Catch Me If You Can
عضو ذهبي
الأختباء من العدو الكافر هل هي سنه وما يترتب على تركها أو الأستهزاء بمن فعلها هو يستهزء بصاحب السنه
أتقي الله ولا تجادل بالدين بغير علم المسئله جنه ونار ةليست عواطف وهوى وعقل بل نقل
أقول لك هذي سنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ووضعت لك الأدله وكيف تأخذ السنه عن النبي قوله وفعله وأقرار النبي
وضعت لك كلام الأمام أحمد في أنها سنه مأكده واجبه ويجب أتباع النبي وعدم الأستكبار وذم هذى الفعل لأنه طعن بالسنه والتشريع وبالأخر أنت الجاهل الثاني تجادلون بالدين بغير علم وتقول تقارن أستغفر الله وأعوذ بالله من هذا الضلال والجهل
وطلبه الواثق فاختفى الإمام أحمد في بيوت أصحابه ثم بيته بقية حياة الواثق وولايته لا يخرج إلى الصلاة ولا غيرها حتى مات الخليفة.
ولشدة اتباع الإمام للسنة أنه حين كان مختبئًا في بيت أحد تلاميذه فبقي في بيته ثلاثة أيام, ثم قال: اطلب لي موضعًا، فقال له: لا آمن عليك، والناس يبحثون عنك, فلما صار على بقائه ثلاثة أيام، قال له أحمد: اختفى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار ثلاثة أيام ثم تحول, وليس ينبغي أن تُتّبع سنة رسول الله في الرخاء، وتُترك في الشدة.
ولشدة اتباع الإمام للسنة
ولشدة اتباع الإمام للسنة
ولشدة اتباع الإمام للسنة
ويقول بن ياز رحمة الله وغفر الله له
نعم أيها السائل إذا وجد من يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وأتى بعمل يقتضي الكفر وجب أن يفكر؛ لأن المسلم يكفر إذا أتى بشيء من نواقض الإسلام فليس من يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله معصوماً من أن يقع منه مُكفّر، لا، بل متى وجد منه مكفر كُفر به، فالذي يستهزئ بالقرآن أو يستهزئ بالرسول صلى الله عليه وسلم، أو يستهزئ بالصلاة أو يستهزئ بالصيام أو بشيء مما شرعه الله يكون كافراً عند جميع العلماء.
فقد ذكر العلماء ذلك في باب حكم المرتد، فينبغي لك إذا كنت طالب علم أن تراجع كلام أهل العلم، وإلا فلتعلم أن هذا كفر وضلال وردة عن الإسلام كما قال الله جل وعلا: قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ[1].
هناك ناس جهل لا يعلمون أن الخوف والأختباء هو تشريع من الله للمسلمين بل من ترك هذي السنه عندما يكون بحاجه لها يكون مستكبر عن على ماشرع الله
الأمر الأخر هناك من يحتج بكلام البشر ويترك حديث رسول الله علية الصلاة السلام الموحى من الله غز وجل
وهناك من يتأله على الله عز وجل ويقول فلان بالنار وبئس المصير وكأن فلان مرتد والسبب عنده عمل مايعتقد أنها معاصي ولم تصل للرده ولايوجد عنده دليل واحد على أثبات أن فلان بالنار وبئس المصير أو أذا مات فلان فهو بالنار وبئس المصير
فقد روى مسلم في صحيحه: عن جندب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم « حدث أن رجلا قال: والله لا يغفر الله لفلان، وأن الله تعالى قال: من ذا الذي يتألى علي أن لا أغفر لفلان فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك » .
والعجيب من هؤلاء يترك حديث رسول الله علية الصلاة والسلام ويتمسك بالرأي وهو رأي فلان من الناس
وأقوال العلماء من الصحابة والتابعين وتابع التابعي يزندقون من يتمسك برأي أحد ويترك حديث رسول الله
نقول له قال الله قال رسول الله يقول قال الشيخ فلان هذي الضلاله والله
[FONT="]حدثنا هيثم أخبرنا حفص بن ميسرة عن العلاء عن أبيه عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يجتمع الكافر وقاتله من المسلمين في النار أبدا [FONT="]
هل تتوقعون بعد سماع هذا الحديث يمتثل له أو يضرب به عرض الحائط بلا علم وجهل ولا يرد الدليل إلا بدليل
[/FONT]
[/FONT]
أتقي الله ولا تجادل بالدين بغير علم المسئله جنه ونار ةليست عواطف وهوى وعقل بل نقل
أقول لك هذي سنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ووضعت لك الأدله وكيف تأخذ السنه عن النبي قوله وفعله وأقرار النبي
وضعت لك كلام الأمام أحمد في أنها سنه مأكده واجبه ويجب أتباع النبي وعدم الأستكبار وذم هذى الفعل لأنه طعن بالسنه والتشريع وبالأخر أنت الجاهل الثاني تجادلون بالدين بغير علم وتقول تقارن أستغفر الله وأعوذ بالله من هذا الضلال والجهل
وطلبه الواثق فاختفى الإمام أحمد في بيوت أصحابه ثم بيته بقية حياة الواثق وولايته لا يخرج إلى الصلاة ولا غيرها حتى مات الخليفة.
