الوطن حصلت على وثيقة من مخابرات النظام طالبت المحافظين بتأمينهم بكل ما يلزم
غيّروا أماكن سكنهم بين حين وآخر تفادياً لوقوعهم بيد «العناصر المخربة»
تكثيف وجودهم مع الدليل فوق الأبنية المطلة على أماكن وجود «مثيري الشغب»
أحال النظام السوري، وبما لا يدع مجالاً للشك الشائعات الكثيرة التي سرت عن وجود عناصر من إيران والعراق ولبنان تقاتل إلى جانبه ضد من سماهم بالمخربين إلى حقيقة دامغة لا يمكن نكرانها وذلك من خلال وثيقة رسمية صادرة عن إدارة المخابرات السورية العامة الفرع 279 في تاريخ 20 فبراير الماضي.
فقد كشفت الوثيقة التي حصلت «الوطن» على نسخة منها أن العناصر الخارجية من إيران والعراق ولبنان تنتشر في مختلف المحافظات السورية للإشراف والمشاركة في قمع المحتجين.
وحذرت الوثيقة الموجهة إلى رؤساء اللجان الأمنية بالمحافظات السورية متمثلة بالمحافظين من «وجود عناصر مخربة تقوم باعطاء أسماء وأماكن العناصر المساندة من الضباط المشرفين والعناصر الخارجية من إيران والعراق ولبنان داخل المحافظات» إلى المسلحين.
وشددت الوثيقة على ضرورة تأمين تلك العناصر المشرفة بكل ما يلزم وتحويل أماكن سكنهم من حين لآخر تفادياً لوقوعهم بيد ما سمتهم بـ«العناصر المخربة».
وأشارت الوثيقة إلى اختصاص العناصر الخارجية «الإيرانية والعراقية واللبنانية» بقنص المتظاهرين وذلك من خلال حث الوثيقة على وجوب «تكثيف وجود تلك العناصر مع الدليل لهم فوق الأبنية المطلة على أماكن وجود مثيري الشغب واستهداف كل من يحاول الاقتراب من تلك العناصر لما لهم من أهمية لدى القيادة».
التعليق
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يدعم نظام الطاغيه وكل من يدافع عنه
اتهموا القاعدة عشان يغطون تدخل المجوس من كل جهة
اللهم ارنا عجائب قدرتك فيهم عاجلا غير آجل
المصدر جريدة الوطن الوثيقه موجودة بالخبر
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=185277
غيّروا أماكن سكنهم بين حين وآخر تفادياً لوقوعهم بيد «العناصر المخربة»
تكثيف وجودهم مع الدليل فوق الأبنية المطلة على أماكن وجود «مثيري الشغب»
أحال النظام السوري، وبما لا يدع مجالاً للشك الشائعات الكثيرة التي سرت عن وجود عناصر من إيران والعراق ولبنان تقاتل إلى جانبه ضد من سماهم بالمخربين إلى حقيقة دامغة لا يمكن نكرانها وذلك من خلال وثيقة رسمية صادرة عن إدارة المخابرات السورية العامة الفرع 279 في تاريخ 20 فبراير الماضي.
فقد كشفت الوثيقة التي حصلت «الوطن» على نسخة منها أن العناصر الخارجية من إيران والعراق ولبنان تنتشر في مختلف المحافظات السورية للإشراف والمشاركة في قمع المحتجين.
وحذرت الوثيقة الموجهة إلى رؤساء اللجان الأمنية بالمحافظات السورية متمثلة بالمحافظين من «وجود عناصر مخربة تقوم باعطاء أسماء وأماكن العناصر المساندة من الضباط المشرفين والعناصر الخارجية من إيران والعراق ولبنان داخل المحافظات» إلى المسلحين.
وشددت الوثيقة على ضرورة تأمين تلك العناصر المشرفة بكل ما يلزم وتحويل أماكن سكنهم من حين لآخر تفادياً لوقوعهم بيد ما سمتهم بـ«العناصر المخربة».
وأشارت الوثيقة إلى اختصاص العناصر الخارجية «الإيرانية والعراقية واللبنانية» بقنص المتظاهرين وذلك من خلال حث الوثيقة على وجوب «تكثيف وجود تلك العناصر مع الدليل لهم فوق الأبنية المطلة على أماكن وجود مثيري الشغب واستهداف كل من يحاول الاقتراب من تلك العناصر لما لهم من أهمية لدى القيادة».
التعليق
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يدعم نظام الطاغيه وكل من يدافع عنه
اتهموا القاعدة عشان يغطون تدخل المجوس من كل جهة
اللهم ارنا عجائب قدرتك فيهم عاجلا غير آجل
المصدر جريدة الوطن الوثيقه موجودة بالخبر
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=185277