مناقشة برنامج أمه 08 على قناة الراي

waleed

عضو بلاتيني
قلطه سياسية :D



الصورة الجديدة التي ظهر بها برنامج 08 من خلال عقد مناظرة سياسية اعتقد انها فكرة جميلة جدا وجديدة ايضا فهي قفزة نوعية في طبيعة البرامج السياسية على الساحة الكويتية وهي فعلا تعطي مساحة واسعة لكل المرشحين في الدائرة لعرض برامجهم وتعطي فرصة كبيرة للناخبين للتعرف على مرشحي دائرتهم وتساعدهم في تحديد اتجاهاتهم ..ولكن يا ريت لو تم طرح موضوع حول مشكلة وطنية تخص الدائرة نفسها ومتطلبات الدائرة ومحاولة فتح باب الحوار بين المرشحين انفسهم اي نوع من المواجهة




تحياتي


للترجمة :

قلطه سياسية ......مقتبسة من برنامج قناة الوطن (قلطة الوطن !!)
 
بصراحة حلقة اليوم متميزة ، والبرنامج أثبت إنه برنامج ناجح ولا مجال للوصول إلى مستواه فضلاً عن منافسته عندما نقارنه ببرامج قناة الوطن !!

أعجبتني الأسئلة المباشرة من المتصلين للنواب مباشرة !!

يستطيع أي شخص أن يتصل بأي مرشح ويعطيه كلام في العظم وبدون مجاملة ، ومن خلالها يتم معرفة ردة فعل كل مرشح على الهواء مباشرة !!
 

أحمداني

عضو بلاتيني
( بشاره )

اخيرا الأخ waleed مدح البرنامج

الله لا غير عليك ""ويظهر الحق ولو بعد حين""

فعلا يا حلو مشاركاتك الى ( جذي )

تحياتى لك
 
فكرة المناظره جدا رائعه خاصه واتسامها بالرقي في الطرح

اتمنى ان لا تنتهي الدائره الاولى عند هذا اللقاء وان يتكرر اللقاء مع مرشحين آخرين من الدائرة الاولى .... ليطلع المواطن على تفكير ونظرة كل مرشح لمختلف القضايا ... وبارك الله فيكم
 

waleed

عضو بلاتيني
الان وبعد الحلقتين الماضيتين .. تم تسجيل مواقف بعض النواب الذين تم اسضافتهم في
برنامج أمه 08 وتعتبر الحلقة وثيقة تدين هؤلاء النواب في حال تم تغير مواقفهم المعلنه ..

ارجوا من معد البرنامج ان يوضح لنا بوضوح وبشفافية كما عهدناه ..

هل تم توزيع دعوه لجميع مرشحين الدائره الاولى والثانيه ليشاركوا بالبرنامج أم تم الاختيار عشوائي
ام انتقائي ام سوف تكون الحلقات على جولتين من جديد؟؟






تحياتي لك
 

بو عصام

عضو بلاتيني
معلومة مثيؤة قالهل الوشيحي الليلة....أغلب مرشحي حدس لا يرغبون ( او يعتذرون) عن الظهور بالبرنامج!!! والليلة النائب البصيري اعتذر في أخر دقيقة ( وسبقه الصانع..الخ)

المعروف بأن كل النواب يستذبحون على الظهور الأعلامي.في أي مجال..فلم يعتذر نواب حدس
( فيما عدا الظفيري) عن هذا البرنامج؟

هو طبعا وبلا شك، وبحسبة نواب حدس، ان الظهور سوف يظهر سلبياتهم أكثر من ايجابياتهم
 

بروفيشنال

عضو فعال
للأسف ماكان ودي بوخمسين يتفلسف عالوشيحي بقانون منع المتاجرة بالسكن الخاص.. كنت اتمنى ان الوشيحي على دراية أكثر بمحتوى القانون ويجعم بوخمسين اللي حاول يبين ان القانون لم يكن بمصلحة المواطن (خصوصاً لما تطرق لمنع البنوك من تقديم تسهيلات للبناء).

فالقانون لم يمنع البنوك من ذلك ولكن البنوك وكخطوة احترازية هي من قامت بوقف تلك القروض حالياً وبما ان أكبر المتضررين هو بيت التمويل واللي كل يومين ينزلون تصريح ضد القانون على لسان مساعد المدير العام لقطاع التمويل ويسوقون لفكرة ان القانون أضر بالمواطن !!!

عالعموم مرشحين مثل بوخمسين ماينفعه هالتمطع عن خوفه على مصلحة المواطن البسيط لكن الوشيحي مانبيه تطوف عليه هالحركات ويحشر هالأشكال بالكورنر ويطيح فيه تشوت
 

ستانفورد بينيه

عضو بلاتيني
اليوم مناظرة الدائرة الرابعة

و اسماء المرشحين في مناظرة اليوم هم

علي الدقباسي

الدكتور حسين القويعان

الدكتور محمد دهيم الظفيري

الدكتور فيصل الحمد

علي دخيل العنزي

ذكرى الرشيدي
 

شامخ الكويت

عضو ذهبي


اداره جميله للحوار

والى الأن الحلقه متوجهه للأفضل

نقاش جميل وتبني لبعض القضايا

عن طريق تعهد المرشحين بها وخصوصا نقطة البدون
 

السلطاني

عضو مخضرم
ختامها مسك....( اقولها بتحفظ )....


ويا ويلهم...المعد والمقدم....لو كان المسك الاصلي هو ضيف البرنامج...واقصد به ( العم أحمد السعدون )...

لكنهم....فرسان...

وإختاروا الضيف المناسب....وهو مستر جاسم الخرافي.....


أسئلة جميلة....وقوية في الصميم.....



* التهمة القادمة لهؤلاء الفرسان....هي ( تلميع خال راعي القناة ).....مايحتاج.....!!



* البرنامج يُعرض هذه الاثناء.....


 

وطني

عضو بلاتيني / الفائز الثالث بالمسابقة الرمضانية لع
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
معليـــــش يا بو سلمان

سقطة

ولكل جواد كبوة

قناة سكوب تلمع في الحلقة الأخيرة

لصالح السعيد وبعده ناصر الدويلة " حبيب الشعب "

وقناة الراي تختتم حلقاتها بــ " المعزب "

ما أدري شلون وافقت يا بو سلمان
 

أحمداني

عضو بلاتيني
مع تحفظى للأن على الحلقه ( ما دخلت المزاج )

أسئله أقل ما يقال عنها عادي مع أحترامنا الشديد للمعد البرنامج

أى أخر حلقه قبل الأنتخابات وتريد أن تضرب الضيف حتى ينفدر العم أحمد السعدون

لرئاسه !!!

لم يستطع الزميل الوشيحي أن يسجل ( الماركه ) لصالحه للأن كل سؤال يطرح يرد عليه

الخرافى بالنفى القاطع مع قليل من بهارات ( التلميع ) وشوية أبتسامات متبادله بين الطرفين
 

السلطاني

عضو مخضرم
محمد الوشيحي / آمــال / «مانشيت»


هؤلاء أغضبتهم وأولئك أرضيتهم لعينيكِ، لا لعيني أحد سواكِ. انتقمت لكِ يا كويت عبر زاويتي هذه وبرنامجي الذي بثه تلفزيون الراي، أمة2008... القبلي الذي يمسح لحيته الطويلة المزيفة ويدعي حبكِ ثم ينظم الفرعية على حساب الوطن وهيبته، عرّيتُه. الشيعي المتطرف الذي ينظر بعينيه إلى خيراتك وقلبه معلق في إيران، تقوده العمائم من هناك كما يقود الراعي نعجته، كشفتُه. صبيان سراق المال، أغضبتُهم وأغضبتُ أسيادهم. وغيرهم وغيرهم... ومن الجهة الأخرى، البيضاء، أرضيت عشاقك ومحبيك فصفقوا كثيرا، وانهمرت دعوات الغداء والعشاء ممن لم أكن أعرفهم/أعرفهن.
من بين الدعوات التي لبّيتها، دعوة من إحدى الديوانيات في منطقة القرين، كان يدور بين روادها نقاش يومي حول البرنامج وحياديته والمذيع ومهنيته وما إلى ذلك. هي ديوانية تجمع القادح والمادح معا. أبرزهم كان القادح المتحمس ذاك الذي طلب مني عدم مقاطعته وراح يعدد هفواتي وغلطاتي وسقطاتي، كما سمّاها. ولما انتهى، قلت له أنت تطعن في حياديتي في وقت لم تلتزم فيه أنت بالحيادية. قال، كيف؟ قلت، لماذا لم تنتقد فلان صاحب البرنامج الذي يبث على القناة الأخرى؟ فأجاب بأنه لم يشاهده. قلت، وزميله فلان عندما فعل كذا وكذا لماذا لم تنتقده؟ قال، لم أشاهده أيضا. فقلت له: «أنت تتذكر تفاصيل عن برنامجي لا أتذكرها أنا. شكرا لك. أنت تمدحني دون أن تعرف، أو بالأحرى، دون أن ترغب». وبعد خروجي من الديوانية جاءني اتصال من أحد الجالسين فيها ليخبرني بأن ذلك القادح هو شقيق فلان (المسؤول السابق الذي سبق أن هاجمته).
مواقف كثيرة ستبقى في الذاكرة، آخرها عندما كنا نتعشى، الزميل سعود العصفور وأنا، في أحد المطاعم، فجاءنا شاب في الثلاثينات من عمره، ووقفت زوجته تنتظره على بعد أمتار، ليخبرني بأن والدته على الهاتف تريد محادثتي، فحدثتها وسمعت منها كلاما لا أريد مكافأة غيره. شكرا سيدتي... موقف آخر، هذه المرة من النائب الفاضل جمعان الحربش الذي اتصل بي وأبلغني بأنه كان في جولة انتخابية في ضاحية عبد الله السالم، وفي إحدى الديوانيات التقى صدفة الوزير السابق محمد السنعوسي وسمع منه الحضور ثناء عليّ، «ولهذا أعتقد بأنه يجب عليك يا أبا سلمان أن تتصل بالسنعوسي وتشكره على مديحه لك ودفاعه عنك ضد من هاجمك»، قال الحربش. وبالفعل اتصلت بأبي طارق وشكرته، فقال بطريقته المعهودة: لم أكن أجاملك، وإنما ذكرت الحقيقة كإعلامي له خبرة طويلة في البرامج. شكرا للكبيرين. (ذكرت هذا الموقف تحديدا لأنه جاء من شخصيتين لطالما هاجمتهما في مقالاتي).
على أن مربط الفرس الذي يجب التركيز عليه، هو أنه ليس أسهل من تجيير وسيلة الإعلام، برنامجا تلفزيونيا أو زاوية صحافية، لخدمة المصالح الشخصية. خصوصا وأن المغريات مثل الطوفان، لا يمكن مقاومته بسهولة. لكن الرجال أنواع ومستويات، والمتلقي يميّز... والنقطة الأهم، هي أن تلفزيون الراي لم يضع على مكتبي قائمة سوداء للضيوف وأخرى بيضاء، لأنه ببساطة ليست لديه مثل تلك القوائم. الأبواب كلها كانت مفتوحة أمامي. شكرا تلفزيون الراي. شكرا مدير عام التلفزيون الأستاذ يوسف الجلاهمة الذي قال: الملعب ملعبكما، أنت وسعود العصفور، لن نتدخل في أي جزئية، فقط لنتفق على أن البرنامج مخصص للانتخابات والسقف هو الدستور والقوانين... وكان ذلك. وكان أيضا النجاح الذي لم أكن أتوقعه بهذه الصورة. (كانت نسبة المشاهد الخليجي عالية جدا، كما أخبرني الزملاء في التلفزيون).
غدا بإذن الله، وفي الساعة التاسعة والنصف مساء بتوقيت الكويت، ستنطلق أولى حلقات البرنامج الأسبوعي الجديد «مانشيت» الذي سيسلط الضوء على أهم القضايا المحلية والخليجية والعربية. لن ينحصر في السياسة فحسب، بل سيتضمن قضايا اقتصادية واجتماعية ورياضية وأمنية وغيرها من قضايا الناس. وسنحاول من خلاله مواكبة الحدث والدخول خلف الخطوط الظاهرة لمعرفة الأمور بحقيقتها.


محمد الوشيحي

alwashi7i@yahoo.com




* أنقل هذه المقالة هنا...وفي هذا الموضوع الذي كان الأكثر حضورا وإهتماما..ومتابعة ...من من

غاثهم الوشيحي...أكثر من من أحبوا الوشيحي....

هذه المقالة أعتبرها...( شخصيا ) ....رد وتصريح...وإجابة لكل من إنتقد الوشيحي بموضوعية ...أو

كراهية وحقد....

وأظن....أن من يمتلك شهامة فرسان...وأخلاقهم...ويعتقد بأنه مخطئ ليحضر ويعتذر للوشيحي ..

وللجميع....

لكن...يا ترى...هل بقيت أخلاق الفرسان...؟
 
محمد الوشيحي / آمــال / «مانشيت»



هؤلاء أغضبتهم وأولئك أرضيتهم لعينيكِ، لا لعيني أحد سواكِ. انتقمت لكِ يا كويت عبر زاويتي هذه وبرنامجي الذي بثه تلفزيون الراي، أمة2008... القبلي الذي يمسح لحيته الطويلة المزيفة ويدعي حبكِ ثم ينظم الفرعية على حساب الوطن وهيبته، عرّيتُه. الشيعي المتطرف الذي ينظر بعينيه إلى خيراتك وقلبه معلق في إيران، تقوده العمائم من هناك كما يقود الراعي نعجته، كشفتُه. صبيان سراق المال، أغضبتُهم وأغضبتُ أسيادهم. وغيرهم وغيرهم... ومن الجهة الأخرى، البيضاء، أرضيت عشاقك ومحبيك فصفقوا كثيرا، وانهمرت دعوات الغداء والعشاء ممن لم أكن أعرفهم/أعرفهن.
من بين الدعوات التي لبّيتها، دعوة من إحدى الديوانيات في منطقة القرين، كان يدور بين روادها نقاش يومي حول البرنامج وحياديته والمذيع ومهنيته وما إلى ذلك. هي ديوانية تجمع القادح والمادح معا. أبرزهم كان القادح المتحمس ذاك الذي طلب مني عدم مقاطعته وراح يعدد هفواتي وغلطاتي وسقطاتي، كما سمّاها. ولما انتهى، قلت له أنت تطعن في حياديتي في وقت لم تلتزم فيه أنت بالحيادية. قال، كيف؟ قلت، لماذا لم تنتقد فلان صاحب البرنامج الذي يبث على القناة الأخرى؟ فأجاب بأنه لم يشاهده. قلت، وزميله فلان عندما فعل كذا وكذا لماذا لم تنتقده؟ قال، لم أشاهده أيضا. فقلت له: «أنت تتذكر تفاصيل عن برنامجي لا أتذكرها أنا. شكرا لك. أنت تمدحني دون أن تعرف، أو بالأحرى، دون أن ترغب». وبعد خروجي من الديوانية جاءني اتصال من أحد الجالسين فيها ليخبرني بأن ذلك القادح هو شقيق فلان (المسؤول السابق الذي سبق أن هاجمته).
مواقف كثيرة ستبقى في الذاكرة، آخرها عندما كنا نتعشى، الزميل سعود العصفور وأنا، في أحد المطاعم، فجاءنا شاب في الثلاثينات من عمره، ووقفت زوجته تنتظره على بعد أمتار، ليخبرني بأن والدته على الهاتف تريد محادثتي، فحدثتها وسمعت منها كلاما لا أريد مكافأة غيره. شكرا سيدتي... موقف آخر، هذه المرة من النائب الفاضل جمعان الحربش الذي اتصل بي وأبلغني بأنه كان في جولة انتخابية في ضاحية عبد الله السالم، وفي إحدى الديوانيات التقى صدفة الوزير السابق محمد السنعوسي وسمع منه الحضور ثناء عليّ، «ولهذا أعتقد بأنه يجب عليك يا أبا سلمان أن تتصل بالسنعوسي وتشكره على مديحه لك ودفاعه عنك ضد من هاجمك»، قال الحربش. وبالفعل اتصلت بأبي طارق وشكرته، فقال بطريقته المعهودة: لم أكن أجاملك، وإنما ذكرت الحقيقة كإعلامي له خبرة طويلة في البرامج. شكرا للكبيرين. (ذكرت هذا الموقف تحديدا لأنه جاء من شخصيتين لطالما هاجمتهما في مقالاتي).
على أن مربط الفرس الذي يجب التركيز عليه، هو أنه ليس أسهل من تجيير وسيلة الإعلام، برنامجا تلفزيونيا أو زاوية صحافية، لخدمة المصالح الشخصية. خصوصا وأن المغريات مثل الطوفان، لا يمكن مقاومته بسهولة. لكن الرجال أنواع ومستويات، والمتلقي يميّز... والنقطة الأهم، هي أن تلفزيون الراي لم يضع على مكتبي قائمة سوداء للضيوف وأخرى بيضاء، لأنه ببساطة ليست لديه مثل تلك القوائم. الأبواب كلها كانت مفتوحة أمامي. شكرا تلفزيون الراي. شكرا مدير عام التلفزيون الأستاذ يوسف الجلاهمة الذي قال: الملعب ملعبكما، أنت وسعود العصفور، لن نتدخل في أي جزئية، فقط لنتفق على أن البرنامج مخصص للانتخابات والسقف هو الدستور والقوانين... وكان ذلك. وكان أيضا النجاح الذي لم أكن أتوقعه بهذه الصورة. (كانت نسبة المشاهد الخليجي عالية جدا، كما أخبرني الزملاء في التلفزيون).
غدا بإذن الله، وفي الساعة التاسعة والنصف مساء بتوقيت الكويت، ستنطلق أولى حلقات البرنامج الأسبوعي الجديد «مانشيت» الذي سيسلط الضوء على أهم القضايا المحلية والخليجية والعربية. لن ينحصر في السياسة فحسب، بل سيتضمن قضايا اقتصادية واجتماعية ورياضية وأمنية وغيرها من قضايا الناس. وسنحاول من خلاله مواكبة الحدث والدخول خلف الخطوط الظاهرة لمعرفة الأمور بحقيقتها.

