مناقشة كتاب حقيقة اليسار والليبراليين في الكويت (هنا)

TORNADO

مشرف منتدى القلم

السلطاني

عضو مخضرم
صباح الخير...

قرأت تقريبا أجزاء من الكتاب...ولم اقرأه بالكامل....وعبر قراءتي ل عدد غير قليل من صفحاته...

وجدت أن الكاتب...قد شن هجوم شرس...على فكر خاص...له إيجابياته...وسلبياته...

ولم يكن منصفا...بل كان متحيزا بشكل مبالغ ومحاربا لأي فكر وإعتقاد مخالف ل قناعاته....

والكاتب للأمانة...لأول مرة اسمع به...ف لم أتشرف ب قراءة أي كتاب سابق له...

وهناك بعض فقرات كتابه...يساوي الليبرالية بالكفر...والإلحاد والعياذ بالله...

وهذا خطأ شائع...يقع به الكتاّب ذوو التوجه الإسلامي....

عموما...هذه بداية لملاحظاتي...أحببت وضعها الآن...وسوف أعود بمزيد

من الملاحظات ب إذن الله......!!​
 

قوس قزح

عضو مميز

(.................................)

إذكر رأيك في الكتاب إن أمكن.

إذا كان لديك تعليق على الإجراء يرجى التوجه الى قسم الشكاوى.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

Edrak

مشرف منتدى القلم

برأيي فالكتاب فيه أرشيف قوي يدين التيارات الليبرالية و اليسارية بشكل جيد و موثق و هذا ما يجعله قوي الحجة .. فهو يثبت أن الأرهاب أتى عن طريقهم و بدأت هذه الأفكار بسبب الأرهاصات المتتابعة لهذه التيارات و محاربتهم للتيارات الأسلامية انذاك بشكل لافت للنظر مما قد نربطه اذا سبب تقدم التيارات الأسلامية .. و قام أيضا بتجريد أصحاب الفكر الليبرالي لما تبنوه من شيوعية و أشتراكية و القومية و الناصرية سابقا بحيث يبين لنا كيف تتعارض هذه المبادئ مع التوجهات الليبرالية و هذا يطرح علينا تساؤل مهم .. كيف لمن يتبنى الفكر الأشتراكي أو الشيوعي أو ما شابه أن يتبنى بعدها أو يعتنق الفكر الليبرالي ؟ ففكرته واضحة بأن أصحاب هذه التوجهات يستخدمون هذه التيارات ليس كغاية بل كوسيلة .. أعتقد بأن مربط الفرس و ما جعل هذا الكتاب ممنوع هو نشره لوثائق تعتبر في يومنا هذا سيف قاطع لمن يتبع هذه التوجهات بشكل عام .. أما ما كتبه بشأن الكاتب محمد مساعد الصالح فأتى كنوع من السخرية و أعتقد بأنه أراد أن بيبن للقارئ بأن الذي لا تجد لديه حجة قوية تراه يسخر من غيره و من معتقداته و لا يناقش بموضوعية و عقلانية و أراد تعريته و أعتقد بأنه نجح بذلك ...
أما بخصوص سبب المنع فأنا أستغرب عدم أحتجاج أحد من الليبراليين على هذا المنع و رغم صعوبة ذلك الا أن هذا مهم لتبيان مصداقيتهم لا سيما أنهم دائما أول من يعارض على منع كثير من الكتب في معرض الكتاب ..
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
من خلال نظره أوليه للكتاب عزيزي إدراك اتفق معك في أن الكتاب فيه أرشيف قوي يدين التيارات الليبرالية و اليسارية بشكل جيد و موثق ...

ولكن أعتقد أنه توجد مشكله لدي الكاتب في عملية السرد والترتيب والتنسيق و الاخراج وخصوصاً اقحام ردود الكاتب على شكل باب كامل وهو الباب الرابع ( ردود وتعليقات على كتاب ( جمعيات الدشاديش القصيرة ))... لا أعلم لماذا وانا اقرأ جمل ذلك الكتاب ينتابني شعور بأن الكتاب لم يتم اخراجه بشكل احترافي وقد تكون لعدم تجربة الكاتب سبب في ذلك ..

