .
واذا كنت تريد ان تؤثث منزلك فتتجه الى شركات على عبدالوهاب لكي يبارك الله باثاثك و ان كنت تريد ان تؤدي عمره او تحج فتتجه الى (مشاعر) او الىاحدى الحملات التي لا تقل تكلفتها للشخص الواحد عن الف دينار كويتي (3400 دولار) او تتجه الى على الرصيف وتكذب على السلطات السعودية بأنك ذاهب الى (جماعتك) عندهم حالة وفاة لا قدر الله ,,
واذا تريد ان تشتري منزل فتتجه ايضا الى دائرة العقار في بيتك او الى بيت الزكاة لكي (يقط) عليك 2000 دينار والمنه عليك بعد ...
وحتى جهاز الكبيوتر الذي تريد ان تقتنيه او تهديه لابنك تتجه رأسا لشركة صاحبها (يخاف الله)
تلك الاذرع الاستثمارية والعقارية اصحابها بالتأكيد اؤلئك النفر الذين يصرفون مئات الالاف على انتخابات برلمانية أو حزبية ...
وكذلك نفسهم هم من يديرون الجمعيات ذات النفع العام (الاسلامية) ...
لم نسمع لهم ولو عرض مثلا او حتى استغفال للمستهلك بأن ريع هذه السلعة او الخدمة سوف يتجه منها 1 % الى غزة او الشيشان او للمجاهدين في العراق او في الفلبين ؟؟؟
المواطن يخاف ربه ويلجأ لهم ... و(يضعها في رقبتهم) لكي لا يرابي
اليس الاجدر بتلك المليارات والارباح الخيالية بأن يتجه منها الى فلسطين ... ويبقى بأن الحركات الاسلامية في الكويت قول وفعل ... بدل استعراض عضلات اللسان للنواب و لممثيلن الحركات سواء الاسلامية او الغير اسلامية كان عليهم مطالبة الئك التجار الاسلاميين بحوافز للدعم ...
وان كنا نعلم بأن اهم حركتين اسلاميتين سياستين (جمعية احياء التراث و الحركة الدستورية الاسلامية) مؤسسيها و رؤسائها هم من فئة التجار واصحاب الوكالات العالمية ..
يعني اتصور بأن بيتك يضع اعلان الاسبوع المقبل اشتر سيارة بالاقساط و ادفع قسط لغزة ...
او اشتر دجاج الصفوة وربع ثمنها يذهب للاهالي غزة
او يعلن سوق الكويت للاوراق المالية بان الشركات التي تتعامل وفقا للشريعة السمحاء قد قررت بتحصيل 25,% من الارباح وتحويلها دعما لاهالي غزة ... (ربع من الواحد بالمائة)!!
بدل الصناديق و اللجان المنتشرة بين بيوت (الغلابة) والمؤجره من (جماعتهم والدفع من زكاتي وزكاة غيري) ...