بسم الله الرحمن الرحيم
بداية أود أن اطلب من كل من يريد أن يتكرم ويعلق على الموضوع ألا يذكر أحدا بأسمه ويمكننا أن نستبدل التصريح بالتلميح, والتخصيص بالتعميم بدون ذكر أسماء أرجوكم, لكي لا يتعرض الموضوع للحذف مثل الموضوع السابق.
إخوتي أهل الشبكة الوطنيه الشرفاء سأبداء معكم بهذه القصة الحقيقية والتي تحكي واقع أناس في مجتمعنا طمس الله على قلوبهم ,وسأوردها كمقدمة ثم ننتقل للموضوع الأساسي والمعذرة لاستخدام اللهجة العامية.
حدثني احد الزملاء في احد القطاعات الحكومية عن رجل من الطائفة الشيعية, أراد هذا الرجل أن يسافر إلى بلد عربي في عطلة نهاية الأسبوع بقصد التمتع بالنساء- وليس الزنا فهم ليس عندهم اسم زنا- أعاذنا الله وإياكم من الحرام.
المهم انه لما أراد أن يسافر اخبر زوجته بنيته فوافقت على ذلك ولكن أخبرته أنها هي أيضا تريد أن تتمتع في غيابه, وأصرت عليه في ذلك ولم يجد بُدا من الموافقة, فأخبرها انه هو من سيحضر لها الشخص الذي ستتمتع معه, فوافقت على ذلك. واخبرها انه من أهل السنة يعني مسلم, فقالت: ما في مشكلة المهم أتمتع مع رجل.
ذهب هذا الشيعي إلى احد زملائه من أهل السنة في العمل وكان هذا السني الله يهديه من جنب القده يعني مخربها, فاخبره انه سيسافر إلى ذلك البلد العربي للمتعه, ولكن زوجته معارضة لأنها تريد أن تتمتع هي أيضا خلال فترة غيابه , فرد عليه السني : خليها تتمتع يعني حلال عليك حرام عليها. قال الشيعي: ماعندي مانع ولكن لا أريدها أن تتمتع مع واحد شيعي ( لكي لا يعيرونه فيما بعد بذلك ). فقال السني والله عاد مشكلتك ودبرها, قال الشيعي : ايش رأيك أنت تتمتع معها في غيابي, أنت صديقي وعزيز عليه واثق فيك . قال السني: بس إحنا ماعندنا هذه الأمور لا متعة ولا كلام فاضي , رد الشيعي: أنت وافق وما عليك, أهم شيء هي التي تنوي انها تتمتع وأنت سميها زي ما تبغى
أخونا السني الله يهديه ما صدق خبر قال: تم تم تم
قال الشيعي هي تنتظرك يوم الأربعاء بس لا وصيّك؟؟؟؟؟
ذهب السني إلى الشيعية زوجة صاحبه على الموعد.
والباقي نكمله في الحلقة القادمة.
امزح معكم الباقي انتم تعرفونه ما يحتاج نكمله, بس نحتاج أن نسأل الله العافية من هذه المصائب .
إخوتي الأكارم بعد هذه القصة المعبرة,هل رأيت كيف أن هذا الشيعي يملك الشجاعة في تطبيق ما يعتقده من دين وملة باطله, ولم يمنعه إلا خوف الاستهزاء من أصحابه, ولكنه في الأخير رضخ لحكم الشريعة المحرفة ورغبة زوجته, واحضر لزوجته من يمتعها أو يزني بها سمّوها كيفما تشاءون.
والآن سؤالي لكل من يعتق دين الليبرالية ما رأيهم في هذه القصة؟؟؟
الجواب طبعا معروف مسبقا, سيقولون الحرية هي شعارنا ودثارنا وسيرددونها في كل ميدان وعلى كل صعيد.
والمرأة ليست بأقل من الرجل ولها الحق الكامل في ممارسة حقها وشهواتها ما دام أنها لا تضر احدا.
وأنا سأقول لهم :طيب مادام الحرية هي شعاركم ودثاركم
هل تملكون الشجاعة مثل هذا الشيعي ويستطيع الواحد منكم أن يسمح لزوجته أو أخته أن تمارس حقها وحريتها في المعاشرة الجنسية بالأخص دون أن يغضب من ذلك.
وهل يستطيع أحدكم أن يذهب بزوجته أو بناته في حفل مختلط, ثم يذهب كل واحد من الزوجين وأفراد العائلة للرقص واللعب, وممارسة الحرية في أكمل صورها مع من يحب؟؟؟
يعني مثل ما يفعل أهل الحرية في أمريكا وأوربا, حتى يتم تبادل الزوجات لمدة ليلة أو ليلين لكسر الروتين الممل في المعاشرة الزوجية والتعرف على الجديد والمفيد!!!!
أيضا هل يمانع أحدكم أن تحضر بنته أو أخته (البوي فرند) حقها في بيته وتعرفه على أبوها وإخوانها وأخواتها؟؟؟
طبعا أيها الشرفاء أهل الساحة, أنتم تعلمون أن عدم السماح لأفراد العائلة من الزوجة والبنات من ممارسة الحرية في حياتهم هو من أفعال الظلاميين والمتخلفين والمتشددين والذين يعيشون في العصور الحجرية .......... الخ , أما الليبراليين والتنوريين وأهل الحرية فهم على العكس من ذلك, بل إن هذا هو ما ينادون إليه ليل نهار من كسر القيود عن المرأة والبنات وعدم الحجر على احد فكل له الحرية في تصرفاته ما دام انه لا يضر بالآخرين.
أخيرا إخوتي الشرفاء أهل الساحة أريد أن اعرف ماذا تتوقعون أن تكون ردة فعل الليبرالي في حالة وقوع الآتي :
الموقف الأول : لو افترضنا أن الأستاذ الليبرالي عائدٌ من سفر طويل استغرق مدة شهر في بانكوك
وعندما وصل إلى بيته ودخل, اتجه مباشرةَ إلى غرفة النوم, وفتح الباب وإذا به يجد زوجته تمارس حريتها وفطرتها مع احد أصحابه الليبراليين على سرير نومه.
فماذا تتوقعون أن تكون ردة الفعل:
1- يغضب ويصرخ ويقوم بطرد صاحبه من غرفة النوم ثم يقاطعه مدة ثلاثة أيام, ويرسل له رسالة إلى جواله يقول له فيها : والله انك ما أنت رجال يا نذل تخونني مع زوجتي في غيابي
2- يضرب صاحبه ويقاطعه مدة شهر
3- يتصل على الهيئة ويقول لهم بالسالفة
4- يمارس الليبرالية على حقيقتها, ويغلق عليهم الباب ويرجع إلى صالة الجلوس لحين انتهاء الزوجة من ممارسة حريتها, ويدرك أن لزوجته الحق في ممارسة حقها وخاصة انه كان غائبا عنها, ولكنه يعتب عليها أنها لم تخبره لكي لا يقع في إحراج مع صاحبة ويقطع عليهم استمتاعهم والجو اللي كانوا فيه.
بداية أود أن اطلب من كل من يريد أن يتكرم ويعلق على الموضوع ألا يذكر أحدا بأسمه ويمكننا أن نستبدل التصريح بالتلميح, والتخصيص بالتعميم بدون ذكر أسماء أرجوكم, لكي لا يتعرض الموضوع للحذف مثل الموضوع السابق.
إخوتي أهل الشبكة الوطنيه الشرفاء سأبداء معكم بهذه القصة الحقيقية والتي تحكي واقع أناس في مجتمعنا طمس الله على قلوبهم ,وسأوردها كمقدمة ثم ننتقل للموضوع الأساسي والمعذرة لاستخدام اللهجة العامية.
حدثني احد الزملاء في احد القطاعات الحكومية عن رجل من الطائفة الشيعية, أراد هذا الرجل أن يسافر إلى بلد عربي في عطلة نهاية الأسبوع بقصد التمتع بالنساء- وليس الزنا فهم ليس عندهم اسم زنا- أعاذنا الله وإياكم من الحرام.
