كلنا للوطن
عضو فعال
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
قال تعالى
(يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
رغم ما تعرض له الأخ هلال صاهود من اشاعات لمحاولة اقصاءه من الساحه الانتخابيه
إلا انه احتفظ بهدوءه المطلوب لخوض هذه الأنتخابات
وكان عند حسن ظن الجميع به فهو يحترم جميع المرشحين من جميع القبائل
ويعلم جميع ابناء قبيله عنزه انه وافق على التشاوريات رغم شعبيته في الجهراء
ورغم ذلك وصل إلى ان يكون المرشح الأساسي لفخذ الدهامشه وتم محاوله اجراء تصفيه اللي تم ذكرها من قبل مطلق العويد
من قبل بعض المرشحين
فشكرا للأخ مطلق العويد على ايضاح الحق
ويراهن اغلب اهل الدائرة على هلال صاهود ليكون مشرفا للدائرة مع الاخ محمد الخليفه من الجهراء
واتمنى من جميع الناخبين في الدائرة من العميريه للفردوس انكم تبحثون عن المرشحين وتعذروهم على صعوبه الزيارات لان الوقت الأن في خدمه المرشحين النواب بسبب وحيد لكبر المنطقه
ونريدكم ان تسمعوا الكلام في الندوات لتعرفوا وتقييموا الرجال
وان شاء الله سيكون من المصلحين في المجلس بدعمكم يا ناخبين الدائرة
وهذا الدليل
شن المرشح مطلق العويد هجوما على اللجنة التشاورية لفخذ الدهامشة في قبيلة عنزة بسبب الطريقة التي تمت بها تزكية مرشحين دون الرجوع إلى فئة كبيرة من اعضاء اللجنة التشاورية الذي قارب عددهم (30) شخصا، في حين لم يراع الا رأي (3) ناخبين فقط».
واوضح العويد «عندما زكي علي دخيل العنزي من قبل (3) اعضاء في اللجنة التشاورية قام باخطار المرشح الثاني عبدالله صالح النومان بنتيجة التزكية، حينها طلب النومان من دخيل الرجوع إلى اعضاء اللجنة التشاورية كافة واخذ رأيهم بذلك إلا انه قام بالاعلان عن تزكيته مع النومان ولم يرجع بذلك إلى المرشحين وابلاغهم بالتزكية التي كانت غير منصفة».
وأوضح العويد: «يشهد الله انني لم اكن في يوم من الايام عقبة في طريق أي مرشح من قبيلة عنزة لانتخابات مجلس الامة، ولكن عندما تتم طريقة التزكية بهذا الاسلوب فانني «لا أرضى» على ما قام به الاخ حجب نزال رئيس اللجنة التشاورية على طريقة الاجتماع وطريقته في جمع أعضاء اللجنة التشاورية والحوار معهم».
وبين انه «يريد من خلال هذا الحديث ان يكون الناخبون من ابناء القبيلة هم الحكم في ذلك وما آلت اليه الامور مع هذه اللجنة التشاورية»، موضحا ان «ما حدث في الاجتماع لم يرتق إلى تسميته اجتماعا بالمعنى الصحيح لعدة اسباب».
واضاف: «اول الاسباب قيام عضو اللجنة هادي محمد برفض طريقة التزكية ولم يشارك بها وانكر ما قام به رئيس اللجنة التشاورية، مطالبا بحضور كافة الاعضاء مع مقابلة المرشحين الثلاثة وهم هلال صاهود، وعلي دخيل الذايدي، ومطلق عويد، ولكن رئيس اللجنة رفض حضور المرشحين وتعذر عنهم».
وذكر العويد ان المرشح هلال صاهود رفض طريقة التزكية ولديه عليها الكثير من الملاحظات، خصوصا الاعضاء الذين حضروا وكانوا يريدون اقصاؤه من التزكية.
وأكد عويد ان (30) شخصا في لجنة التزكية لا يمثلون رأي (6 آلاف ناخب).
واضاف ان «بعض الاعضاء لم يبلغ لحضور التزكية ومنهم (نايف حجب) والذي كان متذمرا مع مجموعة من اعضاء اللجنة الذين لم يحضروا الاجتماع والسبب رئيس اللجنة»
واشار إلى «ان اللجنة التشاورية مكونة من (30) شخصا لم يحضر منهم في اجتماع التزكية سوى (3) اشخاص فهل يعقل هذا؟»، مبينا ان «رئيس اللجنة اراد الاستعجال بالتزكية وعدم النظر في الرفض الذي قدمه المرشح هلال صاهود واحتجاج هادي محمد اللذين كانا على حق في ما ابدياه من اعتراض».
