عبدالعزيز الهاجري
عضو بلاتيني
عند رأيتي لمقطع الفيديو الذي صور الحادثه مباشرة لفت انتباهي لنقطتين مهمتين، النقطة الاولى التي استنتجت منها ان الحادث ليس الا حادث عرضي كما اتضح لي، والنقطة الثانية وهي نقطة معروفه مسبقا لكنها تصب في اثبات ان وزارة الداخلية وزارة متخبطه ومضللة للراي العام المحلي والدولي.
النقطة الاولى: الاسباب التي جعلتني اتصور ان الحادث مجرد حادث دهس عرضي وليس شروع بالقتل:
1- ان قائد المركبة اثناء سيرة بالسيارة استمر في تنبيه المارة بمرورة عن طريق التعليق على هرن السيارة طوال مسيرة وهذا واضح لكل من رأى مقطع الفيديو ولكن عند انتباه المصورين ادى لتلك النتيجه التي جميعنا نأسف عليها.
2- ان المتضررين من الحادث هم فقط اثنان من المصورين كانو في منتصف الطريق الذي سارت منه المركبة، ولو كان الحادث مقصود منه دهس افراد القوات الخاصه لكان تم استهدافهم مباشرة، خاصه وهم منتشرين بوضوح بسبب لباسهم وخصوصا القناع.
3- ان وجود القوات الخاصه العشوائي بآلياتهم المختلفه، واستخدامهم للغازات المسيلة للدموع وقنابل الغاز التي تؤدي الى التأثير على الرأيا واعاقة الابصار، وايضا اغلاقهم الشوارع الذي ادى الى تعطيل مصالح الناس، وارهابهم الناس عن طريق استخدام العنف، كل تلك العوامل تؤدي الى احداث ربكة بين الناس وهروب واختلاف وخوف وعدم تركيز مما يؤدي الى حوادث مؤسفة.
4 - صغر سن قائد السيارة وحصولة على رخصه القيادة من فترة قريبه، ايضا عامل اساسي يجعل من هذا الشاب يجهل حسن التصرف في هذه الاحداث المركبة.
النقطة الثانية: التي تحتسب في رصيد وزارة الداخلية التضليلي الدجلي المعيب:
1- التصريح بان السيارة لونها بيضاء بلوحات سعودية، ثم تعديل البلاغ لتصبح سيارة ذهبية بلوحات كويتية، وهذا دليل على التخبط وعدم المسؤولية وان زمام امور هذه الوزارة في ايدي متخلفه همجية.
2- التصريح بان المتضررين من حادث الدهس، هم اربعة افراد من القوات الخاصه، والحقيقة انهم ليسو الا اثنان من المصورين، وهو كذب علني واستخفاف بالشعب الكويتي.
النقطة الاولى: الاسباب التي جعلتني اتصور ان الحادث مجرد حادث دهس عرضي وليس شروع بالقتل:
1- ان قائد المركبة اثناء سيرة بالسيارة استمر في تنبيه المارة بمرورة عن طريق التعليق على هرن السيارة طوال مسيرة وهذا واضح لكل من رأى مقطع الفيديو ولكن عند انتباه المصورين ادى لتلك النتيجه التي جميعنا نأسف عليها.
2- ان المتضررين من الحادث هم فقط اثنان من المصورين كانو في منتصف الطريق الذي سارت منه المركبة، ولو كان الحادث مقصود منه دهس افراد القوات الخاصه لكان تم استهدافهم مباشرة، خاصه وهم منتشرين بوضوح بسبب لباسهم وخصوصا القناع.
3- ان وجود القوات الخاصه العشوائي بآلياتهم المختلفه، واستخدامهم للغازات المسيلة للدموع وقنابل الغاز التي تؤدي الى التأثير على الرأيا واعاقة الابصار، وايضا اغلاقهم الشوارع الذي ادى الى تعطيل مصالح الناس، وارهابهم الناس عن طريق استخدام العنف، كل تلك العوامل تؤدي الى احداث ربكة بين الناس وهروب واختلاف وخوف وعدم تركيز مما يؤدي الى حوادث مؤسفة.
4 - صغر سن قائد السيارة وحصولة على رخصه القيادة من فترة قريبه، ايضا عامل اساسي يجعل من هذا الشاب يجهل حسن التصرف في هذه الاحداث المركبة.
النقطة الثانية: التي تحتسب في رصيد وزارة الداخلية التضليلي الدجلي المعيب:
1- التصريح بان السيارة لونها بيضاء بلوحات سعودية، ثم تعديل البلاغ لتصبح سيارة ذهبية بلوحات كويتية، وهذا دليل على التخبط وعدم المسؤولية وان زمام امور هذه الوزارة في ايدي متخلفه همجية.
2- التصريح بان المتضررين من حادث الدهس، هم اربعة افراد من القوات الخاصه، والحقيقة انهم ليسو الا اثنان من المصورين، وهو كذب علني واستخفاف بالشعب الكويتي.
حقيقة يؤسفنا ان توصل الازمة لهذه المرحلة ويؤسفنا ان تكون رقابنا تحت سلطة بهذى المستوى، والمؤسف ان السلطة تستمع لكلام من يحرض على الشعب الكويتي من هذه الاشكال كطلال السعيد ونبيل الفضل، ويؤسفنا ايضا ان تستأجر السلطة ناس كهؤلاء ولان هذه الشاكلة مستحيل ان تدافع عن فساد الحكومة بالمجان، والسؤال لماذا تستأجر الحكومة كهؤلاء، هل هذا دليل ان السلطة بنفس مستوى هؤلاء؟
التعديل الأخير بواسطة المشرف: