مقتل الشيخ جميل الرحمن الأفغاني رحمه الله

الفودري

عضو بلاتيني
تحميل الكتاب

http://www.muqbel.net/files.php?file_id=6

أو

http://www.islamway.com/index.php?iw_s=library&iw_a=bk&lang=1&id=517

=================================
المواضيع

مقتل الشيخ جميل الرحمن الأفغاني رحمه الله

المقدمة

مقابلة في شأن الجهاد الأفغاني

مقتل الشيخ جميل الرحمن

مرثية الشيخ جميل الرحمن

نونية (كنر)

بعض المعلومات التي وصلت

من بعض إخواننا في الله

حول كلمة وهابي

======================

حتى يعرف الجميع مقدار الحقد على أتباع الكتاب و السنة

حتى يعرف الجميع عداوة بعض الجماعات للحق

حتى يعرف الجميع حقيقة المجاهدين الافغان

=================

نبذة موقع طريق الاسلام

نبذة عن الكتاب:
يحتوى هذا الكتاب على عدة نقاط منها
حال الجهاد الأفغاني.
وبيان أسباب مقتل الشيخ جميل الرحمن الأفغاني .
وما هو الدافع إلى قتله.
ومن الذي دبر قتله.
ويحتوى الكتاب على فصل خاص حول كلمة وهابي .

=========================


رجاء قراءة الكتاب قبل المناقشة
 

الفودري

عضو بلاتيني
حياك الله يا أبا العتاهية

و طبعا منفذ جريمة القتل له أتباع كثر معروف منهجهم

و انا أجزم أنهم لو كانوا يستطيعون

لرأينا ثلاثة أرباع هيئة كبار العلماء مقتولين اليوم

بحجة أنهم كفار وهابية !!!
 
عزيزي / الفودري !!

اسمح لي أكسر فيك !!:)

ألا تعتقد أن هذه الحادثة قديمة ، ولا فائدة مرجوة من ذكرها الآن ؟؟؟:)

فالرجل توفي منذ سنوات طويلة ، والقاتل مجهول ، ولو كان معروفاً فهو حي يُرزق ولم يُحاكم !!:)

وكلامك لن يعيد المقتول حياً ، ولن يقبض على القاتل !!:)

تقبل تقديري !!
 

الفودري

عضو بلاتيني
أهلين و سهلين شباب

كيف حالكم

و شكرا على المرور رجريجو الغالي

و يا هلا بشيخ المزايين المتبحر

الله يسلمك

هذه الحادثة نستفيد منها أمورا كثيرة منها

أن ابن لادن و زمرته و جماعة الإخوان أهل أهواء و لا تهمهم العقيدة الصحيحة بل هم يهاجمون و يقتلون من يدعوا إليها

كما حصل مع الشيخ جميل الرحمن رحمه الله

لم تكن جريمته إلا أنه دعا إلى سبيل ربه بالحكمة و الموعظة الحسنة

لم تكن جريمته إلا أنه كان ينفذ تعاليم الإسلام كما جاء

من هذه القصة نستفيد الشيء الكثير

نعم لن يعود المقتول حيا و القاتل قتل و الحمد لله

و لكن نحن نكتشف من هذه الحادثة أمورا كثيرا تبين ضلال بعض الجماعات و حقدها على من يلتزم بالكتاب و السنة على منهج السلف الصالح

و أن دعوة هذه الجماعات الضالة إلى الكتاب و السنة مجرد كذبة تسيطر بها على أذهان الغافلين
 

السليطي

عضو مخضرم
أن ابن لادن و زمرته و جماعة الإخوان أهل أهواء و لا تهمهم العقيدة الصحيحة بل هم يهاجمون و يقتلون من يدعوا إليها

كما حصل مع الشيخ جميل الرحمن رحمه الله

لم تكن جريمته إلا أنه دعا إلى سبيل ربه بالحكمة و الموعظة الحسنة

لم تكن جريمته إلا أنه كان ينفذ تعاليم الإسلام كما جاء

من هذه القصة نستفيد الشيء الكثير

نعم لن يعود المقتول حيا و القاتل قتل و الحمد لله

و لكن نحن نكتشف من هذه الحادثة أمورا كثيرا تبين ضلال بعض الجماعات و حقدها على من يلتزم بالكتاب و السنة على منهج السلف الصالح

و أن دعوة هذه الجماعات الضالة إلى الكتاب و السنة مجرد كذبة تسيطر بها على أذهان الغافلين

اخوي الفودري .. اعلم بارك الله فيك .. ان بن لادن لم يقتل انسانا لانة وهابي او سلفي .. وحتي الاخوان لذي اختلف معهم كثيرا .. لم يبيحوا قتل السلفيين ..

فمن اين اتيت بقصة ان بن لادن وزمرتة .. يقتلون السلف ؟؟

الذي اعلمة ان من قتل الشيخ جميل الرحمن رحمة الله رجل مصري اسمة عبدالله الرومي .. وهو مراسل مجلتي (( الجهاد و البنيان المرصوص ))

وهذا الرجل عندما قتل الشيخ جميل .. كانت حجتة .. أعلان الشيخ جميل الرحمن عن قيامه بإعلانه (إمارة إسلامية سلفية طالبانية بولاية كونر أول ولاية تم تحريرها على يد المجاهدين) فما كان من هذا عبد الله الرومي وهو يرى أمام عينيه بداية تقسيم أفغانستان- كما يعتقد .. إلا أن قرر اغتياله للزعيم السلفي (جميل الرحمن) الذي لم يتذوق طعم الإمارة بعد.
.

وكما تعلم اخي الفودري .. ان بعد انسحاب الروس .. اصبحت الدولة في شتات .. وكل قائد ميداني يريد ان يمسك منطقة ..

فلم يكن قتل الشيخ جميل لانه سلفي العقيدة ؟؟؟ بل ان بن لادن كان سلفي .. ( لا اعرف اذا تراجع عن سلفيتة الان )) وكان يمدح من كبار العلماء .

فهل بن لادن يقتل جميل الرحمن لانه سلفي ؟؟

وايضا اقول .. ان كثير من ذهب للجهاد في افغانستان ايام الروس .. كانوا خليط .. منهم السلفي والاخواني و التكفيري .. ومنهم من يحمل البغض للسلفيين .. ومن قتل الشيج جميل من هؤلاء ..

وكما قال شيخنا سلمان العودة .. في قصة مقتل الشيخ جميل ..




بالنسبة للذي حصل بالضبط، أنّ هذا الشاب جاء وقد كان أخفى المسدس، فسأل عن الشيخ فخرج الشيخ، حيث كان في إحدى جلسات المصالحة، فجاء ليعانق هذا الرجل، فأخرج المسدس، وضربه ضربةً في جبينه، وأخرى على جانب رأسه، فأرداه قتيلاً، ثم حاول الفرار، لكن الحراس لما سمعوا إطلاق النار جاءوا فأطلق على بعضهم، ولما رأى أنه مأخوذٌ أطلق النار على نفسه. نسأل الله تعالى السلامة والعافية، وأن يعافينا من سوء الخاتمة، ويختم لنا ولكم بخير، إنا لله وإنا إليه راجعون. أما الآثار السلبية، فلا شك أن لمقتل الشيخ آثاراً سلبية، سواءً على الولاية التي كان يقوم عليها، والجماعة التي كان يرأسها، أو على الجهاد بشكل عام، وسيكون لذلك مضاعفات ليست محمودة، وتأويلات وتفسيرات، وكل ما أتمناه أن يكون الحادث فردياً -كما ذكر- وقد قرأت اليوم خبراً في جريدة عكاظ سرني، وأرجو أن يكون الخبر صحيحاً، يقول: أفادت مصادر مطلعة في الحزب الإسلامي، حكمتيار، وفي جماعة الدعوة إلى الكتاب والسنة، التي كان يرأسها الشيخ/ جميل الرحمن -رحمه الله- وقد عين بدله سميع الله أمس، أن مصادر في الطرفين قالوا: إن الحادث فردي، ولا علاقة لأحد من الأطراف به. كما قرأت مقالاً لـسياف، بعث به بخط يده، وذلك قبل مقتل الشيخ جميل الرحمن، ويقول: إنه ليس له علاقة بالهجوم على كونر. وأرجو أن يكون هذا الخبر صحيحاً، وأن يجمع الله تعالى شمل المؤمنين المجاهدين، وأن يوحد صفهم وكلمتهم، وأن يكتب لهم النصر المبين. نسأل الله تعالى أن يجمعهم على كتابه، وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وأن يوفقهم لتدارك أخطائهم وتصحيحها، وتوحيد صفوفهم وجمع كلمتهم، وتوجيه سهامهم وبنادقهم وقواتهم ومدافعهم إلى عدوهم. اللهم اغفر لنا أجمعين، اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين.

من شريط (( خلل في التفكير ))
 
أعلى