الكويت امانه
عضو فعال
بسم اللة الرحمن الرحيم
والحمد للة رب العالمين اما بعد ....
اخواني قضية البدون بدات تتطرق الى محور الجد ولهذا قررت اني انقل لكم هذا الموضوع المهم والذي يتناول القضيه من كل جانب وفي نفس الوقت يوجد بها الحلول المناسبة للقضيه.
((هذا كلام الدكتور هيثم المناع المتحدث باسم اللجنة العربية لحقوق الانسان ))
انا سألت سؤال للعديد من البدون ولم يكن هناك اجابة الحقيقة ان السؤال يجب ان يوجه للحكومة الكويتية لكن من تجربتنا في سوريا نحن عندنا في نفس العام تقريبا في عام 62 حدثت تجربة للبدون من اخوتنا الاكراد وخلال تقريبا 43 سنة ونحن نناضل من اجل استعادة هؤلاء للجنسية وكانت حجة السلطات البعثية ومن قبل الانفصال ان هؤلاء اجانب واتراك هؤلاء جاءوا من خارج سوريا فكنا نقول لهم اذا كان الاب صحيح كما تقولون فالابن لم يكحل عينه بغير سوريا ونقاشات طويلة وعريضه وشكاوى اقمناها عليهم في الامم المتحدة لجان حقوق الانسان لم نترك احد الان حزب البعث اقتنع معنا بانه يجب تسوية هذه القضية بعد 43 سنة حتى ادركوا كم البدون ماتوا ولم يأخذوا هذا الحق اليست هذه جريمة ووصمة عار في وجه حزب البعث انه لم يتعلم الدرس الا بعد 43 عام ونحن نتوجه الى حكام الكويت نقول تريدون مائة عام حتى تتعلموا الدرس البعثي هناك مشكلة بالتأكيد حساسة
جدا في كل دول الخليج هى مشكلة عدم التوازن السكاني ما بين الاجانب والمحليين ما بين المواطن والغريب او الوافد او القادم سميناه ما شئنا هذه المشكلة في بعض البلدان تصل الى 16% من المواطنين والباقى اجانب وهى بالفعل مشكلة حساسة وخطيرة لكن لا يمكن ان تعالج بهذا الشكل التعسفي والحرمان على اساس الشك على اساس احصاءات سيئة من عصر سيء في حقبه سيئة وان يستمر الخطأ ثلاثين واربعين عام يعني فيه شخص مضحك جدا اسمه
اسمه اقصد حالته مضحكه جدا من عائلة الدوسري دكتور معروف من البدون ذهب الى سويسرا واخذ الدكتوراه ثم قرف من مسألة البدون في الكويت وعرف بان هذه الاسرة لن تفهم هذا الموضوع فطلب الجنسية السويسرية وذهب الان هو الان يقدم احد افضل برامج تلفزيون قطر المحلى ويسموه سويسرى الناس لا يسموه البدون هذه وصمة عار في وجه كل شخص له علاقة بقرار في مسألة الجنسية في العالم العربي ان يسمى هذا
الكادر الكبير بامكانياته المتميزة السويسرى وهو ابن الجزيرة العربية ولد في الكويت وعاش في الكويت ولم يفعل إلا دراسته العليا بعد الجامعة في سويسرا فاعطته الجنسية سويسرا لبضع سنوات ولم تعطه الكويت لكل حياته هذه الجنسية هناك مشكلة كبيرة اذا لم تحل انا اعتقد بان مشكلة الجنسية في الجزيرة العربية اليوم وفي الخليج اخطر من مسألة العنف لانها ستخلق حالات كبيرة من الزواج المختلط من وجود
عدد كبير من الناس لثلاث اجيال نحن هنا في اوروبا الجيل الثاني اليوم سيخلق اسلام اوروبي وسيخلق تقاليد جديدة تجعل من الصعب على أي سياسي ان يقول ان الحضارة الغربية هى ابنه التقاليد المسيحية اليهودية سيضيف اليها شاء ام ابى التقاليد المسيحية اليهودية الاسلامية لاننا اصبحنا جزء لا يتجزأ من اوروبا شاءوا ام ابوا ولا يمكن التخلص من هذا الكم الهائل من المسلمين الا بقبوله جزء فاعلا واساسيا في
