ردّ على موضوع "أتحدّى "المسقفين " بفهم هذه المقالة !!!!! - مروة كريدية

مروة كريدية

عضو جديد
نهاركم سعيد
تحياتي للجميع ,
وقفت على منتداكم الكريم صدفة حيث احالني محرك البحث غوغل عند البحث في مقالتي"التعددية الثقافية بين مستويات الواقع والوحدة الوجودية " الى منتداكم الكريم
اشكر لكم روحكم المرحة واستميحكم عذرا لشدة ضيق الوقت التي تمنعني من المشاركة
بشكل متواصل
ردا على الاخ المسمار
الذي جاء في موضوعه :

أتحدى "المسقفين" بفهم هذه المقالة !!
قرأت مقالتها ... مرة ...واثنتان ... وثلاث مرات ... فلم أفهم شيئا ...

وغبت عنها .. ثم عدت لها بعد شهور ...وقرأت المقالة ثانية ... لأكتشف بأني لا زلت عديم الفهم ...وأني لم اتطور ثقافيا ... ولم اضف جديدا في مخزوني الثقافي ... لأن المقالة لا زالت غير مفهومة بالنسبة لي ...

ها هي المقالة ... ومن يفهمها ... الرجاء منه ترجمتها للغة أخرى فقد تصبح مفهومة أكثر ..

ركزوا على الفقرات الحمراء...

مع تمنياتي بقراءة ممتعة ... ورحلة سعيدة ..
التعددية الثقافية بين مستويات الواقع والوحدة الوجودية

إنّ تطور التعقيدات الثقافية والإجتماعية، وما يرافقها من تعقيدات اقتصادية،علاوة على تعقيدات السياسية العالمية، تضع كوكب الأرض بأسره على كفّ عفريت، فمعظم الأطروحات الفكرية الأيديولوجية الحالية ليست قادرة أن تقدِّم للإنسانية شيئًا أكثر من أطروحة "نهاية التاريخ"، لأنها بأغلبيتها تَشهد تلاشي المعاني على حساب الصور والمباني، وتكرسّ النزاع بين الحياة الداخلية للافراد والواقع في الحياة المجتمعية، كما أن هذه الطروحات تغفل الواقع الروحي للإنسان، وتقوم على إفناء الكائن الداخلي الموجود فيه.

فالطرح الأيديولوجي القائل بوجود "انسان جديد وعصري "، يؤلف مجتمعًا عادلا، قد انهار تحت تأثير تعقيدات الأبعاد المتعددة لمستويات الواقع لأنَّ ماهو عادل في مستوى واقع ثقافة ما، لا يكون عادلا في مستوى واقع ثقافة أخرى، اذ لا يمكن اختزال الواقع بمستوى واحد يحكمه منطق واحد فهناك مستويات عديدة للواقع تحكمها انماط مختلفة من المنطق .

والمراقب اليوم يجد أن معظم الحركات التي قامت لترسي التعددية الثقافية وغيرها وتؤسس الديموقراطية وتفتح الأبواب للتحرر، انتهت الى بث الفوضى والذعر والرعب ونشرت البلبلة بين بني البشر، الامر الذي يفسر لنا الفشل الذريع للمشروع الثقافي الأميريكي، سواء في الدول التي احتلتها بشكل مباشر، أو في الدول التي تحمل ثقافة مغايرة عن ثقافتها وتدخل تحت وصايتها واملاءاتها السياسية منها والفكرية والثقافية على حد سواء، لأن الطروحات الثقافية التي تفرضها الادارة الاميريكية على البشر لا تأخذ بعين الاعتبار تعدد مستويات الواقع، كما تُغفل ان الكائن الانساني هو محور المدنية لا العكس، وهي تفرض توسع المدنية ذات النمط الاميريكي،على العالم كله الامر الذي يهدد سلامة الكوكب الارضي بأكمله ويضع الانسانية امام نتائج كارثية.

وعند استعراض المشهد الثقافي العالمي هناك تساؤلات عدّة تُطرح منها : هل التعددية الثقافية ذاتها موسومة بالفوضى؟ أم أن هناك أشكال متباينة للتنوع والتعددية، ومعان لا متناهية لمفهوم التعدد؟ ووفق اي مستوى من مستويات الواقع ينبغي ان تُعالج الأمور؟ وكيف لنا العبور بين مستويات الواقع وأبعاده؟

ومن البديهي أن الكمّ الهائل من الثقافات، هي التي تعكس الوجوه المتنوّعة للكائن الانساني، وإذا كان من يدعو الى تعدد الثقافات يسمح بوضع تأويل الثقافة بثقافة أخرى، فإن هناك تيارات تدعو الى تلقيح الثقافات بعضها البعض، غير أن الطرح الأعمق – من وجهة نظري- هو الذي يكفل ترجمة أي ثقافة الى أي ثقافة أخرى، ويضع في حسبانه مستويات الواقع ويتجاوزها في آن، وهنا يكمن الإبداع الحقيقي للكائن الانساني ، لأن هذا الطرح هو الذي يمكننا من الحوار الفعلي بين الثقافات دون ان يؤدي ذلك إلى ذوبانها، وذلك من خلال القدرة على ترجمة أية ثقافة في أي عصرمن العصور، الى أية ثقافة أخرى، سواء وجدت في نفس العصر او اي عصر آخر.


لذا فإن التطلع اليوم يقوم على مفهوم الوحدة الكونية الوجودية التكاملية، من خلال منظورات تعددية كثيرة لمستويات الواقع، لأن الواقع نفسه ينحلّ إلى حركة الـتأويل نفسها، فيغدو الواقع تقاطعًا لا متناهيا لمنظورات لا متناهية .

هذا الطرح للتعددية يُترجم من خلال معادلة رياضية من الدرجة الثالثة فأكثر، رسْمُها البياني يتوضح من خلال منظومة ثلاثية الأبعاد ، فتمتد "المفردات " في خط أفقي متباينة متصالحة في حالة الاختلاف، وفي حالة التميّز تنتظم وفق السلم العمودي متمايزة متفاضلة، وفي البعد الثالث تأخذ الواقع بمستوياته كلها .

والتعددية تصبح بهذا المعنى تعدادًا، فهي أشبه ما تكون بالمفهوم الحسابي العددي، الذي يجعل من اضافة وحدة الى عدد ما عددًا جديدًا ، ويصبح التنوع الثقافي وتعدد مستويات الواقع هو اللحمة التكاملية للوحدة الوجودية والكونية، لأنها تفترض منذ البداية تعددًا أصليًّا ونسبيّة قائمة في جوهر الأشياء، وتكمن الوحدة وراء هذا المفهوم عن التعددية ، فنكون في النهاية أمام مفهوم وحدة الكثرة .

تُرى هل آن للانسانية أن تستلهم رؤية كونية جديدة، تحقق نقلة نوعية في الوعي عند الكائنات العاقلة، وتقدم نظرة جديدة عن العالم ، رؤية كونية وجودية تتجاوز الزمان، وتتخطى المكان، وتتبنى طريقة تفكير ثلاثية الأبعاد، ميدانها ما يشكل لحمتها ، فتصبح الانسانية في ظلها تعددية معقدّة ووحدة مفتوحة في آن ؟


بمحبة بالغة أقول لكم أن الموضوع أقرب منه للفلسفة - وهو يتناول رؤية جديدة جدًّا - لم تطرح من قبل وان العبارات المستخدمة متخصصة - فهو موجه لنخبة النخبة- مع احترامي الشديد للكافة افراد المجتمع
هو بدون شك يحتاج لشرح طويل واني بصدد اصدار كتاب يبلور هذه الرؤية التي تقدم نظرية جديدة
مفادها
ان الواقع الذي نعيشه ليس واقعا واحدا مسطحًا
بل هو مقسم لمستويات متنوعة ثلاثية الابعاد
سواء من الناحية الزمانية ام المكانية
وما يكون صحيح في مستوى لا يكون كذلك في آخر
انا استعين هنا بالرياضيات فالمعذرة مجددا
وان الاختلاف والتضاد بين الثقافات
غير موجود في تلك المعادلات

سأضرب لك مثلا بسيطا:
شخصان لا يتقنان السباحة
واحد منهما يتعرض للغرق
والاخر جالس في بيته
هل يمكن لي ان اقول
انهما متساويان :فكلاهما لا يتقن السباحة
لا
لماذا؟
لان الظروف المحيطة بكل واحد منهما مختلفة
فكل كائن في هذا الوجود ينتمي لمستويات من الوقائع لا يتساوى بها مع اي كائن آخر
وبناء عليه
التطابق التام عمليا غير موجود
وبالتالي
اذا نحن علمنا ان للوجود مستويات واقع لا متناهية
وان الكائنات الوجودية بأسرها ومنها الانسان متنوعة بعدد اللحظات
فالحقائق عندها تكون بعدد الخلائق في وحدة وجودية كاملة
وبالتالي فالثقافات لا تعدو عندها اكثر من انعكاس للتنوع .......


الحديث طويل يحتاج لشرح عميق بامكان من يحب العودة الى مقالاتي وكتاباتي
وموقعي الالكتروني
اشكركم
مع مودتي
الكاتبة مروة كريدية
 

تأبط رأيا

عضو بلاتيني
يا صباح الورد والفل والياسمين يا ست مروة...حللت اهلا ووطئت سهلا..

أنا ممن علق على مقالتك...واستظرف دمه قليلا...وبالمناسبة اشكر لك روحك الرياضية..على تقبل دعابتنا الثقيلة الى حد ما..

بمحبة بالغة أقول لكم أن الموضوع أقرب منه للفلسفة - وهو يتناول رؤية جديدة جدًّا - لم تطرح من قبل وان العبارات المستخدمة متخصصة - فهو موجه لنخبة النخبة-


ونحن نقول بمحبة بالغه..أما لنا نحن" المستضعفون في الارض" والذي لاننتمي لنخبة النخبة نصيبا من مقالك..!!! ليه يا ست مروه كده؟؟!! أنا زعلان أوي منك.

بالطبع انت حره بصياغة مقالك بالطريقة التي تعجبك...ولكن في حال نشرها ستصبح مشاع للقراء إما بنقدها أو الاستزاده منها..ولكن لمن يفهمها:)

وانا على استعداد أن اكتب مقاله واطعمها بتخصصي ولن يفهما إلا النخبة من المتخصصين ولكن...لن افعلها..لن افعل...لسبب بسيط وهو..إن لم تلامس المقاله نفوس الكثير فلا داعي لكتابتها من الاساس..وجهة نظر..!!
 

تأبط رأيا

عضو بلاتيني
استاذه مروه..نسيت شيئا مهما...
إليك تعليق زميله لنا اسمها (مها الديرة) وهو من ضمن التعليقات في موضوع الاخ (مسمار) .. تعليق رسخ في ذهني..لا اعلم لماذا...وهو:
اجهدت كثيرا عزيزي حتى أصل لما ترمي إليه الكاتبة طيح الله حضها

:)
:)
:)
يالله يا مها الديره فسري للعزيزه مروة كريديه ما ترمين إليه...فأنا قلت مالدي وفسرت ما قلته سابقا.يبقى دورك..!!
 

بدرالكويت

عضو ذهبي
الأستاذة مروة كريدية :وردة:

شكرا لمتابعتك ... و ردك المهذب ... رغم ما نالك من بعض الزملاء والزميلات من نقد حاد ... وكله بسببي .. وبسبب نقلي لموضوعك .. ولكنهم تحدثوا باعتبارك شخصية عامة ... وليست خاصة ... لكننا طيبون وطيبات والله ...

لذ أرجو المعذرة منك بالإصالة عن نفسي .. وعن بقية الزملاء والزميلات (ان سمحوا لي)

و ان كنت سعيدا بانضمامك لشبكتنا بسبب هذه المقالة :)

مقالتك - كما ذكرتِ - كانت لنخبة النخبة ... ولكن كم عددهم ؟

وإذا كانت النخبة قلة تعيش في قمة أبراجها العاجية ... فأين يعيش نخبة النخبة ؟

.. ان الواقع الذي نعيشه ليس واقعا واحدا مسطحًا
بل هو مقسم لمستويات متنوعة ثلاثية الابعاد
سواء من الناحية الزمانية ام المكانية
حسب فهمي المتواضع فان النظرية السائدة اليوم هي نظرية الأبعاد الأربعة ... وليست الثلاثة ...

الزمان + المكان (طول وعرض وارتفاع) أو ما اصطلح على تسميته الزمكان ...

على العموم شكرا لتوضحيك .... وأهلا بك عضوا مشاركا معنا ... إن كان وقتك يسمح ...

مع خالص تحياتي :وردة:

ملاحظة::
ها ساحظى منكِ بزيارة لمدونة انسان فقير لا ينتمي للنخبة ولا لنخبتها ... المدونة في التوقيع
 

الفراشة

عضو مخضرم
أهلا وسهلا بالاستاذه مروة كريدية

حياك الله معنا في المنتدى

ونعتذر لك عن بعض الردود

بس اعذرينا فليس الكل يستطيع ان يفهم مقالاتك

نتمنى ان تستمري معنا في المنتدى
 

It's Me

عضو بلاتيني
يالله يا مها الديره فسري للعزيزه مروة كريديه ما ترمين إليه...فأنا قلت مالدي وفسرت ما قلته سابقا.يبقى دورك..!!

يااااااااااااااااااااااااااااااه .. سبحان الله .. أحيانا تجد بين الركام .. ناس تربط عصاعص :)

أنا قلت بأني اجتهت بتفسير ما ترمي إلية " الأخت " العزيزة .. :)

أما كلمة ( طيح الله حظها ) ..

فسأفسرها لك ِ " زميلتي العزيزة الجديدة " مروة ..

طيّّح ( بتشديد الياء مع كسرها) بمعنى ( * ) ..

أطاح الشيء بمعنى أسقطه .. هذا و قد ورد فيما ورد عن العرب أن " ثمامة ابن العبيط " حدثنا عن أبيه عن جده .. أنه قال :

أن في حال استخدام كلمة " طيّّّح " تليها كلمة "حظ" ( ملحوقة ً بأي الضمائر كانت المتصلة منها و المنفصلة )

فهي تعني الرجاء .. وقيل الطلب .. و قيل التمني من الفاعل ( وهو هنا لفظ الجلالة الله ) بسقط هذا الحظ عن صاحبه بعد أي فعلة " مشينه" قام بها :)

* انظر " لسان العرب " .. مادة .. طـ َ يـ َ ح َ

هذا والله أسأل أن ينفع بتفسيري الكثير و يرد به كيد " الكثير " :)

عزيزتي مروة .. لا أكتمك سرا ً أنني حينما رأيت اسمك .. عجزت عن التنفس بعد أن تجمدت أصابعي و خرجت عيناي من محجريهما ..

هذا بعد أن ارتعدت و احمر وجهي بطبيعة الحال :)

.. لأنني كنت أكثر من كتب ردا ً مؤدبا ً على مقالك :)

اسمحيلي عزيزتي أن أعتذر منك أولا ً ,, وأتمنى قبول اعتذاري ..

و أتمنى أن نتشرف جميعا بزمالتك و أن نفيدك و تفيديننا .. لعلنا نكون من " نخبة النخبة " ..

(( ففي الأختلاف يكون الشكل متناسق .. بل .. وأكثر صحة .. ))

كانت هذة الكلمات هي أول ما خطر ببالي بعد قراءة ذلك الجزء الذي لونه الزميل مسمار بالأحمر .

لأنَّ ماهو عادل في مستوى واقع ثقافة ما، لا يكون عادلا في مستوى واقع ثقافة أخرى، اذ لا يمكن اختزال الواقع بمستوى واحد يحكمه منطق واحد فهناك مستويات عديدة للواقع تحكمها انماط مختلفة من المنطق .

كما كانت كلماتك هذة من أروع ما قرأت فعلا ً .. عزيزتي .. وفقت برأيي في طرح هذة الفكرة .. بالذات ..

عموما .. يجب أن تعلمي أننا هنا .. طمّّاعون قيلا فيما يخص هذة الأفكار .. بل و غيرها .. لا تبخلي علينا بأفكارك ..

أؤكد لك أنك ستجدين هنا دائما دائما دائما .. من يناقشك .. ويسائلك على كل حرف .. و نقطة .. وفاصلة :)

تحياتي لك عزيزتي ..