منقول من الرأي
قال تعالى
(يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
رغم ما تعرض له الأخ هلال صاهود من اشاعات لمحاولة اقصاءه من الساحه الانتخابيه
إلا انه احتفظ بهدوءه المطلوب لخوض هذه الأنتخابات
وكان عند حسن ظن الجميع به فهو يحترم جميع المرشحين من جميع القبائل
ويعلم جميع ابناء قبيله عنزه انه وافق على التشاوريات رغم شعبيته في الجهراء
ورغم ذلك وصل إلى ان يكون المرشح الأساسي لفخذ الدهامشه وتم محاوله اجراء تصفيه اللي تم ذكرها من قبل مطلق العويد
من قبل بعض المرشحين
فشكرا للأخ مطلق العويد على ايضاح الحق
ويراهن اغلب اهل الدائرة على هلال صاهود ليكون مشرفا للدائرة مع الاخ محمد الخليفه من الجهراء
واتمنى من جميع الناخبين في الدائرة من العميريه للفردوس انكم تبحثون عن المرشحين وتعذروهم على صعوبه الزيارات لان الوقت الأن في خدمه المرشحين النواب بسبب وحيد لكبر المنطقه
ونريدكم ان تسمعوا الكلام في الندوات لتعرفوا وتقييموا الرجال
وان شاء الله سيكون من المصلحين في المجلس بدعمكم يا ناخبين الدائرة
وهذا الدليل
شن المرشح مطلق العويد هجوما على اللجنة التشاورية لفخذ الدهامشة في قبيلة عنزة بسبب الطريقة التي تمت بها تزكية مرشحين دون الرجوع إلى فئة كبيرة من اعضاء اللجنة التشاورية الذي قارب عددهم (30) شخصا، في حين لم يراع الا رأي (3) ناخبين فقط».
واوضح العويد «عندما زكي علي دخيل العنزي من قبل (3) اعضاء في اللجنة التشاورية قام باخطار المرشح الثاني عبدالله صالح النومان بنتيجة التزكية، حينها طلب النومان من دخيل الرجوع إلى اعضاء اللجنة التشاورية كافة واخذ رأيهم بذلك إلا انه قام بالاعلان عن تزكيته مع النومان ولم يرجع بذلك إلى المرشحين وابلاغهم بالتزكية التي كانت غير منصفة».
وأوضح العويد: «يشهد الله انني لم اكن في يوم من الايام عقبة في طريق أي مرشح من قبيلة عنزة لانتخابات مجلس الامة، ولكن عندما تتم طريقة التزكية بهذا الاسلوب فانني «لا أرضى» على ما قام به الاخ حجب نزال رئيس اللجنة التشاورية على طريقة الاجتماع وطريقته في جمع أعضاء اللجنة التشاورية والحوار معهم».
وبين انه «يريد من خلال هذا الحديث ان يكون الناخبون من ابناء القبيلة هم الحكم في ذلك وما آلت اليه الامور مع هذه اللجنة التشاورية»، موضحا ان «ما حدث في الاجتماع لم يرتق إلى تسميته اجتماعا بالمعنى الصحيح لعدة اسباب».
واضاف: «اول الاسباب قيام عضو اللجنة هادي محمد برفض طريقة التزكية ولم يشارك بها وانكر ما قام به رئيس اللجنة التشاورية، مطالبا بحضور كافة الاعضاء مع مقابلة المرشحين الثلاثة وهم هلال صاهود، وعلي دخيل الذايدي، ومطلق عويد، ولكن رئيس اللجنة رفض حضور المرشحين وتعذر عنهم».
وذكر العويد ان المرشح هلال صاهود رفض طريقة التزكية ولديه عليها الكثير من الملاحظات، خصوصا الاعضاء الذين حضروا وكانوا يريدون اقصاؤه من التزكية.
وأكد عويد ان (30) شخصا في لجنة التزكية لا يمثلون رأي (6 آلاف ناخب).
واضاف ان «بعض الاعضاء لم يبلغ لحضور التزكية ومنهم (نايف حجب) والذي كان متذمرا مع مجموعة من اعضاء اللجنة الذين لم يحضروا الاجتماع والسبب رئيس اللجنة»
واشار إلى «ان اللجنة التشاورية مكونة من (30) شخصا لم يحضر منهم في اجتماع التزكية سوى (3) اشخاص فهل يعقل هذا؟»، مبينا ان «رئيس اللجنة اراد الاستعجال بالتزكية وعدم النظر في الرفض الذي قدمه المرشح هلال صاهود واحتجاج هادي محمد اللذين كانا على حق في ما ابدياه من اعتراض».
منقول من الرأي