السر في البنت الكويتية !؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مازالت النقاط السوداء التي يرنو الى مسحها المجتمع على مر الأوقات سائرة فمنها في مفعلوها وخصوصا عندما ننظر الى عملية تطوير المبادئ لدى خواتنا بأفضل التعبيرات بناتنا او نسائنا اللتي هن في مقتبلات سن العمر, نعم النقطة التي يستطيع مجتمع بأكمله رثاؤها رثاها, فمنهم العائقات!

ولا سيما تطرق أغلب الناس ومن فيهم برأيي أنا فأنظر الى تنظير المبدأ النسائي بإعتباره منشأ المادة الأسطورية في المجتمع وخصوصاً مجتمع يحترم طياته كأمثال مجتمعنا وهذا بلاشك ليس رياء تعقيماً لما يذهب به البعض في مراجع الكتب التقليدية على إقتبال مرحلة خصوصية تحفظ سن الأمة من تماديها للتوسع المعتبر غير مرغوب عصرياً!

طالبة العلم في زمنها تحمل الأوراق بمقالمها بل طالبة المعرفة وقتها تتجبّر ملتزمة تطريّق السير في تعلمها؟ هذا التنظير الواقعي منها يضحك عليه المجتمع الغير متدين والمتدين أيضاً نظراً لما يجلو لـه من عائق !

فلله أسالكم تضميد حقول النقاط هذه لأعتبار المسألة ممتدة وتتعقّد على منوال لا يبوح مستقبلاًَ؟


وشكرا
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

ansab-online

عضو ذهبي
مهداوي

بصراحة موضوعك يدور بحلقة مفرغه من لا حيثيات وتجعلنا نتقوقع داخل دائرة حلزونيه عقيمة :confused:

نصيحة لك بسط المعلومه واستخدم اسلوب اخر في الكتابة

بدون تعقيد ومبالغه :وردة:
 

ايمان

عضو فعال
الاخ مهداوي
وين الموضوع
حاولت ارد بس ما فهمت شي
ايش معنى هالجمله النقاط السوداء التي يرنو الى مسحها المجتمع على مر الأوقات سائرة فمنها في مفعلوها
لغز مو موضوع
تحياتي لك
ارجوا ان تبسط الموضوع بكلمات واضحه
شكرا
 

Olympias

عضو ذهبي
لسنا " مسقفين " على قولة مسمار لهذه الدرجه
ياريت تبسط لنا الموضوع :) فكما ترى ان الجميع لم يفهم الموضوع
العنوان بوادي
و الموضوع كل جمله فيه بوادي
مع كامل احترامنا لكن ياريت تعيد صياغة الموضوع
 
ههههههههههههههههههههههه
والله ما قدرت اجود بطني من الضحك
بصراحة موضوعك يدور بحلقة مفرغه من لا حيثيات وتجعلنا نتقوقع داخل دائرة حلزونيه عقيمة

يا انساب اون لاين يا اخي اعد القراءة ونرجوا المناقشة بجديـة

لغز مو موضوع
شكرا ايمان واعد واكرر نرجوا المناقشة

لسنا " مسقفين " على قولة مسمار لهذه الدرجه
بشاير هذا مو مال مثقفين الموضوع

وهو بحد ذاته يدعوا الى النظر في النقاط السلبيـة وبالتعبير ذاته السوداء في المجتمع بالمقارنة مع المجتمعات الغربية فياترى هل ينظر الشخص الكويتي الى المرأة الكويتية في اتساع منظور متطور لتنظير مبدأها النسائي هل ياترى يحصل ذلك ؟ وهل نحن نعي هذا المقدار من التزاحم ؟

نرجوا التأكيد على هويـة المرأة في هذا العصر من نقطة البدء وهي النقطة السوداء في المجتمع يا إخوان
 

Olympias

عضو ذهبي
وهو بحد ذاته يدعوا الى النظر في النقاط السلبيـة وبالتعبير ذاته السوداء في المجتمع بالمقارنة مع المجتمعات الغربية فياترى هل ينظر الشخص الكويتي الى المرأة الكويتية في اتساع منظور متطور لتنظير مبدأها النسائي هل ياترى يحصل ذلك ؟ وهل نحن نعي هذا المقدار من التزاحم ؟

نرجوا التأكيد على هويـة المرأة في هذا العصر من نقطة البدء وهي النقطة السوداء في المجتمع يا إخوان

النقطه السوداء التي تتحدث عنها موجوده الان في عقلي بعد قراءة موضوعك
 
أخي مهداوي لقد قرأت موضوعك وتعليقي عليها هو إن التطلع اليوم يقوم على مفهوم الوحدة الكونية الوجودية التكاملية، من خلال منظورات تعددية كثيرة لمستويات الواقع، لأن الواقع نفسه ينحلّ إلى حركة الـتأويل نفسها، فيغدو الواقع تقاطعًا لا متناهيا لمنظورات لا متناهية .

هذا الطرح للتعددية يُترجم من خلال معادلة رياضية من الدرجة الثالثة فأكثر، رسْمُها البياني يتوضح من خلال منظومة ثلاثية الأبعاد ، فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف، وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة، وفي البعد الثالث تأخذ الواقع بمستوياته كلها .

والتعددية تصبح بهذا المعنى تعدادًا، فهي أشبه ما تكون بالمفهوم الحسابي العددي، الذي يجعل من اضافة وحدة الى عدد ما عددًا جديدًا ، ويصبح التنوع الثقافي وتعدد مستويات الواقع هو اللحمة التكاملية للوحدة الوجودية والكونية، لأنها تفترض منذ البداية تعددًا أصليًّا ونسبيّة قائمة في جوهر الأشياء، وتكمن الوحدة وراء هذا المفهوم عن التعددية ، فنكون في النهاية أمام مفهوم وحدة الكثرة .

تُرى هل آن للانسانية أن تستلهم رؤية كونية جديدة، تحقق نقلة نوعية في الوعي عند الكائنات العاقلة، وتقدم نظرة جديدة عن العالم ، رؤية كونية وجودية تتجاوز الزمان، وتتخطى المكان، وتتبنى طريقة تفكير ثلاثية الأبعاد، ميدانها ما يشكل لحمتها ، فتصبح الانسانية في ظلها تعددية معقدّة ووحدة مفتوحة في آن ؟

وتحياتي لك
 

It's Me

عضو بلاتيني
أخي مهداوي لقد قرأت موضوعك وتعليقي عليها هو إن التطلع اليوم يقوم على مفهوم الوحدة الكونية الوجودية التكاملية، من خلال منظورات تعددية كثيرة لمستويات الواقع، لأن الواقع نفسه ينحلّ إلى حركة الـتأويل نفسها، فيغدو الواقع تقاطعًا لا متناهيا لمنظورات لا متناهية .

هذا الطرح للتعددية يُترجم من خلال معادلة رياضية من الدرجة الثالثة فأكثر، رسْمُها البياني يتوضح من خلال منظومة ثلاثية الأبعاد ، فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف، وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة، وفي البعد الثالث تأخذ الواقع بمستوياته كلها .

والتعددية تصبح بهذا المعنى تعدادًا، فهي أشبه ما تكون بالمفهوم الحسابي العددي، الذي يجعل من اضافة وحدة الى عدد ما عددًا جديدًا ، ويصبح التنوع الثقافي وتعدد مستويات الواقع هو اللحمة التكاملية للوحدة الوجودية والكونية، لأنها تفترض منذ البداية تعددًا أصليًّا ونسبيّة قائمة في جوهر الأشياء، وتكمن الوحدة وراء هذا المفهوم عن التعددية ، فنكون في النهاية أمام مفهوم وحدة الكثرة .

تُرى هل آن للانسانية أن تستلهم رؤية كونية جديدة، تحقق نقلة نوعية في الوعي عند الكائنات العاقلة، وتقدم نظرة جديدة عن العالم ، رؤية كونية وجودية تتجاوز الزمان، وتتخطى المكان، وتتبنى طريقة تفكير ثلاثية الأبعاد، ميدانها ما يشكل لحمتها ، فتصبح الانسانية في ظلها تعددية معقدّة ووحدة مفتوحة في آن ؟

وتحياتي لك

:) .. حلوة منك ..

دقيقة بس أنقل للأخ مهداوي المذكرة التفسيرية لكلام الزميل النائب العام كركديه :)
 

It's Me

عضو بلاتيني
هذا الطرح للتعددية يُترجم من خلال معادلة رياضية من الدرجة الثالثة فأكثر، رسْمُها البياني يتوضح من خلال منظومة ثلاثية الأبعاد ، فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف، وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة، وفي البعد الثالث تأخذ الواقع بمستوياته كلها .

أعتقد أن الزميل النائب العام :).. على علاقة مع علم الرياضيات :)

المعادلة من الدرجة الثالثة .. هي المعادلة التي يوجد بها عدة متغيرات " غير مختلفة" .. يرفع إحداها للأس 3 و ليس أكثر و إلا تغيرت درجتها .. !!

مثال على المعادلة [ (س) + (س)3 = 2س] و المقصود بـ (س) هي المتغيّّر ( الغير ثابت) .. وأظن أن الكاتب الزميل النائب العام :) .. يحاول تشبية التعددية .. بالمتغيرات .. لـ ننظر إلى ما كتبه ..


اقتباس:
رسْمُها البياني


و يقصد أحداثيات التعديدية الثقافية و موقعها من تسلسل الأحداث بالواقع

( كما في الرياضيات .. موقع كل نقطة بالنسبة للمحور "الأفقي" و "الرأسي" ) فلكل نقطة ( أو فكرة أو ثقافة ) .. ما يقابلها .. سواء .. تشابها ً.. أو تباينا ً .. في الواقع ..


اقتباس:
فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف،


المفردات = هي تلك التعددية " الثقافية" التي يعنيها و يدعو لها .. الزميل النائب العام :)

متباينه = مختلفة . و في الرياضيات المتباينه صورة متقدمة من الدّّاله ( الدالة معادلات بأكثر من متغيّّر " مختلف" ) ممثلة على سلمي الإحداثيات .

متصالحة في حالة الإختلاف =

لتكوين متباينه أو دالّّة .. لابد من أن تكون لديك نقطتين " مختلفتين" المسافة بينهما تشكل قطعة مستقيمة ..

و بتكوين ,, أنعكاس لكل نفطة على حدا ..

و برسم المسافة بين النقاط الأصلية و الأنعكاس .. ببساطة .. تتكون لديك الدّّالة .


(( ففي الأختلاف يكون الشكل متناسق .. بل .. وأكثر صحة .. ))

هذة هي نقطته الأساسية التي غلفها النائب العام :).. بآلاف الكلمات المتكلفة .. :)



اقتباس:
وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة،



أيضا قليلا من الرياضيات .. و لكن يشتغل الأخ الآن على الإحداثي الرأسي .. و لكن يريد أن يصل لنفس المعنى السابق ..

متمايزة متفاضلة = أي قابلة للتكامل - رغم الإختلاف - .. و بالتالي التوافق أكثر ..

( التفاضل و التكامل بالرياضيات ) فالتفاضل نفسه هو الإشتقاق ..

تحياتي .. وأتمنى قبول اجتهادي .. بصدر رحب .. و قبول حسن ..

:)
 
أخي مهداوي لقد قرأت موضوعك وتعليقي عليها هو إن التطلع اليوم يقوم على مفهوم الوحدة الكونية الوجودية التكاملية، من خلال منظورات تعددية كثيرة لمستويات الواقع، لأن الواقع نفسه ينحلّ إلى حركة الـتأويل نفسها، فيغدو الواقع تقاطعًا لا متناهيا لمنظورات لا متناهية .

هذا الطرح للتعددية يُترجم من خلال معادلة رياضية من الدرجة الثالثة فأكثر، رسْمُها البياني يتوضح من خلال منظومة ثلاثية الأبعاد ، فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف، وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة، وفي البعد الثالث تأخذ الواقع بمستوياته كلها .

والتعددية تصبح بهذا المعنى تعدادًا، فهي أشبه ما تكون بالمفهوم الحسابي العددي، الذي يجعل من اضافة وحدة الى عدد ما عددًا جديدًا ، ويصبح التنوع الثقافي وتعدد مستويات الواقع هو اللحمة التكاملية للوحدة الوجودية والكونية، لأنها تفترض منذ البداية تعددًا أصليًّا ونسبيّة قائمة في جوهر الأشياء، وتكمن الوحدة وراء هذا المفهوم عن التعددية ، فنكون في النهاية أمام مفهوم وحدة الكثرة .

تُرى هل آن للانسانية أن تستلهم رؤية كونية جديدة، تحقق نقلة نوعية في الوعي عند الكائنات العاقلة، وتقدم نظرة جديدة عن العالم ، رؤية كونية وجودية تتجاوز الزمان، وتتخطى المكان، وتتبنى طريقة تفكير ثلاثية الأبعاد، ميدانها ما يشكل لحمتها ، فتصبح الانسانية في ظلها تعددية معقدّة ووحدة مفتوحة في آن ؟

وتحياتي لك

وأيضا يترجم من نواحي غير رياضيـة أيضا في الواقع, فلو نظرنا الى واقعيـة القراءة في معنى التودد الإجتماعي يتبيـن أن النقطة المتبيّنة والتي هي من أسس البحث تتحدث عن أساس وجود إحتمالات افتراضيـة قد تكون اشبه بالمعادلات الرياضيـة ولكن تستبعد من التفكير المنطقي خلال الرجوع إلى اسس النقطة , النقاط السوداء التي نسعى جميعاً الى الكشف عن أساس تكوينها منها النقاط السوداء في الكويت, فلله اسألكم يا إخوان التركيـز على شرف الواقع من خلال البحث العلمي الثابت بمعنى انه 1+1=2 وليس بعلم غير ثابت انه لو اني توقعت كذا لحدث كذا , هذه المنطقيـة لا تقبل التفسير خصوصا لا تتركب مع هذه البحثيـة التي ترنوا اصابع الإبهام في البحث عنها !

