نشرت جريدة الراي في هذا الرابط :
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=170338
تقريرا صحافيا كتبه صحافي يدعى : عبدالله كمال
ملأ الصحفي الكذاب تقريره البشع بعشرات وربما مئات القصص والروايات الكاذبه والتي لا يقبلها عقل ، منها :
الفقرة السابقة كلها من نسج خيال الصحفي وكذلك الاعلام المصري فلم يثبت فيها أي دليل
وكلها تدور حول مؤامرة حاكتها الجزائر ضدهم
وكذلك قال الصحفي النكرة الكذاب بعض العبارات بحق الشعب الجزائري منها :
(الجزائريون الهمج) و (البلطجية الجزائريون) وغيرها من الألفاظ
وأما قصة الكذاب محمد فؤاد فقد فضحه هذا المقطع :
http://www.youtube.com/watch?v=H2liF63R5D8
وأما كذبة الصحافي بأن سفارة الجزائر في القاهرة لم تتم مهاجمتها فهو يكذب لأنني (أنا) كنت وقتها في القاهرة وأعلم أنه قد أصيب 11 شخص في هذا الهجوم على السفارة الجزائرية منهم مصريين ومنهم أفراد الأمن المصري مما يدل على شراسة الهجوم
طبعا بعد هذه الفقرة لم أحتمل كذب ذلك الصحافي ولم أكمل التقرير ولكن بالله عليكم هل رأيتم مقطع واحد في اليوتيوب يدل على أن الجزائريين هاجموا المصريين ؟؟؟
كل ما ستراه هو تحطيم لزجاج الباصات وهو ما بدأت به الجماهير المصرية عندما كسرت زجاج الباص الذي يقل المنتخب الجزائري في القاهرة وعدا تكسير الزجاج فإن كل الروايات كاذبه ولم يثبت أي منها
وسلم لي على المهنية في جريدة الراي
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=170338
تقريرا صحافيا كتبه صحافي يدعى : عبدالله كمال
ملأ الصحفي الكذاب تقريره البشع بعشرات وربما مئات القصص والروايات الكاذبه والتي لا يقبلها عقل ، منها :
الأدلة على الميليشيات
كثيرون لاحظوا أكثر من أمر في مجريات الوقائع التي قام بها البلطجية الجزائريون: - إنها مجموعات مدربة ومنظمة.
- كانت تعتمد أسلوبا موحدا بحيث تعمل بشكل جماعي وليس فرديا وخلال الهجوم تنقسم إلى ثلاث مجموعات الأولى تقوم بالهجوم والثانية بالتمويه والثالثة بالتغطية أو الإبلاغ عن وجود شرطة لكي يتم الفرار.
- الأعمار متقاربة وكلها في حدود شبابية.
- كتبت صحيفة جزائرية إنه يجب أن يتوافر في الجمهور المسافر مواصفات محددة القدرة البدنية صغر السن موافقة الأهل كما لو أنهم يذهبون إلى معركة جهادية.
- وصلوا إلى الخرطوم في طيران حربي متنوع الطرازات.وقدر عدد الرحلات حسب مصادر جزائرية بمئة رحلة طيران لكن السودان قال إنها 64 رحلة طيران.
- وزعت على أغلبيتهم وجبة موحدة مطبوع عليها العبارات التالية بالعربية والفرنسية وجبة فرديه للقتال وزارة الداخلية المديرية العامة للأمن الوطني مكتب الإعاشة جمع مسؤولون في سفارات أجنبية في السودان نماذج من الأكياس التي عبئت فيها هذه الوجبات.
- قال شهود عيان مختلفين إنهم رأوا أفراد الجمهور الجزائري وقد ارتدوا زيا موحدا أقرب إلى أن يكونوا أعضاء في وحدات عسكرية مدربة وقد ارتدت زيا مدنيا مموها ما يعني أن الجمهور المصري كان بصدد مواجهة ميليشيات.
- لم يدخل هؤلاء إلى السودان بجوازات سفر ولكن بوثائق سفر لرحلة واحدة.
- قالت مصادر إن تلك المجموعات تسمى في الجزائر بمجموعات الكسحةوهو مايشار به إلى البلطجية مجموعة من المثقفين الجزائرين أقاموا في فندق الفاتح المخصص لبعثة الفريق الجزائري كانوا يتحدثون حول ذلك مع مرافقين لهم وقالوا إن الهدف هو الانتقام لما جرى في القاهرة ضد المشجعين الجزائريين.
- تأكد من مصادر مختلفة أن المديرية العامة للأمن الوطني في الجزائر أرسلت عناصر لحماية الجمهور الجزائري وقد نشرت ذلك جريدة آخر لحظة السودانية.
- قال مدير شرطة الخرطوم في مؤتمر صحافي بُعيد أحداث المباراة إن معلومات متنوعة جاءت إلى الشرطة بخصوص قيام أفراد مختلفين من الجمهور الجزائري بشراء أسلحة بيضاء وخناجر من الأسواق العربية في الخرطوم وألقي القبض على البائعين الذين أكدوا أنهم باعوا الأسلحة على أنها تراث وهدايا كما جرت العادة مع السائحين.
- المجموعة المدنية الجزائرية الوحيدة التي سافرت إلى السودان لحضور المباراة كانت مكونة من نحو 500 مشجع كانوا قد أقاموا لبعض الوقت بعد مباراة 14 نوفمبر في مقر السفارة الجزائرية في القاهرة وطلبت السفارة تسهيل عمليات سفرهم وقد ساعدت سلطات مصر للطرافة في ذلك ونقلتهم إلى الخرطوم.
الفقرة السابقة كلها من نسج خيال الصحفي وكذلك الاعلام المصري فلم يثبت فيها أي دليل
وكلها تدور حول مؤامرة حاكتها الجزائر ضدهم
وكذلك قال الصحفي النكرة الكذاب بعض العبارات بحق الشعب الجزائري منها :
(الجزائريون الهمج) و (البلطجية الجزائريون) وغيرها من الألفاظ
وأما قصة الكذاب محمد فؤاد فقد فضحه هذا المقطع :
http://www.youtube.com/watch?v=H2liF63R5D8
وأما كذبة الصحافي بأن سفارة الجزائر في القاهرة لم تتم مهاجمتها فهو يكذب لأنني (أنا) كنت وقتها في القاهرة وأعلم أنه قد أصيب 11 شخص في هذا الهجوم على السفارة الجزائرية منهم مصريين ومنهم أفراد الأمن المصري مما يدل على شراسة الهجوم
طبعا بعد هذه الفقرة لم أحتمل كذب ذلك الصحافي ولم أكمل التقرير ولكن بالله عليكم هل رأيتم مقطع واحد في اليوتيوب يدل على أن الجزائريين هاجموا المصريين ؟؟؟
كل ما ستراه هو تحطيم لزجاج الباصات وهو ما بدأت به الجماهير المصرية عندما كسرت زجاج الباص الذي يقل المنتخب الجزائري في القاهرة وعدا تكسير الزجاج فإن كل الروايات كاذبه ولم يثبت أي منها
وسلم لي على المهنية في جريدة الراي