فهد عياد المطيري يقدم طعن اخر في الخامسه

الكويت وطني

عضو فعال
عاجل

فهد عياد المطيري ومبارك المطوع تقدما رسميا با الطعن على انتخابات مجلس الامه 2009
هذا الخبر ورد في اخبار الراي على الموبايل بس اعتقد ان طعن فهد عياد لن يكون الى على حساب بادي الدوسري وهذا خطا فادح من فهد عياد راح تتكبده امطير في الانتخابات القادمه في الدائره الخامسه خصوصا انه طعن في حليفه كان الاجدر بعدم الطعن لكون الاقرب لسقوط هو حليفه الدوسري
 
بالعكس هو طعن في طعن العدوة على بادي , الهدف المحافظة على الثلاثة كراسي الي جابها التحالف لانه يثبت التحالف , بس ممكن تجي عكسية
 

kal ho na ho

عضو ذهبي
من حقه .. في خطأ في الفرز ..

وفق الله جميع صالح ..

و رد كيد من كان فيه كيد وأنا عند ربي صاجة ...


ودمتم
 
يا جماعة الخير ، كلنا ربع واخوان

أبو بدر ما طعن إلا يوم طعن العدوة ، وهذا من حقه ، وبموافقة جميع تحالف لأجلكم ، ويوم سمعنا إن العدوة يبي يقدم طعن ، أنا سألت رئيس لجنة فهد عياد هل ستطعنون أم لا قال لا إلا إذا قدم العدوة طعنه رسمي فلكل حادثة حديث ، وصدقوني إذا العدوة ماطعن فأبو بدر ماراح يطعن حتى لو يتأكد أنه هو العاشر وبادي الحادي عشر لأن إلي يعرف أبو بدر عدل يدري إنه أكبر من كل هالأمور ، وتأكدوا لو أبو بدر ما تقدم في الطعن لكان أول من يسحبه من إيده ويلزم عليه بالطعن هو أخونا الدكتور بادي حسيان الدوسري لأنهم كلهم واحد بالتحالف ، والله يوفق من فيه خير للبلاد والعباد
 

ALMutairi

عضو ذهبي
هذا حق له

وفهد ماطعن في احد طعن باعاده الفرز والقائمه عندها خبر وهي الي حثته على الطعن وبعد المشاورات مع ابناء القبيله ومشاورات مع قائمه لاجلكم تم الطعن باعاده الفرز

والي له الحق يستاهل ولا احد يعارضه
 
يآخوان ابوبدر يوم طعن طعن عشان في خطأ بالانتخابات
وبعدين من مناديب تحالف لاجلكم
يأكدون ان فهد عياد المطيري المركز التاسع وبادي الدوسري المركز العاشر
وسقوط كل من الحويلة والعدوة
والايام سوف تثبت ذلك
 
فهد عياد يطعن في انتخابات «الخامسة» رسمياً: أخطاء تنحصر في الفرز وتجميع الأصوات (ت )

دعا مرشح الدائرة الانتخابية الخامسة فهد عياد المطيري الى «اعادة فرز اللجان الفرعية والاصلية في الدائرة واعلان فوزي في انتخاباتها».

وهذا الموقف سجله المطيري في صحيفة طعن قدمها رسميا امس الى المحكمة الدستورية، ذكر فيها انه «نصت المادة التاسعة من قانون انشاء المحكمة الدستورية رقم 14 لسنة 1973 على انه «يرفع الطعن بطلب يقدم الى قلم كتاب المحكمة الدستورية أو الامانة العامة لمجلس الأمة خلال خمسة عشر يوما من اعلان نتيجة الانتخاب ويجب ان يشتمل الطلب على بيان اسباب الطعن وان يشفع بالمستندات المؤيدة له ويقدم الطلب مصدقا على التوقيع فيه لدى مختار المنطقة أو لدى قلم كتاب المحكمة أو لدى الامانة العامة لمجلس الأمة في الميعاد المشار اليه»، وكذلك كما نصت المادة الخامسة من ذات القانون «تقدم الطعون الانتخابية الخاصة بمجلس الامة الى المحكمة مباشرة أو بطريق المجلس المذكور وفقا للاجراءات المقررة لديه في هذا الشأن».

