أرجو من الأخوة قراءة هذا الخبر :
تاريخ النشر : Sunday, 23 April 2006
تاريخ النشر : Sunday, 23 April 2006
غزة-دنيا الوطن
عاد إلى إسرائيل الأسبوع الماضي ثلاثة مهندسين بعدما عملوا طوال 20 يومًا في ترميم بنى تحتية قريبة من المنشأة النووية في مدينة بشهار الإيرانية تضررت من هزات أرضية في السنوات الأخيرة.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم الأحد إن المهندسين الإسرائيليين الثلاثة عادوا إلى إسرائيل يوم الثلاثاء الماضي.
ونقلت الصحيفة عن أحد المهندسين قوله "لقد أدهشنا حجم الفجوة بين المواجهة العلنية الإسرائيلية الإيرانية وعمق التعاون التجاري بين الدولتين الذي يصل حجمه إلى عشرات ملايين الدولارات في كل سنة.
"وقد تم استقبالنا بدفء ولم نشعر بعدائية للحظة واحدة من قبل مرافقينا".
وبحسب ادعاء يديعوت احرونوت فقد استدعت الحكومة الإيرانية الأعمال التي نفذها المهندسون الإسرائيليون من شركة هولندية قالت الصحيفة الاسرائيلية ان أحد أصحابها مواطن إسرائيلي عمل في الماضي في إحدى المؤسسات الحكومية الإسرائيلية.
وقامت الشركة الهولندية بتجنيد مهندسين من إسرائيل متخصصين في ترميم بنى تحتية قامت ببنائها شركات إسرائيلية بينها شركة سوليل بونيه في سنوات السبعين من القرن الماضي.
ووفقا ليديعوت أحرونوت فإن نائب مدير عام وزارة الزراعة الإيرانية من منطقة بشهار زار إسرائيل سرا قبل ثلاث سنوات ونصف السنة لفحص إمكانية تجديد مخزون العتاد الزراعي من إسرائيل.
وأوضحت الصحيفة أن زيارة الخبراء الإسرائيليين الأخيرة إلى إيران كانت بهدف منح الاستشارة لتقوية وتدعيم جسور وشوارع وبنى تحتية مائية.
ودخل المهندسون الإسرائيليون إيران بواسطة تصاريح خاصة لم تذكر فيها هويتهم الإسرائيلية بعد أن أودعوا جوازات سفرهم في هولندا.
وقال رئيس الوفد الإسرائيلي الذي ادعى انه زار إيران خلال السنوات ال15 الماضية 5 مرات إنه "استقبلنا في مطار طهران ممثل للحكومة الإيرانية وأدخلنا عبر باب منفرد وتم إعطاؤنا تأشيرات مختومة لفترة مكوثنا في إيران وأعدناها لدى مغادرتنا".
وأضاف أنه "لم يكن بمقدورنا التحرر من الانطباع الذي أثاره حجم أعمال البنى التحتية التي نفذتها إسرائيل في إيران (في عهد الشاه قبل الثورة الإيرانية) ولا تزال أثارها بارزة حتى هذا اليوم".
ويذكر ان شركات اسرائيلية عديدة أبرزها شركة سوليل بونيه نفذت اعمالا عديدة في ايران في عهد الشاه.
وتابع أن "الهزات الأرضية ألحق ضررا بشوارع وجسور التي تحتاج الآن إلى ترميم".
وقال المهندس الإسرائيلي المسئول "لقد وصلنا إلى إيران وكان بحوزتنا مخططات البناء التي ما زالت موجودة في إسرائيل حتى اليوم".
واضاف "قبل سنوات سلمنا الإيرانيين قسما من هذه مخططات البناء التي نفذتها إسرائيل بأمر من وزير البنى التحتية في حينه ارييل شارون".
يشار إلى أن شارون أشغل منصب وزير البنى التحتية في حكومة بنيامين نتنياهو بين السنوات 1996-1999.
ومضى رئيس وفد المهندسين قائلا إن "هناك ازدهارا في العلاقات التجارية مع إيران خلال السنوات الأخيرة وخصوصا في المجال الزراعي.
"ويشتري الإيرانيون من إسرائيل بصورة غير مباشرة قطع غيار للمعدات الزراعية خصوصا في مجال زراعة القطن والبذور لزراعة الخضار وأجهزة ري".
وروى المهندس أنه مع زملائه التقوا مع عائلات يهودية إيرانية وتناولوا معهم وجبات طعام احتفالية التي تخللها شرب النبيذ بمناسبة عيد الفصح العبري الذي صادف الأسبوع الماضي.
وبحسب المهندس الإسرائيلي فإنه هناك 26 ألف يهودي في إيران "يعيشون حياتهم ويمارسون عباداتهم دون عائق وحتى أن السلطات الإيرانية تحرس الكنس".
وفيما لم يوفر المهندس الإسرائيلي دليلا ماديا واحدا على أقواله قال إن السلطات الإيرانية لم تسمح لهم بالتقاط صور تذكارية لزيارتهم وأفاد بأنه "منذ عودتنا إلى البلاد الأسبوع الماضي التقينا مرتين مع مسئول إسرائيلي رسمي حصل منا على تقرير مفصل حول زيارتنا لإيران"..
وأضاف المهندس رئيس الوفد أنه "من المتوقع أن أسافر مجددا إلى إيران خلال الأشهر القريبة القادمة لتنفيذ أعمال تم استدعاؤها أثناء تواجدنا في إيران وتتعلق بتطهير المياه الآسنة".
ويذكر أن إيران أبرمت مؤخرا صفقة كبيرة عندما طلبت شراء أجهزة إنذار للسيارات الحكومية وبضمنها سيارات الشرطة الإيرانية من صنع شركة إسرائيلية.
وقد تمت الصفقة بواسطة شركة صينية تعمل على تسويق أجهزة الإنذار الإسرائيلية.
المصدر : http://www.alwatanvoice.com/arabic/news.php?go=show&id=43215
التعليق : المصدر هو دنيا الوطن ( الفلسطيني ) والذي يستقي المعلومات كما يبدو من الصحف الاسرائيلية ، لذلك إن صح الخبر فهذا ذو دلالات خطيرة :
1- أن إسرائيل وإيران ما يزال التحالف قائما بينهما منذ عهد الشاه .......
2- من أدلة التحالف فضيحة ( إيران كونترا ) والذي باعت بموجبه أمريكا أسلحة لإيران ( الاسلامية ) عن طريق إسرائيل .
3- أن مزايدات إيران بدعم القضية الفلسطينية والقضايا العربية إنما هي غطاء لبسط نفوذها على الخليج العربي وبلاد الشام .
4- إن تعاون بعض الدول العربية مع إسرائيل يتم علانية وبدون ( مزايدات كاذبة ) كما تفعل طهران ، وأن أي تعاون مهما كانت درجته لا يصل إلى درجة التعاون النووي أو بيع الأسلحة كما هو حاصل مع جمهورية إيران ( الإسلامية ) .
5- إن الفلسطينيين ليس لهم مصلحة من استعداء العرب على إيران بل العكس ، فبالأمس اعترفت حماس بتعاونها مع إيران في عدة مجالات ، ولا ننسى أن رئيس السلطة الفلسطينية هو من أصل إيراني ( محمود عباس ميرزا ) ، لذلك يعتبر الخبر من مصدر محايد نسبياً.
-------------------------------------------
خبر آخر من العربية نت يبين التعاون الحاصل بين إيران ( الإسلامية ) وإسرائيل :
الثلاثاء 13 ربيع الأول 1427هـ - 11 أبريل2006م
</IMG>دبي - العربية.نت
قالت تقارير صحافية إسرائيلية إن وزارة المواصلات الإيرانية طلبت شحنة مؤلفة من 15 ألف جهاز إنذار، من صناعة إسرائيلية، لحماية السيارات الحكومية من السرقة.
وبحسب صحيفة "يديعوت احرونوت" الإسرائيلية فإن إيران طلبت شراء هذه الأجهزة من شركة صينية تسوق منتوجات شركة "سونار" التي يقع مقرها في مدينة رمات هشارون الواقعة شمال تل ابيب في وسط إسرائيل.
وطبقا للتقرير الذي نشرته صحيفة "البيان" الإماراتية الثلاثاء 11-4-2006 فإن الصفقة تمت بين الحكومة الإيرانية والشركة الصينية بعد زيارة مندوب عن وزارة المواصلات الإيرانية في معرض لأجهزة الإنذار في الصين وأعجب بالمنتج الإسرائيلي.
وحمل المندوب الإيراني 20 جهاز إنذار لدى عودته إلى بلاده، وبعد مرور أسبوعين طلبت الحكومة الإيرانية من الشركة الصينية تزويدها بـ15 ألف جهاز.
وقال مدير عام شركة "سونار" يعقوب سلمان: "لم أصدق" عندما أبلغه المروج الصيني بأن الإيرانيين يريدون شراء أجهزة إنذار من صنع إسرائيل.
وأكد على أن الصفقة تمت من دون أن تكون هناك اتصالات مباشرة بين مسؤولين إيرانيين والشركة الإسرائيلية، وإنما مع ممثل الشركة الإسرائيلية في الصين.
المصدر : http://www.alarabiya.net/articles/2006/04/11/22758.html
--------------------------------------------------------------
التعليق : ألا يوجد بديل عن هذا المنتوج الاسرائيلي في أي دولة أخرى ؟
ثم إذا كانت إيران ( الإسلامية ) بحاجة لمنتوجات الدولة الصهيونية فلتطبع علاقتها معها ( وخلي اللعب على المكشوف ) ..........
عاد إلى إسرائيل الأسبوع الماضي ثلاثة مهندسين بعدما عملوا طوال 20 يومًا في ترميم بنى تحتية قريبة من المنشأة النووية في مدينة بشهار الإيرانية تضررت من هزات أرضية في السنوات الأخيرة.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم الأحد إن المهندسين الإسرائيليين الثلاثة عادوا إلى إسرائيل يوم الثلاثاء الماضي.
ونقلت الصحيفة عن أحد المهندسين قوله "لقد أدهشنا حجم الفجوة بين المواجهة العلنية الإسرائيلية الإيرانية وعمق التعاون التجاري بين الدولتين الذي يصل حجمه إلى عشرات ملايين الدولارات في كل سنة.
"وقد تم استقبالنا بدفء ولم نشعر بعدائية للحظة واحدة من قبل مرافقينا".
وبحسب ادعاء يديعوت احرونوت فقد استدعت الحكومة الإيرانية الأعمال التي نفذها المهندسون الإسرائيليون من شركة هولندية قالت الصحيفة الاسرائيلية ان أحد أصحابها مواطن إسرائيلي عمل في الماضي في إحدى المؤسسات الحكومية الإسرائيلية.
وقامت الشركة الهولندية بتجنيد مهندسين من إسرائيل متخصصين في ترميم بنى تحتية قامت ببنائها شركات إسرائيلية بينها شركة سوليل بونيه في سنوات السبعين من القرن الماضي.
ووفقا ليديعوت أحرونوت فإن نائب مدير عام وزارة الزراعة الإيرانية من منطقة بشهار زار إسرائيل سرا قبل ثلاث سنوات ونصف السنة لفحص إمكانية تجديد مخزون العتاد الزراعي من إسرائيل.
وأوضحت الصحيفة أن زيارة الخبراء الإسرائيليين الأخيرة إلى إيران كانت بهدف منح الاستشارة لتقوية وتدعيم جسور وشوارع وبنى تحتية مائية.
ودخل المهندسون الإسرائيليون إيران بواسطة تصاريح خاصة لم تذكر فيها هويتهم الإسرائيلية بعد أن أودعوا جوازات سفرهم في هولندا.
وقال رئيس الوفد الإسرائيلي الذي ادعى انه زار إيران خلال السنوات ال15 الماضية 5 مرات إنه "استقبلنا في مطار طهران ممثل للحكومة الإيرانية وأدخلنا عبر باب منفرد وتم إعطاؤنا تأشيرات مختومة لفترة مكوثنا في إيران وأعدناها لدى مغادرتنا".
وأضاف أنه "لم يكن بمقدورنا التحرر من الانطباع الذي أثاره حجم أعمال البنى التحتية التي نفذتها إسرائيل في إيران (في عهد الشاه قبل الثورة الإيرانية) ولا تزال أثارها بارزة حتى هذا اليوم".
ويذكر ان شركات اسرائيلية عديدة أبرزها شركة سوليل بونيه نفذت اعمالا عديدة في ايران في عهد الشاه.
وتابع أن "الهزات الأرضية ألحق ضررا بشوارع وجسور التي تحتاج الآن إلى ترميم".
وقال المهندس الإسرائيلي المسئول "لقد وصلنا إلى إيران وكان بحوزتنا مخططات البناء التي ما زالت موجودة في إسرائيل حتى اليوم".
واضاف "قبل سنوات سلمنا الإيرانيين قسما من هذه مخططات البناء التي نفذتها إسرائيل بأمر من وزير البنى التحتية في حينه ارييل شارون".
يشار إلى أن شارون أشغل منصب وزير البنى التحتية في حكومة بنيامين نتنياهو بين السنوات 1996-1999.
ومضى رئيس وفد المهندسين قائلا إن "هناك ازدهارا في العلاقات التجارية مع إيران خلال السنوات الأخيرة وخصوصا في المجال الزراعي.
"ويشتري الإيرانيون من إسرائيل بصورة غير مباشرة قطع غيار للمعدات الزراعية خصوصا في مجال زراعة القطن والبذور لزراعة الخضار وأجهزة ري".
وروى المهندس أنه مع زملائه التقوا مع عائلات يهودية إيرانية وتناولوا معهم وجبات طعام احتفالية التي تخللها شرب النبيذ بمناسبة عيد الفصح العبري الذي صادف الأسبوع الماضي.
وبحسب المهندس الإسرائيلي فإنه هناك 26 ألف يهودي في إيران "يعيشون حياتهم ويمارسون عباداتهم دون عائق وحتى أن السلطات الإيرانية تحرس الكنس".
