كاتبك المفضل....؟

kwtcitizen

عضو فعال
حلوة الكويت

موضوع ولا أروع يبتيه بالصميم

الكتاب كثر بعضهم أصحاب اسلوب ولا اروع بس مو معروفين لان ما وراهم حد يسويليهم دعايه والبعض عنده الدعايه لكن حدهم داجين

والاغلبيه اللي انا مليت منهم اهما الكتاب الكبار اللي كانو فعلا اكبار بعطاءهم لكنت للأسف حالهم تبدل وقامو يكتبون على مصالح غيرهم ليس كما كانو لكن لهم من التاريخ ما يجعل الكثير يقرالهم حتى لو يكتب مقال ابيض فيه اسمه بس !

عن نفسي أحب اقرأ لكل كاتب جديد شبابي لان التمس فيهم الصدق

اتفق ان الوشيحي من الكتاب النادرين هل أيام لكن لو ما كان وراه الدعايه الاعلاميه صدقوني محد بعرفه
خلونا انحط لسته اسماء من الكتاب الجدد ونقيمهم لكن شنو معايير التقييم خلونا انسويلهم دعايه
لأن اعرف جم كاتب شخصيا واعرف اشكثر اهما مثقفين وقلببهم يحترق على الكويت ويكتبون اللي احنا انقولا

هااا اشرايج؟
 

seasy1921

عضو
الكاتب
فهد راشد اعمى يسير في مدينة مبصربن

______________________________________________________________________________________

قال تعالى (ويلون للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون)
فما بالك فيمن لا يصلون
 

فيصل البيدان

عضو بلاتيني

كاتبي المفضل هو


د.%20ساجد%20العبدلي_thumb.jpg


د. ساجد العبدلي


لمتابعة مقالاته في جريدة الجريدة :

http://www.aljareeda.com/aljarida/AuthorArticles.aspx?id=86


موقعه الإلكتروني

http://sajed.org
 

keek

عضو بلاتيني
شكرا حلوة الكويت على طرح مثل هذا الموضوع



انا عن نفسي

الكاتب المؤثر ويطلع كل حادثة تحصل


وهو الكاتب
بدر الاصفر

حقيقه اغلب مقالاته له صدى كبير وقليل مايكتب بزاوية

بدرالاصفر من اول تحرير في جريده الوطن الكويتية وبعدها تقلد رئيس قسم المحليات وبعد نتقل الي جريده عالم اليوم وبعد عاد الي الوطن الكويتية رئيس قسم المقالات


ومن اهما .

عنوان المقاله

فاضل صفر ابيك عند دوار صباحية
 

حمد

عضو بلاتيني
فهد راشد المطيري

بلاااا منازع

وادعوك زميلتي الكريمة حلوة الكويت الى الاطلاع على هذه المقالة

الرابط

كما اهديك هذا الرابط لجريدة الطليعة حيث المقالات الرائعة الكثيرة للكاتب موجودة بالارشيف