ولشدة اتباع الإمام للسنة أنه حين كان مختبئًا في بيت أحد تلاميذه فبقي في بيته ثلاثة أيام, ثم قال: اطلب لي موضعًا، فقال له: لا آمن عليك، والناس يبحثون عنك, فلما صار على بقائه ثلاثة أيام، قال له أحمد: اختفى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار ثلاثة أيام ثم تحول, وليس ينبغي أن تُتّبع سنة رسول الله في الرخاء، وتُترك في الشدة.
ولشدة اتباع الإمام للسنة
ولشدة اتباع الإمام للسنة
ولشدة اتباع الإمام للسنة
ويقول بن ياز رحمة الله وغفر الله له
تكفير المستهزئ بالدين وتارك الصلاة
يقول السائل: هل يجوز للمسلم أن يكفر رجلاً مسلماً لا يصلي الصلوات المكتوبة أو استهزأ بالقرآن؟ فهل يجوز أن تقول لمثل هؤلاء كفار وهم يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله؟نعم أيها السائل إذا وجد من يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وأتى بعمل يقتضي الكفر وجب أن يفكر؛ لأن المسلم يكفر إذا أتى بشيء من نواقض الإسلام فليس من يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله معصوماً من أن يقع منه مُكفّر، لا، بل متى وجد منه مكفر كُفر به، فالذي يستهزئ بالقرآن أو يستهزئ بالرسول صلى الله عليه وسلم، أو يستهزئ بالصلاة أو يستهزئ بالصيام أو بشيء مما شرعه الله يكون كافراً عند جميع العلماء.
فقد ذكر العلماء ذلك في باب حكم المرتد، فينبغي لك إذا كنت طالب علم أن تراجع كلام أهل العلم، وإلا فلتعلم أن هذا كفر وضلال وردة عن الإسلام كما قال الله جل وعلا: قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ[1].
هناك ناس جهل لا يعلمون أن الخوف والأختباء هو تشريع من الله للمسلمين بل من ترك هذي السنه عندما يكون بحاجه لها يكون مستكبر عن على ماشرع الله
الأمر الأخر هناك من يحتج بكلام البشر ويترك حديث رسول الله علية الصلاة السلام الموحى من الله غز وجل
وهناك من يتأله على الله عز وجل ويقول فلان بالنار وبئس المصير وكأن فلان مرتد والسبب عنده عمل مايعتقد أنها معاصي ولم تصل للرده ولايوجد عنده دليل واحد على أثبات أن فلان بالنار وبئس المصير أو أذا مات فلان فهو بالنار وبئس المصير
فقد روى مسلم في صحيحه: عن جندب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم « حدث أن رجلا قال: والله لا يغفر الله لفلان، وأن الله تعالى قال: من ذا الذي يتألى علي أن لا أغفر لفلان فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك » .
والعجيب من هؤلاء يترك حديث رسول الله علية الصلاة والسلام ويتمسك بالرأي وهو رأي فلان من الناس
وأقوال العلماء من الصحابة والتابعين وتابع التابعي يزندقون من يتمسك برأي أحد ويترك حديث رسول الله
نقول له قال الله قال رسول الله يقول قال الشيخ فلان هذي الضلاله والله
[FONT="]حدثنا هيثم أخبرنا حفص بن ميسرة عن العلاء عن أبيه عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يجتمع الكافر وقاتله من المسلمين في النار أبدا [FONT="]
هل تتوقعون بعد سماع هذا الحديث يمتثل له أو يضرب به عرض الحائط بلا علم وجهل ولا يرد الدليل إلا بدليل
[/FONT]
[/FONT]