صلاح العلاج
عضو
* دروارة بن علاج
كتب : صلاح العلاج
كتب : صلاح العلاج
لم تمضي إلا أيام قليلة علي انطفاء فتنة أو حكاية ياسر حتي ظهر علينا أخوه طلال !! مشعلا فتنة أخري فإن كان ما أقدم علية ياسر بسبة لام المؤمنين قد جعله كافراً شرعاً فإن طلال بأفعاله الصبيانية وسواد وجهه يكون كافرا بالدستور والقيم والأعراف و ( سلوم الرجال)!
احد النواب السابقين( الساقطين) من الحسبة في انتخابات احدي المناطق والتي يبدوا أنها (وخذت) وكنا نكن له الاحترام.... يبدوا انه لا يزال مستاء وحانق وغير متأقلم مع الوضع الجديد وصفة ( المنبوذ) التي صارت تلازمه حيث بات لا يتردد على ديوانه العامر سابقا إلا( الهكره) والطرارين ومجموعة لا بأس بها من بعض المرتزقة وممن يطمحون في العمل بقناتهم المحترمة أو الطامعين في بعض ما بقى لهم من معارف في الشؤون والبلدية ومراكز الخدمة.......!
محاولا بشتى الطرق و بشكل مستميت البقاء تحت الأضواء التي اعتاد عليها منذ نعومة أظفاره ويبدوا من شدتها أنها أعمت بصرة وبصيرته ونظرته للناس الذين تغيرت تركيبتهم فلجأ إلى ( رمز ) من رموز الإعلام الفاسد واخذ يذم الدوائر الخمس ليس لأن حسبتها ظالمه ولكن لأنه لا يمكن له أو لأي احد من أهله بأي حال من الأحوال النجاح في انتخابات جمعية تعاونية حاليا ...!
فأخذ يسهل و( يفتح المجال) لذم وللسب وللتحريض ضد أبناء الوطن و دوائر تضم عشرات الآلاف من أبناء قبائل واسر من حضر وبدو عريقة لها تاريخ مشرف ( حقيقي ) ثابت راسخ في تاريخ الكويت غير مفبرك ولا يحتاج ( لقنوات) ولتطبيل ولكتب وفلوس ودعايات لان الناس تعرف (الحقيقة) والدليل ترديدكم المستمر لبطولات وهمية والتي تحاولون جاهدين البحث عنها في كل مكان وتعظيمها وزيادة ( شوي مني وشوي مناك) لأحداث وبطولات لا يذكرها احد في الكويت غيركم ...!
,يظهر علينا مذيع تارة مع احترامنا للمذيعين ! ومهرج تارة أخري وأخطاء وسقطات ( بالكود) وانتقاد لنواب مستواهم وما قدموه للوطن لا يؤهله بأن يكون سكرتير احدهم.. وسخافات قديمة وخفة دم مفتعله وكذبات كانت (تمشي الحال) و تنفع في الثمانينيات وزمن كانت الناس فيه مغمضة والدليل انه عندما انتبه الناس وضعت في مكانك الصحيح...!
ولخبرة القائمين على القناة في الدراما و(الهشك بشك) والتمثيل فقد لجأت (القناة) إلى الممثلين الهابطين وكل ساقط لاقط لعدم وجود احد من أبناء الحمايل يشرفه الظهور في القناة (كموظف) فيها فتجد أن المذيعين و(غالبية) المتصلين والمتصلات (لكنتهم) لا تخفي على احد..!
,إن شتم الناس على شاشة التلفزيون و (استضافة وفتح المجال) لكل من يسب وأهل الجمايل والحمايل ويتعرض لهم يؤكد للجميع أنك لست ندا لهم ولا تقدر علي مواجهتهم فقمت (بالإستعباط) والتمترس حول انه ليس لك أن تمنع الناس في أن يبدوا آرائهم وكلام معتادين عليه ممن هم في مثل (وضعك) وأسلوب قناة (الدمبكجية) سابقا.. السياسية بفضل من تعلم حاليا... وأود أن أذكرك... تري ( حنا بدو.. ) ونعرف ال......من المصمصة..!
وسأضرب مثال على ما (تقوم) بة القناة وما يقوم بة أصاحبها الذين ( يستعبطون) على رؤوسنا..... تخيل أن هناك شخصين يركضون احدهما بملابس والآخر بدون ملابس ( مفصخ) يعني... فمن باعتقادك أنة سيلفت أو يثير الانتباه..!
فقد تم توجيه و تخصيص جهود القناة لضرب الوحدة الوطنية وتفتيت وتفكيك الأسرة الواحدة بإتباع (الكهن) و بأسلوب (الدراما) الذي يصور الأقزام على أنهم عظماء (وبالعكس) وإثارة النعرات والنفخ في النار وزيادة الطين بله وأسلوب وسوالف لا ينافسهم فيها احد وهو....(كيد الحريم)!
وذلك حتي يكون لها دور وسط (المعمعة) ويتوجه إليها المتخاصمون لإبداء رأيهم ووجهات نظرهم لدعمهم إعلاميا.. ليس بالمنطق ولكن بأسلوب (العوالم) والردح (والدراما) والهبوط إلى القاع في سبيل ما اعتادوا عليه من الفن والشهرة والأضواء!
وليكن في معلموكم السكوت منا في السابق عنكم هو ترفع (وحشيمة) لبعض شيابكم وشيابنا الذين مازالوا يحفظون ويذكرون الود (الذي كان)...!
ولكن بما أنكم صرتوا (ما تحشمون احد) وتركتم كلابكم تنبح علينا معتمدين بذلك ومراهنين و(متأكدين) أننا لن نتنزل للمستوي الهابط حتي بالرد عليكم...! لدرجة إنكم شككتم بولاء أسرة الصباح لأسرة الصباح !!! ( شكبر من هذي ) ؟؟
موهمين الناس بأنكم انتم أهل الولاء والتاريخ وأمراء مناطق بعد !!
*ما رأيكم.... بأن نقوم بإصدار مدونة ثقافية شعرية تتحدث بالتفصيل (الممل) عن تاريخكم وعن ماتقومون بة (بالضبط) ولن يكلفنا ذلك أكثر من راتب اصغر(واوي) عندكم في المحطة..! وخلونا نشوف أيـش يطلع ويانا ...؟
ولو أردنا أن نتتبع سقطاتكم فأظن أننا سنواجه مشكله (كبيرة) في تصنيفها وفرزها وفهرستها....... لا في إيجادها..!
أتمني أن لا أصنف عميل أو مزدوج أو محتر من سمعتكم التي أصبحت لا تخفي على احد وذلك بفضل جهودكم .. فأصبحتم (عبرة) وأكبر مثال للأجيال على أن الهدم أسهل بكثير من البناء.... و ان تعب السنين ممكن ( تضيعه ) الذرية الفاسدة..!
بالنهاية.. يبدوا أن (سمعتكم) باتت غير مهمة بالنسبة لكم فأصبحتم مثل الراقصة في الكباريه لا يهمكم.... كلام الناس..!
وتري مثل ما على قولتكم (حنا ما نتعرض لأسرة الصباح و للقبايل .........ولا يمكن أن نفعل)...!
نحن أيضا نقول لكم ( وتري حتى حنا ما تعرضنا لكم...... ولا يمكن أن نفعل)...!
صلاح العلاج
Salah.alelaj@gmail.com