أصدرت بيانها الأول وتبنت طرحاً موضوعيا لنهجها حملة شعبية لاستنكار حل الأندية الرياضية
أصدرت الحملة الشعبية لاستنكار حل الأندية الرياضية بيانا تأسيسيا أعلنت فيه انطلاق جهودها الميدانية والشعبية والاعلامية وأهدافها العامة والخطوط العريضة لخطة عملها الرامية الى تبيان الحقائق في موضوع حل مجالس ادارات عشرة أندية رياضية.
وقالت اللجنة المنظمة للحملة في بيانها الأول، ان فكرة انشاء وتأسيس الحملة ولدت بعد القرار الجائر الذي تم بموجبه حل مجالس ادارات عشرة أندية، مشيرة الى ان الخطوات الميدانية التي قررت الحملة اتخاذها تندرج في اطار ابراز خطورة التلاعب بالمفردات والمواقف السياسية، واظهار الوجه القبيح لبعض الأجندات العبثية ذات الطابع السياسي التي تستغل الوسط الرياضي ميدانا تمارس فيه الفجور في الخصومة، وكشف الحقائق ذات الصلة بمن يشوه صورة الكويت الديموقراطية ويعيق اقرار حلول المشكلات المفتعلة منها والحقيقية.
منهج الإصلاح
وأفاد البيان الصادر عن الحملة حديثة التأسيس، ان عددا كبيرا من الشباب الكويتي المخلص المحب للعدالة والعمل الديموقراطي من مختلف مناطق الكويت، ساءه ما تعرضت له غالبية الأندية الرياضية، واجتمع رأي هؤلاء الشباب والشابات الذين التقوا على منهج الاصلاح ونبذ الفساد والانتقائية والكيل بمكيالين والتهور السياسي، على تنظيم حملة واسعة تغطي جميع مناطق الكويت غايتها الأسمى حمل لواء الدفاع عن المبادئ الوطنية وصون الهيبة الطبيعية المترافقة مع أشخاص ومواقع طالها التجريح والتجني والافتراء، وراحت ضحية لتسييس ملف الرياضة وادخاله سوق المزايدات والمفاسد السياسية لقلب الحقائق ونسف التاريخ المشرق لبعض الرجال الوطنيين المخلصين للكويت.
خطوط عريضة
وأوضح البيان ان القائمين على هذه الحملة والمسؤولين عن آلية عملها ورسم سياساتها عقدوا اجتماعات عدة أسفرت عن تحديد الخطوط العريضة والاستراتيجية الشاملة التي ستسير اللجنة في ضوئها، اذ تم تشكيل لجان فرعية تندرج في الاطار العام للحملة وجرى تحديد رؤساء هذه اللجان والمهام المناطة بها.
ندوات جماهيرية
ولفت البيان التأسيسي الى ان المشرفين على الحملة آثروا بدء تحركاتهم عقب اجازة عيد الأضحى المبارك مباشرة، ومن المقرر تنظيم ندوات جماهيرية تم اختيار مواقعها وفقا لجغرافية توزيعة الدوائر الانتخابية الخمس، وجرى حشد الجماهير لها، على ان يتناول المتحدثون بها كل جوانب الظلم الواقع على الأندية الرياضية التي حلت مجالس اداراتها، والخطر المحدق بالكويت بسبب بعض العابثين الذين باتوا لا يقيمون للأشخاص والمواقع وزنا حتى وضعوا البلاد على صفيح ساخن لتنفيذ أهوائهم السياسية التي تصبو الى الهدم لا البناء طالما أنهم سيتفردون بمقدرات الشعب ويستحوذون على حقوقه برفع شعارات حق يراد بها باطلاً، خصوصا ان الملف الذي ولد رياضيا وشب وشاب سياسيا مرتبط بالحراك السياسي الأساسي في البلاد خلال الفترة الراهنة لاسيما بعد التدخلات الحكومية الأخيرة التي توجت بقرار الهيئة العامة للشباب والرياضة حل مجالس ادارات عشرة أندية.
تهم يميناً وشمالاً
وعن توقيت التحرك الميداني الشعبي، شرح البيان ان السياسيين المتهورين ومدعي الحرص على سمعة الكويت باتوا يوزعون التهم يمينا ويسارا بعدما خرجوا عن أدبيات التخاصم والاختلاف في الرأي الذي كفله الدستور للجميع، فضلا عن محاولتهم ايهام المجتمع ان الحق الى جانبهم عبر استخدام الاعلام بشتى وسائله للترويج لأفكارهم، وهو ما فضل الطرف الآخر الاحجام عنه على الأقل في الوقت الراهن طالما ان الصورة ملتبسة وطالما ان القضاء لم يقل كلمته الفصل بعد في شكوى حل الأندية الرياضية، رغم يقينه ان الحق معه، كما ان محاربي رأي الأغلبية ومعاندي الأسس الدستورية والمبادئ الديموقراطية المتخندقين خلف آرائهم رغم ضحالتها وهشاشة أساساتها باتوا يراهنون على غلبة الصوت العالي والانتشار في وسائل الاعلام لتكذيب الكذبة حتى تصبح واقعا يفرض على المواطنين تصديقها، لذلك ارتأى القائمون على الحملة ان يبدؤوا بتحرك من شأنه رفع الظلم وازالة الضبابية المهيمنة على المشهد السياسي، وكسر احتكار الرأي من قبل قلة تزعم الامتثال للمنافسة الديموقراطية الشريفة الراقية وهي أقرب ما تكون الى ديكتاتورية الرأي.
وذكر البيان ان الحملة الشعبية لاستنكار حل الأندية الرياضية تترفع عن الأسلوب الرخيص القائم على التجني والافتراء، وتتبنى الطرح الموضوعي الراقي منهجا لكشف الزيف والتضليل الذي يعتري مواقف الآخرين، خصوصا ان الحق بين لا لبس فيه ولا يحتاج الى صراخ أو اسفاف أو هبوط في الطرح لتثبيته في عقول أفراد الشعب الكويتي الواعي.
ولفت البيان الى ان البعض حاول جاهدا، وللأسف الشديد، استغلال الأزمة الرياضية كما بات متعارفا على تسميتها، للنيل من شخصيات وطنية مخلصة متفانية قدمت الكثير للكويت في الساحتين الرياضية والسياسية، انطلاقا من أجندات هدفها ضرب هذه الشخصيات الوطنية ونسف انجازاتها وعطاءاتها التي يشهد بها القاصي والداني تحت غطاء ادعاء العمل الوطني.
وختم البيان الأول للحملة بالتأكيد على ان هذا التحرك الشعبي الذي يراهن على حس الشارع ونبضه، انطلق بعد تلاقي رغبات وطنية مستاءة وغاضبة بشدة من طغيان صوت الباطل والتصارع السياسي المؤطر رياضيا، لافتا الى ان المسعى الوحيد الذي تنشده الحملة هو احقاق الحق وصد الهجوم الذي يتعرض له أبناء الكويت المخلصين بداعي تطبيق القانون وبحجة حفظ هيبة الدستور.
رئيس الحملة
الدكتور علي النقي
التعليق
يبدوا ان الغانم ليس مسيطرا بشكل قوي على الشباب كما يدعي
لانه اليوم سيواجه تكتل من 10 اندية قام بحلها ممثله بشباب واعضاء تلك الاندية التي تبلغ حوالي 70 الف عضو و اكثر ، ناهيك عن المتعاطفين معهم وهم بعشرات الالاف
والغانم مع اندية المعايير ( الاقلية ) لم يمثلوا 20 الف عضو اغلبهم من اعضاء نادي العربي المسلوب حقه من قبل الهيئه العامه للشباب والرياضيه في رغم صدور حكم القضاء بابطال الجمعيه العموميه التي ينتمي للمعايير رئيسها ، لانها ستحول الى اندية التكتل في حالة حلها مع رئيس جديد
سننتظر رد الغانم قريبا لانه لن يرضى ان يسلبه التكتل الشباب
بعد ان زعم بان مجلس الامه حل اندية التكتل دون سواها لخدمتهم من خلال قانون الرياضه
وايضا بعد ان انكشف للكثيرين ان قوانينه شخصانية
اراهن ان الغانم لم يوفر جهدا ولا مالا لجلب الانصار كعادته ولكن
الازمه الماليه كبيره عليكم هاليومين ..... يا الغانم ستحتاج الى اكثر من 100 الف عضو
من اين !! حتى الي كنت اتييبهم يشجعون نادي الكويت ما راح ينفعون ..لان الاعضاء لازم كويتيين !
- علي النقي
أصدرت الحملة الشعبية لاستنكار حل الأندية الرياضية بيانا تأسيسيا أعلنت فيه انطلاق جهودها الميدانية والشعبية والاعلامية وأهدافها العامة والخطوط العريضة لخطة عملها الرامية الى تبيان الحقائق في موضوع حل مجالس ادارات عشرة أندية رياضية.
وقالت اللجنة المنظمة للحملة في بيانها الأول، ان فكرة انشاء وتأسيس الحملة ولدت بعد القرار الجائر الذي تم بموجبه حل مجالس ادارات عشرة أندية، مشيرة الى ان الخطوات الميدانية التي قررت الحملة اتخاذها تندرج في اطار ابراز خطورة التلاعب بالمفردات والمواقف السياسية، واظهار الوجه القبيح لبعض الأجندات العبثية ذات الطابع السياسي التي تستغل الوسط الرياضي ميدانا تمارس فيه الفجور في الخصومة، وكشف الحقائق ذات الصلة بمن يشوه صورة الكويت الديموقراطية ويعيق اقرار حلول المشكلات المفتعلة منها والحقيقية.
منهج الإصلاح
وأفاد البيان الصادر عن الحملة حديثة التأسيس، ان عددا كبيرا من الشباب الكويتي المخلص المحب للعدالة والعمل الديموقراطي من مختلف مناطق الكويت، ساءه ما تعرضت له غالبية الأندية الرياضية، واجتمع رأي هؤلاء الشباب والشابات الذين التقوا على منهج الاصلاح ونبذ الفساد والانتقائية والكيل بمكيالين والتهور السياسي، على تنظيم حملة واسعة تغطي جميع مناطق الكويت غايتها الأسمى حمل لواء الدفاع عن المبادئ الوطنية وصون الهيبة الطبيعية المترافقة مع أشخاص ومواقع طالها التجريح والتجني والافتراء، وراحت ضحية لتسييس ملف الرياضة وادخاله سوق المزايدات والمفاسد السياسية لقلب الحقائق ونسف التاريخ المشرق لبعض الرجال الوطنيين المخلصين للكويت.
خطوط عريضة
وأوضح البيان ان القائمين على هذه الحملة والمسؤولين عن آلية عملها ورسم سياساتها عقدوا اجتماعات عدة أسفرت عن تحديد الخطوط العريضة والاستراتيجية الشاملة التي ستسير اللجنة في ضوئها، اذ تم تشكيل لجان فرعية تندرج في الاطار العام للحملة وجرى تحديد رؤساء هذه اللجان والمهام المناطة بها.
ندوات جماهيرية
ولفت البيان التأسيسي الى ان المشرفين على الحملة آثروا بدء تحركاتهم عقب اجازة عيد الأضحى المبارك مباشرة، ومن المقرر تنظيم ندوات جماهيرية تم اختيار مواقعها وفقا لجغرافية توزيعة الدوائر الانتخابية الخمس، وجرى حشد الجماهير لها، على ان يتناول المتحدثون بها كل جوانب الظلم الواقع على الأندية الرياضية التي حلت مجالس اداراتها، والخطر المحدق بالكويت بسبب بعض العابثين الذين باتوا لا يقيمون للأشخاص والمواقع وزنا حتى وضعوا البلاد على صفيح ساخن لتنفيذ أهوائهم السياسية التي تصبو الى الهدم لا البناء طالما أنهم سيتفردون بمقدرات الشعب ويستحوذون على حقوقه برفع شعارات حق يراد بها باطلاً، خصوصا ان الملف الذي ولد رياضيا وشب وشاب سياسيا مرتبط بالحراك السياسي الأساسي في البلاد خلال الفترة الراهنة لاسيما بعد التدخلات الحكومية الأخيرة التي توجت بقرار الهيئة العامة للشباب والرياضة حل مجالس ادارات عشرة أندية.
