لبيست الحفاضات يناشدون ليوث السنة عدم مهاجمتهم

حامي الديار

عضو فعال
عبر مكبرات الصوت بمدن المحافظة
المارينز يناشدون العراقيين بالأنبار عدم مهاجمتهم
1_597777_1_34.jpg

المارينز يواجهون وضعا صعبا في الأنبار غربي العراق (الفرنسية- أرشيف)


ناشدت قوات مشاة البحرية الأميركية (المارينز) سكان محافظة الأنبار غربي العراق عبر مكبرات الصوت التسامح معها وعدم استهدافها، لأنها تنوي الانسحاب من المحافظة والعراق والعودة إلى بلادها بعيدا عن أعمال العنف.



وقالت وكالة الأنباء الألمانية إن مناشدة قوات المارينز جاءت عبر دورياتها بشوارع مدن الرمادي والفلوجة وهيت والقائم وبقية مدن المحافظة وفي وقت متزامن خلال اليومين الماضيين.



وجاء في تلك النداءات "أيها المواطنون الكرام.. تنوي قوات الجيش الأميركي الانسحاب من العراق والعودة إلى الولايات المتحدة وكل جندي يعود إلى عائلته، ومثلما لديكم أطفال لدينا أطفال وعوائل ونريد العودة لهم بسلامة وأمان".



معاناة كبيرة لأهالي الأنبار (الفرنسية-أرشيف)

القوات الأميركية ناشدت أهالي الأنبار أيضا الكف عن "توجيه الضربات الصاروخية وزرع العبوات الناسفة أمام دورياتنا لأن ذلك يعيق موضوع انسحاب قواتنا من بلادكم".



وأبلغ المقدم في شرطة الرمادي عبد الكريم الدليمي وكالة الأنباء الألمانية أن الجيش الأميركي يواجه في العراق تحديا عنيفا وضمن وتيرة متصاعدة منذ بداية الاحتلال قبل ثلاث سنوات ولحد الآن.



وتركز قوات المارينز -التي تنتشر في مدن المحافظة حصريا لمواجهة أعمال العنف فيها خلال الشهور الثلاثة الماضية- على تحسين صورتها أمام أبناء المحافظة التي قدمت ضحايا بشرية تتجاوز 50% من ضحايا محافظات العراق الأخرى، بحسب تقرير إحصائي قدمته جامعة هارفارد بالتعاون مع فريق بحثي في الجامعة المستنصرية بالعراق مطلع العام الجاري.



وأكد ضابط الشرطة أن عمليات الاعتقال للمدنيين على أيدي تلك القوات الأجنبية سجلت هبوطا بالقياس مع ما سجلته العام الماضي برغم تواصل أعمال المواجهة المسلحة ضدها.
المصدر: الألماني
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/7BC44B7C-850A-4C31-92D5-E85E94EB17C1.htm
مفكرة الإسلام- براين هارينج - ترجمة وإعداد: وليد نور / في الوقت الذي تنصرف فيه الأذهان ووسائل الإعلام إلى النصر الموهوم الذي حققه "حزب الله" اللبناني، يغفل كثيرون عن الانتصارات والنجاحات التي تحققها المقاومة العراقية الباسلة، وإن كانت وسائل الإعلام قد تحدثت في الماضي عن النجاحات التي أحرزتها المقاومة العراقية, غير أنه لا يزال من بيننا من يشكك في هذه الحقائق ويستغرب أن توقع المقاومة العراقية أعدادًا كبيرة من القتلى الأمريكيين، إلا أن بين أيدينا تقريرًا كتبه صحافي أمريكي أكد فيه سقوط ما لا يقل عن 12 ألف جندي أمريكي قتلى على أرض العراق، فضلاً عن إصابة 26 ألفًا آخرين، وهروب آلاف أخرى، وهو ما يعد دليلاً جديدًا على صدق بيانات المقاومة العراقية بشأن خسائر القوات الأمريكية.

يقول الكاتب الأمريكي "براين هارينج" في مقال حمل عنوان "السيد الرئيس لماذا لا تنسحب.. كما فعل والدك؟": إنه بينما تتحدث الإحصاءات الرسمية عن مقتل 2777 جنديًا أمريكيًا في العراق، إلا أن الإحصاءات الحقيقية تشير إلى سقوط أكثر من 12 ألف قتيل أمريكي وإصابة أكثر من 25 ألفًا آخرين، مشيرًا إلى أن هذه الأعداد مرشحة للزيادة في ظل تصاعد وتطور أساليب المقاومة العراقية.

ويبدأ هارينج مقاله بالقول: هناك مبرر قوي للاعتقاد بأن وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" تتعمد عدم الإبلاغ عن العدد الحقيقي لقتلاها في العراق.

ثم يشير هارينج إلى أنه تمكن من استلام نسخ من قوائم الشحن والنقل الخاصة بوحدة النقل العسكري الجوي, والتي أظهرت أن أعداد الجنود الأمريكيين الذين تم نقلهم إلى قاعدة "دوفر" الجوية تزيد كثيرًا جدًا عن الأرقام الرسمية المعلنة.

وأوضح هارينج أن الخسائر في الأرواح تزيد عن 10 آلاف بكثير، إضافة إلى إصابة أكثر من 15 ألف جندي بجراح خطيرة , "وهو ما يعني أنهم مرشحون للانضمام إلى قائمة القتلى"، بينما يبلغ عدد المصابين بشكل عام أكثر من 25 ألف جريح.

وأرقام القتلى هذه أكثر بكثير من الأرقام المعلنة في الوقت الحالي "والتي تبلغ 2777 جنديًا"، ووعد الصحافي الأمريكي بنشر بحث كامل عن هذه الأرقام, وعن أساليب وزارة الدفاع الأمريكية في خداع الرأي العام, والتكتم على خسائرها الحقيقية في العراق.

وأشار هارينج إلى أن من بين المعلومات التي تتكتم عليها وزارة الدفاع الأمريكية هروب ما لا يقل عن 5500 جندي أمريكي إلى أيرلندا وكندا ودول أوروبية أخرى، مشيرًا إلى أن هذه الدول لا تتعاون مع السلطات الأمريكية[[1][1]].

وتعليقًا على هذه الأرقام، يقول هارينج: هذا يعني أنه ما بين 158 ألف جندي أمريكي منتشرون في العراق، هناك 26 ألفًا بعيدون عن الجندية؛ إما لأنهم قتلوا أو لأنهم مصابون بجراح خطيرة.

ويكشف هارينج أن قوائم وزارة الدفاع الأمريكية التي يتم توزيعها حاليًا تشير بشكل خفي إلى مقتل أكثر من 12 ألف جندي أمريكي، وإصابة أكثر من 25 ألفًا بإصابات خطيرة، فضلاً عن عدد كبير من المنتحرين، وآخرين يتم علاجهم بالأدوية المهدئة والمخدرات، بينما تدفع الاضطرابات النفسية آخرين إلى قتل المدنيين العراقيين وإلى قتل زملائهم، وإلى اقتراف جرائم اغتصاب... وغيرها من مظاهر الاضطراب النفسي.

ثم يكشف هارينج عن الأسلوب التي تستخدمه الحكومة الأمريكية للتكتم على تلك الأرقام، وذلك عن طريق الاكتفاء بإعلان أعداد القتلى الساقطين في الاشتباكات وهجمات المقاومة العراقية، أما أولئك الذين يلقون حتفهم أو تتدهور إصاباتهم وهم في طريقهم إلى المستشفيات العسكرية خارج العراق فلا يتم الحديث عنهم أو ذكرهم في البيانات اليومية.

كما أن أي جندي أمريكي جريح يلقى حتفه عند نقله من مطار بغداد أو يلقى حتفه في المستشفيات العسكرية الأمريكية لا يتم إدراجه بين من قتلوا على أرض العراق، غير أنه يتم إعلام عائلاتهم بوفاة قريبهم, ويتم شحن جثته أو ما تبقى منه - يسبب انقطاع الكهرباء المستمر في العراق تهتك الجثث الأمريكية المحفوظة في الثلاجات - إلى قاعدة دوفر الجوية.

وعندما بدأ الحديث عن مقتل الكثير من الجنود الأمريكيين في قاعدة "لاندستوهل" بألمانيا، اضطرت وزارة الدفاع الأمريكية إلى إدراج عدد قليل للغاية من هؤلاء الجنود القتلى إلى القائمة الرسمية لقتلاها في العراق, في محاولة للتعمية على الأعداد الحقيقية لخسائرها في العراق.

ويذكّر الكاتب الأمريكي "هارينج" بأن الرئيس جورج بوش طلب شخصيًا عدم التقاط أو نشر أية صور للنعوش العائدة من العراق, بدعوى أن هذه الصور سوف تحزن أقارب القتيل، غير أن الحقيقة أن السر وراء ذلك هو محاولة إخفاء الأعداد الحقيقية للقتلى الأمريكيين، كما أن أي مدني أو عسكري يلتقط صورًا لتلك النعوش يتم سجنه ومحاكمته على الفور.

ويشير هارينج إلى أن بوش لم يسبق له أن حضر أي حفل تأبيني لجنوده القتلى، خشية من أن يهاجمه أقارب الجنود أمام أجهزة الإعلام.

وفي ختام مقاله يستعرض هارينج خبرًا نشرته صحيفة "يو إس إيه توداي" الأمريكية يكشف عن أن الجيش الأمريكي يعتزم فتح باب التجنيد أمام كبار السن لمواجهة النقص في أعداد المجندين الجدد.

وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الأمريكي أقدم في شهر يونيو الماضي على رفع السن الأعلى لقبول المجندين إلى 42 عامًا، وذلك بعد خمسة أشهر من رفع هذا السن إلى 40 عامًا بدلاً من 35 عامًا كما هو مقرر سابقًا.

ولقبول المجندين الكبار في السن تسامح الجيش الأمريكي بشأن الشروط البدنية واللياقة المطلوبة لاجتياز التدريبات الأساسية.

ويسعى الجيش الأمريكي إلى جذب مجندين جدد عبر الوعد بفترات خدمة فعلية أقصر، ومزيد من العلاوات المالية، إضافة إلى تقديم علاوات للجنود الذين يقنعون الآخرين بالانضمام للجيش.