تكوين النسيج للمجتمع الاوروبي فلماذا عندنا عرب ابناء عرب قبائل ابناء قبائل الاخ وابن عمه احدهما يحمل الجنسية والثاني بدون من نفس العائلة احيانا نجد اشخاص ابناء عم واحد اعطى والاخ بدون هذه مأساة كبيرة يجب ان تحل اليوم قبل الغد وهى لا تحتاج الى استفتاء ولا الى مجلس امة ولا الى اجتماع يكفى بقرار اميري حل مشكلة مثل هذه اظن انا ان هناك بسبب ازمان هذه المشكلة تولد نوع من الخوف من
هؤلاء واصبح هناك احساس بانهم اذا اخذوا الجنسية فسيكونون عنصر معارض للسلطات الموجودة وعنصر معارضة في مجلس الامة وقوة جديدة لا يمكن السيطرة عليها واظن بان هذا يعزز عند البدون نوع من الفصام بينهم وبين من له كل علاقة بالسلطة التنفيذية في الكويت ومن الافضل ان يكون هناك علاقة اخرى معهم قائمة على اعادة بناء جسور الثقة نحن حيينا جميعا قرار الحكومة الكويتية بان يشكل لجنة مستقلة
قضائية من اجل ابنه الناطق الرسمي باسم منظمة القاعدة اللى هى منظمة ارهابية ومشكلة حساسة مع الولايات المتحدة ومع كل العالم عندما حرمت ابنته من الجنسية تدخلنا لدى الحكومة الكويتية تدخلنا لدى مجلس الامة لدى الدكتور الطبطبائي ويومها جرت اول مرة في المنطقة يجرى نوع من المراجعة القضائية للموضوع واعطيت ابنته الجنسية ونحن نقول لا بد من تشكيل لجنة قضائية تبت نهائيا في امر البدون
وتعيد لهم حقا استلب منهم خلال اكثر من اربعين سنة لان في هذا ما يمكن ان يخلق الاستقرار الحقيقي لدولة الكويت وللمنطقة اما الحرمان من الجنسية فسينعكس سلبا على الاثنين .
وشكراا.
والحمد للة رب العالمين اما بعد ....
اخواني قضية البدون بدات تتطرق الى محور الجد ولهذا قررت اني انقل لكم هذا الموضوع المهم والذي يتناول القضيه من كل جانب وفي نفس الوقت يوجد بها الحلول المناسبة للقضيه.
((هذا كلام الدكتور هيثم المناع المتحدث باسم اللجنة العربية لحقوق الانسان ))
انا سألت سؤال للعديد من البدون ولم يكن هناك اجابة الحقيقة ان السؤال يجب ان يوجه للحكومة الكويتية لكن من تجربتنا في سوريا نحن عندنا في نفس العام تقريبا في عام 62 حدثت تجربة للبدون من اخوتنا الاكراد وخلال تقريبا 43 سنة ونحن نناضل من اجل استعادة هؤلاء للجنسية وكانت حجة السلطات البعثية ومن قبل الانفصال ان هؤلاء اجانب واتراك هؤلاء جاءوا من خارج سوريا فكنا نقول لهم اذا كان الاب صحيح كما تقولون فالابن لم يكحل عينه بغير سوريا ونقاشات طويلة وعريضه وشكاوى اقمناها عليهم في الامم المتحدة لجان حقوق الانسان لم نترك احد الان حزب البعث اقتنع معنا بانه يجب تسوية هذه القضية بعد 43 سنة حتى ادركوا كم البدون ماتوا ولم يأخذوا هذا الحق اليست هذه جريمة ووصمة عار في وجه حزب البعث انه لم يتعلم الدرس الا بعد 43 عام ونحن نتوجه الى حكام الكويت نقول تريدون مائة عام حتى تتعلموا الدرس البعثي هناك مشكلة بالتأكيد حساسة
جدا في كل دول الخليج هى مشكلة عدم التوازن السكاني ما بين الاجانب والمحليين ما بين المواطن والغريب او الوافد او القادم سميناه ما شئنا هذه المشكلة في بعض البلدان تصل الى 16% من المواطنين والباقى اجانب وهى بالفعل مشكلة حساسة وخطيرة لكن لا يمكن ان تعالج بهذا الشكل التعسفي والحرمان على اساس الشك على اساس احصاءات سيئة من عصر سيء في حقبه سيئة وان يستمر الخطأ ثلاثين واربعين عام يعني فيه شخص مضحك جدا اسمه