المهم انه لما أراد أن يسافر اخبر زوجته بنيته فوافقت على ذلك ولكن أخبرته أنها هي أيضا تريد أن تتمتع في غيابه, وأصرت عليه في ذلك ولم يجد بُدا من الموافقة, فأخبرها انه هو من سيحضر لها الشخص الذي ستتمتع معه, فوافقت على ذلك. واخبرها انه من أهل السنة يعني مسلم, فقالت: ما في مشكلة المهم أتمتع مع رجل.
ذهب هذا الشيعي إلى احد زملائه من أهل السنة في العمل وكان هذا السني الله يهديه من جنب القده يعني مخربها, فاخبره انه سيسافر إلى ذلك البلد العربي للمتعه, ولكن زوجته معارضة لأنها تريد أن تتمتع هي أيضا خلال فترة غيابه , فرد عليه السني : خليها تتمتع يعني حلال عليك حرام عليها. قال الشيعي: ماعندي مانع ولكن لا أريدها أن تتمتع مع واحد شيعي ( لكي لا يعيرونه فيما بعد بذلك ). فقال السني والله عاد مشكلتك ودبرها, قال الشيعي : ايش رأيك أنت تتمتع معها في غيابي, أنت صديقي وعزيز عليه واثق فيك . قال السني: بس إحنا ماعندنا هذه الأمور لا متعة ولا كلام فاضي , رد الشيعي: أنت وافق وما عليك, أهم شيء هي التي تنوي انها تتمتع وأنت سميها زي ما تبغى
أخونا السني الله يهديه ما صدق خبر قال: تم تم تم
قال الشيعي هي تنتظرك يوم الأربعاء بس لا وصيّك؟؟؟؟؟
ذهب السني إلى الشيعية زوجة صاحبه على الموعد.
والباقي نكمله في الحلقة القادمة.
امزح معكم الباقي انتم تعرفونه ما يحتاج نكمله, بس نحتاج أن نسأل الله العافية من هذه المصائب .
إخوتي الأكارم بعد هذه القصة المعبرة,هل رأيت كيف أن هذا الشيعي يملك الشجاعة في تطبيق ما يعتقده من دين وملة باطله, ولم يمنعه إلا خوف الاستهزاء من أصحابه, ولكنه في الأخير رضخ لحكم الشريعة المحرفة ورغبة زوجته, واحضر لزوجته من يمتعها أو يزني بها سمّوها كيفما تشاءون.
والآن سؤالي لكل من يعتق دين الليبرالية ما رأيهم في هذه القصة؟؟؟
الجواب طبعا معروف مسبقا, سيقولون الحرية هي شعارنا ودثارنا وسيرددونها في كل ميدان وعلى كل صعيد.
والمرأة ليست بأقل من الرجل ولها الحق الكامل في ممارسة حقها وشهواتها ما دام أنها لا تضر احدا.
وأنا سأقول لهم :طيب مادام الحرية هي شعاركم ودثاركم
هل تملكون الشجاعة مثل هذا الشيعي ويستطيع الواحد منكم أن يسمح لزوجته أو أخته أن تمارس حقها وحريتها في المعاشرة الجنسية بالأخص دون أن يغضب من ذلك.
وهل يستطيع أحدكم أن يذهب بزوجته أو بناته في حفل مختلط, ثم يذهب كل واحد من الزوجين وأفراد العائلة للرقص واللعب, وممارسة الحرية في أكمل صورها مع من يحب؟؟؟
يعني مثل ما يفعل أهل الحرية في أمريكا وأوربا, حتى يتم تبادل الزوجات لمدة ليلة أو ليلين لكسر الروتين الممل في المعاشرة الزوجية والتعرف على الجديد والمفيد!!!!
أيضا هل يمانع أحدكم أن تحضر بنته أو أخته (البوي فرند) حقها في بيته وتعرفه على أبوها وإخوانها وأخواتها؟؟؟
طبعا أيها الشرفاء أهل الساحة, أنتم تعلمون أن عدم السماح لأفراد العائلة من الزوجة والبنات من ممارسة الحرية في حياتهم هو من أفعال الظلاميين والمتخلفين والمتشددين والذين يعيشون في العصور الحجرية .......... الخ , أما الليبراليين والتنوريين وأهل الحرية فهم على العكس من ذلك, بل إن هذا هو ما ينادون إليه ليل نهار من كسر القيود عن المرأة والبنات وعدم الحجر على احد فكل له الحرية في تصرفاته ما دام انه لا يضر بالآخرين.
أخيرا إخوتي الشرفاء أهل الساحة أريد أن اعرف ماذا تتوقعون أن تكون ردة فعل الليبرالي في حالة وقوع الآتي :
الموقف الأول : لو افترضنا أن الأستاذ الليبرالي عائدٌ من سفر طويل استغرق مدة شهر في بانكوك
وعندما وصل إلى بيته ودخل, اتجه مباشرةَ إلى غرفة النوم, وفتح الباب وإذا به يجد زوجته تمارس حريتها وفطرتها مع احد أصحابه الليبراليين على سرير نومه.
فماذا تتوقعون أن تكون ردة الفعل:
1- يغضب ويصرخ ويقوم بطرد صاحبه من غرفة النوم ثم يقاطعه مدة ثلاثة أيام, ويرسل له رسالة إلى جواله يقول له فيها : والله انك ما أنت رجال يا نذل تخونني مع زوجتي في غيابي
2- يضرب صاحبه ويقاطعه مدة شهر
3- يتصل على الهيئة ويقول لهم بالسالفة
4- يمارس الليبرالية على حقيقتها, ويغلق عليهم الباب ويرجع إلى صالة الجلوس لحين انتهاء الزوجة من ممارسة حريتها, ويدرك أن لزوجته الحق في ممارسة حقها وخاصة انه كان غائبا عنها, ولكنه يعتب عليها أنها لم تخبره لكي لا يقع في إحراج مع صاحبة ويقطع عليهم استمتاعهم والجو اللي كانوا فيه.
الموقف الاخر : لو أتت البنت إلى أبيها الليبرالي وأمها الليبرالية وقالت لهم وهم جلوس يشاهدون فلما.........: I am not virgin any more daddy
يعني انها لم تعد بكرا, وهذا من حقها وخاصة انه بلغت من العمر 18 سنه
يعني مثل الأمريكان والأوروبيين, الحرية على حقيقتها
لا وقالت لهم زيادة: I am pregnant mammy
يعني جابت العيد هي وولد صاحب أبوها الليبرالي في ليلة عيد ميلاها الثامن عشر
ماذا تتوقعون ردة فعل الليبرالي
أنا أتوقع من كل ليبرالي يفهم الليبرالية على حقيقتها أن يدع الأمور تسير كما هي, وبالتالي يكون مستحقا لان يوضع هذا الليبرالي بعد وفاته في مرطبان كبير يحفظ فيه بمادة الفورمالين, ويوضع بجانب ثمثال الحرية ويكتب علية
شـــهــيـــد الــحــريـــــــة
امضى حياته يناضل من اجل حريته في بلاد العرب
ودمتم بسلام
يعني انها لم تعد بكرا, وهذا من حقها وخاصة انه بلغت من العمر 18 سنه
يعني مثل الأمريكان والأوروبيين, الحرية على حقيقتها
لا وقالت لهم زيادة: I am pregnant mammy
يعني جابت العيد هي وولد صاحب أبوها الليبرالي في ليلة عيد ميلاها الثامن عشر
ماذا تتوقعون ردة فعل الليبرالي
أنا أتوقع من كل ليبرالي يفهم الليبرالية على حقيقتها أن يدع الأمور تسير كما هي, وبالتالي يكون مستحقا لان يوضع هذا الليبرالي بعد وفاته في مرطبان كبير يحفظ فيه بمادة الفورمالين, ويوضع بجانب ثمثال الحرية ويكتب علية
شـــهــيـــد الــحــريـــــــة
امضى حياته يناضل من اجل حريته في بلاد العرب
ودمتم بسلام