نقطـة أخرى الإنسانية لا تقوم على التعددية المفتوحة ولوقامت لما أنوجدت أصلا أسس لقواعد الفهم العلمي البحت النابغ من عقليات تحركت بمفهوم غير متعدد بل يثبت على اس وحدي لكي يصل للغرض !

ولنا عودة
 
دقيقة بس أنقل للأخ مهداوي المذكرة التفسيرية لكلام الزميل النائب العام كركديه

الإخت مها تبدو إرجوحـة الموضوع الى الرجوع الى اساسه شيئ كافي عن اللجوء لقاموس .

شكرا لكم
 
هذا الطرح للتعددية يُترجم من خلال معادلة رياضية من الدرجة الثالثة فأكثر، رسْمُها البياني يتوضح من خلال منظومة ثلاثية الأبعاد ، فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف، وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة، وفي البعد الثالث تأخذ الواقع بمستوياته كلها .

أعتقد أن الزميل النائب العام :).. على علاقة مع علم الرياضيات :)

المعادلة من الدرجة الثالثة .. هي المعادلة التي يوجد بها عدة متغيرات " غير مختلفة" .. يرفع إحداها للأس 3 و ليس أكثر و إلا تغيرت درجتها .. !!

مثال على المعادلة [ (س) + (س)3 = 2س] و المقصود بـ (س) هي المتغيّّر ( الغير ثابت) .. وأظن أن الكاتب الزميل النائب العام :) .. يحاول تشبية التعددية .. بالمتغيرات .. لـ ننظر إلى ما كتبه ..


اقتباس:
رسْمُها البياني


و يقصد أحداثيات التعديدية الثقافية و موقعها من تسلسل الأحداث بالواقع

( كما في الرياضيات .. موقع كل نقطة بالنسبة للمحور "الأفقي" و "الرأسي" ) فلكل نقطة ( أو فكرة أو ثقافة ) .. ما يقابلها .. سواء .. تشابها ً.. أو تباينا ً .. في الواقع ..


اقتباس:
فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف،


المفردات = هي تلك التعددية " الثقافية" التي يعنيها و يدعو لها .. الزميل النائب العام :)

متباينه = مختلفة . و في الرياضيات المتباينه صورة متقدمة من الدّّاله ( الدالة معادلات بأكثر من متغيّّر " مختلف" ) ممثلة على سلمي الإحداثيات .

متصالحة في حالة الإختلاف =

لتكوين متباينه أو دالّّة .. لابد من أن تكون لديك نقطتين " مختلفتين" المسافة بينهما تشكل قطعة مستقيمة ..

و بتكوين ,, أنعكاس لكل نفطة على حدا ..

و برسم المسافة بين النقاط الأصلية و الأنعكاس .. ببساطة .. تتكون لديك الدّّالة .


(( ففي الأختلاف يكون الشكل متناسق .. بل .. وأكثر صحة .. ))

هذة هي نقطته الأساسية التي غلفها النائب العام :).. بآلاف الكلمات المتكلفة .. :)



اقتباس:
وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة،



أيضا قليلا من الرياضيات .. و لكن يشتغل الأخ الآن على الإحداثي الرأسي .. و لكن يريد أن يصل لنفس المعنى السابق ..

متمايزة متفاضلة = أي قابلة للتكامل - رغم الإختلاف - .. و بالتالي التوافق أكثر ..

( التفاضل و التكامل بالرياضيات ) فالتفاضل نفسه هو الإشتقاق ..

تحياتي .. وأتمنى قبول اجتهادي .. بصدر رحب .. و قبول حسن ..

:)

الموضوع لا يتقبل معادلات لا من أي نوع من الدرجات الرياضيـة فمن خلال التوسع للقارئ يستطيع استنباط فكرة معينـة لأجل مسح قضية المجتمع وسلبياتها ...

شكرا لك
 
السلام عليكم

نرجوا من المشرف العام توقيف الموضوع ..

وشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى