الرأي الآخر حول جاسم الخرافي ... و احمد الفهد

الدمنه

عضو مميز
alaanlogosmoll1.gif
تنشر ما منع من النشر

'مس الذات الخرافية': هجوم لاذع على الخرافي و'إعلامه' ونقد حاد للفهد​

تكبير الخط
01/06/2009 الآن-خاص 10:39:17 ص​







حصلت
alaanlogosmoll1.gif
على مقال للكاتب علي محمود خاجه منع من النشر حيث يكتب، والمقال فيه هجوم على الخرافي وعلى وسائل الإعلام التي لا تنشر نقدا ضد الخرافي، كما ذيل الكاتب مقالته بفقرة تنتقد الشيخ أحمد الفهد دون أن يذكره بالاسم.

alaanlogosmoll1.gif
تنشر المقال أدناه كما حصلت عليه، والتعليق لكم:

الذات الخرافية لا تمس
بقلم علي محمود خاجه
لم تأت الأيام بجديد فجاسم الخرافي هو رئيس المجلس الجديد، دون أي حس بالمواطنة أولا والإهتمام بالبلد ورسالة الأمير أخيرا بحسن الإختيار، فرئيس المجلس الذي يتفنن إعلامه بإطلاق الألقاب عليه كالإطفائي والحكيم هو أحد أسباب تردي وضع المجالس الأخيرة السابقة بكل جدارة وإستحقاق، إلا أن هذا الأمر لم يكن كافيا لإنتزاع رئاسة المجلس منه.
على أية حال، فإن موضوع عدم إستحقاق الخرافي للرئاسة هو موضوع محسوم برأيي الشخصي، فهو بكل تأكيد لا يصلح كمدير لمجلس يمثل الكويت كلها، وأعتقد بإن تصريح النائب البطل عادل الصرعاوي حول الرئاسة والذي لم ينشر إلا في جريدة الجريدة وجريدة
alaanlogosmoll1.gif
الإلكترونية والذي عدّد فيه سلبيات رئاسة الخرافي يغطي عين الشمس كما يقال.

إن المخزي حقا هو أن لا ينشر تصريح النائب البطل عادل الصرعاوي إلا في صحيفتين إحداهم إلكترونية من أصل اكثر من 15 صحيفة، على الرغم من أن عادل الصرعاوي ليس شخصا عاديا كالسيد المهري أو السيد الرفاعي الذي تتسابق كثير من الصحف لنشر ما يدلون به وهم لا صفة لهم سوى أنهم مواطنين من أصل أكثر من مليون كويتي، فالصرعاوي نائبا منتخب من لشعب الكويتي وذو مواقف واضحة في المجلس على مر سنوات نيابته.
أن ما يحدث اليوم من وسائلنا الإعلامية خصوصا لا يفسّر إلا أنه تحصين للسيد رئيس المجلس من النقد، وبغض النظر عن أسباب عدم تعرض وسائل الإعلام له سواء كانت بسبب صلات القرابة أو تحكم شركات الخرافي بأوراق الطباعة أو سطوة الدينار، إلا أن تنزيه الرئيس من الخطأ ماهو إلا سنة جديدة سيئة على الإعلام الكويتي الحر الذي عرف عن كثير من وسائله الجرأة في الطرح وعدم صيانة أي ذات من النقد إلا ما نص عليه الدستور ونصّت عليه القوانين.
نقدر حب البعض للخرافي وإعتباره رمزا وإن إختلفنا معهم، إلا أن هذا لا يعني بأي شكل من الأشكال أن نستحدث مادة تصون ذات جاسم الخرافي وتحرم منتقديه من ذكر مساوئه في الإعلام. وقد يتمادى البعض في تبجيل الخرافي إن تم تجاهل هذا الموضوع وسنجدهم يعرضون أغنية 'جاسم أبونا من عمر عرفناه' التي تغنى بها بعض مؤيديه بلا حياء على القنوات الإعلامية المؤيدة له.
خارج نطاق التغطية:
فشل في الرياضة فتبعها بالإعلام ولم يكتفي بذلك فشوّه وزارة الطاقة وأزم العلاقات بين المجلسين ولم يكتف بذلك فعاد للرياضة ليحارب من ساهم في رفع الإيقاف عن رياضتنا وفشل في ذلك أيضا، والنتيجة النهائية هي أن يعين وزيرا للتنمية؟؟ خوش إصلاح.




