((الراي)) تزيد نار مصر والجزائر حطبا !

زخات مطر

عضو مميز
نشرت جريدة الراي في هذا الرابط :

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=170338
تقريرا صحافيا كتبه صحافي يدعى : عبدالله كمال



ملأ الصحفي الكذاب تقريره البشع بعشرات وربما مئات القصص والروايات الكاذبه والتي لا يقبلها عقل ، منها :
الأدلة على الميليشيات
كثيرون لاحظوا أكثر من أمر في مجريات الوقائع التي قام بها البلطجية الجزائريون: - إنها مجموعات مدربة ومنظمة.
- كانت تعتمد أسلوبا موحدا بحيث تعمل بشكل جماعي وليس فرديا وخلال الهجوم تنقسم إلى ثلاث مجموعات الأولى تقوم بالهجوم والثانية بالتمويه والثالثة بالتغطية أو الإبلاغ عن وجود شرطة لكي يتم الفرار.
- الأعمار متقاربة وكلها في حدود شبابية.
- كتبت صحيفة جزائرية إنه يجب أن يتوافر في الجمهور المسافر مواصفات محددة القدرة البدنية صغر السن موافقة الأهل كما لو أنهم يذهبون إلى معركة جهادية.
- وصلوا إلى الخرطوم في طيران حربي متنوع الطرازات.وقدر عدد الرحلات حسب مصادر جزائرية بمئة رحلة طيران لكن السودان قال إنها 64 رحلة طيران.
- وزعت على أغلبيتهم وجبة موحدة مطبوع عليها العبارات التالية بالعربية والفرنسية وجبة فرديه للقتال وزارة الداخلية المديرية العامة للأمن الوطني مكتب الإعاشة جمع مسؤولون في سفارات أجنبية في السودان نماذج من الأكياس التي عبئت فيها هذه الوجبات.
- قال شهود عيان مختلفين إنهم رأوا أفراد الجمهور الجزائري وقد ارتدوا زيا موحدا أقرب إلى أن يكونوا أعضاء في وحدات عسكرية مدربة وقد ارتدت زيا مدنيا مموها ما يعني أن الجمهور المصري كان بصدد مواجهة ميليشيات.
- لم يدخل هؤلاء إلى السودان بجوازات سفر ولكن بوثائق سفر لرحلة واحدة.
- قالت مصادر إن تلك المجموعات تسمى في الجزائر بمجموعات الكسحةوهو مايشار به إلى البلطجية مجموعة من المثقفين الجزائرين أقاموا في فندق الفاتح المخصص لبعثة الفريق الجزائري كانوا يتحدثون حول ذلك مع مرافقين لهم وقالوا إن الهدف هو الانتقام لما جرى في القاهرة ضد المشجعين الجزائريين.
- تأكد من مصادر مختلفة أن المديرية العامة للأمن الوطني في الجزائر أرسلت عناصر لحماية الجمهور الجزائري وقد نشرت ذلك جريدة آخر لحظة السودانية.
- قال مدير شرطة الخرطوم في مؤتمر صحافي بُعيد أحداث المباراة إن معلومات متنوعة جاءت إلى الشرطة بخصوص قيام أفراد مختلفين من الجمهور الجزائري بشراء أسلحة بيضاء وخناجر من الأسواق العربية في الخرطوم وألقي القبض على البائعين الذين أكدوا أنهم باعوا الأسلحة على أنها تراث وهدايا كما جرت العادة مع السائحين.
- المجموعة المدنية الجزائرية الوحيدة التي سافرت إلى السودان لحضور المباراة كانت مكونة من نحو 500 مشجع كانوا قد أقاموا لبعض الوقت بعد مباراة 14 نوفمبر في مقر السفارة الجزائرية في القاهرة وطلبت السفارة تسهيل عمليات سفرهم وقد ساعدت سلطات مصر للطرافة في ذلك ونقلتهم إلى الخرطوم.

الفقرة السابقة كلها من نسج خيال الصحفي وكذلك الاعلام المصري فلم يثبت فيها أي دليل
وكلها تدور حول مؤامرة حاكتها الجزائر ضدهم

وكذلك قال الصحفي النكرة الكذاب بعض العبارات بحق الشعب الجزائري منها :
(الجزائريون الهمج) و (البلطجية الجزائريون) وغيرها من الألفاظ

وأما قصة الكذاب محمد فؤاد فقد فضحه هذا المقطع :
http://www.youtube.com/watch?v=H2liF63R5D8

وأما كذبة الصحافي بأن سفارة الجزائر في القاهرة لم تتم مهاجمتها فهو يكذب لأنني (أنا) كنت وقتها في القاهرة وأعلم أنه قد أصيب 11 شخص في هذا الهجوم على السفارة الجزائرية منهم مصريين ومنهم أفراد الأمن المصري مما يدل على شراسة الهجوم

طبعا بعد هذه الفقرة لم أحتمل كذب ذلك الصحافي ولم أكمل التقرير ولكن بالله عليكم هل رأيتم مقطع واحد في اليوتيوب يدل على أن الجزائريين هاجموا المصريين ؟؟؟
كل ما ستراه هو تحطيم لزجاج الباصات وهو ما بدأت به الجماهير المصرية عندما كسرت زجاج الباص الذي يقل المنتخب الجزائري في القاهرة وعدا تكسير الزجاج فإن كل الروايات كاذبه ولم يثبت أي منها
وسلم لي على المهنية في جريدة الراي
 

الفتى القتيل

عضو بلاتيني
الف الف الف مبروك للخضرا وهم من يستحق الصعود لكأس العالم امّا المصريّون الغوغائيون فهم شعب يكذب ويكذب حتّي يصدّق كذبه !!!

الملاحظ انّ هناك نماذج ظهرت في المجتمع والاعلام الكويتي مشابهة لحد كبير للاعلام المصري
 

ماجد غازي

عضو فعال
لايهمني بصراحة موضوع كرة القدم ولكن اسجل اعجابي بملاحظتك
نعم عندما قرأت الجريدة تفاجأت باقحامنا في صراع لسنا طرفا فيه
مصر والجزائر دولتين شقيقتين والموضوع للأسف اعطي كبر من حجمه خارج المستطيل الاخضر وخارج الروح الرياضية
لااملك تفسيرا للأسف مما حصل من جريدة الرأي
لكن الشيطان ياخذني دائما للتفكير بأن رئيس التحرير هو خال الريس
والريس له مصالح كبيرة في مصر ;)
 

زخات مطر

عضو مميز
لايهمني بصراحة موضوع كرة القدم ولكن اسجل اعجابي بملاحظتك
نعم عندما قرأت الجريدة تفاجأت باقحامنا في صراع لسنا طرفا فيه
مصر والجزائر دولتين شقيقتين والموضوع للأسف اعطي كبر من حجمه خارج المستطيل الاخضر وخارج الروح الرياضية
لااملك تفسيرا للأسف مما حصل من جريدة الرأي
لكن الشيطان ياخذني دائما للتفكير بأن رئيس التحرير هو خال الريس
والريس له مصالح كبيرة في مصر ;)

أخي
أنا لم أهتم للمباراة ولم أتطرق لها
لكن ما حدث هو أزمة سياسية بين بلدين عربيين سببها وسائل الاعلام التي ضخمت الموضوع وضخمته حتى أصبحت تختلق الأكاذيب لتأجيج الشارع الذي لا يحتاج لأي تأجيج بحكم تعصبه الشديد
 

الفتى القتيل

عضو بلاتيني
لايهمني بصراحة موضوع كرة القدم ولكن اسجل اعجابي بملاحظتك
نعم عندما قرأت الجريدة تفاجأت باقحامنا في صراع لسنا طرفا فيه
مصر والجزائر دولتين شقيقتين والموضوع للأسف اعطي كبر من حجمه خارج المستطيل الاخضر وخارج الروح الرياضية
لااملك تفسيرا للأسف مما حصل من جريدة الرأي
لكن الشيطان ياخذني دائما للتفكير بأن رئيس التحرير هو خال الريس
والريس له مصالح كبيرة في مصر ;)


صح جبتها :إستحسان:
 

ماجد غازي

عضو فعال
أخي
أنا لم أهتم للمباراة ولم أتطرق لها
لكن ما حدث هو أزمة سياسية بين بلدين عربيين سببها وسائل الاعلام التي ضخمت الموضوع وضخمته حتى أصبحت تختلق الأكاذيب لتأجيج الشارع الذي لا يحتاج لأي تأجيج بحكم تعصبه الشديد

بالعكس اخي الكريم انا اتفق معك تماما فيما ذهبت اليه
لكن انا بدوري اتسائل لمصلحة اي طرف يراد اقحام الكويت بالموضوع
وشكرا
 

Delom

عضو
فقط معلومة :

رئيس الصفحة الرياضية في جريدة الراي مصري الجنسية واسمه محمود صالح

يعني لا تستغرب التحيز الواضح للمصاروة
 

ذيب

عضو ذهبي / الفائز الرابع في مسابقة الشبكة الرمضاني
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
فائز بمسابقة الشبكة الرياضية
شي غريب من الرأي تدخل نفسها بصراع مالها فيه لاناقة ولاجمل

