دعوة للتفكير
عضو مميز
اسد علي وفي الحروب نعامة فتخاء تنفر من صفير الصافر
انا كنت من المشاركين في ندوة الحربش
وكان واضح ان القوات الخاصة جايه وناويه على شي شين
وكان الناس بشكل عام متعاونين وكذلك منظمي الندوه
ودخلوا داخل الديوانية والاصح ديوانيتين غير الحوش الصغير امام الديوانيه
وكان الناس منحشرين في الدواوين تطبيقاً لاوامر الامير وتعاوناً مع الامن
والبعض القليل كان برا
وفي الاخير لما شاف الحربش ان الامور ممكن تطور اتفق مع قيادات الداخلية ان يكتفون بكلام السعدون وينهون الندوه وطلب عشر دقايق وقال الحربش انتم اخوانا والقوات الخاصة اخوانا واهلنا مانبي يضير بينكم شي وتقبلوا الناس هالكلام
واول ما بدا السعدون يتكلم سمعنا صوت صيحات الهجوم
وقاموا اشباه الرجال من القوات الخاصة بضرب اي شخص برا
وقاموا حتى بتكسير الغرفة الداخلية اللي كنا فيها ودخلوا الديوانية الثانية وطقوا اللي فيها وكسروها
وبعدها هدا الوضع شوي وقال ضباط داخلية خلاص اطلعوا روحوا بيوتكم
وكان معانا واحد يعرف شرطي فقاله بصوت خافت لا تطلعون راح يطقونكم
وبعضنا صدق وطلع يروح بيتهم اول ما وصلوا نص الحديقه هجموا عليهم وطقوهم
وبعدها رفضوا الناس يطلعون من البيت
واللي صار ما ينسكت عليه
وراح نجتمع ونحضر ونحضر ولا راح نقبل اقل من اقالة ناصر المحمد ووزير الداخلية
واللحين هذا دوركم يا مواطنين في الضغط على الاعضاء اصحاب المواقف المتخاذلة والانبطاحية
والحكومة اللحين تراهن على انها تشتريكم بكم معاملة وكم خدمة وتراهن على نسيانكم للاحداث
وانا اقسم بالله اللي ما يكون موقفه واضح من الاعضاء انه ما يشوف الصوت ولا ارحب فيه في بيوتنا ولا مناسباتنا والسلام حتى يحرم عليه
خلاص وصلت الامور حد لا يطاق ولا راح نسكت
والله شفت مناظر بعيني ما تصير حتى باسرائيل
انا كنت من المشاركين في ندوة الحربش
وكان واضح ان القوات الخاصة جايه وناويه على شي شين
وكان الناس بشكل عام متعاونين وكذلك منظمي الندوه
ودخلوا داخل الديوانية والاصح ديوانيتين غير الحوش الصغير امام الديوانيه
وكان الناس منحشرين في الدواوين تطبيقاً لاوامر الامير وتعاوناً مع الامن
والبعض القليل كان برا
وفي الاخير لما شاف الحربش ان الامور ممكن تطور اتفق مع قيادات الداخلية ان يكتفون بكلام السعدون وينهون الندوه وطلب عشر دقايق وقال الحربش انتم اخوانا والقوات الخاصة اخوانا واهلنا مانبي يضير بينكم شي وتقبلوا الناس هالكلام
واول ما بدا السعدون يتكلم سمعنا صوت صيحات الهجوم
وقاموا اشباه الرجال من القوات الخاصة بضرب اي شخص برا
وقاموا حتى بتكسير الغرفة الداخلية اللي كنا فيها ودخلوا الديوانية الثانية وطقوا اللي فيها وكسروها
وبعدها هدا الوضع شوي وقال ضباط داخلية خلاص اطلعوا روحوا بيوتكم
وكان معانا واحد يعرف شرطي فقاله بصوت خافت لا تطلعون راح يطقونكم
وبعضنا صدق وطلع يروح بيتهم اول ما وصلوا نص الحديقه هجموا عليهم وطقوهم
وبعدها رفضوا الناس يطلعون من البيت
واللي صار ما ينسكت عليه
وراح نجتمع ونحضر ونحضر ولا راح نقبل اقل من اقالة ناصر المحمد ووزير الداخلية
واللحين هذا دوركم يا مواطنين في الضغط على الاعضاء اصحاب المواقف المتخاذلة والانبطاحية
والحكومة اللحين تراهن على انها تشتريكم بكم معاملة وكم خدمة وتراهن على نسيانكم للاحداث
وانا اقسم بالله اللي ما يكون موقفه واضح من الاعضاء انه ما يشوف الصوت ولا ارحب فيه في بيوتنا ولا مناسباتنا والسلام حتى يحرم عليه
خلاص وصلت الامور حد لا يطاق ولا راح نسكت
والله شفت مناظر بعيني ما تصير حتى باسرائيل