واعتبر محللون أن هذه الخطوة من الجيش الأمريكي تشير إلى المأزق الذي يواجه الجيش الأمريكي في العراق وأفغانستان، حيث تتصاعد هجمات المقاومة, بينما يرغب الأمريكيون عن الانضمام في الجيش الأمريكي، حيث فشل الجيش الأمريكي العام الماضي في بلوغ العدد المراد من المجندين الجدد، وبلغ النقص عن العدد المطلوب 8%.

ويعلق هارينج على هذا الخبر ساخرًا بقوله: إن الجيش الأمريكي يتجه لتجنيد تلاميذ المدارس، والمدانين السابقين، وأعضاء الأقلية الآرية، والأجداد الذين يبلغ أعمارهم 50 عامًا. ثم يخاطب الشعب الأمريكي قائلاً: فكّر في الانطباع الرائع الذي تتركه تلك الخطوة على بقية العالم، غير أنه لا بوش ولا تشيني مهتمان برأي بقية العالم.

ولنا كلمة:

لا يساورنا شك في النجاحات والانتصارات التي تحققها المقاومة العراقية، بل نعلم أن أعداد القتلى الأمريكيين في العراق تزيد بكثير عن الرقم الذي توصل إليه ذلك الكاتب الأمريكي، غير أننا أقدمنا على ترجمة هذا المقال لنرد على المتشككين في بيانات المقاومة العراقية وأخبار "مفكرة الإسلام"، فهاهو صحافي أمريكي يعد بنشر بحث كامل يكشف فيه عن أعداد القتلى الأمريكيين والكشف عن أساليب الخداع التي تستخدمها وزارة الدفاع الأمريكية للتعمية على خسائرها في العراق، وإننا لندرك أن هناك أرقامًا كثيرة ستفوت على هذا الصحافي الأمريكي, وهناك أساليب أخرى لن يستطيع رصدها، غير أنه اعتراف ينضم إلى نظرائه من التقارير الأمريكية التي كشفت عن ضخامة الخسائر الأمريكية في العراق


لقد نقل لنا المجاهدين اخبار استغاثة الامريكين ومناشدتهم لهم ان لا يتسهدفوهم منذ زمن طويل

وقد قالها الشيخ ابو مصعب الزرقاوي رحمه الله ان الامريكان يبكون ويبولون في ملابسهم ويسمع بكائهم ونحيبهم مثل النساء

وقد نقلت وكالات الانباء كيف وفرت امريكا حفاضات كبيره لجنودها لكي لا يظهر تبولهم في سراوليهم

وقد اظهرت تقارير اخرى كمية الحبوب المهدئه التي يتناولها الجيش الامريكي وقد المح الى ذالك الشيخ ابو مصعب الزرقاوي رحمه الله



حين قال

متحديا بوش هؤلاء جنودك اسئلهم كيف ينامون لا ينامون الا بالحبوب المهدئه

وفي معركتي الفلوجه اظهر لنا المجاهدين خور وجبن الجيش الامريكي ومطاياه من رافضه وبيشمركه



وبعد هذا كله

اقول الى جميع رافضة العر اق ان يحزموا حقائهم والتوجه الى قم ومشهد ومعابدهم في ايران فقد بدات امريكا تستغيث بالمجاهدين وهي التي تحميكم فكيف بكم بعدها؟؟



او عليكم بالتوبة والرجوع الى الله والدخول في دين الله ف والله لن يرحمكم المجاهدين جزاء خيانتكم جزاءا وفاقا لكم

يارافضة فقد بدأ الجيش الامريكي يترنح وباعترافهم بعد الانسحاب مباشرة سوف يسقط 62 بالمئه من العراق بيد المجهادين خلال اربع ساعات فقط



وما بقي يحتاج الى عدة ايام فأين المفر يا رافضة ؟

لمن يعي الخبر جيدا عليه احدى ثلاث في العراق



اما ان يحزم حقائبه ومن حيث اتى ويرجع الى الهند او باكستان او ايران فجذورهم هناك

او التوبه والرجوع الى الله والدخول في الاسلام من جديد والاسلام يجبُ ما قبله ولن تجدوا ارحم من قلوب المجاهدين عليكم

او الاستمرار في غيكم ومصيركم تعرفوه جيدا على ايدي المجاهدين وقد اهدو اليكم الكثير من الهدايا



ومن المضحك جدا اليوم ان احد معميمهم يدعي الكربلائي في ما يسمى بخطبة الجمعه عندهم هدد اهل السنة

وقال لهم سوف نحرقكم ونسي هذا المطي انه مجهول الاب وقد قال لهم الشيخ ابو مصعب رحمة الله

لا تخرجوا لنا من جيوشكم الا من كان معلوم الاب

فها هم اسيادك الصليبين يا كربلائي يتوسلون باهل الانبار فكيف بك بعد رحيلهم ؟

منقول
 

بيت الاحلام

عضو مميز
بالبدايه اشكرك على المشاركه لكن ياخي جزاك الله خير نحن لا علاقه لنا في شيعة العراق وسنته جميعهم حاقدون ويتربصون بنا ومن غزانا في الكويت للعلم من اساء وعذب اهل الكويت هم سنة العراق يأخي شعب العراق لا مذهب ولا مله وجميعهم قتله ولصوص ,,والله يستر علينا في الكويت من شيعة العراق وسنته ,,والله انشالله يزيد الفرقه بينهم ويجلعل النار مشتعله بينهم ,,,
 

حامي الديار

عضو فعال
بيت الاحلام

انا مسلم عربي الانتماء

ولإي لأهل السنه والجماعة

وقدوتي محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم

وقد اخبرنا نبينا انه ليس من المسلمين من لم يهتم لأمرهم

ووطني العالم الاسلامي

تحياتي


الواشنط بوست: لن ننتصر فى هذه الحرب!

washingtonpost.com


By John Lehman
Thursday, August 31, 2006; Page A25

Are we winning the war? The first question to ask is, what war? The Bush administration continues to muddle a national understanding of the conflict we are in by calling it the "war on terror." This political correctness presumably seeks to avoid hurting the feelings of the Saudis and other Muslims, but it comes at high cost. This not a war against terror any more than World War II was a war against kamikazes.

We are at war with jihadists motivated by a violent ideology based on an extremist interpretation of the Islamic faith. This enemy is decentralized and geographically dispersed around the world. Its organizations range from a fully functioning state such as Iran to small groups of individuals in American cities.

Who's Blogging?
Read what bloggers are saying about this article.

* Is That Legal?
* the cynic librarian
* Across the Aisle


Full List of Blogs (25 links) »

Most Blogged About Articles
On washingtonpost.com | On the web

Who's Blogging?
Read what bloggers are saying about this article.

* Is That Legal?
* the cynic librarian
* Across the Aisle


Full List of Blogs (25 links) »

Most Blogged About Articles
On washingtonpost.com | On the web

Save & Share

* Tag This Article


Saving options
1. Save to de******ion:
Headline (required)
Subheadline
Byline
2. Save to notes (255 character max):
Subheadline Blurb None
3. Tag This Article

We are fighting this war on three distinct fronts: the home front, the operational front and the strategic-political front. Let us look first at the home front. The Bush administration deserves much credit for the fact that, despite determined efforts to carry them out, there have been no successful Islamist attacks within the United States since Sept. 11, 2001. This is a significant achievement, but there are growing dangers and continuing vulnerabilities.

One of the most deep-seated of these problems is the U.S. government's tendency to treat this war as a law enforcement issue. Following a recommendation of the Sept. 11 commission, Congress sought to remedy this problem by creating a national security service within the FBI to focus on preventive intelligence rather than forensic evidence. This has proved to be a complete failure. As late as June of this year, Mark Mershon of the FBI testified that the bureau will not monitor or surveil any Islamist unless there is a "criminal predicate." Thus the large Islamist support infrastructure that the commission identified here in the United States is free to operate until its members actually commit a crime.

Our attempt to reform the FBI has failed. What is needed now is a separate domestic intelligence service without police powers, like the British MI-5.

The Sept. 11 commission catalogued in detail how our intelligence establishment simply does not function. We made priority recommendations to rebuild the 15 bloated and failed intelligence bureaucracies by creating a strong national intelligence director to smash bureaucratic layers, to tear down the walls preventing intelligence-sharing among agencies, and to rewrite personnel policy with the goal of bringing in new blood not just from the career bureaucracy but from the private sector as well. This approach was completely rejected by the Bush administration, which decided instead to leave this sprawling mess untouched and to create yet another bureaucracy of more than 1,000 people in the Office of the Director of National Intelligence. It was the exact opposite of what we had recommended.

The greatest terrorist threat on the home front is, of course, the use of weapons of mass destruction by Islamists. Here the president has moved to establish a national counter-proliferation center to share and act on intelligence, and he has recently initiated a cooperation agreement with Russia and our allies to work together in preventing nuclear materials from getting into the hands of the Islamists and to undertake joint crisis management if such an attack takes place. These are real accomplishments.

Turning to the operational front, our objectives are to destroy the capability of Islamist organizations to attack us and to deny them geographic sanctuaries in which they can recruit, train and operate.

The post-Sept. 11 threat demanded preemptive attack against Islamist bases, and this was done without delay in the invasion of Afghanistan to destroy al-Qaeda and remove the Taliban government, its ally and supporter. It was a brilliantly executed operation in which all our armed forces and CIA operatives combined in a ruthlessly efficient victory. In the succeeding years, however, the Taliban and al-Qaeda have been able to regroup, rebuild and re-attack because they enjoy a secure sanctuary largely free from attack within the border areas of Pakistan.

The next military operation of the war was, of course, the invasion of Iraq. Here again the combined military operations of the United States and Britain were brilliantly successful in defeating Iraqi forces and removing Saddam Hussein and his regime. But in the aftermath of that victory, grave blunders were made. There was a total misunderstanding of the requirements for successful occupation.

Defense Secretary Donald Rumsfeld was proved right in his keeping the initial invasion force small and agile, but desperately wrong in disbanding all Iraqi security forces and civil service with no plan to fill the resulting vacuum. Certainly it is hard now to understand the logic of that decision.

The military occupation in Iraq is consuming practically the entire defense budget and stretching the Army to its operational limits. This is understood quite clearly by both our friends and our enemies, and as a result, our ability to deter enemies around the world is disintegrating.

This brings us to the third front, the strategic-political. The jihadist regime in Iran feels no reservation about flaunting its policy to go nuclear, and it unleashed Hezbollah, its client terrorist organization, to attack Israel. In Somalia a jihadist group has seized control of the government. In Pakistan, Islamists are becoming more powerful, and attacks within India are increasing. Governments in Indonesia, Malaysia, Egypt, Algeria and Jordan are under increasing Islamist pressure. In the Pacific, North Korea now feels free to rattle its missile sabers, firing seven on America's Independence Day. China is rapidly building its 600-ship navy to fill the military vacuum that we are creating in the Pacific as our fleet shrinks well below critical mass. Not one of these states believes that we can undertake any credible additional military operations while we are bogged down in Iraq.

The indoctrination and recruiting of jihadists from Indonesia, South Asia and the Middle East are carried out through religious establishments that are supported overwhelmingly by the Saudi and Iranian governments. Even in the United States, some 80 percent of Islamic mosques and schools are closely aligned with the Wahhabist sect and heavily dependent on Saudi funding. Five years after Sept. 11, nothing has been done to materially affect this root source of jihadism. The movement continues to grow, fueled by an ever-increasing flow of petrodollars from the Persian Gulf.

There is no evidence that the administration has ever raised this matter with the Saudi government as a high-level issue, and -- just as damaging -- it has never acknowledged it as an issue to the American people. Thus Rumsfeld's question -- are we killing, capturing or deterring jihadists faster than they are being produced? -- must be answered with an emphatic no.

