برأت محكمة الاستئناف امس شقيق النائب السابق خضير العنزي، المرشح محمد عقلة العنزي، من تهمة مزاولة مهنة المحاماة دون ترخيص، بعد ان قضت محكمة اول درجة بحبسه ثلاثة اشهر عن التهمة الموجهة اليه.
وكانت وزارة الداخلية قد أفرجت عن العنزي يوم 30 من الشهر المنصرم بعد ان القي القبض عليه بعد خروجه من قناة «سكوب» ومكوثه في الحبس ستة أيام لتنفيذ الحكم الصادر بحبسه ثلاثة أشهر.
وأعرب العنزي عن شكره للقضاء لإنصافه في القضية، وقال لـ «عالم اليوم» لقد تم زجي بالقضية دون وجود سند حقيقي حيث انني كنت محامياً رسمياً إلا ان البعض اقام دعوى قضائية ضدي اتهمني فيها زوراً بمزاولة المهنة دون ترخيص.
وأضاف: مع الأسف وصلتني معلومات مؤكدة عن قيام شقيقي خضير بالذهاب الى صاحبة قناة «سكوب» فجر السعيد قبل بدء لقائي في القناة بساعة، وقدم لها شيكاً مفتوحا مقابل عدم ظهوري في اللقاء غير انها رفضت عرضه قائلة انها تؤمن بمبدأ حرية الرأي واذا اردت ان تعقب على كلام شقيقك فسأمنحك حقك في الظهور لكنك لن تستطيع منع أحد من حرية ابداء رأيه.
وتابع: سأقوم بعقد مؤتمر صحفي اكشف فيه تداعيات القاء القبض علي، لأن من أوعز لرجال الداخلية بالقبض علي هو شقيقي خضير وذلك عقب انتهائي من عقد مؤتمر صحفي هاجمت فيه «حدس» وانتقدته خلاله، حيث ابلغ رجال الأمن بوجود تنفيذ ضدي ودلهم من مكان وجودي في القناة المذكورة، ما سهل عليهم القاء القبض علي.
وأنتهى بقوله انه قرر عدم ترشيح نفسه في الانتخابات المقبلة بعد ان قرر خوضها عن الدائرة الرابعة قبيل القاء القبض عليه، قائلاً: قررت الانسحاب بسبب الخلافات الاخوية التي تحدث بين الشقيقين بسبب البرلمان، وبسبب سخط المواطنين من اداء المجلس، وبخصوص ما لاقيته من خضير فتصويت الناخبين وحجب ثقتهم عنه سيردان لي كرامتي.
وكانت وزارة الداخلية قد أفرجت عن العنزي يوم 30 من الشهر المنصرم بعد ان القي القبض عليه بعد خروجه من قناة «سكوب» ومكوثه في الحبس ستة أيام لتنفيذ الحكم الصادر بحبسه ثلاثة أشهر.
وأعرب العنزي عن شكره للقضاء لإنصافه في القضية، وقال لـ «عالم اليوم» لقد تم زجي بالقضية دون وجود سند حقيقي حيث انني كنت محامياً رسمياً إلا ان البعض اقام دعوى قضائية ضدي اتهمني فيها زوراً بمزاولة المهنة دون ترخيص.
وأضاف: مع الأسف وصلتني معلومات مؤكدة عن قيام شقيقي خضير بالذهاب الى صاحبة قناة «سكوب» فجر السعيد قبل بدء لقائي في القناة بساعة، وقدم لها شيكاً مفتوحا مقابل عدم ظهوري في اللقاء غير انها رفضت عرضه قائلة انها تؤمن بمبدأ حرية الرأي واذا اردت ان تعقب على كلام شقيقك فسأمنحك حقك في الظهور لكنك لن تستطيع منع أحد من حرية ابداء رأيه.
وتابع: سأقوم بعقد مؤتمر صحفي اكشف فيه تداعيات القاء القبض علي، لأن من أوعز لرجال الداخلية بالقبض علي هو شقيقي خضير وذلك عقب انتهائي من عقد مؤتمر صحفي هاجمت فيه «حدس» وانتقدته خلاله، حيث ابلغ رجال الأمن بوجود تنفيذ ضدي ودلهم من مكان وجودي في القناة المذكورة، ما سهل عليهم القاء القبض علي.
وأنتهى بقوله انه قرر عدم ترشيح نفسه في الانتخابات المقبلة بعد ان قرر خوضها عن الدائرة الرابعة قبيل القاء القبض عليه، قائلاً: قررت الانسحاب بسبب الخلافات الاخوية التي تحدث بين الشقيقين بسبب البرلمان، وبسبب سخط المواطنين من اداء المجلس، وبخصوص ما لاقيته من خضير فتصويت الناخبين وحجب ثقتهم عنه سيردان لي كرامتي.
الي متى يبقي خضير بهذا السوء..
مايتسنع ؟؟
والله عيب اللي سواه
عاد اخوك ...!!؟؟