وتابع: قضت المحكمة الدستورية في الطعن رقم 7 لسنة 1999 «دستوري انتخابات» بان الطعن الانتخابي تقديمه الى قلم كتاب المحكمة الدستورية أو الامانة العامة لمجلس الأمة والخيار في ذلك متروك للطاعن، ووجوب ان يكون توقيع الطاعن مصدقاً عليه من مختار المنطقة ان قدم لمجلس الأمة أو الاكتفاء بالتصديق على التوقيع لدى ادارة كتاب المحكمة ان قدم اليها، ولما كان الطاعن قد تقدم بطلبه مباشرة الى ادارة كتاب المحكمة الدستورية خلال المدة المقررة قانونا وهي خمسة عشر يوما من تاريخ اعلان نتيجة الانتخاب الامر الذي يكون معه الطعن مقبولا شكلا.

واوردت الصحيفة اختصاص المحكمة الدستورية في الطعون الانتخابية وأكد ان لا وجود لأي مأخذ أو ملاحظات بأي شكل كان بالتزوير أو التلاعب بنتائج الانتخابات في تلك الدائرة ذلك ان اشراف لجان القضاء عليها كان بمثابة ضمانة نعتز بها ونفتخر بها ونقدر دورهم في شأن ما بذلوه لاجل انجاح العملية الانتخابية من اقتراع وفرز بكل تفوق واقتدار بسبب حيادهم وحرصهم على نزاهة العملية الانتخابية الا ان عمليات الفرز شابتها اخطاء متعددة راجعة لاسباب قد تكون خارجة عن ارادتهم ومنها العدد الهائل لناخبي الدائرة الخامسة وكذلك الكيفية التي تمت بها عملية فرز الاصوات والتنظيم القانوني الجديد لطريقة اختيار المندوبين لتمثيل المرشحين في كل لجنة من اللجان البالغ عددها (140) لجنة.

وتابع: «اقتصر عدد المندوبين على خمسة عشر شخصا من مندوبي المرشحين والبالغ عددهم (32) مرشحا وهو ما حال دون مكنة متابعة عملية الفرز من قبل بعض مندوبي المرشحين في كل لجنة، وهو ما ترتب عليه ان المشرع لم يعد يعتبر من الضروري قانونا اثبات وقائع تخصص المرشح من قبل مندوبيه في المحضر لعدم وجود المندوب الممثل له أصلا. ولذا فإننا نشير الى أن الثقة العامة بنتائج الانتخابات قد اهتزت بسبب مجموعة من الأخطاء التي اشرنا لها سابقا والتي سنشير اليها في اسباب الطعن ولا مجال لإعادتها إلا بمعالجة الاسباب التي نجمت عنها تلك الاخطاء ولا يكون ذلك إلا بإجراء واحد لا ثاني له وهو بإعادة فرز صناديق الانتخابات باللجان الأصلية والفرعية فرزا صحيحا وتحت اشراف ومراقبة المحكمة الدستورية باعتبارها على قمة الهرم القضائي في الكويت».

وأضاف: «وفي ضوء ما تقدم فإن الاختصاص للمحكمة الدستورية باعتبارها محكمة طعون انتخابية منعقدا لها بصورة صحيحة وفقا لما هو مقرر في قانون انشاء المحكمة الدستورية بما في ذلك سلطتها في بسط رقابتها على كافة اجراءات الانتخابات شاملة عملية فرز الاصوات وكذلك الفرز التجميعي بكشوف اللجان الأصلية والفرعية» مبينا انه «استقر قضاء المحكمة الدستورية على ان اختصاصها بالفصل في الطعون الخاصة بانتخاب اعضاء مجلس الأمة او بصحة عضويتهم يشمل اعادة تجميع محاضر الفرز والفرز التجميعي، كما يشمل ايضا اعادة فرز الاصوات اذا كانت عملية الفرز شابها اضطراب يورث الشك وعدم اليقين في صحة وسلامة النتيجة التي اسفرت عنها عملية الفرز».

وأشارت صحيفة «الدعوى» الى ان «الثابت ان الأخطاء والمخالفات التي اعترت العملية الانتخابية في الدائرة الخامسة تنحصر في مرحلة الفرز والتجميع في اللجان الفرعية والاصلية وعدد الاصوات التي حصل عليها كل مرشح الأمر الذي يترتب عليه بطلان اجراء عملية الفرز والتجميع التي تمت في اللجان الفرعية والاصلية في الدائرة الخامسة مبينا انه لما كان المطعون ضدهم التاسع والعاشر قد اكتسبا صفة عضوية مجلس الأمة نتيجة الإعلان الخاطئ في النتيجة التي انتهت اليها اللجنة الرئيسية فإنه يتعين القضاء بعدم صحة عضويتهما وإعلان فوز الطاعن بانتخابات الدائرة الخامسة».

وتطرقت الصحيفة الى ان العيوب والاخطاء الجوهرية التي شابت العملية الانتخابية بالدائرة الخامسة وجاءت النتيجة النهائية لها غير معبرة تعبيرا صحيحا عن ارادة الناخبين، وأكدت انه «لحقت عملية الفرز التجميعي في الدائرة الانتخابية الخامسة محل هذا الطعن عدد من الأخطاء الجسيمة التي ترتب عليها تغيير واضح في نتيجة مرشح الدائرة (الطاعن) فهد عياد عويض المطيري، الذي جاء في المركز الحادي عشر بعدد اصوات (12669) وفقا للنتائج المعلنة من المستشار رئيس اللجنة الرئيسية في الدائرة الخامسة فجر يوم الأحد الموافق 2009/5/17 علما بأن النتيجة الصحيحة للمرشح الطاعن هي حصوله على عدد اصوات بلغت (13357) صوتا».

وأضافت: «وفقا للفرز الخاص بمندوبيه والمرفق صورة منه بحافظة المستندات المرفقة بهذا الطعن مما يجعله حائزا على المقعد النيابي في هذه الدائرة غير ان جملة الاخطاء الجسيمة التي اعترت عملية الفرز في هذه الدائرة اثرت على صحة النتيجة ووضعته في المركز المعلن عنه وهو الحادي عشر ودعما لما يؤكد صحة حصول الطاعن على عدد الأصوات التي تجعله ممثلا للأمة وفوزه بالمقعد النيابي في الدائرة الخامسة ومن ثم سلامة طعنه سنتطرق الى الأخطاء التي حصلت في الفرز والأدلة المؤكدة».

وقال إن الأخطاء هي: -1 قام مندوبو المرشح وكذلك وكلاؤه باعداد كشف كامل بالاصوات التي حصل عليها الطاعن في كل لجنة من لجان الانتخابات من واقع تدوينهم الفعلي للفرز وقد تبين ان مجموعها (13357) صوتاً وفقا للتفصيل الوارد في كل لجنة من لجان مختلفة وبمطالعة هذا العدد من الاصوات يتضح ان الطاعن قد حصل على عدد اصوات تفوق ما اعلن في اللجنة الرئيسية وهو (12669) صوتاً فهناك تضارب واضح بين الفرز الاجمالي التجميعي المعلن عنه رسميا وبين الفرز الخاص المدون من قبل مندوبي المرشح والذي يمثل الرقم الصحيح الحاصل عليه الطاعن وعدد الاصوات الحاصل عليها في فرزه تفوق عدد مرشحين اعلن عن نجاحهم وهو المرشح العاشر والتاسع حيث حصل المرشح الحائز على المركز العاشر بادي الدوسري على (12986) صوتاً وحصل المرشح التاسع محمد الحويلة على 13331) صوتا ومن ثم يضحي الطاعن جديرا بالحصول على المركز النيابي بعدد الاصوات التي شملتها كشوف فرز مندوبية والبالغة (13357) صوتا فلا يخفى على هيئاتكم الموقرة ان الفرز لدى اللجان الفرعية قد اصابه خلل واخطاء جوهرية نتيجة لعوامل عديدة اوردناه في الاسباب العامة للطعن وانتقلت تلك الاخطاء للفرز التجميعي في اللجان الاصلية ومن بعدها الى الفرز التجميعي لدى اللجنة الرئيسية مما اثر تأثيرا بالغا في النتيجة النهائية التي اعلن عنها.