محمد الوشيحي





* أنقل هذه المقالة هنا...وفي هذا الموضوع الذي كان الأكثر حضورا وإهتماما..ومتابعة ...من من

غاثهم الوشيحي...أكثر من من أحبوا الوشيحي....

هذه المقالة أعتبرها...( شخصيا ) ....رد وتصريح...وإجابة لكل من إنتقد الوشيحي بموضوعية ...أو

كراهية وحقد....

وأظن....أن من يمتلك شهامة فرسان...وأخلاقهم...ويعتقد بأنه مخطئ ليحضر ويعتذر للوشيحي ..

وللجميع....


لكن...يا ترى...هل بقيت أخلاق الفرسان...؟

البرنامج ناجح بكل المقاييس !!

بل كان البرنامج الأول بلا منافس في فترة الانتخابات !!

ولا ينكر ذلك إلا شخص مكابر أو حاقد ، وشوف عاد منو اللي معقّده : الوشيحي أو العصفور !!;)

مختصر الكلام إن البرنامج كان برنامجاً ناجحاً وقوياً !!

وأستغرب أن يصدر هذا النجاح من شخصين مبتدئين في المجال الإعلامي !!

الظاهر إن انسجام الوشيحي والعصفور كان سبباً في ذلك !!

الوكاد :

إن البرنامج كان برنامج قوي وناجح ، وهذا ليس فيه جدال !!

بس بصراحة :

أكثر شي يعجبني في البرنامج خفة دم الوشيحي واقتباسه البدّاوي ( كلن ضارب شنّه دنّه ) !!:cool:

ما أنسى كلمته المأثورة :

رصاص مطاط لو ضربوا فيه فيل في ريعان شبابه لفقد الذاكرة !!:)
 
أعلى