كبتن مبارك الدويله محامي الحكومه..!

في العنوان اقصد كبتن تشبيه بالمسلسل الكرتوني كبتن ماجد
واغنيته الشهيره كبتن ماجد عاد ايليكم من جديد....!!!!!!!!!!!!!!!

وكلي تعجب من هذا الشخص شنو يبي يوصله من وراء الدفاع
عن الحكومه رغم اطلاق عليه لقب محامي الحكومه وخسارته
الكبيره لوضعه بين ابناء القبيله خاصه والكويت بشكل عـــــــام

×هـــل الـدفاع المستميت بسبب المصالح الشخصيه (ترس الجيب) :confused:؟
×هـــل السبب من وراء ذلك كسب موده الحكومه ويصير وزير للدفاع :p؟
×هـــل السبب تأكيد واعاده البيعه للحكومه عشان اخوه يرد للوزاره :إستنكار:؟
×هـــل السبب تـجميل صوره الحكومه للتبرير عن مواقف السابقـــه :eek:؟
×هـــل السبب الاحسـاس بالنقص بالشجاع ومواجهت الحكومــــــه :mad:؟
×هـــل السبب ضرب المـنافس مسلم المستجوب بـورميه المــتوعد ;)؟
×هـــل السبب السبب التـعود علـى تمسيح الجوخ(فداوي للحكومه):إستحسان:؟
×والاسباب اللي تفشل واجدلكن ماكو سبب مقنع يدفعه للاستبسال:D؟
نص المقاله
رقابة..
أم انتقام؟!
مبارك فهد الدويلة

لا اعتراض على ممارسة الأدوات الدستورية بكل صورها لرقابة أداء الحكومة مادام الدافع إصلاح السلطة التنفيذية ومتابعتها في أداء أعمالها،
لكن أن يكون الدافع الانتقام الشخصي والانتصار للنفس، فهنا تكون الممارسة انحرافا في السلطة وأدواتها.
واستجواب وزير الداخلية كغيره من الاستجوابات، لا يجوز أن نغفل عنه أو نستبعده، كونه وزيرا لوزارة سيادية أو أنه من أبناء الأسرة، فهذا لا يعفي من المساءلة، لكن الاستجواب المزمع تقديمه قريباً والمُعلن عنه من قبل كتلة العمل الشعبي في هذه الأيام، فهذا مؤشر على أن الدافع لهذه الخطوة لا يخلو من الانتقام الشخصي وتصفية الحسابات التي تمت أثناء الحملة الانتخابية الأخيرة.
وبالمثل ما يشاع من أن نائباً آخر يزمع تقديم استجواب لوزير الداخلية حول إجراءات استدعائه للنيابة في فترة سابقة، وهنا نقول إن النيّات تحدد الأهداف، فمن كانت نيته الرقابة على أداء الوزير، فهذا هدفه الإصلاح، ومن كانت نيته التشفّي وتبريد الجبد، فهذا استغلال مشوّه للأدوات الدستورية.
***
الكويت.. والعراق
عندما استمعت إلى تصريحات النواب الكويتيين حول ردة فعلهم على تصريحات النواب العراقيين، قلت إن حرباً وشيكة ستقع لا محالة ـ لا قدر الله ـ وعندما قرأت واستمعت إلى تصريحات المسؤولين في وزارة الخارجية في كلا البلدين، أدركت أن العلاقة طيبة، والأمور بخير! صحيح أننا نريد أن نكون متيقظين ومتنبهين حتى لا تتكرر المأساة، لكن لا ننفخ في النار تحت الرماد، فقد تشتعل ونعجز عن إطفائها ونكتوي جميعا بها، والله المستعان.
 
أعلى