نبي دماء جديده
عضو
عبر مرشح الدائرة الثالثة محمد ناصر الجبري عن اسفه ازاء التطورات «الدراماتيكية» التي شهدتها البلاد خلال الايام القليلة الماضية من تدني مستوى الخطاب السياسي والخروج على القيم والتقاليد الاصيلة التي جبل عليها الكويتيون والثوابت التي تربت عليها اجيال متعاقبة في العمل السياسي والوطني، مؤكدا انه لا خير في مقعد برلماني يأتي على حساب الثوابت الوطنية وشق وحدة الصف وتعريض امن واستقرار البلاد للخطر.
وقال الجبري في تصريح صحافي ان «بعض ابناء الوطن ممن غلب عليهم الحماس والاندفاع وخانهم حسن التقدير اساءوا اختيار مفرداتهم وظلموا انفسهم وخلطوا بين النقد البناء - المباح والمبرر - في حدود القانون والدستور، وبين المهاترات والمماحكات التي ينكرها الشرع الاسلامي الحنيف وتأباها عادات اهل الكويت الذين نشأوا وترعرعوا على توقير الكبير واحترام ولي الامر والسمع له والطاعة».
مؤكدا ان ما شهدته البلاد في الاونة الاخيرة يسيء إلى التجربة الديموقراطي.
ودعا الجبري الجميع - ناخبين ومرشحين - إلى «اقتفاء اثر الرعيل الاول والاقتداء بهم، وابقاء الخلافات تحت سقف وحدة الكويت الوطنية والحفاظ على مصالحها العليا، والتعامل مع الحرية المتاحة بروح المسؤولية».
وشدد الجبري على تأييده الكامل لتطبيق القانون على الجميع شريطة عدم التعسف، والعمل بمسطرة واحدة فجميع المواطنين سواء امام القانون حسبما ينص الدستور، منبها إلى ضرورة عدم الالتفات إلى محاولات البعض وضع العصا في العجل او الصيد في الماء العكر، او اثارة الفتنة والبغضاء بين ابناء الدين الواحد والوطن الواحد او التأثير على سير العدالة، مؤكدا ان القضاء الكويتي العادل والنزيه سيبقى الصرح الشامخ، والملاذ الامن والحكم العدل».
وأكد ان «الجميع - بدوا وحضرا، شيعة وسنة - كانوا وما زالوا وسيظل ولاؤهم الاعلى والاسمى لصاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد ولسمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، متمسكين بوحدة الصف لتبقى الكويت شجرة فيحاء يستظلون بها وينعمون بخيرها».
وقال الجبري في تصريح صحافي ان «بعض ابناء الوطن ممن غلب عليهم الحماس والاندفاع وخانهم حسن التقدير اساءوا اختيار مفرداتهم وظلموا انفسهم وخلطوا بين النقد البناء - المباح والمبرر - في حدود القانون والدستور، وبين المهاترات والمماحكات التي ينكرها الشرع الاسلامي الحنيف وتأباها عادات اهل الكويت الذين نشأوا وترعرعوا على توقير الكبير واحترام ولي الامر والسمع له والطاعة».
مؤكدا ان ما شهدته البلاد في الاونة الاخيرة يسيء إلى التجربة الديموقراطي.
ودعا الجبري الجميع - ناخبين ومرشحين - إلى «اقتفاء اثر الرعيل الاول والاقتداء بهم، وابقاء الخلافات تحت سقف وحدة الكويت الوطنية والحفاظ على مصالحها العليا، والتعامل مع الحرية المتاحة بروح المسؤولية».
وشدد الجبري على تأييده الكامل لتطبيق القانون على الجميع شريطة عدم التعسف، والعمل بمسطرة واحدة فجميع المواطنين سواء امام القانون حسبما ينص الدستور، منبها إلى ضرورة عدم الالتفات إلى محاولات البعض وضع العصا في العجل او الصيد في الماء العكر، او اثارة الفتنة والبغضاء بين ابناء الدين الواحد والوطن الواحد او التأثير على سير العدالة، مؤكدا ان القضاء الكويتي العادل والنزيه سيبقى الصرح الشامخ، والملاذ الامن والحكم العدل».
وأكد ان «الجميع - بدوا وحضرا، شيعة وسنة - كانوا وما زالوا وسيظل ولاؤهم الاعلى والاسمى لصاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد ولسمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، متمسكين بوحدة الصف لتبقى الكويت شجرة فيحاء يستظلون بها وينعمون بخيرها».