ألاحظ في هذه الانتخابات اعتذار مجموعة من مرشحي حدس عن النزول :
دعيج الشمري - محمد البصيري - جمال الكندري - تركي الحميدي - ناصر الصانع - مبارك صنيدح .
وسبب هذا الاعتذار هو :
أنهم غاسلين إيدهم بـ ( بانزين ) من النجاح .
ولكن الشيء الجديد في حدس هو :
عدم نزول مرشحي الحركة باسم ( حدس ) .
ففي انتخابات 2008 نزل من حدس 8 مرشحين كلهم نازلون باسم الحركة وفي إعلان واحد .
ولكن في هذه الانتخابات ( سحبوا بريك ) .
يا ترى :
ما هو السر في عدم نزول مرشحي الحركة باسم ( حدس ) ؟!
أضحكني كثيراً تصريح المرشح ( الصاروخي ) عبد الله الكندري عندما قال :
أنا لم أنزل باسم الحركة الدستورية ولكنني مدعوم من الحركة الدستورية .
لسان حاله :
تراني حدسي بس ، ما راح أنزل باسم حدس ، وإذا وصلت راح أصير معاهم .
صبه احقنه لبن ( خالي من الدسم ) !
هل أصبح اسم ( الحركة الدستورية ) - عندهم - يفشّل ويجلب النحس لمن يحمله ويفتخر به ؟!
هل أصبح اسم ( الحركة الدستورية ) سبباً في السقوط أو النجاح على ( الحفّه ) كما حصل مع النائب السابق ناصر الصانع ؟!
باعتقادي :
أن حدس لا تعيش أجمل أيامها ، وحتى استجوابها لرئيس الوزراء الذي حاولت أن تلبس ثوباً غير ( نفنوفها ) وهو ثوب المعارضة ، لم تكسب من ورائه الكثير !:إستنكار:
في حين أن محمد هايف وعبد الله البرغش ( المستجدان في المجلس ) قد كسبا في وقت خسرت فيه حدس .
دعيج الشمري - محمد البصيري - جمال الكندري - تركي الحميدي - ناصر الصانع - مبارك صنيدح .
وسبب هذا الاعتذار هو :
أنهم غاسلين إيدهم بـ ( بانزين ) من النجاح .
ولكن الشيء الجديد في حدس هو :
عدم نزول مرشحي الحركة باسم ( حدس ) .
ففي انتخابات 2008 نزل من حدس 8 مرشحين كلهم نازلون باسم الحركة وفي إعلان واحد .
ولكن في هذه الانتخابات ( سحبوا بريك ) .
يا ترى :
ما هو السر في عدم نزول مرشحي الحركة باسم ( حدس ) ؟!
أضحكني كثيراً تصريح المرشح ( الصاروخي ) عبد الله الكندري عندما قال :
أنا لم أنزل باسم الحركة الدستورية ولكنني مدعوم من الحركة الدستورية .
لسان حاله :
تراني حدسي بس ، ما راح أنزل باسم حدس ، وإذا وصلت راح أصير معاهم .
صبه احقنه لبن ( خالي من الدسم ) !
هل أصبح اسم ( الحركة الدستورية ) - عندهم - يفشّل ويجلب النحس لمن يحمله ويفتخر به ؟!
هل أصبح اسم ( الحركة الدستورية ) سبباً في السقوط أو النجاح على ( الحفّه ) كما حصل مع النائب السابق ناصر الصانع ؟!
باعتقادي :
أن حدس لا تعيش أجمل أيامها ، وحتى استجوابها لرئيس الوزراء الذي حاولت أن تلبس ثوباً غير ( نفنوفها ) وهو ثوب المعارضة ، لم تكسب من ورائه الكثير !:إستنكار:
في حين أن محمد هايف وعبد الله البرغش ( المستجدان في المجلس ) قد كسبا في وقت خسرت فيه حدس .