ولد السلام
عضو
دعا إلى استلهام مسيرة الرعيل الأول لمداواتها بعيدا عن التأزيم
الجبري يخوضها في الدائرة الثالثة: الوطن يئن من جراح العبث بمقدراته
أعلن محمد ناصر الجبري ترشحه لانتخابات مجلس الامة 2009، عن الدائرة الثالثة، تحت شعار «كافي... خلونا نتفاءل»، داعيا إلى الاخذ بتلابيب الحوار الديموقراطي البناء بعيدا عن التجاذبات الهدامة.
ودعا الجبري في تصريح صحافي إلى استلهام مسيرة الرعيل الاول الخيرة لنداوي بها الام وطن يئن من جراح العبث بمقدرات ابنائه.
وافاد «بلسان كويتي مبين، وبإيمان لا يتزعزع بحق هذا البلد وابنائه في حياة حرة كريمة، وعزم لا يلين على بذل كل غال ونفيس من اجل الكويت، اعلن عزمي خوض غمار الانتخابات البرلمانية المقبلة لمجلس 2009 في الدائرة الثالثة».
وأكد الجبري ان «الوقت قد حان للتغيير، واقول كلمة الحق والعدل، بلا مواربة ولا مجاملة، بعدما كاد العابثون بمقدرات الوطن وبمستقبل ابنائه، والمتلاعبون بالنار من صغار الساسة ان يحرقوا الاخضر واليابس في البلاد، بعدما حرقوا اصابعهم بنار التأزيم غير المبرر والتصعيد المتعمد والمستمر طوال الوقت، فكان لابد من وقفة جادة وحازمة، تضع النقاط على الحروف، وتأخذ بزمام المبادرة الذي ارتهن طويلا لنخبة سياسية ادمنت القول من دون فعل، وباعت للشعب الاوهام والاكاذيب، التي لا تسمن ولا تغني من جوع، فهي لا تبني وطنا، ولا تطعم طفلا، فضلا، عن انها تعطل مسيرة التنمية».
ودشن الجبري ترشحه في الدائرة الثالثة تحت شعار «كافي... خلونا نتفاءل» معبرا عن عميق اسفه ان «تصل حال الديموقراطية إلى ما نحن فيه الان والتي كانت نتيجته بالجملة تراجعاً وتدهوراً تبدو علاماته في كل شيء من حولنا، من التربية والتعليم العالي إلى الصحة، مرورا بالخدمات العامة والمرافق والمواصلات والاختلالات الهيكلية وغيرها الكثير مما يطول الحديث عنه».
واشار إلى ان «هذه النتيجة التي ليست الا حصاد الهشيم، ما كنا لنصل اليها لولا ضيق افق بعض ابناء الوطن من دون ايلاء اي اهمية للتحولات العالمية المتسارعة والتطورات الاقتصادية والسياسية الخطيرة التي نجمت عن الازمة الاقتصادية والمالية العالمية التي وضعت الكويت في موقف صعب وعسير ربما لم تعرفه منذ بزوغ فجر الاستقلال، فيما البلاد ترزخ تحت وطأة مطرقة حكومة تفتقر لرؤية تنموية حقيقية وسندان نواب يرفعون شعار «مالرأي الا ما نرى!».
الجبري يخوضها في الدائرة الثالثة: الوطن يئن من جراح العبث بمقدراته
أعلن محمد ناصر الجبري ترشحه لانتخابات مجلس الامة 2009، عن الدائرة الثالثة، تحت شعار «كافي... خلونا نتفاءل»، داعيا إلى الاخذ بتلابيب الحوار الديموقراطي البناء بعيدا عن التجاذبات الهدامة.
ودعا الجبري في تصريح صحافي إلى استلهام مسيرة الرعيل الاول الخيرة لنداوي بها الام وطن يئن من جراح العبث بمقدرات ابنائه.
وافاد «بلسان كويتي مبين، وبإيمان لا يتزعزع بحق هذا البلد وابنائه في حياة حرة كريمة، وعزم لا يلين على بذل كل غال ونفيس من اجل الكويت، اعلن عزمي خوض غمار الانتخابات البرلمانية المقبلة لمجلس 2009 في الدائرة الثالثة».
وأكد الجبري ان «الوقت قد حان للتغيير، واقول كلمة الحق والعدل، بلا مواربة ولا مجاملة، بعدما كاد العابثون بمقدرات الوطن وبمستقبل ابنائه، والمتلاعبون بالنار من صغار الساسة ان يحرقوا الاخضر واليابس في البلاد، بعدما حرقوا اصابعهم بنار التأزيم غير المبرر والتصعيد المتعمد والمستمر طوال الوقت، فكان لابد من وقفة جادة وحازمة، تضع النقاط على الحروف، وتأخذ بزمام المبادرة الذي ارتهن طويلا لنخبة سياسية ادمنت القول من دون فعل، وباعت للشعب الاوهام والاكاذيب، التي لا تسمن ولا تغني من جوع، فهي لا تبني وطنا، ولا تطعم طفلا، فضلا، عن انها تعطل مسيرة التنمية».
ودشن الجبري ترشحه في الدائرة الثالثة تحت شعار «كافي... خلونا نتفاءل» معبرا عن عميق اسفه ان «تصل حال الديموقراطية إلى ما نحن فيه الان والتي كانت نتيجته بالجملة تراجعاً وتدهوراً تبدو علاماته في كل شيء من حولنا، من التربية والتعليم العالي إلى الصحة، مرورا بالخدمات العامة والمرافق والمواصلات والاختلالات الهيكلية وغيرها الكثير مما يطول الحديث عنه».
واشار إلى ان «هذه النتيجة التي ليست الا حصاد الهشيم، ما كنا لنصل اليها لولا ضيق افق بعض ابناء الوطن من دون ايلاء اي اهمية للتحولات العالمية المتسارعة والتطورات الاقتصادية والسياسية الخطيرة التي نجمت عن الازمة الاقتصادية والمالية العالمية التي وضعت الكويت في موقف صعب وعسير ربما لم تعرفه منذ بزوغ فجر الاستقلال، فيما البلاد ترزخ تحت وطأة مطرقة حكومة تفتقر لرؤية تنموية حقيقية وسندان نواب يرفعون شعار «مالرأي الا ما نرى!».