اسمه اقصد حالته مضحكه جدا من عائلة الدوسري دكتور معروف من البدون ذهب الى سويسرا واخذ الدكتوراه ثم قرف من مسألة البدون في الكويت وعرف بان هذه الاسرة لن تفهم هذا الموضوع فطلب الجنسية السويسرية وذهب الان هو الان يقدم احد افضل برامج تلفزيون قطر المحلى ويسموه سويسرى الناس لا يسموه البدون هذه وصمة عار في وجه كل شخص له علاقة بقرار في مسألة الجنسية في العالم العربي ان يسمى هذا
الكادر الكبير بامكانياته المتميزة السويسرى وهو ابن الجزيرة العربية ولد في الكويت وعاش في الكويت ولم يفعل إلا دراسته العليا بعد الجامعة في سويسرا فاعطته الجنسية سويسرا لبضع سنوات ولم تعطه الكويت لكل حياته هذه الجنسية هناك مشكلة كبيرة اذا لم تحل انا اعتقد بان مشكلة الجنسية في الجزيرة العربية اليوم وفي الخليج اخطر من مسألة العنف لانها ستخلق حالات كبيرة من الزواج المختلط من وجود
عدد كبير من الناس لثلاث اجيال نحن هنا في اوروبا الجيل الثاني اليوم سيخلق اسلام اوروبي وسيخلق تقاليد جديدة تجعل من الصعب على أي سياسي ان يقول ان الحضارة الغربية هى ابنه التقاليد المسيحية اليهودية سيضيف اليها شاء ام ابى التقاليد المسيحية اليهودية الاسلامية لاننا اصبحنا جزء لا يتجزأ من اوروبا شاءوا ام ابوا ولا يمكن التخلص من هذا الكم الهائل من المسلمين الا بقبوله جزء فاعلا واساسيا في
تكوين النسيج للمجتمع الاوروبي فلماذا عندنا عرب ابناء عرب قبائل ابناء قبائل الاخ وابن عمه احدهما يحمل الجنسية والثاني بدون من نفس العائلة احيانا نجد اشخاص ابناء عم واحد اعطى والاخ بدون هذه مأساة كبيرة يجب ان تحل اليوم قبل الغد وهى لا تحتاج الى استفتاء ولا الى مجلس امة ولا الى اجتماع يكفى بقرار اميري حل مشكلة مثل هذه اظن انا ان هناك بسبب ازمان هذه المشكلة تولد نوع من الخوف من
هؤلاء واصبح هناك احساس بانهم اذا اخذوا الجنسية فسيكونون عنصر معارض للسلطات الموجودة وعنصر معارضة في مجلس الامة وقوة جديدة لا يمكن السيطرة عليها واظن بان هذا يعزز عند البدون نوع من الفصام بينهم وبين من له كل علاقة بالسلطة التنفيذية في الكويت ومن الافضل ان يكون هناك علاقة اخرى معهم قائمة على اعادة بناء جسور الثقة نحن حيينا جميعا قرار الحكومة الكويتية بان يشكل لجنة مستقلة
قضائية من اجل ابنه الناطق الرسمي باسم منظمة القاعدة اللى هى منظمة ارهابية ومشكلة حساسة مع الولايات المتحدة ومع كل العالم عندما حرمت ابنته من الجنسية تدخلنا لدى الحكومة الكويتية تدخلنا لدى مجلس الامة لدى الدكتور الطبطبائي ويومها جرت اول مرة في المنطقة يجرى نوع من المراجعة القضائية للموضوع واعطيت ابنته الجنسية ونحن نقول لا بد من تشكيل لجنة قضائية تبت نهائيا في امر البدون
وتعيد لهم حقا استلب منهم خلال اكثر من اربعين سنة لان في هذا ما يمكن ان يخلق الاستقرار الحقيقي لدولة الكويت وللمنطقة اما الحرمان من الجنسية فسينعكس سلبا على الاثنين .
وشكراا.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: