هل يحق لنا سب المرشحين؟

EagleNest

عضو ذهبي
مع اقتراب موعد الانتخابات .. واستعار المنافسة .. يجب الا يؤدي ذلك الى نشوء فتن.. السب بالمرشحين لأجل انجاح مرشح خطأ فاحش. لا يحق لنا ان نطلق اوصاف تتعلق بالمذهب او الشكل!! يجب مراعاة ان المرشحين هم بالنهاية مواطنين كويتيين لهم ولأهلم كرامة يجب الا تستباح لأجل انتخابات. لنا الحق ان نناقش افكار او مواقف ولكن فجور الخصومة يجب الغاءه من كتاباتنا في المنتديات. نعم هي منافسة ولكن منافسة شريفة وقانونية دون المساس بكرامة مرشح تطاله هو وتطال اهله. الانتخابات ستنتهي بعد 9 ايام وكل سيعود لحياته فعلينا يا اخوان ويا اخوات الا ننجرف ونتحمس بضرب اعراض الناس.
وشكرا
 

ضاحي

عضو فعال
خله يسب ويلعن ويكذب اذا ماعنده رادع اخلاقي
لكن لايبكي اذا ارفعوا عليه دعوى قضائية ويقول مايحترمون حرية الراي
فرق كبير بين حرية الراي وحرية الشتم
 

EagleNest

عضو ذهبي
خله يسب ويلعن ويكذب اذا ماعنده رادع اخلاقي
لكن لايبكي اذا ارفعوا عليه دعوى قضائية ويقول مايحترمون حرية الراي
فرق كبير بين حرية الراي وحرية الشتم

بالفعل لقد قرأت تشبيهات مخزية تدل على الفجور في الخصومة بغض النظر عن التوجه او الفكر سواء لبرالي او اسلامي او مستقل .. الحرية تنتهي عند التعدي على الامور الشخصية.. لتذهب الانتخابات الى الجحيم اذا كانت ستجعلنا نسب نعضنا ونبغض بعضنا.. اشهد انك لورد:)
 

بيان

عضو بلاتيني
موسم السب والشتم

بسم الله الرحمن الرحيم

عكفت في الايام الماضيه على تتبع الحوارات السياسيه التي يأتي بها الاعضاء الجدد من ماركه زوار الانتخابات وبعد الانتخابات وجه الضيف ووجد الكثير من الطعن بشخوص الاخرين فمن له مرشح يدافع عنه حتى الرمق الاخير ومن باب ناصر اخاك ظالما او مظلوما اصبح السيف خارج غمده يطعن ويلمز من يشاء .

انا لا اعيب على الاداره فجزاها الله خيرا قد بينت لنا ان مساحه الحريه مفتوحه للجميع وهنا الرقابه ذاتيه وليست موضوعيه وحتى نأتي في يوم بعدما يغادر هؤلاء الضيوف الكرماء لنجمع شتاتهم سنجد ان مقدار ما نخسره من احترام اكثر بكثير مما نجنيه من الكلام السياسي .

اصبح في موسم السب والشتم الحديث عن الشائعات والتحالفات والقبليه والطائفيه اهم من الحديث عن المكتسبات الدستوريه وعن التنميه واصبحت السمه البارزه هي من سينجح وهكذا منوال .

رفقا بالكويت يا ساده ، رفقا بالكويت يا ساده ، فلم نعد نفرح لمواسم السب والشتم التي اتيتم بها بل ننتظر مواسم الهدوء والسكينه لنقرأ كلام سياسي وتحليلات منطقيه وليست معركه ينتصر بها احدهم ويرفق رايته ويرقص جنوده فرحا بالنصر .

انها الكويت التي يتنافس عليها الجميع ليجملوها انها بلدنا التي نسعى للكمال ورفعتها لا للتكسب من خيراتها على حساب المكاسب الدستوريه .

المكاسب الدستوريه رصيد للاجيال والمكاسب الشخصيه هي نقمه على مبتدعها فأتركونا من قاذورات الموسم الانتخابي وتعالوا لنكسب الكويت

تحياتي
 

الوحرة

عضو بلاتيني
من حق المواطن الكويتي الاصيل الذي يرى في مصلحة الكويت هدفا حقيقيا في تقييمه
وانتقاده ان يطال كل من يريد انتقاده أو تقيمه او مساءلته في اطار قانوني وأخلاقي
لايشوه وجه الكويت الحضاري ولايزعزع ايمان الشعب والقيادة بممارسة ديمقراطية
مهذبة وفاعلة ومدروسة لا تشوبها الفوضى والغوغائية واللغة الحوارية الهابطة ..
- تنتقد بلا تجني ...
- تفند بلا تطاول ...
- تدين دون تجريح ..
- تصحح دون ترهيب ...
- تقوم بلا تلون ...
- تعاتب بلا كراهية ...
- تدعم بلا نفاق ...
- تؤازر بلا مساومة ...
- تتنتفض بلا عداء ...
- تقتص بلا استفزاز ...

كل ذلك لابد ان يمارس باسم الديمقراطية الاصيلة بين الحاكم والمحكوم ...
كل ذلك لابد ان يمارس ضمن الاطار القانوني والدستوري المكفول للجميع ...
كل ذلك يمارس دون تشويه للأعراف العامة والأخلاقيات التي جبل عليها
(( اهل الديرة )) بمختلف فئاتهم وطوائفهم وقبائلهم وعائلاتهم ...
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
هذا الموضوع رائع وحساس ..
أرى انه لم يعجب كثيرين بدليل وجود رد واحد عليه فقط ..


لايجوز .. لا لمرشحين .. و لا قياديين .. و لا أي أنسان .. تستباح شخصيته ..

و هذه ليست من شيم و أخلاق المسلمين ..
و محمد صلى الله عليه وسلم جاءنا بمكارم الاخلاق ..

وعليه اخترت هذا المقال للزميل فيصل الزامل فتفضلول للقراءه :


استباحة الشخصية العامة مفهوم أعوج
الثلاثاء 21 أبريل 2009 - الأنباء


نسب الى أحدهم التبرير التالي للمساس بأحد القياديين في هذه الدولة المسكينة: «.... وبعدين هو شخصية عامة، وكلامي بحقه لا يعد مساسا ما دام في هذا الموقع» هذه مفاهيم غريبة تقول إن من يتحمل مسؤولية الشأن العام هو شخص شبه مستباح العرض، يقال له إذا تأذى «ليش قبلت تحمل المسؤولية؟!» ما يعني تأنيبه لقبول العمل لما فيه الصالح العام في بلد صار فيه العمل العام طاردا، ومن يقبل القيام بالخدمة العامة من موقع قيادي هو شخص انتحاري، تقريبا، أكثر من ذلك، تقول هذه المفاهيم إن من يقدم استقالته من أي موقع قيادي هو شخص فيه «بطولة» هكذا وبالمطلق، وبذلك يكون من يغادر السفينة أولا وهي تشرف على الغرق شخصا شجاعا، بينما من يصمد في السفينة للمحافظة على أرواح الناس حتى إن تعرض للهلاك هو شخص جبان، هذا المفهوم العجيب لا يقبله العقل السليم.
العكس هو الصحيح، إن الذي يصمد حتى ينقذ الناس وربما نجح في انقاذ السفينة من الغرق هو شخص شجاع ويستحق الاحترام، و في ديننا مفاهيم صحيحة لا تقبل المفاهيم الخاطئة، أولها أن أسلوب التصحيح ليس فالتا «لا يكن نهيك عن منكر يأتي بأنكر منه» وهذا الأنكر هو الفلتان الأمني الذي لامسنا أطرافه، والفشل في ادارة أمورنا وتطوير ما ينفعنا ويقوينا بين الأمم (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم) صحيح، أن تصحيح الأخطاء ورصد المخالفات أمر واجب، وصحيح أيضا ان التثبت من المعلومة أمر لازم (...فتبينوا) و«كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع»، واذا رأى البعض أن الاستشهاد بالنصوص الدينية في هذ الموضوع أمر غير مناسب فإنه مخطئ حيث اننا نعيش في ضبابية كاملة ونعاني من تداخل في الرؤية بسبب كثرة الصياح، وما لم تكن لسفينتنا مرساة تثبت في قاع هذا البحر المتلاطم الأمواج فإنها ستنجرف مع الطوفان، وهذه النصوص هي علم حضاري لا يعيبه أنه قد جاء من مصدر ديني، وها هي إسرائيل تسترشد في كل إجراءاتها بالتوراة ولم يقل لها أحد «هذا تخلف» مع فارق التشبيه، كونها تستخدم هذه الوسيلة ـ النصوص الدينية ـ لقتل الأطفال ونهب الأرض والأموال.
نعم، لقد أوصى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) عثمان ( رضي الله عنه ) بألا يقدم استقالته اذا طلب ذلك منه في أجواء فتنة سيتعرض لها «يا عثمان، إذا قمّصك الله هذا الأمر وأرادك المنافقون أن تنزعه، فلا تنزع قميصا قمّصك الله إياه» ونحن في الكويت نعيش مرحلة خطيرة تسير فيها الدولة رسميا وشعبيا نحو تفريغ المواقع القيادية من العناصر الجيدة، مثلما رأينا في موضوع ضباط الداخلية – 900 طلبوا التقاعد المبكر بسبب الحوافز – ومثل ذلك يحدث في أسلوب التعاطي مع «الشخصية العامة» كما أسلفنا، وبعد ذلك كله نقول «يجب اختيار القوي الأمين ونحتاج الى وضع الشخص المناسب في المكان المناسب»... اننا نقول كلاما ونمارس عكسه، هل هذا «شغل عقال»؟!
كلمة أخيرة:
اجتمع نفر من الصحابة وطلبوا من عبدالرحمن بن عوف أن يكلم عمر رضي الله عنهم جميعا : «لِن للناس فإن القادم اليك في حاجة تمنعه هيبتك أن يكلمك فيرجع دون حاجته»، استمع عمر الى الشكوى ثم قال «أنشدك الله يا عبدالرحمن أهم أمروك بهذا؟» قال «نعم» قال «لقد لنت للناس حتى خشيت الله في اللين، ثم اشتددت حتى خشيت الله في الشدة، وأيم الله لأنا أشد فرقا – خوفا – منهم مني، فأين المخرج؟» وقام يبكي وهو يجر رداءه، فجعل ابن عوف يقول «أف لهم من بعدك».


تحياتي للجميع ..

:وردة:
 

أوراد الكويت

عضو بلاتيني
أحسنت ..وسلم يمينك ..

هل تعرف أخي بيان ..
انني كل ما أرفع رأسي اشاهد صورة احدهم في الشوارع أو على المباني .. وقد كتب تحتها " من أجل الكويت " مباشره وبإدراك تام أقول " من أجل نفسك " .. !!


فأول من انتهك القوانين هم النواب أو مشروع نواب ..
وأول من ألب الكويتي على أخيه الكويتي ونشر البغضاء والعداوة بين أبناء الوطن الواحد .. هم النواب أو مشروع نواب ..
وكل ذلك تحت ذريعة حرية الرأي حبا في الكويت ومن أجلها .. للوصول إلى قبة البرلمان .. !!

وطبعا "سين" المرشح هو الذي يعطي الاوامر والارشادات لتوابعه وأنصاره ليستخدموا كل وسائل اللسان المتاحه في حملة اعلاميه مشوهه ذات انحدار اخلاقي مع سبق الاصرار والترصد .. !!

تحياتي لك ..

:وردة:
 

الوحرة

عضو بلاتيني
ولماذا السب والشتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أكرر نريد ديمقراطية هذه مواصفاتها ....




- تنتقد بلا تجني ...
- تفند بلا تطاول ...
- تدين دون تجريح ..
- تصحح دون ترهيب ...
- تقوم بلا تلون ...
- تعاتب بلا كراهية ...
- تدعم بلا نفاق ...
- تؤازر بلا مساومة ...
- تتنتفض بلا عداء ...
- تقتص بلا استفزاز ...



حتى تكون نموذجا يحتذى للاجيال القادمة ...
 

EagleNest

عضو ذهبي
اشكر مشاركاتكم يا زملائي الكرام التي ترى الوطن بنظرة واحدة
لا بنظرة المصلحة الخاصة من قبل من يطعن بالمرشحين والتي ترى انه لا ضير من الطعن بالناس وبشرفهم ودينهم وبكل ما يحط من المرشح ومن قيمته في موسم الانتخابات حيث بعض الاعضاء الطارئين على الشبكة ولأجل مرشحهم . ولكن ليعلم من يطعن بأن المرشح ليس شخصية عامة حيث انه مرشح وليس نائب . فليس من اخلاق اهل الكويت الطعن بالناس والكذب لأجل نجاح مرشح معين. تذكروا انها منافسة شريفة والطعن حتما ولا بد ان يعود على صاحبه ان آجلا او عاجلا
 
أعلى