ألمان العرب
عضو فعال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
يا اخوان تناقشت البارحة مع احد الاخوان الناشطين حول موضوع خدمة ابو راشد وانتشارها وطريقة تغطية الاحداث والامور الحاصلة في ديرتنا وغيرها...
وقد اتضحت لي كثير من الامور ومنها:
ان هناك علاقة مباشرة بين وزارة الداخلية واجهزتها وبين خدمة ابو راشد!!!!!!
وهذا ما يفسر وجود الخبر قبل وصول الدوريات والاسعاف
وقد اكد لي انه يتم ابلاغه فور حصول الحدث!!!!!
ولهذا تجد الاخبار كلها طازجه واغلبها فيما يتعلق بالامور الداخله باختصاصات وزارة الداخلية وتكون درجة تاكيدها كبيرة.
فتجد خبر عن حادث في السالمي وخبر بعده بدقايق في أم لهيمان والآخر في حولي فكيف يغطي هذه المساحة هل يعقل بالمراسلين!!!!ام بالمواطنين الذين يرسلون له!!!!
فلو افترضنا بالمراسلين فكيف يستطيع الصرف على هذا الكم الهائل من العاملين اذا لم يكن مدعوما دعما اعلى بكثير مما يتلقاه من اشتراكات زهيده.
واما اذا قلنا ان الناس هم من يساعده بالاخبار فهل يعقل ان الناس بدلا من الاتصال على الطوارئ والقيام بانقاذ المنكوبين ومساعدة الآخرين يتركون كل هذه الامور ويرسلون رساله لابو راشد!!!!!
في البداية لو تلاحظون تلقون الرسايل اكثرها ضد الوزارات حتى يكسب الناس ويستعطفهم وبعد ذلك اتضح خط سيرة في استجواب وزير الداخلية الاول والثاني وصار يدافع عن الحكومة اكثر من الحكومة نفسها وذلك يدل انه جهاز تابع لوزارة الداخلية ومربوطا بوكالة الاخبار الكويتية كونا!!!!!
لم يقف عند هذا الحد بل تطاول على اعضاء مجلس الامة وهم ممثلين الشعب بحجة هذه الرسائل وذلك للتأثير على قناعات المواطنين حول الاستجوابات المستحقه.
كذلك تجاوز هذه الامور جميعها وذلك بالتشكيك بالمواطنين وكيل الاتهامات بالتزوير وذلك في ايراده خبر النائب الدقباسي حول بدل الايجار وهذا منحنى خطير يجب التركيز عليه والوقوف على اسبابه !!!!
وتطور اكثر من ذلك الى السب والشتم للمواطنين وذلك في رسالة له وجهها في 13 ديسمبر 2009 الساعة 3:47 عصرا ويذكر فيها حول بيان ادارة الاعلام الأمني بوزارة الداخلية ( والمخصوص لابو راشد) وقد علق على هذا البيان وقال ما نصه" زبدة الكلام .. اللي ما عنده شغل ينثبر بالبيت" انتهى كلامه.
هل يعقل اننا نصل الى هذه الدرجة ان اي شخص يضع نظام رسايل ويشتم بها المواطنين والمقيمين والاجهزة الامنية ومجلس الامة ....
يجب ان يكون هناك وقفه جادة حول ذلك والا لكانت الكويت غدا كلها محلات للمسجات الهابطة والتي يسبون فيها فلانا وعلانا ونشر الاشاعات.
الرسالة للأجهزة المعنية : قيام شخص بدون اخذ موافقة وزارة الاعلام بارسال المسجات واخذ اموال الناس ونشر الشائعات التي تزعزع اركان هذه الدولة وبدون سند قانوني او موافقة مسبقة
وماذا تستطيعون ان تقولو اذا خرج لنا ابو خالد وصالح وسعد وابراهيم وجاسم وغيرهم مثل ام راشد وام ريم وغيرها
الاكيد ان الدولة تستعمها الفوضى فيجب وقفها منذ البداية قبل ان تقع الفاس بالراس
وتطبيق القانون على الجميع سواسية.