هذا من حيث النظره الاوليه .. ولنا عوده عندما يبدأ النقاش الفعلي لأبواب الكتاب ...
 

النابغة

عضو بلاتيني
أتفق مع ما ذهب إليه الأخوة من قوة أرشيف الكاتب و تنوعه و قدمه ... و هذا أضاف أهمية و قوة إلى طرحه و إلى الكتاب بصفة عامة ...

قراءتي للكتاب دلت على أن الكاتب أتخذ أنمذجة معينة للرد عليها و جعلها بمثابة الناطق الرسمي لليسار و لليبراليين في الكويت ... و هذه أحد المآخذ على الكاتب ... و إن كان قد عوض عن ذلك بترتيبه الممتاز للنقاط التي يثيرها هؤلاء "الناطقون الرسميون" و رده عليهم بشكل تفصيلي قد نتفق معه في نقاط و نختلف معه في أخرى.

كتاب جيد للقراءة ... و إذا ما أستبعدنا الذخيرة الأرشيفية فيه فلا أعتقد أنه طرح شيئا ً جديدا ً أكثر مما يطرح على صفحات الجرائد في الكويت من قبل كتاب كلا الطرفين ... و لذلك أستغربت من منعه في الكويت.

ولي عودة مرة أخرى إن شاء الله للحديث عن الكتاب بتفصيل أكبر.

ودمتم.........
 

قوس قزح

عضو مميز
بداية .. أهنئي الأخ على الفكرة الرائدة والجميلة في إثراء المنتديات بالمعلومة المفيدة والثقافة العامة ..

قرأت الكتاب على عجل .. وتصفحته على مضض .. فكانت لي تلك الملاحظات :

- من ناحية الترتيب والإخراج الفني وصف الكتاب .. فمتواضعة لحد بعيد ..
* فالفهرس في الطباعة الجديدة تكون في بداية الصفحة والمراجع في نهاية الكتاب .
* القصاصات والملحقات يفترض أن يخصص لها ملحق في نهاية الكتاب وليس حشرها بين صفحات الكتاب .

- أما من ناحية المادة
* كثرة المراجع مقابل عدد الصفحات يدل على كثرة النقولات وقلة المادة .
* ثلاثة أرباع الكتاب ردود ودفاع ودحض شبهات .
* خصص آخر أربعين صفحة لعنوان الكتاب .. وللأسف لم تكن فيه المادة المرجوة من جهة تسليط الضوء على الفكر اليساري والليبرالي ونشأته وتنظيماته أو كياناته وأدبياته ورجالاته ومطبوعاته .
* لم يجري مقارنه علمية بين الفكر اليساري والليبرالي وعلاقة كل واحد بالآخر .

الخلاصة :
الكتاب متواضع .. ولا يخدم الفكرة أو العنوان .. وأقرب له أن يكون ردود ووقفات مع الفكر اليساري .

شكرا
 

TORNADO

مشرف منتدى القلم
يستطيع الأخوة الأعضاء مناقشة الكتاب و مناقشة بعضهم البعض الآن، وسوف يتم مناقشة الكتاب بشكل عام لأن الكتاب عبارة عن شبهات والرد عليها.

الأخوة الزملاء:

محمد العنزي
Edrak
ستانفورد بينيه
النابغة
قوس قزح

شكراً لتفاعلكم.
 

النابغة

عضو بلاتيني
شكرا ً للزميل تورنادو على فتحه المجال لنا لكي نشارك مرة أخرى في الموضوع .......

نقطة مهمة وردت في كتاب الكاتب البلوشي و أتت في محور رده على من أسماهم بالليبراليين و دعواهم بتعارض المادة الرابعة من الدستور مع المطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية .. و صراحة ً لم أقتنع بما ذهب إليه من أن قانون توارث الأمارة يختلف عن مفهوم "توارث الحكم" ... و قد حاول لي و عسف الحقائق لكي يصل إلى النتيجة التي أرادها ...