المصدر

http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=34220&cid=47
_______


التعليق:

اولا: جميل جداً ان نرى بعض صحفنا تنقل الرأي و الرأي الآخر حول اي شخصيه عامه و إن كان عدد الجرائد التي تعمل بهذا الاسلوب (خجول جداً) ..... بدلاً من المعمول به سابقاً و هو الرأي الواحد الموجه بأتجاه معين سواء كان مدح ( وما اكثره) او قدح.

ثانياً:اشكر الكاتب الفاضل (على محمود خاجه) على تغريده خارج سرب المطبلين و ابدائه لرأيه الشخصي بكل تجرد.
 

ناصر الفهد

عضو ذهبي


أغبى ما تفتق عنه فكر سعد بن طفله وجريدة الآن الإلكترونيه هو ( الآن تنشر ما منع من نشره )

كلما قرأت مقالاً يحمل هذا العنوان وجدت مقالاً أقل من عادي لكاتب مأجور أكثر من سخيف

والله لا ألوم الأخ ( بو جمال ) الذي قرر عدم إكمال المقال عندما قرأ ( الصرعاوي البطل )


لماذا يرفض أحمد السعدون والصرعاوي وغيرهم من ممارسة
الديموقراطيه تحت قبة البرلمان بالترشح لمنصب الرئيس ؟؟؟

الرومي كان أشجع منهم في 2008

الإحتجاج بأن المسأله محسومه في قضية الرئاسه يعتبر إعتراف
ضمني من هؤلاء بأن كل شئ محسوم للحكومه في كل موقف



خارج التغطيه :

لا تكن جباناً وإذكر إسم أحمد الفهد صريحاً كما تطرقت للخرافي
ولكن يبدو أنك ( تخاف ) مثلما خاف رموز المعارضه من مواجهة الفهد
عندما كان وزيراً للإعلام والنفط ،
،





ــ











،،
 

kal ho na ho

عضو ذهبي
ليش الصحافة- وهي الصحافة - تحابي الخرافي ؟؟

رد منطقي !! غير اللي أفكر فيه ؟ ؟



؟؟؟؟؟

شكله محد راح يرد ..




ودمتم
 

العثماني

عضو بلاتيني
الخرافي ... رجل محترم وطيب

وهذة صفات احترمها ..

بعض الحماس خبال

ولكن لكل وجهة نظره التي نحترمها ... اذا كانت ليس مجرد عواطف .
 

ناصر الفهد

عضو ذهبي
أعداء الخرافي و الحكومة ناس ماوراهم فوائد مادية ..

يعني لا عندهم فلوس ... و لا مناصب ......... ماعندهم الا الوطنية و حب الكويت

و الدفاع عن مصالحها ..........

وواضح أنك قريب من الجماعة و كل يوم في سوق البيع و الشراء

أعذرني .. أنا مثل كاتب المقال .. بعيد عن أجواء

بيع و شراء الذمم و مادريت أنهم مكتفين ..



لا يا أبو عنتر ،، لست قريباً منهم ،، ولست بحاجة لأن تكون قريباً لتعرف انهم مكتفين

تابع الإعلام المقروء والمسموع والمرئي ،، وتابع سيئ القلاف والوطن وسكوب والعداله
وإقرأ لنبيل الفضل والبغلي وإستمع للمهري والجويهل ومرزوق والملا والصرعاوي ودميثير
والقائمة تطوووووول



الوشيحي وسعد العجمي وساجد العبدلي من أعداء الخرافي ولكنهم يعملون لدى الصقر !!
والصقر يبي حليب والحليب عند البقر ،،

وبس
 

engineer-5

عضو بلاتيني
وجهة نظر ولازم نحترم وجهات النظر المختلفة
وحلات الديموقراطية باختلاف وجهات النظر والاراء

وشكرا
 
والله بكل صراحه الكاتب ماعنده عند جدتي

يريد التسلق علی ظهر غيره

اولا الخرافي رئيس المجلس شاء ام ابى ولم يترشح احد معه

ولو اني كنت اتمنى بكل امانه السعدون ولكن صار اللي صار

ثانيا الفهد فهد :)

ماراح يرد على كلامك .. انت وامثالك كثيرين ياكاتبنا واوانا الالكترونيه :)
 
على أية حال، فإن موضوع عدم إستحقاق الخرافي للرئاسة هو موضوع محسوم برأيي الشخصي، فهو بكل تأكيد لا يصلح كمدير لمجلس يمثل الكويت كلها، وأعتقد بإن تصريح النائب البطل عادل الصرعاوي حول الرئاسة والذي لم ينشر إلا في جريدة الجريدة وجريدة
alaanlogosmoll1.gif
الإلكترونية والذي عدّد فيه سلبيات رئاسة الخرافي يغطي عين الشمس كما يقال.

أتفق تماماً مع الكاتب في رأيه في عدم استحقاق وكفاءة النائب جاسم الخرافي ، ولكن يجب أن نعلم أن رئيس مجلس الأمة السيد جاسم الخرافي لم يحصل عضوية مجلس الأمة إلا باختيار الشعب ، ولم يحصل على رئاسة مجلس الأمة لخمسة مرات متتالية إلا باختيار الشعب ونوابه ، فلا يُلام رئيس مجلس الأمة السيد جاسم الخرافي ، وإنما اللوم يلحق من أوصله إلى هذه المناصب الخطيرة ، هذه هي الحقيقة ، شئنا أم أبينا .
 

الموسوي

عضو مخضرم
لا يوجد توجيه اعلامي على الخرافي .. لأنه لا يتدّخل بكل شي مثلما يفعل الآخرين ..

فهو ممسك العصا من الوسط .. لا مع ذا ولا ذاك ..

دونكم موقفه من التأبين , وازدواج الجنسية , الدوواوين , تعديل الدستور , الفرعيات , هدم المساجد ,

وغيرها من الأمور التي تصدرت الصفحات الأولى واعتبرت العناوين الرئيسية للاعلام ..

قال رأيه تحت قبة البرلمان .. وانتهى ..

ربما يكون هذا السبب هو عدم تعرض الاعلام له .. لأنه لا يعتبر مادة اعلامية دسمة كمحمد هايف ..

والسيد حسين القلاف .. والجويهل .. والمهري .. والبذالي .. وأحمد الفهد .. وغيرهم
 
شكرا للكاتب علي رأيه الوطني الحر

والخرافي انشالله هالمجلس اخر مجلس له ومراح ينزل واتمني من السعدون بعد عدم النزول في الانتخابات القادمة
 

