الكويت تجمعنا
عضو مخضرم
رسالة إلى سمو الأمير
الكاتب :علي باجي العنزى
من المؤلم والمؤسف والمحبط والمثير للاشمئزاز أن لاتنفذ رغبات وتمنيات رمز الدولة وقائد المسيرة،
وأن يقود لواء الوقوف ضد الرغبات الأميرية السامية مثيري الجدل والفتنة.
ياسمو الأمير لقد سمعنا وأطعنا ولبينا النداء،
وكوننا نعمل في مجال الإعلام فإننا ندرك أهمية الملفات التي أثارها سموكم الكريم في أكثر من مناسبة،
لا سيما ملف الوحدة الوطنية وخطورة العبث واللعب بهذا الملف البالغ الأهمية،
ياصاحب السمو أنت والد الجميع وأبو الكويتيين جميعاً،
وقلت وقولك الحق أنك والد للجميع وأن أبوابك مفتوحة لسماع ما يتم طرحه من أفكار،
أن هناك أربعة ملفات اعتبرها من الأولويات الخاصة،
والتي يمثل علاجها أساسا ضروريا لمواجهة جميع التحديات وأبرز هذه الملفات هي صيانة الوحدة الوطنية وحمايتها من مظاهر الفتن،
وأكدت أن الوحدة الوطنية المانعة لأبناء هذه الأرض الطيبة هي الركن الاساسي في تماسكهم وحرصهم على ثوابتهم وتراثهم الأصيل،
وأن يقود لواء الوقوف ضد الرغبات الأميرية السامية مثيري الجدل والفتنة.
ياسمو الأمير لقد سمعنا وأطعنا ولبينا النداء،
وكوننا نعمل في مجال الإعلام فإننا ندرك أهمية الملفات التي أثارها سموكم الكريم في أكثر من مناسبة،
لا سيما ملف الوحدة الوطنية وخطورة العبث واللعب بهذا الملف البالغ الأهمية،
ياصاحب السمو أنت والد الجميع وأبو الكويتيين جميعاً،
وقلت وقولك الحق أنك والد للجميع وأن أبوابك مفتوحة لسماع ما يتم طرحه من أفكار،
أن هناك أربعة ملفات اعتبرها من الأولويات الخاصة،
والتي يمثل علاجها أساسا ضروريا لمواجهة جميع التحديات وأبرز هذه الملفات هي صيانة الوحدة الوطنية وحمايتها من مظاهر الفتن،
وأكدت أن الوحدة الوطنية المانعة لأبناء هذه الأرض الطيبة هي الركن الاساسي في تماسكهم وحرصهم على ثوابتهم وتراثهم الأصيل،
يا صاحب السمو لقد ازدادت الهمهمة والنمنمة في الأونة الأخيرة،
حول قيام البعض في بث بذور الفتنة والفرقة بين ابناء الوطن الواحد، على رغم تحذيرات سموكم المتكررة،
وفي أكثر من مناسبة وعبر وسائل الإعلام دون خجل أو وجل، وأصبح الجميع واجمي الوجوه والنفوس،
وأن مظاهر الفتن التي حذر منها سموكم بدت لافتة في الأونة الأخيرة من خلال الطعن والتشكيك في قطاع عريض من المواطنين،
ومن المثير للشفقة على بلدنا الحبيب أننا أصبحنا محل للتندر عند بقية دول مجلس التعاون،
حول قيام البعض في بث بذور الفتنة والفرقة بين ابناء الوطن الواحد، على رغم تحذيرات سموكم المتكررة،
وفي أكثر من مناسبة وعبر وسائل الإعلام دون خجل أو وجل، وأصبح الجميع واجمي الوجوه والنفوس،
وأن مظاهر الفتن التي حذر منها سموكم بدت لافتة في الأونة الأخيرة من خلال الطعن والتشكيك في قطاع عريض من المواطنين،
ومن المثير للشفقة على بلدنا الحبيب أننا أصبحنا محل للتندر عند بقية دول مجلس التعاون،
ياصاحب السمو لاضير من استخدام الشدة في وأد الفتن،
ياسمو الأمير نعرف مدى رحابة صدر سموكم،
ونحن محسود على حنانكم الأبوي لدى الشعوب المجاورة، لاسيما أهل الخليج، لكن ليس من مصلحة البلد وهيبتها أن يترك بعض مثيري الفتن والفرقة،
وحملة لواء هدم النسيج الداخلي،
يسيحون في الأرض ويقطعون أوصال الكويت ويوزعون صكوك الولاء يميناً وشمالاً.
إن الشعب الكويت بمختلف أطيافه شعب أصيل لديه ولاء مطلق لسمو الأمير حفظه الله ورعاه وللأسرة الحاكمة، ليس من العدل أن يترك أحد المختلين والذين يخرجون بين الحين والآخر في وسائل الإعلام ويطعنون في ولائهم وانتماءاتهم،
لأن الخوف كل الخوف أن يتحول هذا النهج إلى ثقافة وتصبح جزء من نفسية وشخصية الناس وبعده ستدخل البلاد في معادلة جدلية وهي أشبه بمعادلة 1+1 = 1 وهي تركيبة جدلية غير منطقية وعقيمة،
ولن ترى النور أبداً أبداً.
.............
مناشده رائعه الي ابو السلطات وابو الجميع
وانا اناشد العقلاء من الشعب الكويتي
الوحده الوطنيه هي سر قوتنا
ونعم الخوف أن يتحول هذا النهج إلى ثقافة وتصبح جزء من نفسية وشخصية الناس
نعم لزم يوقف الجويهل ومن معه عند حدهم
لقد فجرو في الخصومه وتجاوزو كل الخطوط الحمره
ولكن لا تعطوهم اكبر من حجمهم الطبيعي
الكويت امانه حافظو عليها
لا الطائفيه ولا المناطقيه ولا القبليه
.
ونحن محسود على حنانكم الأبوي لدى الشعوب المجاورة، لاسيما أهل الخليج، لكن ليس من مصلحة البلد وهيبتها أن يترك بعض مثيري الفتن والفرقة،
وحملة لواء هدم النسيج الداخلي،
يسيحون في الأرض ويقطعون أوصال الكويت ويوزعون صكوك الولاء يميناً وشمالاً.
إن الشعب الكويت بمختلف أطيافه شعب أصيل لديه ولاء مطلق لسمو الأمير حفظه الله ورعاه وللأسرة الحاكمة، ليس من العدل أن يترك أحد المختلين والذين يخرجون بين الحين والآخر في وسائل الإعلام ويطعنون في ولائهم وانتماءاتهم،
لأن الخوف كل الخوف أن يتحول هذا النهج إلى ثقافة وتصبح جزء من نفسية وشخصية الناس وبعده ستدخل البلاد في معادلة جدلية وهي أشبه بمعادلة 1+1 = 1 وهي تركيبة جدلية غير منطقية وعقيمة،
ولن ترى النور أبداً أبداً.
.............
مناشده رائعه الي ابو السلطات وابو الجميع
وانا اناشد العقلاء من الشعب الكويتي
الوحده الوطنيه هي سر قوتنا
ونعم الخوف أن يتحول هذا النهج إلى ثقافة وتصبح جزء من نفسية وشخصية الناس
نعم لزم يوقف الجويهل ومن معه عند حدهم
لقد فجرو في الخصومه وتجاوزو كل الخطوط الحمره
ولكن لا تعطوهم اكبر من حجمهم الطبيعي
الكويت امانه حافظو عليها
لا الطائفيه ولا المناطقيه ولا القبليه
.