فمبدأ توارث الحكم عندنا و إن كان يشترط موافقة مجلس الأمة ممثل الشعب .. فهو قاصر - حسب وجهة النظر الدينية - عن مبدأ الشورى ... و كون ممثلي الشعب هم من يوافق على ولي العهد لا يغير ذلك من واقع الأمور شيئا ً ...

لذلك ... فأنا أرى في هذه النقطة أن الصواب قد جانب الكاتب ... و أنه حاول جاهدا و من غير توفيق أن يرد هذه الشبهه على غيره!

ملاحظة للأخوة مديري حلقة النقاش هذه ... كنت أود أن تكون هنالك محاور محددة من الكتاب يحددها مدير الحلقة .. حتى تعم الفائدة و تتركز الجهود.

ودمتم........
 

TORNADO

مشرف منتدى القلم
ملاحظة للأخوة مديري حلقة النقاش هذه ... كنت أود أن تكون هنالك محاور محددة من الكتاب يحددها مدير الحلقة .. حتى تعم الفائدة و تتركز الجهود.

ودمتم........

إن كان ولابد سوف نقوم بناقشة أبواب الكتاب كل على حدة، وسوف اكون متابع للنقاش للإنتقال من باب الى آخر عند الإنتهاء أو الإكتفاء بمناقشة أحدهم.

سوف يكون النقاش على النحو التالي:

نقاش الباب الأول:
قضية تطبيق الشريعة الإسلامية في دولة الكويت.

نقاش الباب الثاتي:
قضايا المرأة. (لقد أخذت المرأة حقوقها ولكن بإستطاعتنا أن نكون مع او ضد الكاتب أو مع أوضد الوضع الحالي).

نقاش الباب الثالث:
الإختلاط. (ايضاً انتهينا من هذا الأمر ولكن نستطيع مناقشته مثل الباب الذي قبله).

نقاش الباب الرابع و الباب الخامس مع بعض:
الردود على جمعيات الدشاديش الصغيرة، و حقيقة اليسار والليبرالين في الكويت.

نتمنى لكم نقاش مفيد.
 

مملوك للرب

عضو مميز
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الكتاب لا يعمل يا اخوة للاسف وبارك الله فيكم وشدو الهمة ( :
 

الملف رقم 9

عضو بلاتيني
فمبدأ توارث الحكم عندنا و إن كان يشترط موافقة مجلس الأمة ممثل الشعب .. فهو قاصر - حسب وجهة النظر الدينية - عن مبدأ الشورى

السلام عليكم ،

هل لك ان تستطرد اكثر في هذه النقطة ، لم اتبين وجه القصور الذي تعنيه ؟
 

قوس قزح

عضو مميز
أراد المؤلف أن يبرهن أن تعديل المادة الثانية من الدستور لا يمس المادة الرابعة منه والمتعلقة بتوارث الحكم .. وجاء بتفسير قانوني وغفل عن الرأي الشرعي وهو المطالب بتحكيم الشريعة !!

الحكم في الكويت وراثي ولو أخذ صورة مغايرة لبعض الحكومات الوراثية .. وكان أولى بالمؤلف أن يضرب أمثلة للحكومات الواراثية على مر تاريخ الإسلام مع إٌقامة شرع الله في نفس الوقت .. بنظري أن أدلة المؤلف لم تكن كافية ..

إستدلال المؤلف على تطبيق الشرعية بالرغبة الأميرية ثم سرد شواهد لترك الرغبة .. فتلك تنقصها الحقيقة التاريخية .. فالرغبة الأميرية جاءت كأحد تداعيات حرب تحرير الكويت .. وإلا فإن مجلس الأمة قد حاز على الأغلبية في تطبيق الشرعية وتم رفضه من الأمير !!
 