In reviewing progress on the three fronts of this war, even the most sanguine optimist cannot yet conclude that we are winning or that we can win without some significant changes of policy.
بسم الله الرحمن الرحيم
لن ننتصر في هذه الحرب
رغم كل الإنجازات البارزة
نحن بحاجة إلى فكر جديد سواء في الجبهة الداخلية أو الجبهة الخارجية.
هل نحن سننتصر فى هذه الحرب؟ وقبل ان نجيب على هذا السؤال فاننا يجب نطرح هذا السؤال اولا : ما الحرب؟ فان الرئيس بوش يحاول ان يشوش على الفهم القومى للصراع التى فيه امريكا الان عن الطريق تسمية هذا الصراع بقوله انه الحرب على الارهاب, هذا التصحيح السياسى من المفترض ان يبحث فى تجنب إيذاء مشاعر السعوديين والمسلمين الاخرين ولكنه أتى علينا بثمن باهظ, فلم تعد هذه الحرب حربا على الارهاب فنحن فى حرب مع الجهاديين الذين تقودهم ايدولوجية العنف تلك الايدولوجية التى تعتمد على التفسير المتطرف للعقيدة الاسلامية, وهذا العدو ليس ثابتا فى مكان بل انه منتشرا جغرافيا فى كل انحاء العالم, وان منظماته تصنف على انها دولة كاملة ذات فاعلية كايران مثلا الى مجموعات صغيرة من الافراد داخل المدن الامريكية.
فنحن نحارب فى هذه الحرب على ثلاث جبهات مميزة:
الجبهة الداخلية, وجبهة العمليات, وجبهة العمل الاستراتيجى السياسى, ولنبدأ الحديث عن الجبهة الداخلية, فعلى الرغم من الجهود المبذولة والمضنية فلم تكن هناك هجمات ناجحة للاسلاميين المتطرفيين فى امريكا بعد هجمات سبتمبر الماضية, وهذا انجاز واضح ولكن تبقى ان هناك اخطار تتصاعد فى استمرار تعرضنا للهجوم.
ويعد ميل الحكومة الامريكية فى معاملة هذه الحرب فى ضوء قانون الزامى اوصت به اللجنة المكلفه بمتابعة احداث سبتمبر من اهم المشكلات المتأصلة التى تواجه الحكومة
وقد بحث الجونجرس فى معالجة ذلك بانشاء خدمة للامن القومى الامريكى داخل الاف بى اى للتركيز على جمع معلومات استخباراتية وقائية لا تعتمد الى حد ما على الاساليب العلمية الامر الذى ادى الى فشل كامل وقد صرح احد مسئولم الاف بى اى ان المكتب لا يضع مسلما تحت المراقبة ما لم تكن هناك سابقة اجرامية, لذا فمحاولاتنا لاصلاح جهاز الاف بى اى قد باءت بالفشل وما ينبغى علينا ان نفعله هو فصل جهاز الاستخبارات الوطنى عن سلطة الشرطة مثل بريطانيا التى انشأت جهاز ام5 المستقل عن الشرطة, كما ذكر الكاتب ان الاستخبارات الامريكية تعانى من قصور حيث البيروقراطية التى تمنع تبادل المعلومات بين مختلف الاجهزة, وللتغلب على هذه النقطة فالكاتب نصح بان ينبغى ضخ دماء جديدة ليس فقط من المسسؤلين الحكوميين وانما من خلال القطاع الخاص ايضا وهذا ما رفضته ادارة بوش فبدلا من ان تترك ادارة بوش هذا لكم الكبير من الفوضى التى صنعتها رأيناها تزيد الامر تعقيدا بتعينها نحو الف موظف داخل الاستخبارات الوطنية, وكان هذا على عكس ما نصحنا به.
ويعد استخدام الاسلاميون لاسلحة الدمار الشامل داخل امريكا من اهم واخطر التهديدات التى تواجهنا داخل امريكا
لذا فان الرئيس بوش قد اسس مركزا وطنيا يهدف الى منع انتشار مثل هذه الاسلحة داخل البلاد وقد بدأ هذا المركز فى عقد اتفاق تعاونى بين امريكا وروسيا وحلفائنا يحول بين امتلاك الاسلاميين مواد نووية , والقيام بمبادرة لتعاون مشترك فى ادارة الازمة فى حالة حدوث مثل هذه الهجمات
وهذه انجازات واضحة للرئيس بوش
وعلى صعيد جبهة العمليات فان هدفنا كان يتمثل : تدمير قدرات المنظمات التابعة للا اسلاميين حتى لا ستطيعوا من القيام بهجمات ضدنا, ومنعهم من الحصول على موقع جغرافى يستطيعون من خلاله تجنيد الانصار والتدريب وتنفيذ العمليات, وان التهديدات فيما بعد الحادى عشر من سبتمبر كانت تتطلب ضربة وقائية وهذا ما تم بالفعل دون تأخير ويتمثل فى غزو افغانستنان وتدمير القاعدة هناك وحليفته طالبان ولكن على الرغم الجهود التى قام بها الجيش الامريكى والاستخبارات الا ان القاعدة استطاعت ان تتجمع مرة ثانية وتبنى نفسها وتقوم بتوجيه الضربات وذلك لانهم يتمتعون بحريه فى موقع جغرافى على الحدودمع باكستان
وعلى الجبهة الثانية من الحرب واقصد بالطبع العراق فعلى الرغم من الانجازات التى تحققت على يد القوات الامريكية والبريطانيه فى ازالة حكم صدام حسين وهزيمة الجيش العراقى الا ان هناك اخطاء جسيمة قد ارتكبت فيما يخص متطلبات الاحتلال الناجح, وقد كان وزير الدفاع رامسفيلد على حق حينما جعل القوات الاولية للغزو صغيرة ومحدودة الا انه ارتكب خطأ كبيرا حينما امر بتسريح قوات الامن والجبش العراقى , ومن الصعوبة بمكان ان نفهم منطق هذا القرار.
ومن الواضح ان احتلال العراق قد استهلك كل ميزانية وزارة الدفاع الامريكية الامر الذى انعكس على عمليات انتشار الجيش الامريكى حيث اصبحت عمليات محدودة
ومن المعلوم ان حلفائنا واعدائنا يعلمون بذلك ونتيجة لذلك
فان قدراتنا على تتبع العدو اصبحت محطمة.
وهنا ننتقل الى الجبهة الثالثة وهى جبهة العمل السياسى الاستراتيجية فان النظام الجهادى فى ايران لا يبدى اى تحفظ فى التباهى بسياسته التى تسعى لامتلاك الطاقه النووية كما انه سمح لحزب الله عميله فى المنطقه بضرب اسرائيل
وفى الصومال استطاع الجهاديون ان يسبطروا على الحكومه هناك, وفى باكستان حيث ان الاسلاميين يزدادزن قوة وان الاشباك مع الهند اصبح متزايد, وحكومات مثل مصر والاردن واندونيسيا والجزائر وماليزيا اصبحو تحت ضغط الاسلاميين, وفى المحيط الهادى اصبحت كوريا تشعر بالحرية فى تعزيز ترسانتها من الصواريخ حتى انها اطلقت 7 صواريخ فى يوم عيد الاستقلال الامريكى وحتى الصين استطاعت ان تبنى 600 قطعة بحريه لها فى المحيط الهادى لتملا الفراغ العسكرى الذى انشأناه لان اسطولنا قد تقلص بشكل كبير وحرج, فكل هذه الدول ترى اننا لن نقوم باى عمل عسكرى طالما اننا ما زالنا فى مستنقع العراق
وان نشر مبادىء الجهاديين على اسس من العقيدة الاسلامية وعملية تجنيد الانصار من اندونيسيا حتى الشرق الاوسط ما زالت تسير على قد وساق بدعم النظام السعودى الساحق والنظام الايرانى!!!!
وحتى داخل امريكا فان نحو 80% من المساجد والمدارس الاسلاميه تميل بشدة الى الفكر الوهابى وهى تعتمد الى حد كبير على التمويل السعودى وبعد 5 سنوات من احداث سبتمبر لم يكن هناك عمل واضح لاضعاف تلك المصادر الجذريه للجهاديين داخل امريكا, فالحركة ما زالت تنمو وتستمر معتمدا على الدعم الذى يأتى اليها من اموال البترول فى الخليج العربى
ولا يوجد دليل على ادارة بوش قد ناقشت مثل هذه بشكل كبير وعلى المستوى مع الحكومه السعودية ولم تعترف بذلك امام الشعب الامريكى, وينبغىان يكون الرد على سؤال رامسفيلد بلا وهو: هل قتل الارهابيين واعتقالهم اسراع من عملية انتاجهم وتكاثرهم؟
ومن خلال الحديث عن الجبهات السابقة فنحن لن نستطيع ان نفوز فى هذه الحرب و لكن يمكن ان ننتصر اذا ما كان هناك تغيرا جوهريا فى سياستنا
 

