أقامت قائمة الائتلافية في جامعة الكويت اعتصاما طلابيا ، وذلك في كلية الآداب في كيفان ، عبرت فيه عن امتعاضها للأمور التي تثير الفتنة ، وتشق صف الوحدة الوطنية في البلاد.
ومن هذا الجانب أكد منسق القائمة الائتلافية محمد العتيبي أن الاعتصام لم يكن موجها ضد أحد ، كما لم يستهدف شخصا بعينه ، وإنما يعبر عن رفض واستياء قائمة الائتلافية وطلبة جامعة الكويت لكل من يحاول تمزيق الوحدة الوطنية ، مبينا أن الجميع عبارة عن نسيج واحد لن يتم تفريقه بسهولة ، وأن الجميع مستعد أن يقف صفا واحداً ، ليتصدى لكل من يحاول شق وحدة الصف في المجتمع الكويتي.
وحذر العتيبي كل شخص يحاول أن يجر أبناء الشعب الكويتي من أجل تفريق المجتمع الوطني ، الذي يتميز بقوته ، وهيبته.
وأشار العتيبي إلى رفضه القاطع لكل وسائل الإعلام الفاسد ، والقنوات الفضائية المأجورة ، التي تهدف إلى طعن الوحدة الوطنية للمجتمع الكويتي ، ونشر الفتنة ما بين الشعب الكويتي ، مبينا أن اختيار القائمة جامعة الكويت مكاناً لهذا الاعتصام أن جامعة الكويت صرح أكاديمي اجتماعي مهم في الكويت ، ويجب توصيل كل ما نستطيع توصيله من هذا الصرح الاجتماعي المهم.
وطالب العتيبي جميع طلبة وطالبات جامعة الكويت بالوقوف صفا واحدا لثبات الوحدة الوطنية ، وصد جميع وسائل الإعلام الفاسد الذي يشوه صورة الكويت وشعبها.
والجدير بالذكر أن هذا الاعتصام تخلله العديد من الهتافات الائتلافية والوطنية ، التي تبين موقف القائمة من مبدأ الوطنية ، ورفضها الإعلام الفاسد ، إضافة إلى القيام بمسيرة طلابية من جامعة الكويت في كيفان إلى مخفر كيفان لتقديم شكوى ضد الإعلام الفاسد ، وقد استقبل رئيس المخفر كلا من منسق القائمة الائتلافية محمد العتيبي ، ومنسق المعتدلة عبدالله الحوطي ، ورحب بالطلبة المعتصمين ، وطالب بمعرفة متطلباتهم التي كانت عبارة عن رفع قضية ضد الإعلام الفاسد ، وبنفس الوقت طالب رئيس مخفر كيفان إسنادا أمنيا ، وقد تم الإسناد من قبل ما يقارب 70 شرطيا قاموا بفض الاعتصام ، إضافة إلى إدارة القوات الخاصة.
وعقب ذلك حضر مدير أمن العاصمة اللواء طارق حمادة ، وطالب الطلبة بالرجوع إلى الجامعة وكلياتهم في الوقت الحالي ، مع القيام باتخاذ اجراءات قانونية ضد البعض منهم ، مما جعل للطلبة المعتصمين ردة فعل سلبية تتصف باليأس والإحباط والانبهار ، وخاصة من قبل منسق الائتلافية محمد العتيبي ومنسق المعتدلة عبدالله الحوطي لرفض الداخلية بعدم تسجيل أي قضية ، أو تسجيل إثبات حالة بناءا على تعليمات عليا ، من قبل وزارة الداخلية.
ومن هذا الإطار عبر العتيبي عن استيائه لرفض المخفر بتسجيل القضية ضد الإعلام الفاسد ، ووصف ما حدث بأنّه كسر لمبدأ الحريات والديمقراطية ، مؤكدا أن من حق أي مواطن كويتي على أرض هذه البلد أن يعبر عن رأيه ،
ومن هذا الجانب أكد منسق القائمة الائتلافية محمد العتيبي أن الاعتصام لم يكن موجها ضد أحد ، كما لم يستهدف شخصا بعينه ، وإنما يعبر عن رفض واستياء قائمة الائتلافية وطلبة جامعة الكويت لكل من يحاول تمزيق الوحدة الوطنية ، مبينا أن الجميع عبارة عن نسيج واحد لن يتم تفريقه بسهولة ، وأن الجميع مستعد أن يقف صفا واحداً ، ليتصدى لكل من يحاول شق وحدة الصف في المجتمع الكويتي.
وحذر العتيبي كل شخص يحاول أن يجر أبناء الشعب الكويتي من أجل تفريق المجتمع الوطني ، الذي يتميز بقوته ، وهيبته.
وأشار العتيبي إلى رفضه القاطع لكل وسائل الإعلام الفاسد ، والقنوات الفضائية المأجورة ، التي تهدف إلى طعن الوحدة الوطنية للمجتمع الكويتي ، ونشر الفتنة ما بين الشعب الكويتي ، مبينا أن اختيار القائمة جامعة الكويت مكاناً لهذا الاعتصام أن جامعة الكويت صرح أكاديمي اجتماعي مهم في الكويت ، ويجب توصيل كل ما نستطيع توصيله من هذا الصرح الاجتماعي المهم.
وطالب العتيبي جميع طلبة وطالبات جامعة الكويت بالوقوف صفا واحدا لثبات الوحدة الوطنية ، وصد جميع وسائل الإعلام الفاسد الذي يشوه صورة الكويت وشعبها.
والجدير بالذكر أن هذا الاعتصام تخلله العديد من الهتافات الائتلافية والوطنية ، التي تبين موقف القائمة من مبدأ الوطنية ، ورفضها الإعلام الفاسد ، إضافة إلى القيام بمسيرة طلابية من جامعة الكويت في كيفان إلى مخفر كيفان لتقديم شكوى ضد الإعلام الفاسد ، وقد استقبل رئيس المخفر كلا من منسق القائمة الائتلافية محمد العتيبي ، ومنسق المعتدلة عبدالله الحوطي ، ورحب بالطلبة المعتصمين ، وطالب بمعرفة متطلباتهم التي كانت عبارة عن رفع قضية ضد الإعلام الفاسد ، وبنفس الوقت طالب رئيس مخفر كيفان إسنادا أمنيا ، وقد تم الإسناد من قبل ما يقارب 70 شرطيا قاموا بفض الاعتصام ، إضافة إلى إدارة القوات الخاصة.
وعقب ذلك حضر مدير أمن العاصمة اللواء طارق حمادة ، وطالب الطلبة بالرجوع إلى الجامعة وكلياتهم في الوقت الحالي ، مع القيام باتخاذ اجراءات قانونية ضد البعض منهم ، مما جعل للطلبة المعتصمين ردة فعل سلبية تتصف باليأس والإحباط والانبهار ، وخاصة من قبل منسق الائتلافية محمد العتيبي ومنسق المعتدلة عبدالله الحوطي لرفض الداخلية بعدم تسجيل أي قضية ، أو تسجيل إثبات حالة بناءا على تعليمات عليا ، من قبل وزارة الداخلية.
ومن هذا الإطار عبر العتيبي عن استيائه لرفض المخفر بتسجيل القضية ضد الإعلام الفاسد ، ووصف ما حدث بأنّه كسر لمبدأ الحريات والديمقراطية ، مؤكدا أن من حق أي مواطن كويتي على أرض هذه البلد أن يعبر عن رأيه ،
http://www.youtube.com/watch?v=yR8NJueSkvE
التعليق
اموت وعرف منو اللي عطاهم الامر قبل حضور القوات الخاصه وقال جتنا توجيهات عليا ماتسجلون قضيه ؟
وبعدها تراجعو ؟
التعليق
اموت وعرف منو اللي عطاهم الامر قبل حضور القوات الخاصه وقال جتنا توجيهات عليا ماتسجلون قضيه ؟
وبعدها تراجعو ؟