Edrak

مشرف منتدى القلم
سأتحدث مع كاتب الكتاب في بعض الجوانب قبل أن أدلوا بدلوي و هذا ما يؤخرني فأعذروني علما بأنني لن أكون بالكويت هذا الأسبوع
 

بوسند

عضو ذهبي
بودي أن أشارك ببعض الصور المتعلقة بالكتاب ..

فالكتاب قرأته منذ ما يقارب 5 سنين ..

و أذكر في ذلك الوقت اعتبرته كتابا قميا جدا ..

و الآن أحتاج إلى قراءته مرة ثانية ..


غلاف الكتاب
9a29054b72.JPG
[/url][/IMG]



صورة لمجلة الاتحاد عندما ان يسيطر عليه اليسار ..

و واضح من العنوان مدى الرقي الأخلاقي لهم في التعامل مع خصومهم ..
d1bbcc78af.JPG
[/url][/IMG]


و هذا الكاراكتير الذي يستهزء بشعيرة اسلامية و هي الحجاب .. و يشبهه بالقيد !!
1ea6da11c9.JPG
[/url][/IMG]



صورة من خطاب أرسله الاتحاد بقيادة الوسط الديمقراطي إلى الاتحاد في اليمن عندما كان يسيطر عليه الشيوعيون و فيه يعتذرون عن عندم قدرتهم على الطرح الثوري بسبب الظروف لأنهم يعيشون في دولة رأس مالية - كما يقولون - و لكن للثوري دائما تكتيك و استراتيجية
8074cf100d.JPG
[/url][/IMG]

و تقبلوا تحياتي :)
 

TORNADO

مشرف منتدى القلم
تلخيص مناقشة الكتاب حتى الآن


العضو الغائب محمد العنزي يرى أن الكتاب كان متحيز على الفكر الليبرالي بشكل مبالغ فيه ومحارب لأي فكر مخالف له.
و يرى الزميل أن الكتاب يساوي بين الكفر والليبرالية وهذا شيء خاطىء من وجهة نظره.

أما العضو إدراك يرى أن الكتاب فيه ارشيف قوي يدين التيارات الليبرالية واليسارية بشكل جيد و موثق، كما يرى انه قام بتجريد أصحاب الفكر الليبرالي لما تبنوه من الشيوعية والإشتراكية و القومية والناصرية سابقاً.
وقام العضو إدراك بوضع سؤال مهم للغاية وهو:
كيف لمن يتمنى الفكر الإشتراكي والشيوعي أو ماشابه أن يتبنى بعدها أو يعتنق الفكر الليبرالي؟

والعضو ستانفورد بينيه يتفق مع العضو إدراك أن الكتاب فيه إرشيف قوي يدين التيارات الليبرالية واليسارية بشكل جيد و موثق.
وكانت الإنتقادات التي وجهها العضو ستانفورد بينيه كانت على إخراج الكتاب و ترتيبه.

كما اتفق العضو النابغة ايضاً مع العضويين السابقيين بقوة ارشيف الكتاب وتنوعه وقدمه.
ولكنه يرى أن المأخذ على الكتاب هو انه أخذ بعض الأشخاص الليبراليين وجعل كلامهم بمثابة الناطق الرسمي لليسار والليبراليين في الكويت.

أما العضو قوس قزح يرى أن الترتيب والإخراج الفني للكتاب متواضع جداً.
اما من ناحية المادة يرى أن الكتاب به الكثير من المنقولات وقلة المادة و أن أغلب الكتاب مجرد ردود ودحض الشبهات، وعدم وضع مقارنة علمية بين الفكر اليساري والليبرالية وعلاقتهم ببعض.


اما في نقاش الباب الأول في الكتاب (قضية تطبيق الشريعة الإسلامية في الكويت)

كان محور النقاش يدور حول عدم تعارض المادة الرابعة من الدستور مع تطبيق الشريعة الإسلامية.

المادة الثانية:
"دين الدولة الاسلام، والشريعة الاسلامية مصدر رئيسي للتشريع"

المادة الرابعة:
"الكويت امارة وراثية في ذرية المغفور له مبارك الصباح.
ويعين ولي العهد خلال سنة على الأكثر من تولية الأمير، ويكون تعيينه بأمر أميري بناء على تزكية الأمير و مبايعة من مجلس الأمة تتم في جلسة خاصة، بموافقة اغلبية الاعضاء الذين يتألف منهم المجلس.
وفي حالة عدم التعيين على النحو السابق يزكي الأمير ولاية لولاية العهد ثلاثة على الأقل من الذرية المذكورة فيبايع المجلس أحدهم ولياً للعهد.
ويشترط في ولي العهد أن يكون رشيداً عاقلاً و ابناً شرعياً لأبوين مسلمين.
وينظم ساءر الأحكام الخاصة بتوارث الإمارة قانون خاص يصدر في خلال سنة من تاريخ العمل بهذا الدستور، وتكون له صفة دستورية فلا يجوز تعديله الا بالطريقة المقررة لتعديل الدستور."

لم يقتنع العضو النابغة بما ذكره الكتاب أن قانون توارث الإمارة يختلف عن مفهوم "توارث الحكم" وذلك لأن مبدأ توارث الحكم في الكويت و إن كان يشترط موافقة مجلس الأمة فهو قاصر حسب وجهة النظر الدينية عن مبدأ الشورى وكون ممثلي الشعب هم من يوافقون على ولي العهد لايغير ذلك من الواقع شيئاً.

أما العضو قوس قزح يرى أن على الكاتب أن يأتي ببعض الأمثلة للحكومات الوراثية على مر تاريخ الإسلام مع إقامة شرع الله في نفس الوقت، ويرى كذلك أن أدلة الكاتب لم تكن كافية.

من الشبهات التي طرحها الكتاب في الباب الأول ولم يتطرق لها الأعضاء في النقاش:

الشبهة الثانية: جواز تصرف ولي الأمر في الأحكام الشرعية.
الشبهة الثالثة: عدم تلاؤم الشريعة الإسلامية مع هذا الزمن.
الشبهة الرابعة: القسوة في الحدود الشرعية وعدم تسايرها مع العصر.

أتمنى من المهتمين قراءة الباب الأول لمشاركتنا في النقاش.
 

الفودري

عضو بلاتيني
قريت الكتاب حتى صفحة 180

صراحة روعة جدا جدا

و لا أعلم لم ينقم عليه الزملاء الحلوين

لأنه موثق و مدعم بالأدلة و لم يفتري الكذب و كانت نقاشاته عادلة و منصفة

و من حقه أن يكون أسلوبه هجوميا على اليسار الهجومي

شي طبيعي أن تهاجم من يعتدي عليك

و أيضا لقد فضح لنا أفعال الليبراليين

مثل الغبرا و مثل الربعي ( المجاهد الاشتراكي )

و الصالح و الدعيج

صراحة كتاب ممتاز و يصلح لمناقشة اليساريين و لكن عندي سؤالان

هل صدر الجزء الثاني

و هل قام أحد بالرد عليه
 

Edrak

مشرف منتدى القلم
قريت الكتاب حتى صفحة 180

صراحة روعة جدا جدا

و لا أعلم لم ينقم عليه الزملاء الحلوين

لأنه موثق و مدعم بالأدلة و لم يفتري الكذب و كانت نقاشاته عادلة و منصفة

و من حقه أن يكون أسلوبه هجوميا على اليسار الهجومي

شي طبيعي أن تهاجم من يعتدي عليك

و أيضا لقد فضح لنا أفعال الليبراليين

مثل الغبرا و مثل الربعي ( المجاهد الاشتراكي )

و الصالح و الدعيج

صراحة كتاب ممتاز و يصلح لمناقشة اليساريين و لكن عندي سؤالان

هل صدر الجزء الثاني

و هل قام أحد بالرد عليه

كلا لم يصدر و بحسب رأي الكاتب قال ربما سيتأخر بأصداره
و لم يأته أي رد على هذا الكتاب
و قال بأن قرار المنع لم يأتي بشكل رسمي و لكن تم حظره من تحت الستار
 
أعلى