يا اخوان تناقشت البارحة مع احد الاخوان الناشطين حول موضوع خدمة ابو راشد وانتشارها وطريقة تغطية الاحداث والامور الحاصلة في ديرتنا وغيرها...
وقد اتضحت لي كثير من الامور ومنها:
ان هناك علاقة مباشرة بين وزارة الداخلية واجهزتها وبين خدمة ابو راشد!!!!!!
وهذا ما يفسر وجود الخبر قبل وصول الدوريات والاسعاف
وقد اكد لي انه يتم ابلاغه فور حصول الحدث!!!!!
ولهذا تجد الاخبار كلها طازجه واغلبها فيما يتعلق بالامور الداخله باختصاصات وزارة الداخلية وتكون درجة تاكيدها كبيرة.
فتجد خبر عن حادث في السالمي وخبر بعده بدقايق في أم لهيمان والآخر في حولي فكيف يغطي هذه المساحة هل يعقل بالمراسلين!!!!ام بالمواطنين الذين يرسلون له!!!!
فلو افترضنا بالمراسلين فكيف يستطيع الصرف على هذا الكم الهائل من العاملين اذا لم يكن مدعوما دعما اعلى بكثير مما يتلقاه من اشتراكات زهيده.
واما اذا قلنا ان الناس هم من يساعده بالاخبار فهل يعقل ان الناس بدلا من الاتصال على الطوارئ والقيام بانقاذ المنكوبين ومساعدة الآخرين يتركون كل هذه الامور ويرسلون رساله لابو راشد!!!!!
في البداية لو تلاحظون تلقون الرسايل اكثرها ضد الوزارات حتى يكسب الناس ويستعطفهم وبعد ذلك اتضح خط سيرة في استجواب وزير الداخلية الاول والثاني وصار يدافع عن الحكومة اكثر من الحكومة نفسها وذلك يدل انه جهاز تابع لوزارة الداخلية ومربوطا بوكالة الاخبار الكويتية كونا!!!!!
لم يقف عند هذا الحد بل تطاول على اعضاء مجلس الامة وهم ممثلين الشعب بحجة هذه الرسائل وذلك للتأثير على قناعات المواطنين حول الاستجوابات المستحقه.
كذلك تجاوز هذه الامور جميعها وذلك بالتشكيك بالمواطنين وكيل الاتهامات بالتزوير وذلك في ايراده خبر النائب الدقباسي حول بدل الايجار وهذا منحنى خطير يجب التركيز عليه والوقوف على اسبابه !!!!
وتطور اكثر من ذلك الى السب والشتم للمواطنين وذلك في رسالة له وجهها في 13 ديسمبر 2009 الساعة 3:47 عصرا ويذكر فيها حول بيان ادارة الاعلام الأمني بوزارة الداخلية ( والمخصوص لابو راشد) وقد علق على هذا البيان وقال ما نصه" زبدة الكلام .. اللي ما عنده شغل ينثبر بالبيت" انتهى كلامه.
هل يعقل اننا نصل الى هذه الدرجة ان اي شخص يضع نظام رسايل ويشتم بها المواطنين والمقيمين والاجهزة الامنية ومجلس الامة ....
يجب ان يكون هناك وقفه جادة حول ذلك والا لكانت الكويت غدا كلها محلات للمسجات الهابطة والتي يسبون فيها فلانا وعلانا ونشر الاشاعات.
الرسالة للأجهزة المعنية : قيام شخص بدون اخذ موافقة وزارة الاعلام بارسال المسجات واخذ اموال الناس ونشر الشائعات التي تزعزع اركان هذه الدولة وبدون سند قانوني او موافقة مسبقة
وماذا تستطيعون ان تقولو اذا خرج لنا ابو خالد وصالح وسعد وابراهيم وجاسم وغيرهم مثل ام راشد وام ريم وغيرها
الاكيد ان الدولة تستعمها الفوضى فيجب وقفها منذ البداية قبل ان تقع الفاس بالراس
وتطبيق القانون على الجميع سواسية.