توزيعنا لتصويت النواب في رئاسة المجلس!

المشرف العام

مراقب
طاقم الإدارة
حسب ما يتردد من جميع الأطراف ذات الصلة بالنواب في جميع الكتل السياسية ... فإن المنافسة على كرسي رئاسة المجلس سيتم الفصل فيها بفارق صوت أو صوتين فقط لصالح هذا الطرف أو ذاك ...

قراءتنا الأولية تقول أن الفوز حليف جاسم الخرافي و بفارق صوت واحد عن أحمد السعدون ... مالم تتغير بعض الأمور "غير" المعلنة في تصويت الحكومة "تضامنيا ً" أو في أحد الأطراف المحسوبه على هذا الطرف أو ذاك و المترددة في تصويتها.

توقعاتنا تقول أن المتوقع تصويتهم لأحمد السعدون هم: (الأسماء باللون الوردي هي لأعضاء لسنا متأكدين جدا ً من تصويتهم)

  1. أحمد لاري
  2. محمد المطير
  3. محمد الصقر
  4. عبدالله الرومي
  5. مشاري العنجري
  6. دعيج الشمري(حدس)
  7. علي الراشد
  8. أحمد باقر
  9. وليد الطبطبائي
  10. عادل الصرعاوي
  11. أحمد المليفي
  12. حسن جوهر
  13. فيصل الشايع
  14. ناصر الصانع(حدس)
  15. صالح الفضالة
  16. أحمد السعدون
  17. علي العمير
  18. أحمد الشحومي
  19. جمال الكندري(حدس)
  20. عدنان عبدالصمد
  21. فيصل المسلم
  22. ضيف الله بورمية
  23. مسلم البراك
  24. حسين مزيد
  25. محمد الخليفة
  26. خضير العنزي(حدس)
  27. جمعان الحربش(حدس)
  28. محمد البصيري(حدس)
  29. خالد العدوة
  30. عبدالله عكاش
  31. سعد الشريع
  32. مرزوق الحبيني
أما الأعضاء المتوقع تصويتهم للنائب جاسم الخرافي فهم: (الأسماء باللون الوردي هي لأعضاء لسنا متأكدين جدا ً من تصويتهم)

  1. صالح عاشور
  2. مرزوق الغانم
  3. جاسم الخرافي
  4. عبدالواحد العوضي
  5. جمال العمر
  6. حسين الحريتي
  7. وليد العصيمي
  8. علي الدقباسي
  9. مزعل النمران
  10. مبارك الخرينج
  11. خلف دميثير
  12. طلال العيار
  13. سعدون حماد
  14. عبدالله الشرفان
  15. غانم الميع
  16. جابر العازمي
  17. عبدالله راعي الفحماء
مما سبق ... نستطيع القول أن لدى جاسم الخرافي (17 عضواً + 16 وزيراً = 33 صوتاً) ... و لدى أحمد السعدون (32 عضوا ً + 0 وزيراً = 32 صوتاً) ...

و منه نتوقع - مالم تتغير المعطيات الحالية - أن يفوز الخرافي و بفارق صوت واحد عن السعدون.

و منه أيضا ً ... نفهم سبب توزير "فلاح الهاجري" و عدم توزير أي من النواب ال17 المذكوره أسمائهم أعلاه ... لأن الفارق صوت واحد فقط!!!

و منه أيضا ً ... نتفهم لماذا قسمت حقيبتي وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء و وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة (ولأول مرة في تاريخ حكومات الكويت) و حتى تغطي غياب وزيري الداخلية و وزير (التخطيط).

و منه أيضا ً ... نتفهم مراهنة داعمي أحمد السعدون على أي إمتناع من قبل الحكومة حتى ولو كان على مستوى وزير أو وزيرين!
 

المشرف العام

مراقب
طاقم الإدارة
الحكيم قال:
النائب خضير العنزي غير أكيد تصويته تبع رغبة حدس

إعلان حدس بالتصويت للسعدون يلزم نوابها تضامنيا ً ...

التخوف هو من نواب السلف (باقر + العمير) .. بالإضافة إلى (مزيد) و القادم الجديد (الشريع) ...

و بالنسبة للخرافي فالخوف يأتي من موقف (الحريتي) و (جابر المحيلبي) أو أي إمتناع عن التصويت أو عدم تضامن من قبل الحكومة!
 
أعلى