الحديث عن الرياضة وفساد الرياضة حديث اثير منذ سنوات واستمر على صفحات الصحف الوطنية النظيفة دون اى اهتمام شعبي او مبالاة بمتابعة سهم الرياضة المنحدر منذ الثمانينات والى الان , فبعد ان وصلنا الى نهائيات كأس العالم ( وليس الكأس نفسه ) اصبحنا نبحث عن التأهل للدور الثاني في اصغر المسابقات ( كأس الخليج ) .
لا احد كان يتصور ان تصل الكويت الى هذا الانحدار الا المراقبين العقلانيين الذين بحت اصواتهم دون اذان صاغية منا ( الشعب ) .
ها قد ولى اتحاد المشايخ واتى اتحاد اخر يتبع المشايخ و حسب تجاربنا فإن الاتحاد القديم اقل خرابا من الاتحاد الجديد المتهم رئيسه بقصة فساد رياضي ( خليجي 16 ) , فهل نحن سائرون في طريق الاصلاح ؟!. .
قد يرى البعض أن طلال الفهد قد حقق انجازات في نادي القادسية ( كأس التفوق وارتفاع سهم القادسية امام انخفاض المستوى الرياضي العام بالكويت ) وهذه الخدعة قد انطلت للأسف على البعض وبدأ بالهتاف لانجازات طلال الوهمية , هذه الانجازات الوهمية التي اوقعت القادسية في مصيدة احد الاندية السعودية والذي تغلب على القادسية بسته اهداف للا شيئ .
مع كل ما حصل بالسنوات الاخيرة والوقت الذي استنزف من عمر الرياضة الكويتية وجدنا التخبط الواضح الذي وقع به اهل الكويت ونواب الامة , فالاصلاح لا يبدأ بجلسة واحدة من جلسات المجلس ولا بإبعاد اتحاد الكرة القديم وانما يبدأ الاصلاح من خلالنا نحن اهل الكويت , فكم كويتي غير منتسب لنادي رياضي وكم كويتي منتسب ولم يدعو او يشجع الناس للانتساب من اجل التأثير على الجمعية العمومية والهدف بلا شك هو لإصلاح الرياضة والقضاء على الفاسدين ؟.
اعتقد اننا ان تمعنا بأهمية هذه الخطوة وان استطعنا تفعيلها فسنصلح و لا اقول الحاضر الرياضي فهو قد سقط من الحساب وانما المستقبل الرياضي .
اتمنى ايضا ان تكون لدينا خريطة انتخابية من اجل توزيع المنتسبين على الاندية وخصوصا اندية الفساد الخارجي المكونة لتكتل الخراب من اجل ابعاد صبيان الشيوخ عن مجالس ادارات الاندية .
لا احد كان يتصور ان تصل الكويت الى هذا الانحدار الا المراقبين العقلانيين الذين بحت اصواتهم دون اذان صاغية منا ( الشعب ) .
ها قد ولى اتحاد المشايخ واتى اتحاد اخر يتبع المشايخ و حسب تجاربنا فإن الاتحاد القديم اقل خرابا من الاتحاد الجديد المتهم رئيسه بقصة فساد رياضي ( خليجي 16 ) , فهل نحن سائرون في طريق الاصلاح ؟!. .
قد يرى البعض أن طلال الفهد قد حقق انجازات في نادي القادسية ( كأس التفوق وارتفاع سهم القادسية امام انخفاض المستوى الرياضي العام بالكويت ) وهذه الخدعة قد انطلت للأسف على البعض وبدأ بالهتاف لانجازات طلال الوهمية , هذه الانجازات الوهمية التي اوقعت القادسية في مصيدة احد الاندية السعودية والذي تغلب على القادسية بسته اهداف للا شيئ .
مع كل ما حصل بالسنوات الاخيرة والوقت الذي استنزف من عمر الرياضة الكويتية وجدنا التخبط الواضح الذي وقع به اهل الكويت ونواب الامة , فالاصلاح لا يبدأ بجلسة واحدة من جلسات المجلس ولا بإبعاد اتحاد الكرة القديم وانما يبدأ الاصلاح من خلالنا نحن اهل الكويت , فكم كويتي غير منتسب لنادي رياضي وكم كويتي منتسب ولم يدعو او يشجع الناس للانتساب من اجل التأثير على الجمعية العمومية والهدف بلا شك هو لإصلاح الرياضة والقضاء على الفاسدين ؟.
اعتقد اننا ان تمعنا بأهمية هذه الخطوة وان استطعنا تفعيلها فسنصلح و لا اقول الحاضر الرياضي فهو قد سقط من الحساب وانما المستقبل الرياضي .
اتمنى ايضا ان تكون لدينا خريطة انتخابية من اجل توزيع المنتسبين على الاندية وخصوصا اندية الفساد الخارجي المكونة لتكتل الخراب من اجل ابعاد صبيان الشيوخ عن مجالس ادارات الاندية .