الحياد ثم الحياد قبل كل شي

ثانيا الموضوع تم التهدئه فيه ليش تزيدونها

ثالثا أكثر المكتوب إشاعه وراء إشاعه مافيه شي يجزم الصحه
 

يوسف المطرف

عضو بلاتيني
ما حصل من احداث هو كسر جزائرى للغرور المصرى
انا شاهدت ردود الفعل المصرية.. و لانهم مفلسين و لان غرورهم يمنعهم من تقبل الهزيمة وجههوا خطابهم الى الداخل ... الى الشعب المصرى البسيط و اظهروا له الهزيمة الكروية انها مجزرة اقامها الجزائريين ..و ادعوا ان الجزائر بعثت القوات الخاصة و المسلحين و غيرها كنوع من تغطية حقيقة و مرارة الخسارة ..بل و حتى ادلتهم كانت سخيفة مثلهم
اولا كل الدول عندما ترسل مشجعين تستعين بالطائرات العسكرية ...وكمثال بسيط كثيرا ما استعان الاتحاد الكويتى بالطائرات العسكرية لنقل جماهيره.
الجزائر كانت تريد الحضور الجماهيرى لها.. فمالمانع اذا ارسلت افراد الجيش و الشرطة للتشجيع .فكثيرا ما نشاهد الملاعب العربية المصرية و الكويتية يملاء مدرجاتها عساكر باللبس العسكرى
و اما بخصوص اكياس الوجبات الغذائية.. فحتى لو كتب عليها وجبات قتالية ..فهى بالنهاية وجبة و ليس صاواريخ او مسدسات
المضحك فى الموضوع ان القنوات المصرية اصبحت تغطى خيبتها و فشلها بطريقة سخيفة بامور ليست لها علاقة بالرياضة ابدا مثل
( احنا السينما بتاعتنا احسن منهم).... ملاحظة شاهدت فيلم جزائرى عن مجموعة مقاتلين جزائريين فى صفوف الجيش الفرنسى ابان الحرب العالمية الثانية..الفيلم هذا يسوى السينما العربية كلها و ليس المصرية فحسب
(دول ما عندهومش حاجات ديجيتال زى اللى عندنا)
(احنا اللى حاربنا اسرائيل بعتنا كتيبة و جيش ليهم فى ثورتهم)
يعنى حولوا الموضوع من رياضى الى مقارنات فى جميع المجالات
للعلم الغرور المصرى ليس وليد اللحظة
سأعطيكم امثلة.. الكل شاهد الانتاج الخليجى الرائع لمسلسل (افتح يا سمسم) و هو النسخة العربية للمسلسل الامريكى الخاص بالاطفال... جميع الدول العربية شاهدت هذا البرنامج الا مصر!!!!
تم توزيع هذا المسلسل لجميع الدول العربية الا ان المصرييين لم يعرضوه فى قنواتهم لماذا.. لانهم لم يتقبلوا ان يقوم خليجييون بانتاج عمل تربوى ثقافى بل انهم رأوا ان (بوجى و طمطم) افضل من هذا البرنامج
اما المهرجانات السينمائية فحدث و لا حرج جميع اللجان التحكيمية مصرية و كل الجوائز مصرية بلا استثناء
و لاحظ كيف ساهمت الاعمال السورية فى السنوات الاخيرة مثل اخوة التراب و غيرها من المسلسلات التارخية فى اثارة غضب المصريين بل لدرجة مطالبة مخرجيهم بمقاطعة هذه الاعمال و مقاطعة المخرج السورى نجدت انزور
المشكلة ان المصريين يشوفون انهم الافضل فى كل شى
كان لدينا مهندس مصرى يعانى من البواسير لاكثر من سنتين..و كان ينزف بغرارة و لا يستطيع الجلوس لمدة دقيقة..نصحته بالذهاب الى المستشفيات للعلاج ..فقال... (لما اروح مصر السنة الجاية احسن لان فى مصر بيعرفوا فى الجراحة احسن من كل دكاترة العالم)
نرجع للرياضة... انا استمعت من خلال اللقاءات الى سمير سعيد و كذلك الى طارق الجلاهمة
و كلاهما قال بما معناه.. ان جميع الفرق التى تعسكر فى مصر لا تفوز على الفرق المصرية..لان الفريق المصرى لا يخسر..طبعا قالوا بتهكم... لان الروح الرياضية مفقودة عندهم فلا يستطيعون التخيل ان هناك عرب او خليجيين يهزمونهم حتى فى المباريات التجريبية ..هذا مستحيل فقبل لاعبينهم يقوم الحكم بعمل المستحيل لجعلك تخسر..و بامكان اى شى الاستفسار من اى لاعب قام عسكر فى مصر
عودة للموضوع الاصلى.. الجزائر كسرت الغرور المصرى و هذا ما جعل العالم يتعاطف معها و انا اولهم
الف مبروك للجزائر
و لا عزاء للغرور و الترقيع المصرى
 
بل ان الوضع تطور للامور السياسيه والاجتماعيه ايضاً
وخرج عن الخط الرياضيه والاعلامي , لاعجب هذه الرياضه العربيه
 
أعلى