الدمنه

عضو مميز
الكاتب المتميز محمد الوشيحي كتب مقال جميل بجريدة الجريده 2/6/2009




آمال

جاسم الخرافيكوف


محمد الوشيحي
alwashi7i@aljarida.com


محمد%20الوشيحي_thumb.jpg



وحياة هذه السيجارة المشتعلة بين أصابعي، وحياة دخانها الذي يحاصرني مهدداً بالموت فأسخر منه: «هوووف، غور يا دخان يا ابن الدخان»، فيصحح لي بغضب: «لا تحقّرني فأنا صرخة النار»، فأقمعه: «بل أنت فضلة النار»، وحياة أعواد الكبريت المجندلة في «طفايتي»، وحياة أوراقي المبعثرة أمامي وعلى كل منها كلمتان عبيطتان لا تنفعان إِنْساً ولا جان، وحياة قلمي الذي اشتريته بربع دينار من مركز تجاري لا يبيع الخمور ولحم الخنزير كما يفعل أشقاؤه في لبنان، وحياة هذه الكتب المكدسة على مكتبي صارخة مستجدية قراءتها.
وحياة أشيائي كلها، لا يغضبني شيء كما يغضبني تحوُّل الأحرار إلى عبيد، وتحوُّل الرؤوس إلى أذناب، والطأطأة خوفاً وطمعاً، وقمع الـ«لا» التي تتسلق القفص الصدري لتصل إلى الفم ومنه إلى مسامع القياصرة، فتصطادها كلاب الخوف وتعيدها إلى القفص ثانية لتستبدلها بابتسامة ذليلة، كما يحدث في بعض صحفنا تجاه رئيس البرلمان جاسم الخرافي المصونة ذاته عن النقد.
فأن يصرّح النائب عادل الصرعاوي منتقداً أداء الرئيس، السابق حينذاك، جاسم الخرافي، فتمنع الصحف كلها نشر التصريح، وتنشره فقط صحيفتان هما جريدة «الجريدة» وجريدة «الآن» الالكترونية، فهو العيب وشق الجيب. وما يحدث من وأد للتصريحات المضادة للخرافي ودفنها في سلة المهملات، وإبراز الأخبار التي تمشي خلفه بالطبلة والمزمار على صدر الصفحات الأولى، هو أمر يدفع النملة لتحك رأسها وتسأل أقرباءها: كيف نموت نحن تحت الأحذية، ولا يموت البعض وهم تحت الأحذية؟!
ويبدو أن سؤال النملة كسَّر قيد أسئلتي، فتزاحمت على باب الطوارئ: هل أعادنا الخرافي إلى العصر السوفييتي؟ وهل يريد تحويل صحفنا إلى «برافدا»، صحيفة الحزب الشيوعي؟ وهل رئيس برلماننا هو المواطن الكويتي جاسم محمد عبدالمحسن الخرافي أم هو فلاديمير محمد عبدالمحسن خرافيكوف، الزعيم السوفييتي؟ وهل فعلاً لم يخطئ السيد الخرافي مرة واحدة في تاريخه السياسي؟ إذا كان كذلك فهل هو معصوم؟ أنا بحثت في القرآن عن اسم جاسم الخرافي ولم أجده، ولا أظن أنني سأجده لو بحثت عنه في التوراة أو في الانجيل أو في زبور داود، ولا حتى في محظورات النشر في قانون المطبوعات، فهل هذه هي الكويت التي تصدرت للمرة المليون ترتيب الحرية الصحافية على مستوى العرب؟! إذا صح هذا فتبّاً للعرب سبع مرات إحداهنَّ بالتراب.
أيها الصديق الكبير جاسم الخرافي، عطفك ولطفك على صحافة الكويت التي يقول الناس إنك كبلتها بأموالك، عبر احتكارك تجارة الورق وإعلانات شركاتك العملاقة، وشوّهت وجهها بنفوذك. لكن ما الذي يميّزك عن سمو رئيس الحكومة الشيخ ناصر المحمد، ونائبه الأول الشيخ جابر المبارك، وبقية الشيوخ، الذين علقنا لهم أعواد مشانق النقد في الحل والترحال؟ هل مقامك أكبر من مقام أبناء الأسرة الحاكمة وبقية الكويتيين؟!
الأخ الرئيس، هل تعرف أنه لولا التنفيس عن الناس بنقد قيادات الحكومة ورموز البرلمان لانفجرت الأوضاع، وأن عدم حقد الناس على الشيخ أحمد الفهد، بل والتعاطف معه أحياناً، سببه هو هجوم الصحافة المتواصل عليه، بما نفّس عن الصدور غيظها، بينما أبقيت أنت الغيظ في الصدور يتراكم ويكبر بشكل مرعب مخيف.
الأخ الرئيس الأحمر، لقد بلغ الغيظ في صدور الناس الخط الأحمر... فاحذر.


المصدر:

http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=114118
 
أعلى