بيت الاحلام

عضو مميز
جزاك الله خير ,,,لكن سؤال بسيط هل الولاء لكل دول العالم الاسلامي ,,,ياخي نحن وين والقيم الاسلاميه وين ياخي اتعلم عن الذين ذهبو الى افغانستان لكي يشرفو على التبرعات هناك اين استقر بهم الحال هل تعلم بان من كنا نتبرع لهم لعقود من الزمن باعوهم الى الامريكان ببخس النقود هل تعلم من كنا نتبرع لهم منذو نعومة اصابعنا في فلسطين كيف ردو لنا الاحسان هل تعلم عن اخوننا اهل السودان كم تبرعنا لهم في الفيضنات وكيف كانو يدعون علينا ,,وهل تعل وهل وهل ,,,,,,,,,,,,,ياخي الواقع للاسف يؤلم ومرير ونحن نشترا ونباع بأسم الاسلام ,,,,,بالختام كم انا اتنمى بان يكون كل شخص يطبق مذكرته لكن للاسف الواقع غير الذي نقرئه في الصحف والمجلات
 

فهد العسكر

عضو ذهبي
[بيت الاحلام;12019]
بالبدايه اشكرك على المشاركه لكن ياخي جزاك الله خير

نحن لا علاقه لنا في شيعة العراق وسنته
جميعهم حاقدون ويتربصون بنا ومن غزانا في الكويت

للعلم من اساء وعذب اهل الكويت هم سنة العراق


يأخي شعب العراق لا مذهب ولا مله وجميعهم قتله ولصوص

,,والله يستر علينا في الكويت من شيعة العراق وسنته

............,,,
انا اؤيد هذا الكلام

والعراق ليس له شأن بالأسلام ولا المسلمين
فهم بعثين علمانين
 

الساعي

عضو مميز
الله ينصر اهل السنة هناك ..
فقد اجتمعت عليهم اليهود والنصارى والرافضة ..
بالاضافة إلى الصمت الرهيب للبلاد العربية عما يجرى هناك من سفك لدمائهم و في ظل دعم دولة ايران الشيعية لاتباعها هناك .
 
انا مسلم عربي الانتماء

ولإي لأهل السنه والجماعة

وقدوتي محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم

وقد اخبرنا نبينا انه ليس من المسلمين من لم يهتم لأمرهم

ووطني العالم الاسلامي

أولا يسعدني الإنضمام لكم بالمنتدى
عزيزي حامي الديار يبدو انك لم تعرف العراقيين بعد ولاتعرف عن غدرهم وخياناتهم سواء كانوا شيعة ام سنة مسلمين أو غير مسلمين ، يااخي والله لوبيدهم لمسحوا الكويت من الخارطة لكن هذة مشكلتنا تاخذا العاطفة الكوتيون طيبون ولكن الآخرين ينظرون لهم بالعكس.

عزيزي أهل العراق أهل الشقاق والنفاق بسنتهم وشيعتهم وجميع دياناتهم ومذاهبهم .

أتمنى ان تستمر مشاكلم حتى لا يلتفون إلينا ، وتذكر أيام الغزو ماذا فعلوا بنا لم يرعوا لا سني ولا شيعي ولا أي بشر .
 

فهد العسكر

عضو ذهبي
صحيح مشكلة الكويت انهم تعميهم طائفيتهم عن وطنيتهم

والله عجيبين ما عندهم اخلاص لهذا الوطن

فبعد ما استباح العراقي السني بقيادة صدام حسين
ارض الكويت وابناء الكويت شبابا وشيبا
ونساء الكويت فتياة وعجزة
وثروات الكويت
تجد من يناصرهم ويدعو الله ان ينصرهم ويعاودوا الكرة في احتلال الكويت

ما نلوم العراقين اذا استمروا بالقول ان الكويت جزء من العراق
وذلك بسبب وجود امثال هؤلاء المنادين بالنصر لغزاة الكويت

معتبرين هذه دعوة من فئات كويتية لعودة الفرع للأصل
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
عزيزي فهد العسكر العراق الذي استباح الكويت ليس العراق السني او الشيعي .. بل هو العراق البعثي ..

الحكومه العراقيه كان يجتمع فيها وزراء سنه وشيعه ومسيحيين ... طبعاً بالمسمى لأن افعالهم لايرضى عنها انسان مسلم سنياً كان ام شيعياً او مسيحي ولا حتى اليهودي !!
 

فهد العسكر

عضو ذهبي
اخي ستانفورد نعم كلامك صحيح ولكن

من هم اشد كراهة وعداوة للكويت
وما زالوا يرددون ان الكويت قطعة ارض اقتطعها الأستعمار الأمريكي

( مع العلم انه لم يكن هناك نفوذ امريكي في الخليج في الستينيات بل انجليزي)

وجاء هذا على لسان امين عام الحزب السني للجماعةالأسلامية في بغداد الصميدعي
في قناة الحرة وايضا في قناة المستقلة

وكانت بيني وبينهم محادثات ونقاش قبل حرب اطاحة صدام فهم غير موافقين على اطاحة صدام وكارهين الكويت طبعا اشد كراهية من بقية الدول الأخرى

وعللوا السبب ان الكويت تساعد على اطاحة حكم السنة في العراق
مما يعطي فرصة لشيعة العراق بالأنتقام من سنة العراق
لأن صدام حسين كان مضطهدهم اشد اضطهاد