-2 ما يؤكد وقوع اخطاء في الفرز لدى اللجان الفرعية ماحدث في اللجنة (124) رجال والتي سنورد الخطأ الحاصل بها على سبيل المثال لا الحصر حيث حصل الطاعن بالفرز الاول في تلك اللجنة على مجموع اصوات عددها (115) وامام تشكك مندوب الطاعن السيد سعد عبدالله الصالح المطيري ومندوب المرشح الثاني سعدون حماد السيد صالح محمد العتيبي ومندوب المرشح الثامن دليهي الهاجري السيد ناصر سريع سعد الهاجري. في مجمل الاصوات التي حصل عليها الطاعن في تلك اللجنة وطلبوا اعادة فرز صندوق اللجنة واستجابت اللجنة وتم اعادة الفرز فتغير عدد الاصوات التي حصل عليها الطاعن من (115) الى (305) أصوات اي بفارق 190 الامر الذي يؤكد ان عملية الفرز والتجميع في غالبية اللجان قد شابها الخطأ ويمكن ان تتخيل مدى فارق الاصوات التي سيحصل عليها الطاعن لو تم اعادة الفرز في كافة اللجان الفرعية والاصلية للدائرة الخامسة.

-3 نتقدم لعدالة المحكمة وفق هذا الطلب بعدد ثلاثة اقرارات تتضمن شهادة دون حلف اليمين من عدد من المندوبين لكل من: الطاعن السيد سعد عبدالله الصالح المطيري ومندوب المرشح الثاني سعدون حماد العتبي السيد صالح محمد العتبي وكذلك مندوب المرشح الثامن (النائب دليهي سعد الهاجري) السيد ناصر سريع سعد الهاجري يقرون بموجبها انه عند فرز الاصوات داخل اللجنة (124) رجال جمع القاضي الاصوات النهائية للمرشح فهد عياد المطيري (الطاعن) وقرر انه حصل على (115) صوتاً وانهم اعترضوا على هذا الرقم وانه تم استبدال الاصوات التي حصل عليها الطاعن في تلك اللجنة بعدد (305) أصوات بعد الاعتراض. وانهم على استعداد للمثول امام الهيئة الموقرة للادلاء بتلك الشهادة.

-4 ما يؤكد وجود اخطاء في الفرز والتجميع في الدائرة الخامسة ذلك الاختلاف الواضح بين الارقام المعلنة رسميا والمعلنة على «تلفزيون دولة الكويت» لعامة المواطنين والتي كان متواجدا له في كل لجنة مندوب يعطي البيانات اولا باول الى كنترول التلفزيون الذي يقوم بدوره بتجميعها واعلانها حيث كان واضحا تفوق الطاعن في عدد الاصوات التي حصل عليها عما اعلن فوزهم في المركز التاسع والعاشر ولما كانت وسائل الاعلام بشكل عام بما تبثه من معلومات تعد ضمانة من الضمانات التي تؤكد نزاهة العملية الانتخابية وبالتالي يجب الاخذ بما جاء بها من معلومات قد تعبر عن الحقيقة اذا اخذنا في الحسبان ان «تلفزيون دولة الكويت» يعد الوسيلة الاعلامية الرسمية للدولة وهو ليس قناة خاصة بل يعمل تحت اشراف وتوجيه وزارة الاعلام التي بدورها تابعة لمجلس الوزراء المشرف العام على العملية الانتخابية. -5 الاختلاف الواضح فيما جاء بالجرائد الرسمية عن عدد الاصوات التي حصل عليها الطاعن حيث جاء في جريدة «الراي» في العدد رقم (85010914) الموافق الثلاثاء 19 مايو 2009 حصول الطاعن على اصوات قدرها (12669) صوتا، في حين جاء في جريدة «الوطن» العدد رقم 6427/11981 الموافق 18 مايو 2009 حصول الطاعن على (12604) أصوات الامر الذي يؤكد على التضارب في عدد الاصوات التي حصل عليها الطاعن على وجه التحديد. -6 كان المتبع في كيفية فرز الاصوات بكافة الانتخابات البرلمانية التي تجرى في دولة الكويت باتباع نظام التأشير على السبورة وذلك تأكيدا على مبدأ الشفافية في عملية الفرز حيث يتم قراءة ورقة التصويت من قبل القاضي رئيس اللجنة ويتم التأشير امام اسم كل مرشح الا ان ما حصل في اللجان الفرعية في الدائرة الخامسة من قيام رؤوساء اللجان الفرعية باستبدال نظام السبورة بنظام جديد بوضع ورقة على طاولة القاضي ويتم التأشير عليها بدلا من التأشير على السبورة الامر الذي ادى الى اعتراض الطاعن وكل من المرشحين الثاني والثامن ومندوبيهم الا ان رئيس اللجنة لم يأخذ باعتراضاتهم واستمر في طريقة الفرز المشار اليها الامر الذي ترتب عليه عدم متابعة كافة مندوبي المرشحين لعملية الفرز واقتصرت متابعة الفرز على عدد قليل من المندوبين لا يتجاوز واحداً او اثنين اذا اخذنا في الحسبان العدد الهائل للناخبين وكذلك المرشحين في تلك الدائرة الذي يصل الى (130000) الف ناخب و(32) مرشحا مع قلة المتابعين لكيفية الفرز. -7 جرى العرف في دولة الكويت على ان تقوم وزارة الداخلية في اليوم التالي من اعلان نتيجة انتخابات مجلس الامة باعلان النتائج النهائية ونتائج اللجان الفرعية في كل دائرة على حدة الا ان وزارة الداخلية وحتى تاريخ تقديم هذا الطعن التزمت الصمت ولم تقم بنشر النتائج في الدائرة الخامسة ولم تقدم للطاعن نسخة من محاضر الفرز والتجميع على الرغم من طلب الطاعن لها وهذا يؤكد ان هناك اختلافاً في عدد الاصوات التي اعلن عنها والمثبتة في محاضر اللجان الفرعية التي تحتفظ وزارة الداخلية بصورة من تلك المحاضر.

ولما كانت غالبية اللجان الفرعية والاصلية في الدائرة الخامسة قد أخطأت في فرز وتجميع عدد الاصوات الفعلية التي حصل عليها الطاعن لدى فرز الاصوات في اللجان الفرعية والاصلية، فلم يتبق من خيار امام الطاعن لمطابقة صحة ما دون مندوبوه وما اعلن عنه رسميا في عدد الاصوات التي حصل عليها الا اللجوء الى المحكمة الموقرة بطلب استخراج محاضر الفرز لكل لجنة من اللجان وإعادة فرزها وتجميعها وصولا للفرز التجميعي الصحيح الذي يترتب عليه تغيير النتيجة ويصبح معه الطاعن فائزا بالمقعد التاسع في الدائرة الخامسة لانتخابات مجلس الامة التي اجريت بتاريخ 2009/5/16.

الامر الذي يكون معه طلب الطاعن بطلب اعادة الفرز لجميع اللجان الفرعية والاصلية وتجميع عدد الاصوات الصحيحة التي حصل عليها كل مرشح من مرشحي الدائرة الخامسة تمهيدا لاعلان فوز الطاعن في انتخابات الدائرة الخامسة قد جاء وفق صحيح القانون.
 

ALMutairi

عضو ذهبي
الله ويوفقك ياابوبدر ويوفق مرداس

واذا لك حق غصب بتاخذه

وانشالله تكتمل القائمه فيك يابوبدر

واذا نجح طعن العدوه راح نبارك له

لان هذا حق ومحد يزعل من الحق

لكن نتمني الاربعه


مشكور يالديحاني
 

ابعتذر

عضو ذهبي
يآخوان ابوبدر يوم طعن طعن عشان في خطأ بالانتخابات
وبعدين من مناديب تحالف لاجلكم
يأكدون ان فهد عياد المطيري المركز التاسع وبادي الدوسري المركز العاشر
وسقوط كل من الحويلة والعدوة
والايام سوف تثبت ذلك


هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

شر البليه ما يضحك

عالعموم الله يوفق الجميع ويرد حق إلي انوخذ حقه بدون وجه حق

والله يستر على الطاحوس والحويله لا يطيحونهم قائمة انجلني وأنجلك :D

بالتوفيق جميع
 
أنا أعتقدت بأن ذهبت الفتنه مع طرد كل من طلياني مدري ايطالي و عضو بلاتيني ..

ولكن للأسف ليلحين موجوده ..

ياجماعه كلن بياخذ حقه وونعم في كل المرشحين ..

تراكم بطيتو روسنا من هالكلام البايخ ..
 

ملتزمون

عضو فعال
الله يوفق ابو بدر واتمنى تحتفل القائمه بفوزه وينضم الى حلفائه في القائمه


وهذى ماكنا نريد بعد طعن العدوه



واللي له حق ياخذه وعليه بالف عافيه
 
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

شر البليه ما يضحك

عالعموم الله يوفق الجميع ويرد حق إلي انوخذ حقه بدون وجه حق

والله يستر على الطاحوس والحويله لا يطيحونهم قائمة انجلني وأنجلك :D

بالتوفيق جميع


والله المصيبه انتم يالعجمان تزعلون من الصدق
انا قلت راح يطيح الحويلة او العدوة
واذا ماكان اثنتهم
بعدين شنو مستانس باعضاء العجمان:.
1- محمد الحويلة مانجح الا بسمعه ابوة الطيبه:confused:
2- خالد العدوة خذا رقم العجمان الصحيح وسقط وهذا اصواة العجمان:إستحسان:
3- الصيفي مايشتري اصواة:pولا يرشي:mad: ولا يسوي شي:إستنكار:
4 الطاحوس هو اضل العجمان في المجلس الحالي:إستحسان::وردة::إستحسان:
 
والله حنا المهم
مو مطيري ولا عجمي ولا دوسري ولا عازمي
لمهم الي ه حق ينجح
ومافيها زعل تري كلها انتخابات
ياقبائل
 
الخبر الاكيد واللي سمعته من من سكرتير فهد ولد اخوه ابو غازي ان فهد عياد كانت عنده الارقام من مناديبه انه هو من ضمن العشرة الاوائل وتجمعوا عنده الناس بالدوانيه بعد الفرز يقولون اطعن وعشان يسكر هالباب قال مراح اطعن والانتخابات انتهت ونبارك للي فاز وحظ اوفر للي ماحالفهم الحظ وموضوع الطعن لا تفتحونه لي. وقالي ابوغازي انه عمه قاله انا طول عمري مافتحت لناس باب تكلم علي منه والحين اخر عمري اطعن عشان يقولون سود الله وجهه طعن بخويه بالتحالف قال انا راح اطعن الا اذا طعن العدوه وسمح لي بادي الدوسري بالطعن وفعلا بعد ماطعن العدوه راح فهد لبادي وقاله الدوسري هذا حقك يابوبدر واذا لي حق ولا لك انت حق ولا للعدوه حق ولا للحويله حق بياخذه قال انا ابي كلام الناس وقال بادي لايهمك انا وياك وراح انزل تصريح وفعلا نزل تصريح لبادي الدوسري بجريدة الوطن قبل امس اعتقد كلكم شفتوه اللي قال طعن العدوه فيني 100% بالمية وطعن فهد بالحويله ليس موجه لي
 
أعلى