الرابــط
 

seasy1921

عضو
ذكريات من عبق المسجد
فهد راشد المطيري
fahad.rashed@gmail.com
فهد%20راشد%20المطيري_thumb.jpg
لا أذكر، على وجه التحديد، آخر مرة دخلت فيها المسجد، لكن عندما تعود بي الذاكرة إلى أيام الصبا، فإن أجمل الذكريات هي ذكريات المسجد! أذكر، مثلا، أنني كنت طمّاعا في جني الحسنات، فبدلا من أن أسلك طريقا مباشرا إلى المسجد، اعتدت البحث عن أكثر الطرق تعرجا، مستفيدا بذلك من القانون الذي ينص على أن طول المسافة يتناسب تناسبا طرديا مع حجم الأجر. أتذكر أيضاً وقوفي وسط المصلين، مستقبلا القبلة لأداء تحية المسجد، مرتديا «دشداشة» صينية الصنع ونصف مبللة بفعل الوضوء، وعلى رأسي «غترة» طويلة تناوش أطرافها ركبتيّ. كنت أحرص على إغماض عينيّ أثناء الصلاة، معتقدا أن مقدار الخشوع يعتمد على شدة الإغماض، ومع كل نفحة هواء باردة من «المكيف»، كنت أظن صادقا أنني ازددت قرباً من أبواب الجنة. كانت ذكريات جميلة لطفولة بريئة، لا أكثر ولا أقل!
في أيام الجمعة، كنت أطيّب ثيابي، وأضع المسواك في جيبي، ثم أخرج مبكرا إلى المسجد كي لا تفوتني خطبة الجمعة، وبمجرد وصولي أبحث عن ركن أجلس فيه لتلاوة القرآن، وكنت أجد لذة لا تضاهى في محاولة اختبار مدى استيعابي لدروس التجويد، فهذه علامة وقف، وتلك علامة تشير إلى مدّ بمقدار ست حركات، والأخرى بمقدار أربع حركات، وهنا يجب الإدغام بغنّة، وهناك حرف من حروف الإظهار، وهذا حرف يوجب التفخيم، والآخر يتطلب الترقيق، وهكذا إلى أن يعتلي الإمام المنبر إيذانا ببدء الخطبة، وعندما تنقضي الصلاة، كنت أنظر بعين غاضبة إلى تدافع أغلب المصلين وتسابقهم في الخروج وكأن حريقا شبّ بالمسجد! كانت تلك ذكريات جميلة لطفولة بريئة، لا أكثر ولا أقل! أتذكر أيضا إمام مسجدنا آنذاك، كان يدعى «الشيخ إسماعيل»، وهو رجل وقور من أرض الكنانة، له صوت عذب، وقلب طيب، وابتسامة مشرقة! درست القرآن على يديه منذ نعومة أظافري، وكنت أشعر بشيء من الفخر والخيلاء عندما يطلب مني أن أتلوَ عليه بعضاً من آيات الذكر الحكيم، وبمجرد أن أنتهي من التلاوة، يتفوّه شيخي الجليل بجملة لطالما أطربني سماعها: «فتح الله عليك يا بني»! كان يعقد عليّ آمالا كبيرة، لكن يبدو أني خيبت ظنه بي، ولعل ذلك من سوء حظه، ومن حسن حظي! كانت تلك ذكريات جميلة لطفولة بريئة، لا أكثر ولا أقل!
يختار المتسولون عادة الجلوس على عتبة المسجد، وهو خيار حكيم من ناحية الجدوى الاقتصادية، فالمتسول يدرك جيدا أن من يذهب إلى المسجد يبحث عن الأجر من السماء، ومن يبحث عن الأجر من السماء لا يبخل في تقديم صدقة إلى فقير على باب المسجد، وهنا تحديدا يعود السبب إلى تكاثر المتسولين على أبواب المساجد! عندما ألتقي بأحد هؤلاء المتسولين، كنت لا أتردد في إخراج قطعة من النقود ووضعها في يده، طمعا في الأجر حينا، وخوفا من عقدة الذنب أحيانا كثيرة! أما الآن فلم يعد تحصيل الأجر يقلقني كثيرا، لكن العمر الافتراضي لعقدة الذنب كان أطول بكثير مما كنت أتصور، ولعل السبب في ذلك يعود إلى أن جرعة الترهيب في طفولتي كانت أشد بكثير من جرعة الترغيب!
أجل، كانت تلك ذكريات جميلة لطفولة بريئة، ولو كانت عكس ذلك، لما أتاح لي قانون المطبوعات أن أتذكر!


ام مثل هذا يمدح

قال تعالى (ويلون للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون)
فما بالك فيمن لا يصلون
 
امممم نبيل الفضل
خخخخخخخ
بعيده عن شنباته :p

يعجبني كتاب الطرح المتوازن المحايد والواقعي وهم كثر لكن مع الاسف لهم شطحات غريبه عجيبه احيانآ ..

من المخضرمين

المرحوم .. د. احمد الربعي ورباعياته الشهيره (الف رحمه عليه )


مقالاته حاله خاصه طويلة الامد في الاستمتاع والمعرفه مو مثل مقالات بو طقه تزول بمفعول مؤقت ولا نتيجه مرجوه لها ولا اريد ان اضع في اللست معه الكتاتيب اللي عندنا او اشباههم !!

لكن لا اريد ان ابخص حق من استمتع احيانآ بمقالاتهم .. الوشيحي.. د. غانم النجار
سعد العجمي (اعتبره كاتب لتبريد القلب في عز لهيب القهر :p).. ود سعد بن طفله المخضرم

تحياتي لك كاتبة الموضوع :وردة:



 

الطومار

عضو بلاتيني
موضوع جيد لمعرفة اسماء جديدة.


بخصوص ذائقتي الشخصية للكتاب ارى الافضل على الساحه الان:


- احمد البغدادي

- فهد راشد المطيري

- احمد الصراف
 

Q 8

عضو ذهبي
الكاتب برغم اختلافي معه الا انه وجبه اساسيه يوميه لابد منها



فؤاد الهاشم
 
أمتلاءت الصحف بالكثير من حاملي القلم

فمنهم الغث ومنهم السمين ومنهم بارز وأخر .. ما عز

عن رأيي فأني اقرأ لـ : فؤاد الهاشم بالوطن

الوشيحي بالجريدة

فيصل الزامل و موسى أبوطفرة بالانباء

عزيزة المفرج بالوطن ايضا

نادي حافظ بالقبس

اعلم انه تنوع ولكن هذا مايشدني منهم


شكرا لكاتبة الموضوع ،،
 

jody

عضو مخضرم
يعجبني ..

فؤاد الهآشم .. ولو نختلف معآه ببعض الأفكار ..

بسام الفهد ..

:D
 
أعلى