اللحيدان لمبارك اسمع الشعب وارحل

أبو الحارث

عضو فعال
الرياض ـ طالب عضو هيئة كبار العلماء في السعودية الشيخ صالح اللحيدان، الرئيس المصري حسني مبارك بالتنحي عن الرئاسة، كونه المطلب الوحيد لآلاف المتظاهرين الذين يغص بهم ميدان التحرير في القاهرة وطرقات المدن المصرية.
وجاءت مطالبة الشيخ اللحيدان للرئيس مبارك أملاً في وقف الفوضى وأعمال التخريب التي اجتاحت الشارع المصري بين مؤيدين ومعارضين للرئيس.

وقال اللحيدان في برنامج "الجواب الكافي" الذي عرض مساء الجمعة على قناة "المجد" السعودية إن تحقيق رغبة المتظاهرين الذين يقضون يومهم في الميادين العامة وسماع مطالبهم كافية، تحقن الدماء وتحفظ الأمن، فضلاً عن ممارسة الناس في مصر لحياتهم الطبيعية بعيداً عن الزعزعة التي تشق الرأي العام وتولد الفوضى.

http://hshd.net/news7298.html


ها هو الشيخ صالح اللحيدان وهو عضو هيئة كبار العلماء في السعودية وبذلك يرد على كل الي يحتجون بفتواه انه ضد التظاهر كما يرد بهذه الفتوى على الي اعتقدو عصمة مفتي السعودية الشيخ عبدالعزيز ال شيخ والي تهجموا على فتوى الشيخ حامد العلي
 

حسين

عضو ذهبي
مو هذا نفسه اللي قال أثناء مظاهرات المسلمين ضد الاسرائيليين في احداث غزة






المظاهرات «استنكار غوغائي»


اعتبر الشيخ اللحيدان، أن المظاهرات التي شهدها الشارع العربي ضد غارات إسرائيل على قطاع غزة من قبيل «الفساد في الأرض، وليست من الصلاح والإصلاح»، لافتاً إلى أن المظاهرات حتى إذا لم تشهد أعمالاً تخريبية «فهي تصد الناس عن ذكر الله، وربما اضطروا إلى أن يحصل منهم عمل تخريبي لم يقصدوه». وأضاف متعجباً: «متى كانت المظاهرات والتجمعات تصلح؟». وقال اللحيدان خلال المحاضرة التي ألقاها بعنوان «أثر العقيدة في محاربة الإرهاب والانحراف الفكري» إن أول مظاهرة شهدها الإسلام في عهد الصحابي الجليل عثمان بن عفان «كانت شراً وبلاء على الأمة الإسلامية»، واصفاً تعبير الجماهير عن مواقفها عبر التظاهر بأنه «استنكار غوغائي، إذ ان علماء النفس وصفوا جمهور المظاهرات بمن لا عقل له».
وتابع استهجانه للمظاهرات، قائلاً: «المظاهرات مسألة فوضى، فهم يخربون ما يمرون عليه من المتاجر، ويرون أن هذا غضب منهم على العدوان، وهذا مما ينمي العدوان بينهم».
وشدد رئيس مجلس القضاء الأعلى في السعودية على أهمية الدعاء للفلسطينيين في ظهر الغيب، أما الدعاء والقنوت في المساجد، فرأى أن على الناس «التقيد بما يصدره ولي الأمر فيه، وليس بشرط أن يكون الدعاء جماعياً، فربما يستجيب الله دعوة المنفرد». وأضاف: «إن ولي الأمر لا يملك أن يمنع الإنسان من الدعاء بينه وبين ربه».
وأوضح أن الأمة الإسلامية تمر الآن «بمحنة كبيرة وعدوان بلا حياء وبوحشية وهمجية، وسكوت من بعض القادرين على المنع»، معتبراً ذلك نوعاً «من التعاون على الإثم والعدوان، مع عجز متناه من الأمة الإســلامية من حيــث العمل، فالأمة الإسلامية تعرف نفسها».
ونصح اللحيدان طلاب العلم بأخذه من «الجامعات والعلماء المشهود لهم بالخير»، محذراً من أخذ العلم عبر «كل من هب ودب، أو العلماء الذين يدخلون الناس في الأمور السياسية، لاسيما الشباب الذين يعشقون الطموح ويفكرون في المناصب»



غريبة ...شاللي تغير ؟!!




ما اقول الا الله يحفظ الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ
 

Alazraq

عضو بلاتيني
89187_o.png

 

البسي

عضو فعال
لم يقل الان في كلامه انه مع او ضد المظاهرات، وجه رسالة الى حسني مبارك لحقن الدماء فقط ، ولو سئل عن شرعية المظاهرات بعينها لكان رأيه هو نفسه الذي نقله من سبقني في مشاركته 
 

المعري

عضو بلاتيني
اللحيدان كان يقول عن المظاهرات ... متى كانت المظاهرات تصلح ؟؟؟

اذا عرف السبب بطل العجب

في أخبار الامس ...

أمريكا تحث السعودية اقناع مبارك بالرحيل
 
مو هذا نفسه اللي قال أثناء مظاهرات المسلمين ضد الاسرائيليين في احداث غزة






المظاهرات «استنكار غوغائي»


اعتبر الشيخ اللحيدان، أن المظاهرات التي شهدها الشارع العربي ضد غارات إسرائيل على قطاع غزة من قبيل «الفساد في الأرض، وليست من الصلاح والإصلاح»، لافتاً إلى أن المظاهرات حتى إذا لم تشهد أعمالاً تخريبية «فهي تصد الناس عن ذكر الله، وربما اضطروا إلى أن يحصل منهم عمل تخريبي لم يقصدوه». وأضاف متعجباً: «متى كانت المظاهرات والتجمعات تصلح؟». وقال اللحيدان خلال المحاضرة التي ألقاها بعنوان «أثر العقيدة في محاربة الإرهاب والانحراف الفكري» إن أول مظاهرة شهدها الإسلام في عهد الصحابي الجليل عثمان بن عفان «كانت شراً وبلاء على الأمة الإسلامية»، واصفاً تعبير الجماهير عن مواقفها عبر التظاهر بأنه «استنكار غوغائي، إذ ان علماء النفس وصفوا جمهور المظاهرات بمن لا عقل له».
وتابع استهجانه للمظاهرات، قائلاً: «المظاهرات مسألة فوضى، فهم يخربون ما يمرون عليه من المتاجر، ويرون أن هذا غضب منهم على العدوان، وهذا مما ينمي العدوان بينهم».
وشدد رئيس مجلس القضاء الأعلى في السعودية على أهمية الدعاء للفلسطينيين في ظهر الغيب، أما الدعاء والقنوت في المساجد، فرأى أن على الناس «التقيد بما يصدره ولي الأمر فيه، وليس بشرط أن يكون الدعاء جماعياً، فربما يستجيب الله دعوة المنفرد». وأضاف: «إن ولي الأمر لا يملك أن يمنع الإنسان من الدعاء بينه وبين ربه».
وأوضح أن الأمة الإسلامية تمر الآن «بمحنة كبيرة وعدوان بلا حياء وبوحشية وهمجية، وسكوت من بعض القادرين على المنع»، معتبراً ذلك نوعاً «من التعاون على الإثم والعدوان، مع عجز متناه من الأمة الإســلامية من حيــث العمل، فالأمة الإسلامية تعرف نفسها».
ونصح اللحيدان طلاب العلم بأخذه من «الجامعات والعلماء المشهود لهم بالخير»، محذراً من أخذ العلم عبر «كل من هب ودب، أو العلماء الذين يدخلون الناس في الأمور السياسية، لاسيما الشباب الذين يعشقون الطموح ويفكرون في المناصب»



غريبة ...شاللي تغير ؟!!





ما اقول الا الله يحفظ الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ


الغريب هو والله انت الرجل ماتكلم عن مظاهرات ولكن كلامه للرئيس حسنى مبارك ومطالبته له بالتنجى لان المتظاهرين يبونه يتنحى المتظاهرون غلطانين مو غلطانين ماله اى علاقه
 
أعلى