بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني أنا هنا لا أدافع عن فلان وعلان ولا عن قبيلة فلان وقبيلة علان
أنا هنا لأبين كلمة الحق
في ظل الهجوم الذي نراه من قبل بعض الإخوان على القبائل وأبناء القبائل ولماذا الفرعيات وهي مجرمة قانوناً
إخواني سأستشهد بالعنوان الذي وضعته لهذا الموضوع هنا
.... الحزازيات ....
لماذا الفرعيات ؟؟
لأن البدوي معاملاته وأشغاله ما تمشي نظراً لأن الحضر هم الذي أمسكوا بزمام المناصب الحساسة
والحضر هم من سببوا الحزازيات
وعلى فكرة قبل الغزو لم تكن هناك فرعية
وسأستشهد بذلك مبارك الزوير الذي نجح في الانتخابات من دون فرعية وسالم القعمري الذي نجح أيضاً من دون فرعية وغيرهم من الأسماء التي لا تلحقني الآن
ولكن ما جاء بعد الغزو أن الحضر أمسكوا بزمام الأمور ولم يدعوا أمور البدوي تمشي وتخلص معاملاته
فما الذي يفعله الإنسان البدوي ؟؟؟
اتجه إلى القبيلة بعدما انهضم حقه وتغاضوا عنه بعض الناس
اتجه إلى الفرعيات لتزكية أحد أبناء قبيلته لتخليص معاملاته وشغله
البعض يقول أن البدوي ليس من أبناء الكويت ولم يملك الولاء للكويت
ولكن أنظر إلى صفحة الشهداء وانظر إلى الناس الذين ضحوا بأموالهم وأولادهم من أجل هذا البلد المعطاء
واترك الإجابة لك
اتجه للفرعيات بعدما عرف أنه لا مجال إلا للفرعية لتيسير أموره
البعض قد يخالفني في الرأي
وبصراحة أنا لم أختر النك (( الإصلاح )) عبثاً
ولكن اخترته لأني أريد بالفعل نشر الإصلاح
أنا إنسان وطني وأنتمى لقبيلة
وبصراحة سأجد من الناس من يقف حجر عثرة على هذا الموضوع
ولكن أقسم لكم بالله العلي العظيم أن أموري كانت متوقفة قبل التوجه للفرعية وبعدما اتجهت للفرعية وذهبت إلى الشخص الذي زكته القبيلة
بدون مبالغة معظم الأمور التي كانت متوقفة تيسرت ولله الحمد وبعضها عجز عنها النائب الفاضل
ولكني منحته العذر
نظراً للحزازيات التي متواجدة إلى يومنا هذا
يا إخوان أقسم بالله لو أن نعتبر أن الإنسان المرشح للانتخابات كويتياً لتوقفت الفرعيات
وصدقوني يا إخواني أن الذي قام بتسبب هذه الحزازيات هم الأحزاب السياسية وذلك لفرض وجودها بكثرة في المجلس
والآن تطوروا إلى أن يسببون الحزازيات بين أبناء القبيلة الواحدة حتى تتشتت أصوات القبيلة يمنة ويسرة ومن ثم لا يبقى إلا هم مع بعض الحضر في الدائرة الرابعة والخامسة
ويسببون الحزازيات بين الحضر أنفسهم حتى لا يبقى في الدائرة قوياً إلا هم من بعد الرب تبارك وتعالى
إخواني بالفعل أنا متأكد من أن بعض الإخوان سيقول أنني قبلي بحت
ولكن يا إخوان أنا أريد الشخص الذي يسير أموري من بعد ما كانت متوقفة ومن بعد ما هضم حقي
وصدقوني أني حاولت مع شخص خارج القبيلة ولكن بعد النجاح (( لا حياة لمن تنادي ))
حاولت مراراً وتكراراً
ولكن بعد سنة 2003 توقف عملي خارج القبيلة
ورجعت إلى الأصل
وشعرت بأن القبيلة هي قطعة مني
والآن أحببتها حباً جماً بعد حبي لربي ووطني
لذلك اسمحولي على هذا الموضوع واسمحولي على الإطالة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني أنا هنا لا أدافع عن فلان وعلان ولا عن قبيلة فلان وقبيلة علان
أنا هنا لأبين كلمة الحق
في ظل الهجوم الذي نراه من قبل بعض الإخوان على القبائل وأبناء القبائل ولماذا الفرعيات وهي مجرمة قانوناً
إخواني سأستشهد بالعنوان الذي وضعته لهذا الموضوع هنا
.... الحزازيات ....
لماذا الفرعيات ؟؟
لأن البدوي معاملاته وأشغاله ما تمشي نظراً لأن الحضر هم الذي أمسكوا بزمام المناصب الحساسة
والحضر هم من سببوا الحزازيات
وعلى فكرة قبل الغزو لم تكن هناك فرعية
وسأستشهد بذلك مبارك الزوير الذي نجح في الانتخابات من دون فرعية وسالم القعمري الذي نجح أيضاً من دون فرعية وغيرهم من الأسماء التي لا تلحقني الآن
ولكن ما جاء بعد الغزو أن الحضر أمسكوا بزمام الأمور ولم يدعوا أمور البدوي تمشي وتخلص معاملاته
فما الذي يفعله الإنسان البدوي ؟؟؟
اتجه إلى القبيلة بعدما انهضم حقه وتغاضوا عنه بعض الناس
اتجه إلى الفرعيات لتزكية أحد أبناء قبيلته لتخليص معاملاته وشغله
البعض يقول أن البدوي ليس من أبناء الكويت ولم يملك الولاء للكويت
ولكن أنظر إلى صفحة الشهداء وانظر إلى الناس الذين ضحوا بأموالهم وأولادهم من أجل هذا البلد المعطاء
واترك الإجابة لك
اتجه للفرعيات بعدما عرف أنه لا مجال إلا للفرعية لتيسير أموره
البعض قد يخالفني في الرأي
وبصراحة أنا لم أختر النك (( الإصلاح )) عبثاً
ولكن اخترته لأني أريد بالفعل نشر الإصلاح
أنا إنسان وطني وأنتمى لقبيلة
وبصراحة سأجد من الناس من يقف حجر عثرة على هذا الموضوع
ولكن أقسم لكم بالله العلي العظيم أن أموري كانت متوقفة قبل التوجه للفرعية وبعدما اتجهت للفرعية وذهبت إلى الشخص الذي زكته القبيلة
بدون مبالغة معظم الأمور التي كانت متوقفة تيسرت ولله الحمد وبعضها عجز عنها النائب الفاضل
ولكني منحته العذر
نظراً للحزازيات التي متواجدة إلى يومنا هذا
يا إخوان أقسم بالله لو أن نعتبر أن الإنسان المرشح للانتخابات كويتياً لتوقفت الفرعيات
وصدقوني يا إخواني أن الذي قام بتسبب هذه الحزازيات هم الأحزاب السياسية وذلك لفرض وجودها بكثرة في المجلس
والآن تطوروا إلى أن يسببون الحزازيات بين أبناء القبيلة الواحدة حتى تتشتت أصوات القبيلة يمنة ويسرة ومن ثم لا يبقى إلا هم مع بعض الحضر في الدائرة الرابعة والخامسة
ويسببون الحزازيات بين الحضر أنفسهم حتى لا يبقى في الدائرة قوياً إلا هم من بعد الرب تبارك وتعالى
إخواني بالفعل أنا متأكد من أن بعض الإخوان سيقول أنني قبلي بحت
ولكن يا إخوان أنا أريد الشخص الذي يسير أموري من بعد ما كانت متوقفة ومن بعد ما هضم حقي
وصدقوني أني حاولت مع شخص خارج القبيلة ولكن بعد النجاح (( لا حياة لمن تنادي ))
حاولت مراراً وتكراراً
ولكن بعد سنة 2003 توقف عملي خارج القبيلة
ورجعت إلى الأصل
وشعرت بأن القبيلة هي قطعة مني
والآن أحببتها حباً جماً بعد حبي لربي ووطني
لذلك اسمحولي على هذا الموضوع واسمحولي على الإطالة