ومن مداخلات احد العراقين الشيعة اكد على سوء معاملة النظام الصدامي لمناطق الشيعة العراقية فاغلب العمار والأزدهار في مناطق التكارته والعوجة
وهم لا يستحقون ذلك لكونهما مناطق صغيرة وليست ذات اهمية مثل البصرة والنجف المهملتان ابان سلطة صدام

فحقيقة نجد بعض التفاهم بين شيعة العراق والكويت لكون ان عدوهما واحد الا وهو صدام حسين
اما السنة العراقين فانهم متفقين مع صدام لعدائه للكويت والصباح بالتحديد

ففي نظري انا شخصيا ان من يوالي ويناصر اهل السنة في العراق
يجب ان يخون وتسقط جنسيته طبقا للمادة 14 فقرة 3 من قانون الجنسية الكويتي
ويطرد للعراق لعلهم يهنئون معيشة فيها افضل لهم من الكويت

والله يكفينا شرالعراقين ومن يواليهم
 

regrego

عضو مخضرم
A5 Fahad Al3asker E7na Nad3o Alah ena Ykon Fe 3on Ahl Alsna Fe Al3raq W Hatha Lwa7shwyt Ahl Alshe3a Hnak tjaah ahl alsna ,, Arjo Enk tgra Eli Maktob .. 3adel W la tshkk Fe Wa6nytna L2na E7na n3rfha w mo ent eli tgaymna .
 

فهد العسكر

عضو ذهبي
اخ regrego
انا بسألك سؤال فقط ممكن تجاوبني عليه

بما انك كويتي وطني ايش هامك بما يحصل للعراق سواء شيعة او سنة

مع العلم ان سنة العراق رسميا مصرحين على لسان امين عام حزبهم

انهم ما يعترفون في الكويت فاي وطنية انك تدعم او تتعاطف مع من لايعترف بك كدولة مستقلة ؟؟؟؟

انتظر اجابتك
 

regrego

عضو مخضرم
Ana kaa muslm kuwaiti mathbey howa snt mum7md ebn 3bdlah 9lah alah 3alih w slm ..
anii ad3o alah an y3ain ahl alsna almuslmen mn wa7shyat ahl alshe3a alraf'6a
la aqel wala akther ,,
 

أبو العتاهيه

عضو مخضرم

ففي نظري انا شخصيا ان من يوالي ويناصر اهل السنة في العراق
يجب ان يخون وتسقط جنسيته طبقا للمادة 14 فقرة 3 من قانون الجنسية الكويتي
ويطرد للعراق لعلهم يهنئون معيشة فيها افضل لهم من الكويت


أنا مع أهل السنة بالعراق قلبا وقالبا ,,وأدعوا لهم بالنصر والتمكين وأسأل الله أن يحفظهم

هل نقل الأعلام ,,عمليات القتل لأسر بسياراتها بنقاط تفتيش ,,؟؟؟

القتل على الهوية ,,,فأن كنت سنى تقتل أنت وأطفالك ,,,ذنبك أنك سنّى

المصالح تتغير ,, والدول تتكيّف حسب مصالحها ,,فلا تقل لى بأن مصالح الكويت مع أيران ,,X

وماذا كنت تنتظر أن يجاوبوك به أهل السنه ,,وهم كانوا يقتّلون من أيران عبر مسلسل الأغتيالات

وعمليات التفجير ,,وهذا ماهو حاصل حاليا ,,,ألا التعتيم الأعلامى غيّب الحقيقه

أرجو بان لا تكــون نظرتنا تحت اقدامنا ,,بل تكون للأمام ,,للمستقبل

نسيت أن أذكر بأن الكويت لاتأيد أزالة صدام قبل الضغط الأمريكى,,فالمصالح شى والعواطف شى آخر



دمت بخيـــر

.
 

فهد العسكر

عضو ذهبي
طيب ممكن اتوجه لك بهذا الرأي
لماذا لا تعتبر ما يحصل للعراقين انه حوبة اهل الكويت فيهم وما قاموا بعمله لهم اثناء الغزو

هم يتهمون الأمريكان باغتصاب النساء
وطبعا كان هذا الشيء موجود اثناء احتلالهم للكويت
قاموا امام عين صديقي وهو فلسطيني
باغتصاب نساء فلسطينيات وبالوحشية التى مورست ضدهم الآن
4 جنود عراقين يتناوبون على فتاة فلسطينية وهي مؤيدة لهم في احتلالهم الكويت
ودخلت مستشفى مبارك وهي في حالة هستيرية يرثى لها

وايضا دخول الأمريكا ن على منازلهم فجأة وفي اي وقت حتى منتصف اليل للتفتيش
الم تسمع من اخوتك الكبار بمثل هذا السلوك اثناء الغزو من قبل الجنود العراقين

فالأمر هو عقاب من الله وما يجب للمسلم ان يتخذه باهل العقاب
يتعوذ ويحمد الله ان نجانا مما ابتلاهم به بعد ما كانوا هم المعتدين علينا
قلب الله عليهم الدوائر وسلط عليهم من هم اشد منهم وهاهم يذوقون وبال امرهم

فلا فائدة من التعاطف معهم فهذا امر الله فيهم
 
أعلى