Catch Me If You Can
عضو ذهبي
ومن النقاط التي ذكرها الشيخ سالم الطويل حفظه الله تعالى في نفس المقال:
1. لا يخفى على كل مسلم أن التبرع لنصرة المسلمين من الجهاد في سبيل الله تعالى، فالآيات والأحاديث في ذلك كثيرة جداً كقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (10) تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ ان كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (11)} [الصف]، وقوله تعالى: {انَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (15)} [الحجرات]، وغيرها من الأدلة التي هي أشهر من أن تذكر.
ومما لا شك فيه أن عاطفة المسلمين نحو إخوانهم المسلمين شديدة وكبيرة وهذا أمر محمود لاسيما إذا ظلموا و اعتدي عليهم بغير حق، فالمسلمون كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: «مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى» [صحيح مسلم كتاب البر والصلة والآداب -باب تراحم المؤمنين وتعاطفهم وتعاضدهم- حديث:4791 ].
2.لا يجوز لأي مسلم أن يشكك باخوانه المسلمين أو يتهمهم بعدم حبهم للمسلمين، أو بالتخاذل عن نصرتهم مظهراً نفسه بأنه أكثر من غيره غيرة وجهاداً ونصرة للحق وأهله.
هل تكلم الشيخ اللي لا تأخذه لومة لائم عن نصرة الافغان المحتلين او مساعدتهم اقل شي يعملو لهم اقامه بالكويت لكي يشتغل هل تكلم عن العراق المحتل هل تكلم عن الشيشان المحتل
ياعمي مانبي الحروب هل سمعتيه يدعو للتبرع او مساعدة الصومال المسلمين في المجاعه اللي ضربتهم قسم باللع لو الصوماليات شقرواة وعيون مثل عيون القطاوه لا تشوفهم مهتمين بموضوعهم ويقولون ارحب بالصومال
مجاعة الصومال فيضانات باكستان
ارامل مطلقات اايتام المسلمين في جميع البلدان المنكوبه هل تحدث عنهم من اي واحد من شلته تكلم عنهم هل سمعتي تحدث بمجزرة غزه والحرب عليها طوال ثلاث اشهر الظاهر كان تعبان
مخذلين ومتخاذلين