تهم يميناً وشمالاً
وعن توقيت التحرك الميداني الشعبي، شرح البيان ان السياسيين المتهورين ومدعي الحرص على سمعة الكويت باتوا يوزعون التهم يمينا ويسارا بعدما خرجوا عن أدبيات التخاصم والاختلاف في الرأي الذي كفله الدستور للجميع، فضلا عن محاولتهم ايهام المجتمع ان الحق الى جانبهم عبر استخدام الاعلام بشتى وسائله للترويج لأفكارهم، وهو ما فضل الطرف الآخر الاحجام عنه على الأقل في الوقت الراهن طالما ان الصورة ملتبسة وطالما ان القضاء لم يقل كلمته الفصل بعد في شكوى حل الأندية الرياضية، رغم يقينه ان الحق معه، كما ان محاربي رأي الأغلبية ومعاندي الأسس الدستورية والمبادئ الديموقراطية المتخندقين خلف آرائهم رغم ضحالتها وهشاشة أساساتها باتوا يراهنون على غلبة الصوت العالي والانتشار في وسائل الاعلام لتكذيب الكذبة حتى تصبح واقعا يفرض على المواطنين تصديقها، لذلك ارتأى القائمون على الحملة ان يبدؤوا بتحرك من شأنه رفع الظلم وازالة الضبابية المهيمنة على المشهد السياسي، وكسر احتكار الرأي من قبل قلة تزعم الامتثال للمنافسة الديموقراطية الشريفة الراقية وهي أقرب ما تكون الى ديكتاتورية الرأي.
وذكر البيان ان الحملة الشعبية لاستنكار حل الأندية الرياضية تترفع عن الأسلوب الرخيص القائم على التجني والافتراء، وتتبنى الطرح الموضوعي الراقي منهجا لكشف الزيف والتضليل الذي يعتري مواقف الآخرين، خصوصا ان الحق بين لا لبس فيه ولا يحتاج الى صراخ أو اسفاف أو هبوط في الطرح لتثبيته في عقول أفراد الشعب الكويتي الواعي.
ولفت البيان الى ان البعض حاول جاهدا، وللأسف الشديد، استغلال الأزمة الرياضية كما بات متعارفا على تسميتها، للنيل من شخصيات وطنية مخلصة متفانية قدمت الكثير للكويت في الساحتين الرياضية والسياسية، انطلاقا من أجندات هدفها ضرب هذه الشخصيات الوطنية ونسف انجازاتها وعطاءاتها التي يشهد بها القاصي والداني تحت غطاء ادعاء العمل الوطني.
وختم البيان الأول للحملة بالتأكيد على ان هذا التحرك الشعبي الذي يراهن على حس الشارع ونبضه، انطلق بعد تلاقي رغبات وطنية مستاءة وغاضبة بشدة من طغيان صوت الباطل والتصارع السياسي المؤطر رياضيا، لافتا الى ان المسعى الوحيد الذي تنشده الحملة هو احقاق الحق وصد الهجوم الذي يتعرض له أبناء الكويت المخلصين بداعي تطبيق القانون وبحجة حفظ هيبة الدستور.
رئيس الحملة
الدكتور علي النقي
التعليق
يبدوا ان الغانم ليس مسيطرا بشكل قوي على الشباب كما يدعي
لانه اليوم سيواجه تكتل من 10 اندية قام بحلها ممثله بشباب واعضاء تلك الاندية التي تبلغ حوالي 70 الف عضو و اكثر ، ناهيك عن المتعاطفين معهم وهم بعشرات الالاف
والغانم مع اندية المعايير ( الاقلية ) لم يمثلوا 20 الف عضو اغلبهم من اعضاء نادي العربي المسلوب حقه من قبل الهيئه العامه للشباب والرياضيه في رغم صدور حكم القضاء بابطال الجمعيه العموميه التي ينتمي للمعايير رئيسها ، لانها ستحول الى اندية التكتل في حالة حلها مع رئيس جديد
سننتظر رد الغانم قريبا لانه لن يرضى ان يسلبه التكتل الشباب
بعد ان زعم بان مجلس الامه حل اندية التكتل دون سواها لخدمتهم من خلال قانون الرياضه
وايضا بعد ان انكشف للكثيرين ان قوانينه شخصانية
اراهن ان الغانم لم يوفر جهدا ولا مالا لجلب الانصار كعادته ولكن
الازمه الماليه كبيره عليكم هاليومين ..... يا الغانم ستحتاج الى اكثر من 100 الف عضو
من اين !! حتى الي كنت اتييبهم يشجعون نادي الكويت ما راح ينفعون ..لان الاعضاء لازم كويتيين !