انا استعين هنا بالرياضيات فالمعذرة مجددا

أعرف ذلك :)

لكن مارأيك بتحليلي التفاضلي المتمايز المتصالح في الإختلاف ... ؟؟ :)
 
أنا لا أزال أرى أن الكاتبة كريدية قد تجاوزت الحد المعقول في التكلف والبحث عن متقعر الألفاظ وشائك المعاني من اجل كتابة مقال تدعي الكاتبة انه للنخبة فقط. أي نخبة ستفهم ذلك الكلام .؟ لنكن واقعيين .
أنا قرأت كتب من العيار الثقيل مثل رسالة الغفران للمعري وأغلب مؤلفات مصطفى صادق الرافعي وفهمتها بل انني حفظت بعض الصفحات عن ظهر قلب ومع ذلك لم افهم كلمة من مقال الاخت.
ملاحظة: واجهتني مشكلة في قراءة كتاب من العيار الثقيل جدا ولم استطع فهمه وتفسيره إلا على يد دكتور متخصص في العقيدة وهذا الكتاب هو ( درء تعارض العقل والنقل لأبن تيمية ) وهو كتاب فعلا للنخبة وليس الكلام الذي لم يفهمه أحد حتى من كتبته.
فأرجو من الاخوة الذين قد ابدوا امتعاضهم من المقال أن يظلوا على موقفهم والا يجاملوا الكاتبة فقط لأنها كتبت الرد أعلاه.
 

بدرالكويت

عضو ذهبي
هذه الرؤية الوجودية الكونية لمفهوم الزمان تحرِّر الإنسانَ من الوصاية الحصرية على شؤون الحقيقة، كما تؤدي إلى الفكاك من المتعلقات المبنية على مفهومَي الماضي والحاضر، بحيث تنبني عليها فلسفةٌ للتنوع والاختلاف والتطور مغايرة، وصورة جديدة ومتجددة على الدوام للأنماط العلائقية، فيقبل هذا الكائن تلوُّنَ الصور وتجلِّيات الحقائق بأنواعها كافة. وعندئذٍ يصبح الاختلاف/التنوع مفهومًا أونطولوجيًّا، وليس مجرد مفهوم أنثروپولوجي

من مقالة أخرى للاستاذة مروة كريدية ...
المصدر

ما حدا فاهمك غيري يا مروة ...

0501-Marwa.jpg
 

It's Me

عضو بلاتيني
يحليها .. هاذي مروة ..!!

و الله يطلع منج هالحجي الغلج ..؟؟

بس بأي كلية درستي الرياضيات باللغة العربية :)

طلبي صغير من " الزميلة " مروة .. بليييييز .. نسخة من الكتاب بتاعك ..؟؟

أقصد نسخة إلكترونية مع الإهداء طبعا :)
 
عاش مسمار
لا تجامل وخلك على رأيك الاول .
لا تحسب إنك بس انت اللي مو فاهم المقال ترى الكل مو فاهم ولا حتى هي نفسها.

القرآن وهو القرآن الكريم أفضل الكتب وخير الحروف والكلمات ليس به إلا السهولة واليسر والكل يفهمه حتى لو لم يكن من ( النخبة )

بلا نخبة بلا فلسفة زائدة.
================
مها الديرة
عن المجاملة الزائدة
أنتي من صجك تبين مؤلفات كريدية ؟
سؤال
تبين مؤلفاتها علشان تقرينها (..................) ؟


---------------------------

عزيزي النائب العام يمكنك إبداء رأيك بكل حرية ولكن دون إساءة للغير ...

أتمنى تفهم ذلك ... ستانفورد بينيه ..
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

It's Me

عضو بلاتيني
سؤال
تبين مؤلفاتها علشان تقرينها (...............) ؟

لا بد أن اوضح لزميلي العزيز النائب العام .. شيء مهم جدا ً :)

أولا ً أنا ما اتريق .. أنا آكل وجبة وحدة باليوم .. الساعة 11 أو 12

و الساعة 7 بالليل .. آكل سلطة .. تسألني ليش .. أقولك أنا مضربة إلى أن يكف البشر عن أكل الحيوانات :(

ثانيا .. " الزميلة " مروة " قالت إنها ( بصدد ) تأليف كتاب يحمل هذة الفكرة .. فما المانع من احراجها قليلا لعلها تسرع في تأليفها للكتاب !!

ثالثا ً : أنا ما اجامل يا روح عين جد أبوي أنت ,, أنا والله احرجتني هالمروة بعد ما (................) .. ترد " باتزان " ..

بعدين قارن بين إللي كتبته هنيه و بين إللي كتبته بموضوع مسمار .. ترا ما غيرت رايي .. ركز !!

رابعا : أصلا أنا ما احب أقرا مقالات إلا لنخبة من الكتاب ..

على رأسهم من طلب منا النوم باكرا كي لا تنقطع الكهرباء والإستيقاظ باكرا كي لا تنقطع المياة :)

تحياتي
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
كلام حلو مها الديرة
يعني أنتي لا زلتي معانا أنا ومسمار :)
خلاص
الله يهنيك بالكتاب اللي تبي تدزة لك كريدية وقراءة سعيدة.
وفعلا الكاتب اللي قلتي عليه رائع وانا دايما اقراله , هذا كاتب للنخبة صج مو كريدية :)
 

Bello

عضو ذهبي
يبدو أن الأخت الفاضلة مروة كريدية تحاول إثراء المقال بقطرات من ندى عذوبة اللحن عندما يعبر عن خلجات نفسها بعظمة الارتقاء الى صفاء الحس بمحاولة الولوج الى ثغرات التفكير بدافع من ترنم الفضول بعيدا عن سقطات التعبير فى خضم المفارقه عند الامساك بزمام الموده التى تحاول جاهدة ان تفهم معانيها عندما تكون مغرمة بتلك , ومع ذلك فأنها عاجزه عن قراءة ما يدور في بواطن الفكر لديها عندما يتساقط كشلال غاضب يتسربل من أعالى ردهات القمم الشاهقه ثم يعانق صخور البلور فى القاع فيطرب الورق ويتراقص على صدى قطرات الماء عندما يحاكى ذهول Bello مبتسما وهو يعلم انه عاد بخفى حنين ولم يفهم شيئا:(

شرايكم فيني أصلح فيلسوف الشبكة الوطنية ؟ :D
 

مبندر

عضو فعال


أهلا وسهلا بالزميله العزيزه مروة كردية ولنا الشرف في مزاملتك..

أحييك على هذه الطريقه في التفكير ونظرتك لمسألة تعدد الثقافات و أنا كلي شغف لقراءة الكتاب الذي تعملين عليه وأتمنى لك التوفيق في إصداره..

أحيي زملائي على هذا الأسلوب الراقي في تعاملهم مع الزميله الجديده.. :وردة:

مسمار.. إثقل علامك على أولك شفت البياض و العيون الزرق زاغ قلبك.. :p


To Whom It May Concern: أستغرب من البعض الذي يعاني من "عسر" في إحترام الغير..!! حتى لو كان هذا الغير "ضيف" (نتمنى أن يصبح زميل دائم) قابل التهجم و التهكم من أصحاب الدار بأسلوب راقي و ود نرفع له القبعه.. فالثبات على الرأي و الإنتقاد من الممكن أن يكون ممزوج مع قليل من الإحترام..

أم إنها عقدة تفوق حواء..!! :cool:

 

بدرالكويت

عضو ذهبي
مسمار.. إثقل علامك على أولك شفت البياض و العيون الزرق زاغ قلبك.. :p
** مسمار مثل ماقالك مبندر اثقل شفت الزين وبديت تهلوس:D
لا أقول سوى ما قاله جبّار الشعر العربي يزيد بن معاوية رضي الله عنه وأرضاه وغفر له (بسبب شعره) :

واستمطرت لؤلؤا من نرجس وسقت
وردا وعضت على العنّاب بالبرد


0501-Marwa.jpg


 

محمد حسين

عضو مميز
ما شاء الله / عين الحسود فيها عود : الأخت مروة وهبها الله جمالا بديعاً !!

سبحان ربي جمالاً كــســـــــاك !!

ما ألومك زميلي العزيز مسمار فجمال الأخت مروة يسحر العقول ويخلب الألباب ويخطف الأبصار !! :)

تحياتي للجميع,,,,مع وردة للإستاذة مروة:وردة:
 

It's Me

عضو بلاتيني
مها:mad: :mad: :mad:

الحين وشدخل الرياضيات بالفلسفة

أو الشيء:confused: :confused: اللي كانت كاتبته الاخت مروه ؟؟؟

للتنويه فقط :

علم الرياضيات مشتق من علم المنطق الذي هو بدوره فرع من فروع الفلسفة .. !!

يقال قديما .. ان الفلسفة أم العلوم .. (..........................)

(..............)
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أعلى