هل فعلا السيد عدنان ...... صار حكومي ! مقاله موجهه لغير انصار السيد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

كويتي شيعي

عضو مميز
( الموضوع موجه لمن لا يصوت للقائمه )


لا يخفى لدى المتابع للامور

من اختلاف منهجية السيد عن سابقة عهده في سياسته امام الحكومه


ولذلك يجد البعض الصعوبه في قبول التغيير الذي سار عليه السيد سابقا

ولكن هذا الاعتراض على تغيير المنهجيه نابعه من نوعين الاول من يرى ان هناك تغيرا قد حصل ما عهده سابقا ويتردد في اتخاذ رأي فيه

والاخر يرى بالتغيير ناحية اخرى وهو بأن هناك ثمار ستقطف منه وان عليه محاربة هذا التغيير

اما النوع الثالث فهم ربع السيد وهم يؤيدون التغيير مهما كان نوعه .. كون ان ربع السيد

من نمونة ( لي مشى السيد مشينا )



ولكن الحق يقال ...كثيرا ما اعترضنا على السيد بالسابق اساليبه في معارضة الحكومه

وهي احدى الانتقادات الرئيسيه التي كنا نوجهها للسيد بأن اسلوبه في المعارضه من نمونه واحده لا غير

و ان الاسلوب الواحد في الوصول الى مبتغاه السياسي سيضيع الكثير مما كنا قد جنيناه سابقا في راينا

وكنا نرى ان سياسة السيد في أغلبها هي سياسة غير رشيده !


ومن جهة أخرى فأن التغيير الحاصل قد قوبل بالحفاوة والايجاب لدى الحكومه وقد تترجمت بداية لديها في ارجاع

جمعية الثقافه الاجتماعيه الى شرعيتها كاول بوادر ونتائج التغيير الحاصل


على المستوى الشخصي أرى ان التغيير الحاصل اليوم هو تغيير ايجابي لا محاله وهو مصداق لقول الله تعالى ورسوله في اسلوب الدعوه

فقد قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن الله ..

وادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظه الحسنه


وقال الله سبحانه لموسى

(( اذهبا إلى فرعون إنه طغى* فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى ))

والحمد لله حكومتنا لاهي حكومة فرعون ولا هامان .. ولكن القول اللين والرشيد هو القول المطلوب والفعال في الدعوه للتغير



الفئة الثانيه هم الان من يحاربون هذا ( التغيير ) لا سيما من الاخوه الذين حاولوا ارسال السيد بالعبارة الى مشهد !!
كونهم من العارفين بان هذا المنهج الجديد سيختصر الطريق على السيد وربعه في تحقيق النتائج المرجوه وانهم سيقطفون ثمار معارضته قريبا لذى نراهم يقومون بتأليب الناس على السيد ( بأنه اصبح حكومي )

لانهم يعلمون جيدا بان هذه المعارضه الرشيده من ثماره الاساسية الوحده الوطنيه لدى الطائفه اولا وباقي شرائح المجتمع لأن الهدف اصبح واحد وان الانتقادات المتبادله ستخف من حدتها ، واما هم المرتزقه ( فيترزقون ) من المعارضه المفتوحه والعامه لأن المعارضه ( الرشيده ) هي غير نافعه في تحقيق مآربهم الاسترزاقيه


فالنضيع على المرتزقه الفرصه !

وليكن يوم السبت يوم فيه نشد على التغيير الايجابي الحاصل والذي كنا ندعو له مرارا

لا سيما من الغيورين من ابناء هذا الوطن وابناء الدائره الاولى من نقاد السيد وربعه

فمن كان ينتقد الخط السابق فلزاما عليه اليوم
الشد من ازر السيد على التغيير الايجابي الحاصل والذي سيمكننا من قطف ثمار مشروعه ومباحه لانها ثمار وطنيه ستعود بالفائده على الجميع بلا شك وعلى وطننا الكويت


وليكن احدى علاماتنا من ال ( صح ) للسيد عدنان واحمد لاري حتى نبارك لانفسنا بداية التغيير الذي دعونا اليه سابقا و التي سعينا اليها حتى نكون صادقين فيما دعونا اليه

املين ان يكون هذا التغيير بادرة حقيقه نطمع بعدها تغيير المنهجية لدى الجميع في التآلف مع كافة شرائح طائفتنا ومجتمعنا وبأن الصوت الواحد لا ينفع بل رحم الله من استمع القول فاتبع احسنه


وحقيقة اتمنى ان نكون صفا واحد لنستطيع الاستمرار في نهج واحد

ومن منهجية معارضه رشيده نشد عليها وندعوا لها الى كلمة سواء اتمنى ن نقولها
... لي مشى السيد مشينا في طاعة الله ورسوله ومصلحة الوطن


ولا تفرقوا فتفشلوا وتذهب ريحكم ..

والله يوفق الجميع
 

صقر قريش

عضو مخضرم
لا منو يقول ...

بس إلي صار :

إن الضرورة والأجواء والمتغيرات والأحداث ، استلزمت نغيير التوجه والإلتفاف

حول الحكومة والتعاون ، ونبذ الاختلافات وتسيير الأمور ، والتخفيف من نبرة الصوت


الظاهر احنا فوق راسنا دهن .....
 

كويتي شيعي

عضو مميز
لا منو يقول ...

بس إلي صار :

إن الضرورة والأجواء والمتغيرات والأحداث ، استلزمت نغيير التوجه والإلتفاف

حول الحكومة والتعاون ، ونبذ الاختلافات وتسيير الأمور ، والتخفيف من نبرة الصوت


الظاهر احنا فوق راسنا دهن .....


وليكن ..

الي صار كنا ندعوا اليه من الثمانينات اي قبل ثلاثين سنه تقريبا

والحمد لله على الوحده والتآلف

وطبعا هالشي نشوفه حاليا بالدواووين والزيارات المتبادله و حدة النقاشات والاتهامات التي كانت سابقا تقريبا قد زالت


وهذا يدركه بالتأكيد من لايرغب للسيد بالاستمرار في دخوله المجلس
 

zaman

عضو ذهبي
أنا أعتقد...
أن البعض يستخدم مصطلح حكومي من المفهوم الإعلامي وليس من مفهوم العمل السياسي. وحينما ظهر مصطلح الحكومي كان في فترة زمنية تأخذ الحكومة زمام القرارات التي لا تخدم الشعب وتطالب النوّاب "البصامين" في تلك الفترة على تسويق قراراتها والموافقة عليها داخل مجلس الأمة. إذاً، مفهمو الحكومي المقصود في تلك الفترة كان عبارة عن تمازج قوى الفساد بين الحكومة وبين الأعضاء. ولو لم تكن الحكومة بتلك السمعة، لما كانت المعارضة أصلا موجودة.

اليوم! الأمر مختلف...
فالحكومة مدت يد التعاون، والحكومة تسعى لتطبيق القانون، فعلى الرغم من ضعف الأداء الحكومي، إلاّ أن مفهوم "الحكومي" هذه الأيام ليس كما كان سابقاً. إذاً من يؤيد القرارات الحكومية "الإصلاحية" فهو يؤيد مبدأ الإطلاح، وهنا نستطيع القول بأن الحكومة هي من لبست ثوباً جديداً، وعلى إثر ذلك الثوب بعض الأعضاء لبسوا ثوب التعاون، ولم يكن سيد عدنان هو فقط من لبس ثوب التعاون، فالأمثلة كثيرة من شتى القوى والتيارات السياسية داخل المجلس ممن لبس ثوب التعاون مع الحكومة. هذه هي المعادلة الجديدة الموجودة على الساحة في ظل حكومة سمو الشيخ ناصر المحمد.

من الجانب الآخر...
المعارضة سابقاً كانت تحمل مشاريع تنموية، وتحارب المفسدين وسراق المال العام. كانت المعارضة في تلك الفترة تجمع رموز العمل الوطني ومن خيرة رجال الكويت السياسيين. ولكن نسأل من هم المعارضة اليوم؟ وما هي مشاريعهم "الأسطورية"؟

تعالوا نتفحص المعارضة الحالية...
هم جملة من المستجوبين على إزالة مساجد "الشينكو"، والبعض ممن ثارت ثائرته على دخول سيد وخطيب شيعي للبلد. وآخرين أشغلوا الصحافة بشيكات وإنتهى بهم الأمر إلى زوبعة في فنجان. هل ينكر أحد بأن هذه هي المعارضة اليوم؟ وهل يستطيع أحد بأن يصف المعارضة الحالية بغير الوصف المذكور؟

وعليه...
ألا يحق لنا أن نسأل لماذا تبدلت المعارضة في المجلس وتغيرت قواعد المشهد السياسي تماماً كما يسأل البعض في نفس السياق لماذا أصبح سيد عدنان حكومياً؟ فالمعارضة السابقة كانت صاحبة مشاريع أمّا معارضة اليوم فهي صاحبة "تخاريف". وبالوقت نفسه، فالمعارضة الحالية وخصوصاً فوضوية أدائها وتعاملها ألهب الأجواء وخلق حالة من التشويش السياسي على المعارضة الحقيقية. فأي استجواب عاقل يستطيع تقديمه أحد الرموز المخلصين في ظل إسهال الاستجوابات المقدمة من المعارضة المفبركة الجديدة؟ حيث لم يبقى للعقل مكان في ظل صراع الديكة.

نقطة أخرى...
هل لو كان التعاون الحكومي موجود في فترات الحكومات السابقة، أقصد حينما كانت المعارضة الحقيقة تمارس دورها، هل كانت تستمر المعارضة السابقة؟! باعتقادي لا، والسبب لأن المعارضة السابقة كما قلنا كانت صاحبة أهداف إن تحققت لا داعي من المعارضة. ولكن المعارضة الحالية هي كما البلدوزر، ظهرت كي تزيل وتخرب وتحطم أي معالم للديمقراطية. فالمعارضين الجدد هم أول ضحايا أعمالهم، لأنهم قطعوا الوعود والعهود أمام ناخبيهم بأن يأتوا بالمنافع لهم، ولكنهم هم من عطلوا المجلس ولم يستطيعوا أن يوفوا أي من تلك العهود.

آخر المطاف...
جمهور المعارضين الجدد وأصحاب مشاريع المساجد الشينكو اليوم يتألمون لأنهم راهنوا على حناجر وعضلات مرشحيهم في الوقت الذي وضع كل واحد منهم يده على خذه منتظر الأمل في أن يحصل على المكاسب الشعبية ولكن دون جدوى لأن المجلس إنحل على إثر ممارسات أصحابهم الغوغائية.

في ظل تلك التداعيات...
هل تريدون بأن يستمر سيد عدنان عبدالصمد معارضاً في خندق المعارضين الحاليين؟ أم تريدون بأن يحكم الموقف بالعقل والحكمة ويستثمر التعاون المقدم من قبل الحكومة؟

نصيحة...
لكل من يستشمر مصطلح "حكومي" ضد سيد عدنان عبدالصمد أو أي شخص آخر، بأن يتمهل قليلاً في هذا النقد، لأنه بالتأكيد سوف يكون منهج أحد أصحابه (أقصد مرشحه القادم) والذي حتماً سوف يسلك نفس المسلك من التعاون مع الحكومة. فإذا كان تفسيره للتعاون المثمر مع الحكومة على أنه "حكومي" فإنه سوف يصف صاحبه مستقبلاً.
 

كويتي شيعي

عضو مميز
للتوضيح


ومستخدما مقوله السيد ( معارضة رشيده )

فلا بد من المعارضه بكل الاوقات بمعنى .. اي لابد للحكومه من الاعتراض على اراء النواب الى ان تمحص اقتراحاتهم فتخرج القوانين بعد الموافقه عليها

ولابد للنواب من الاعتراض على الرأي الحكومي قبل قبوله حتى يناقش ويبحث جوانبه وتأثيراته ... قبل اقراره ...

و هنا نسميه المعارضه لاجل الاصلاح ومن هنا

نسمى المعارضه رشيده




الفرق بين معارضه الامس واليوم ...

هل كل حكوماتنا السابقه سارقه ! وهل كانت كل معارضاتنا السابقه شريفه ؟

وهل حكومتنا اليوم شريفه ومعارضتنا سارقه ؟

بل هو امر بين امرين ويجب علينا التحلةى بالاخلاق عند النصيحه ، لا ان نشتم ونشب ونستهزأ

و بالفتره الاخيره مالت الكفه للمعارضين بشكل متطرف حتى سمعنا منهم الفاظا غير اخلاقيه وعراكا بين النواب المجلس اشبه بمشامخ الاطفال لانه ما نتج عنه الى الان اسالة الدماء !!

وهذا مالم يكن بالسابق ! وحتى وصل الصراع على السطله الى سدة رئاسة الوزراء ولاسباب واهيه

مما ادى ان يطالب البعض بحل مجلس الامه بشكل غير دستوي كحل جذري لاصلاح الميزان الاعوج


وأعلل ذلك بان السبب الاساسي للتصارع على السلطه كان للسيطره على الفوائض الماليه

ومن ناحية أخرى نتج عنه الضرب الغير معهود سابقا من الحكومه لبعض الاعضاء للسيطره على القرارات بالمجلس

( كاللوبي الذي حاول الشيخ احمد الفهد انشاؤه واستمر من قبل بعض الوزراء ) ..

ثم فشل هذا اللوبي وخروج بعض المعارضين متنصرين كانت الشراره والنار التي اكلت بالهشيم حتى قوى المجلس بقراراته وضعفت فيه الحكومه


سابقا العاده كانت بان المتهمين بالقضايا الماليه قد يكونون من الوزراء او حاشيتهم في اغلب الاحوال وكذلك من اتباعهم والمسئولين الحكوميين

اما اليوم فالمعارضه قد دخلت على الخط واصبحت تتهم كذلك بنفس هذه القضايا
.. كقضية الفحم المكلسن وشيكات مجلس الوزراء .. ومشروع الداو
 

عبد الاعلى

عضو ذهبي
سقوط الدعاوى على سيد عدنان ولارى
رد جمعية الثقافه
توزير فاضل صفر

النتيجه االتصويت كله مع الحكومه وفى السابق ضد الحكومه

على سبيل المثال كلمة سيد عدنان حكومه تستجوب حكومه
والحين حكومه تتعاون مع حكومه ونضحك مثل ضحكته والناس تضحك على السخريه

منو يقول تيار الجمعيه صار حكومى لا غلطانين

مرتزقه ليش اللى يخالف تيارهم يصبح مرتزق صج مصخره
 

عبد الاعلى

عضو ذهبي
أنا أعتقد...
أن البعض يستخدم مصطلح حكومي من المفهوم الإعلامي وليس من مفهوم العمل السياسي. وحينما ظهر مصطلح الحكومي كان في فترة زمنية تأخذ الحكومة زمام القرارات التي لا تخدم الشعب وتطالب النوّاب "البصامين" في تلك الفترة على تسويق قراراتها والموافقة عليها داخل مجلس الأمة. إذاً، مفهمو الحكومي المقصود في تلك الفترة كان عبارة عن تمازج قوى الفساد بين الحكومة وبين الأعضاء. ولو لم تكن الحكومة بتلك السمعة، لما كانت المعارضة أصلا موجودة.

اليوم! الأمر مختلف...
فالحكومة مدت يد التعاون، والحكومة تسعى لتطبيق القانون، فعلى الرغم من ضعف الأداء الحكومي، إلاّ أن مفهوم "الحكومي" هذه الأيام ليس كما كان سابقاً. إذاً من يؤيد القرارات الحكومية "الإصلاحية" فهو يؤيد مبدأ الإطلاح، وهنا نستطيع القول بأن الحكومة هي من لبست ثوباً جديداً، وعلى إثر ذلك الثوب بعض الأعضاء لبسوا ثوب التعاون، ولم يكن سيد عدنان هو فقط من لبس ثوب التعاون، فالأمثلة كثيرة من شتى القوى والتيارات السياسية داخل المجلس ممن لبس ثوب التعاون مع الحكومة. هذه هي المعادلة الجديدة الموجودة على الساحة في ظل حكومة سمو الشيخ ناصر المحمد.

من الجانب الآخر...
المعارضة سابقاً كانت تحمل مشاريع تنموية، وتحارب المفسدين وسراق المال العام. كانت المعارضة في تلك الفترة تجمع رموز العمل الوطني ومن خيرة رجال الكويت السياسيين. ولكن نسأل من هم المعارضة اليوم؟ وما هي مشاريعهم "الأسطورية"؟

تعالوا نتفحص المعارضة الحالية...
هم جملة من المستجوبين على إزالة مساجد "الشينكو"، والبعض ممن ثارت ثائرته على دخول سيد وخطيب شيعي للبلد. وآخرين أشغلوا الصحافة بشيكات وإنتهى بهم الأمر إلى زوبعة في فنجان. هل ينكر أحد بأن هذه هي المعارضة اليوم؟ وهل يستطيع أحد بأن يصف المعارضة الحالية بغير الوصف المذكور؟

وعليه...
ألا يحق لنا أن نسأل لماذا تبدلت المعارضة في المجلس وتغيرت قواعد المشهد السياسي تماماً كما يسأل البعض في نفس السياق لماذا أصبح سيد عدنان حكومياً؟ فالمعارضة السابقة كانت صاحبة مشاريع أمّا معارضة اليوم فهي صاحبة "تخاريف". وبالوقت نفسه، فالمعارضة الحالية وخصوصاً فوضوية أدائها وتعاملها ألهب الأجواء وخلق حالة من التشويش السياسي على المعارضة الحقيقية. فأي استجواب عاقل يستطيع تقديمه أحد الرموز المخلصين في ظل إسهال الاستجوابات المقدمة من المعارضة المفبركة الجديدة؟ حيث لم يبقى للعقل مكان في ظل صراع الديكة.

نقطة أخرى...
هل لو كان التعاون الحكومي موجود في فترات الحكومات السابقة، أقصد حينما كانت المعارضة الحقيقة تمارس دورها، هل كانت تستمر المعارضة السابقة؟! باعتقادي لا، والسبب لأن المعارضة السابقة كما قلنا كانت صاحبة أهداف إن تحققت لا داعي من المعارضة. ولكن المعارضة الحالية هي كما البلدوزر، ظهرت كي تزيل وتخرب وتحطم أي معالم للديمقراطية. فالمعارضين الجدد هم أول ضحايا أعمالهم، لأنهم قطعوا الوعود والعهود أمام ناخبيهم بأن يأتوا بالمنافع لهم، ولكنهم هم من عطلوا المجلس ولم يستطيعوا أن يوفوا أي من تلك العهود.

آخر المطاف...
جمهور المعارضين الجدد وأصحاب مشاريع المساجد الشينكو اليوم يتألمون لأنهم راهنوا على حناجر وعضلات مرشحيهم في الوقت الذي وضع كل واحد منهم يده على خذه منتظر الأمل في أن يحصل على المكاسب الشعبية ولكن دون جدوى لأن المجلس إنحل على إثر ممارسات أصحابهم الغوغائية.

في ظل تلك التداعيات...
هل تريدون بأن يستمر سيد عدنان عبدالصمد معارضاً في خندق المعارضين الحاليين؟ أم تريدون بأن يحكم الموقف بالعقل والحكمة ويستثمر التعاون المقدم من قبل الحكومة؟

نصيحة...
لكل من يستشمر مصطلح "حكومي" ضد سيد عدنان عبدالصمد أو أي شخص آخر، بأن يتمهل قليلاً في هذا النقد، لأنه بالتأكيد سوف يكون منهج أحد أصحابه (أقصد مرشحه القادم) والذي حتماً سوف يسلك نفس المسلك من التعاون مع الحكومة. فإذا كان تفسيره للتعاون المثمر مع الحكومة على أنه "حكومي" فإنه سوف يصف صاحبه مستقبلاً.

خوش نكته يا زمان
 

كاااايدهم

عضو فعال
من أجل الكويت وأهلها

أحسنو الإختيار من أجل الكويت الغالية

st.kuwait.sabah.gi.jpg_-1_-1.jpg
 
علما أظن يا أستاذ زمانك ....

بأنه لو ترجع إلى أيام زمان ،،، ستجد هنالك من يلعب بلعبت ال" حكومي "

ويا سبحان مقلب الأحوال !!!!


إذا كنت ناسي أفكرك !
 

كويتي شيعي

عضو مميز
خل نوجه سؤال افضل

على فرض كل كلام الاخوه صحيح ...... وانه سابقا كان معارضا لاجل المعارضه السيد

واليوم يعارض السيد معارضة رشيده ، فالمطلوب الان من الناس الاسوياء ...

هو التشتم والتشفي ( وهو المنهي عنه شرعا وخلقا )

ام المطلوب ان نقول احسنت يا سيد باختيار الطريق الرشيد !!

وهل الكلام اللين اسلوب منهي عنه .. ام اسلوب القران ينصح باستخدامه ، وهل حكوماتنا كلها سيئه ؟ اوليس كل النواب هم من قالوا ان ناصر المحمد رجل اصلاحي بداية ؟


اعتقد


ان اغلب التعليقات ( هني ) دوافعها امور اخرى ليست المعارضه وانما راس السيد للاسف

فلو خسر السيد اناس فالتأكيد انه كسب اناس اخرين ..


ووالله يوفق السيد
 
النتيجه االتصويت كله مع الحكومه وفى السابق ضد الحكومه

السيد صوت مع و ضد الحكومة حتى قبل التأبين

أما كلامك حول سقوط الدعاوى فهي تشكيك بنزاهة القضاء

كما أنه صوت ضد الميزانية بعد التأبين
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى