هناً متابعة كتاب عدم التعاون في رئيس مجلس الوزراء الأربعاء 5 / 1 / 2010
- بادئ الموضوع KUWAITAWYY
- تاريخ البدء
- الحالة
الأمين العام
عضو فعال
شدعوة حسين مسفرك علاج علي حسابة هذا حقك كمواطن من الدولة وشدعوة ناقلك من موظف درجة ثامنة الي موظف درجة اولي هذا حقك بالنقل ولك حق تنقل وانت ما تجاوزت القانون وشدعوة صوتك ماخلي حسين يملك ملايين ومجمع المغاتير يشهد من عقب بقالة الجليبتدري اني احب حسين اكثر منك وخصوصا ان له افضال علينا كعائله من علاج بالخارج لتوضيف لنقل من وضيفه لاشياء شكثر مقدر اعددها وصدقني لو اقولك كل شهر يروح له واحد منا يطلب منه طلب تافه لان حسين مدلعنا بشكل ماتتصور بس يا اخي انا من حقي اتخوف من سكوت حسين وهذا مجرد خوف فقط وان شاءالله حسين مزيد يكسر خشمي ويستمر على قراره
تدري اني احب حسين اكثر منك وخصوصا ان له افضال علينا كعائله من علاج بالخارج لتوضيف لنقل من وضيفه لاشياء شكثر مقدر اعددها وصدقني لو اقولك كل شهر يروح له واحد منا يطلب منه طلب تافه لان حسين مدلعنا بشكل ماتتصور بس يا اخي انا من حقي اتخوف من سكوت حسين وهذا مجرد خوف فقط وان شاءالله حسين مزيد يكسر خشمي ويستمر على قراره
لاتتخوف من حسين مزيد
وسكوته طبيعي لكي يبرر سكوته السابق
حسين مزيد
رجع مع ربعه بس مثل مكسوووور الجناح
وانا اقوووول يابوعلى رايتك بيضا مجرد تصويتك على تقديم كتاب عدم التعاون شي مشرف لك وللي تعنيلهم من قرابه ومن انتماء للقبيله
حقي لكن بالديره هذي حقك بدون وااسطه ماتاخذه لو تزحف زحف على بطنك وتطق اصبع وتدثق رقبه وتغني لهم انا المسيجينه
.. عصآمية *
عضو مخضرم
.. عصآمية *
عضو مخضرم
@faisalalyahya فيصل اليحيى السماح أخيرا وبعد تدخل النواب بدخول الجمهور لمبنى مجلس الأمة.. وتوافد عدد كبير من الجمهور الى الداخل
مارد الجنّ
عضو فعال
اتركوا المناقشات الجانبيه يا اخوان
نبى الاخبار اول باول من قاعه عبدالله السالم
وفى شوق لمعرفه المتخاذلين عن الدفاع عن كرامتنا حتى نعرف شغلنا معاهم
نبى الاخبار اول باول من قاعه عبدالله السالم
وفى شوق لمعرفه المتخاذلين عن الدفاع عن كرامتنا حتى نعرف شغلنا معاهم
ولد اليرموك
عضو مخضرم
الآن يـتـم الـتـصـويـت عـلـى الـسـريـه . . .
واسـأل الـلـه الـعـظـيـم أن يـكـتـمـل الـعـدد 25 . . لـيـسـتـريـح نـاصـر الـمـحـمـد . . ويـريـح الـعـبـاد . .
واسـأل الـلـه الـعـظـيـم أن يـكـتـمـل الـعـدد 25 . . لـيـسـتـريـح نـاصـر الـمـحـمـد . . ويـريـح الـعـبـاد . .
- الحالة