وفيما لم يوفر المهندس الإسرائيلي دليلا ماديا واحدا على أقواله قال إن السلطات الإيرانية لم تسمح لهم بالتقاط صور تذكارية لزيارتهم وأفاد بأنه "منذ عودتنا إلى البلاد الأسبوع الماضي التقينا مرتين مع مسئول إسرائيلي رسمي حصل منا على تقرير مفصل حول زيارتنا لإيران"..
وأضاف المهندس رئيس الوفد أنه "من المتوقع أن أسافر مجددا إلى إيران خلال الأشهر القريبة القادمة لتنفيذ أعمال تم استدعاؤها أثناء تواجدنا في إيران وتتعلق بتطهير المياه الآسنة".
ويذكر أن إيران أبرمت مؤخرا صفقة كبيرة عندما طلبت شراء أجهزة إنذار للسيارات الحكومية وبضمنها سيارات الشرطة الإيرانية من صنع شركة إسرائيلية.
وقد تمت الصفقة بواسطة شركة صينية تعمل على تسويق أجهزة الإنذار الإسرائيلية.
المصدر : http://www.alwatanvoice.com/arabic/news.php?go=show&id=43215
التعليق : المصدر هو دنيا الوطن ( الفلسطيني ) والذي يستقي المعلومات كما يبدو من الصحف الاسرائيلية ، لذلك إن صح الخبر فهذا ذو دلالات خطيرة :
1- أن إسرائيل وإيران ما يزال التحالف قائما بينهما منذ عهد الشاه .......
2- من أدلة التحالف فضيحة ( إيران كونترا ) والذي باعت بموجبه أمريكا أسلحة لإيران ( الاسلامية ) عن طريق إسرائيل .
3- أن مزايدات إيران بدعم القضية الفلسطينية والقضايا العربية إنما هي غطاء لبسط نفوذها على الخليج العربي وبلاد الشام .
4- إن تعاون بعض الدول العربية مع إسرائيل يتم علانية وبدون ( مزايدات كاذبة ) كما تفعل طهران ، وأن أي تعاون مهما كانت درجته لا يصل إلى درجة التعاون النووي أو بيع الأسلحة كما هو حاصل مع جمهورية إيران ( الإسلامية ) .
5- إن الفلسطينيين ليس لهم مصلحة من استعداء العرب على إيران بل العكس ، فبالأمس اعترفت حماس بتعاونها مع إيران في عدة مجالات ، ولا ننسى أن رئيس السلطة الفلسطينية هو من أصل إيراني ( محمود عباس ميرزا ) ، لذلك يعتبر الخبر من مصدر محايد نسبياً.
-------------------------------------------
خبر آخر من العربية نت يبين التعاون الحاصل بين إيران ( الإسلامية ) وإسرائيل :
الثلاثاء 13 ربيع الأول 1427هـ - 11 أبريل2006م
</IMG>دبي - العربية.نت
قالت تقارير صحافية إسرائيلية إن وزارة المواصلات الإيرانية طلبت شحنة مؤلفة من 15 ألف جهاز إنذار، من صناعة إسرائيلية، لحماية السيارات الحكومية من السرقة.
وبحسب صحيفة "يديعوت احرونوت" الإسرائيلية فإن إيران طلبت شراء هذه الأجهزة من شركة صينية تسوق منتوجات شركة "سونار" التي يقع مقرها في مدينة رمات هشارون الواقعة شمال تل ابيب في وسط إسرائيل.
وطبقا للتقرير الذي نشرته صحيفة "البيان" الإماراتية الثلاثاء 11-4-2006 فإن الصفقة تمت بين الحكومة الإيرانية والشركة الصينية بعد زيارة مندوب عن وزارة المواصلات الإيرانية في معرض لأجهزة الإنذار في الصين وأعجب بالمنتج الإسرائيلي.
وحمل المندوب الإيراني 20 جهاز إنذار لدى عودته إلى بلاده، وبعد مرور أسبوعين طلبت الحكومة الإيرانية من الشركة الصينية تزويدها بـ15 ألف جهاز.
وقال مدير عام شركة "سونار" يعقوب سلمان: "لم أصدق" عندما أبلغه المروج الصيني بأن الإيرانيين يريدون شراء أجهزة إنذار من صنع إسرائيل.
وأكد على أن الصفقة تمت من دون أن تكون هناك اتصالات مباشرة بين مسؤولين إيرانيين والشركة الإسرائيلية، وإنما مع ممثل الشركة الإسرائيلية في الصين.
المصدر : http://www.alarabiya.net/articles/2006/04/11/22758.html
--------------------------------------------------------------
التعليق : ألا يوجد بديل عن هذا المنتوج الاسرائيلي في أي دولة أخرى ؟
ثم إذا كانت إيران ( الإسلامية ) بحاجة لمنتوجات الدولة الصهيونية فلتطبع علاقتها معها ( وخلي اللعب على المكشوف ) ..........