أمل ان ارى بناتنا يلبسن التريننج والبولوسوت

الأصمعي

عضو مخضرم
أمل الربيعة لـ"العربية.نت": درّبتُ نساءً كثيرات

أول ميكانيكية كويتية.. تدير كراجاً وتصلح السيارات بنفسها


large_9201_88774.jpg

spc.gif
أمل تصلح إحدى السيارات​


الكويت - أحمد عبدالله
أبدت وسائل إعلام كويتية اهتمامها بأمل الربيعة (أم علي) التي كانت أول امرأة كويتية تعمل ميكانيكية، حيث تمتلك كراجاً خاصاً بها بمنطقة الشويخ الصناعية وتمارس مهنة إصلاح السيارات منذ 11 عاماً.

وأوضحت الربيعة في تصريحات خاصة لـ"العربية.نت" أنها بدأت ممارسة تلك المهنة بعد أن تعطلت سيارة زوجها عام 1996 فأتتها فكرة أن تقوم بافتتاح كراج خاص، خاصة أنها حصلت على دورات نظرية في فن الميكانيك. وقالت إن استغراب المجتمع من مهنتها بدأ يتلاشى الآن.
استقالة من الحكومة
وأفادت الربيعة بأنها قدمت استقالتها من وظيفتها الحكومية لكي تتفرغ لإدارة كراج السيارات، مشيرة إلى أنها بدأت بعدد بسيط من العمال حيث شرعت في ممارسة فنون إصلاح أعطال السيارات عملياً مع العمال الذين كانوا يعملون في كراجها.

وذكرت أن عمال الكراج كانوا يستغربون الأمر في بدايته كونها كويتية وتعمل بيدها، موضحة أنها كانت في بداية الأمر تطبق ما تتعلمه على سيارة زوجها، ثم سيارات أقربائها ومعارفها حتى شعرت بأنها تستطيع إصلاح أي سيارة.

وأكدت أنها لم تكن تتوقع في بداية حياتها أن تمتلك كراجاً لتصليح السيارات، معللة ذلك بأنها كانت تمارس مهنة التصوير بشكل احترافي.

وأبدت الربيعة موافقتها على أن تدير ابنتها كراجاً لتصليح السيارات إذا ما رغبت في ذلك، مضيفة أنه في أيام العطل يأتي أولادها للكراج لتعلّم فنون تصليح السيارات. وأردفت قائلة "لقد دربت عدداً كبيراً من النساء الكويتيات وغير الكويتيات".
موقف المجتمع
وأقرت الربيعة بأنه كان هناك استغراب شديد من المجتمع الكويتي في بداية عملها، موضحة أن حدّة هذا الاستغراب قلت كثيراً الآن.

وذكرت أنها في الفترات الأولى كانت تعمل لمدة ثماني ساعات أما الآن فتعمل لمدة أربع ساعات حيث تمارس فقط أدواراً إشرافية وإدارية في الكراج الذي تمتلكه بعد أن زاد عدد العمال لديها إلى 20 عاملاً.

وتابعت "لا يتم تسليم أي سيارة إلا بعد أن أشرف بنفسي على سلامة عملية التصليح. في أيامنا هذه لا توجد وظائف خاصة بالرجل وأخرى خاصة بالمرأة, فالمعيار الوحيد هو الكفاءة".

وأعربت الربيعة عن استيائها مما سمّته عدم وجود دعم حكومي للمواهب الوطنية الكويتية، موضحة أنها كانت تتوقع أن تحصل على مبنى تابع للحكومة لتعمل منه كراجاً بدلاً من الإيجار الباهظ الذي تدفعه شهرياً.

وأثنت على تفهم وتقبل أصحاب الكراجات المجاورة لإدارتها كراجاً مجاوراً لهم، موضحة أن ما يجمعهم التعاون والاحترام المتبادل.

والربيعة التي حصلت على وكالة لإحدى الأصباغ الإيطالية عزت نجاحها في ذلك إلى أمانتها في التعامل ما جعلها تحصل على ثقة صاحب الوكالة الإيطالي. وأبدت أملها في أن يكون لدى المرأة الكويتية حد أدنى من المعرفة بأصول تصليح السيارات، معربة عن شكرها لشركات التأمين الكويتية التي وقفت إلى جانبها.





الخبر منقول من قناة العربية

مثل ماقلت لكم مو شئ يديد هالحجي ..


.. تحياتي ..


مثل ما ذكرت لكم ..

عمل المرأة الكويتية كـ بنجرجية مو يديد ..

قديم و هذا الخبر مذكور بالتفاصيل ..

و كل شئ يديد لازم يكون مستغرب و أول ناس ماتبي بناتهم يدرسون بالجامعة و الحين الواحد فيهم ما يتزوج إلا موظفة !

فا عادي كل شئ يديد تصير عليه ضجه و عقب هم أول من يفتح كراجات لخدمة النساء .. :cool:

تحياتي .. :وردة:
 

ابو عمر79

عضو ذهبي
ياليته قال اتمنى ان يكون بالكويت مهندسين يصنعون السيارات
وتكون الكويت مثل الدول اللي فيها صناعة سيارات
وتصدر للخارج

ما اقول الا على قدر اهل العزم تأتي العزائم
 

الأصمعي

عضو مخضرم
الخطوة صارت و خلصت و ينك أنت حجي .. ؟!

واضاف سموه انني امل ان ارى بناتنا يلبسن «التريننج سوت» و«البولوسوت» ويشتغلن حتى تحت السيارة؟؟؟
والخطوة اللى بعدها مقاولات بناء ونشوف كل وحدة على سقاله تشيل الطابوق والاسمنت ؟؟؟

تعمل ناظر عمليات تشغيل في مؤسسة «الموانئ» مريم المطيري أول كويتية تحصل على رخصة قيادة للرافعات الشوكية

fba45312-3559-4570-9b8c-31741d7d885d_main.jpg

مريم تقود الرافعة الشوكية

استمراراً لتميز المرأة الكويتية في كل المجالات تمكنت ناظر عمليات التشغيل في مؤسسة الموانئ الكويتية مريم عبدالله المطيري من الحصول على رخصة إنشائية لقيادة الرافعات الشوكية.
وبهذه المناسبة قالت المطيري إنها السيدة الأولى في الكويت التي تحصل على رخصة لقيادة الرافعة الشوكية، وهي المهنة التي اقتصرت على الرجال لسنوات طويلة، مما يؤكد قدرة المرأة على الدخول في كل مجالات الأعمال الشاقة.
وأضافت إن مؤسسة الموانئ الكويتية فتحت المجال واسعا أمام المرأة لتحقيق كل طموحاتها بما في ذلك العمل في الوظائف الشاقة التي ظلت حكرا على الرجال ومن الأجانب لسنوات بعيدة في مقدمتها تشغيل الرافعات الجسرية العملاقة.
وأعربت المطيري عن شكرها للمسؤولين في مؤسسة الموانئ الكويتية، وفي مقدمتهم مدير للمؤسسة الشيخ د. صباح جابر العلي الذي عمل منذ توليه المسؤولية على إزالة كل العقبات أمام المرأة العاملة في الموانئ من خلال التشجيع المستمر وتوفير الدورات التدريبية داخل الكويت وخارجها لجميع العاملين في المؤسسة للوصول إلى أعلى مستوى من الكفاءة بما في ذلك المرأة.
وأوضحت أن حصولها على هذه الرخصة يأتي بعد تدريب شاق وسنوات من العمل كمشغلة للرافعات الجسرية في الموانئ، بل ومدربة لقيادة الرافعات الجسرية التي يتجاوز ارتفاعها 37 مترا واجتياز دورات تدريبية متخصصة، منها شهادة متخصصة من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بالإسكندرية.
وأشارت المطيري الى أنها لم تكتف بالحصول على الرخصة الإنشائية لقيادة الرافعات الشوكية، مضيفة أنها حصلت أيضاً على الرخصة العامة.
وقالت إن مؤسسة الموانئ الكويتية فتحت المجال أمام كوادرها من الموظفين الإداريين منذ سنوات للتدريب على الوظائف المهنية والفنية، وذلك من خلال دورات تدريبية متخصصة محليا وخارجيا، شجعت الكثيرين من العاملين في الوظائف الإدارية على العمل الفني، ومن بينهم عدد من الموظفات اللاتي يعملن حاليا مشغلات رافعات جسرية.






منقول: من صحيفة القبس ..

خبرك عتيج حجي


.. تحياتي ..
 

DR.PANADOL

عضو مميز
الاصمعى يعنى لازم تحرجهم وتفشلهم بهذه الردود من قبل المحترمات الكويتيات اللى صارو يتكلمون فى اعراضهم
 

صاحب الحق

عضو فعال
الله لا يعوز بنات الكويت ولا بنات المسلمين للشغل في الكراجات ولا للبس البلسوت وعساهن ستيرات مغتنيات من فضل الله في بيوتهن معززات مكرمات . ولا هن يشتغل بكراجات وغيرهن وكيلات وزارات والله قهر .

اللهم أصلح ولاة أمورنا وأرزقهم البطانة الصالحة
 
أعلى