user1
عضو بلاتيني
لم أستبشر خيراً من تشكيل أي لجنة من اللجان لتقصي الحقائق أو لجان التحقيق في مجالس الأمة وخاصة مجالس فترة مابعد 1992.
الوضع المكشوف و المساجلة الإعلامية بين رئيس المجلس الخرافي وبين العضو رئيس لجنة تحقيق المكلسن السيد سعدون حماد ماهو إلا هز رأس بأن اللجان "و إن شكلت فهي يجب أن لا تستمر".
الوضع أكبر من لجنة و عملها و الموضوع عبارة عن صراع جبابرة من داخل و خارج المجلس.
أتوقع بأن يلغى عمل اللجنة بعد أن يطلب الخرافي من مستشاري المجلس التغطية القانونية لإلغاء عمل اللجنة. و أتحدى سعدون حماد بأن يكشف مالديه و سوف تكون القضية مفتوحة للتأويلات و القصص المبركة و بعد أن يلغى عمل اللجنة سوف يظهر حماد بصورة البطل و العملية كلها مخطط لها سلفاً بأن تنتهي طلسم!
خاصة لجنة المكلسن، ستكشف بأن الديموقراطية التي نمارسها هي ديموقراطية ناقصة تقف عاجزة عن الكشف و المحاسبة و العقاب. هي فقط مضيعة وقت في ظل مشكلات متوازية أكبر.
لن يكتمل موضوع المكلسن و لن نجد حلولاً للمشكلات الاَنية التي رفعت ضغط المواطن و زادت من تذمر الناس من مشكلات صحية (الخنازير)، بيئية (مشرف)، تربوية (غياب الروءية التربوية)، اقتصادية (الوضع المالي و الاقتصادي)، إسكانية، إجتماعية (معدلات الجريمة)، و إعلامية (إعلام فاسد و ميت)...
كثيرة هي المشكلات، المكلسن افيون بل هيروين للتغاضي عما هو أكير.
ليس لدي شك في أن الخرافي و سعدون حماد هما اَخر من يعمل لمصلحة البلد.
الوضع المكشوف و المساجلة الإعلامية بين رئيس المجلس الخرافي وبين العضو رئيس لجنة تحقيق المكلسن السيد سعدون حماد ماهو إلا هز رأس بأن اللجان "و إن شكلت فهي يجب أن لا تستمر".
الوضع أكبر من لجنة و عملها و الموضوع عبارة عن صراع جبابرة من داخل و خارج المجلس.
أتوقع بأن يلغى عمل اللجنة بعد أن يطلب الخرافي من مستشاري المجلس التغطية القانونية لإلغاء عمل اللجنة. و أتحدى سعدون حماد بأن يكشف مالديه و سوف تكون القضية مفتوحة للتأويلات و القصص المبركة و بعد أن يلغى عمل اللجنة سوف يظهر حماد بصورة البطل و العملية كلها مخطط لها سلفاً بأن تنتهي طلسم!
خاصة لجنة المكلسن، ستكشف بأن الديموقراطية التي نمارسها هي ديموقراطية ناقصة تقف عاجزة عن الكشف و المحاسبة و العقاب. هي فقط مضيعة وقت في ظل مشكلات متوازية أكبر.
لن يكتمل موضوع المكلسن و لن نجد حلولاً للمشكلات الاَنية التي رفعت ضغط المواطن و زادت من تذمر الناس من مشكلات صحية (الخنازير)، بيئية (مشرف)، تربوية (غياب الروءية التربوية)، اقتصادية (الوضع المالي و الاقتصادي)، إسكانية، إجتماعية (معدلات الجريمة)، و إعلامية (إعلام فاسد و ميت)...
كثيرة هي المشكلات، المكلسن افيون بل هيروين للتغاضي عما هو أكير.
ليس لدي شك في أن الخرافي و سعدون حماد هما اَخر من يعمل لمصلحة البلد.