على الناخب اختيار من يمثله
أحمد الهيفي: هناك مشاكل عديدة مازالت عالقة بسبب حالة التأزيم
اكد مرشح الدائرة الرابعة احمد براك الهيفي ان المرحلة المقبلة تحتاج الى تضافر جميع اعضاءالسلطتين التشريعية والتنفيذية للعمل على حل جميع المشاكل العالقة والتي باتت تؤرق الشارع الكويتي.
واوضح في تصريح صحافي ان المواطن يعاني من مشاكل عديدة من اهمها مشكلة البطالة والتعليم والصحة والبيئة بالاضافة الى القضية ا لاسكانية والتركيبة السكانية لافتا الى ان هذه المشاكل كانت ومازالت عالقة دون حلول بالرغم من تعاقب المجالس السابقة وأكد ان حالة التأزيم بين السلطتين اخرت الحلول حتى يتمتع المواطن برفاهية العيش خصوصا ان الموازنة العامة للدولة تعيش افضل حالاتها من الفوائض المالية بسبب ارتفاع اسعار النفط في الاسواق العالمية ويجب علينا استثمارها لوضع حلول لجميع المشاكل التي نعاني منها ومضى عليها زمن طويل.
وزاد: الواجب وضع المشاكل العالقة والمهمة تحت مشرط الحل وبشكل فوري وضمن خطة محددة المعالم والفترة الزمنية وبشكل متتال لان المواطن اصبح يعاني من استمرار بقاء هذه المشاكل دون حلول خاصة المشكلة الصحية التي أصبحت سمة دائمة لكل المستشفيات والمراكز الصحية التي تعاني من قلة الأجهزة الطبية الحديثة والكوادر المهنية وتأخر المواعيد في العيادات الخارجية الامر الذي تسبب بتأخر علاج المرضى وتردي أوضاعهم الصحية كما توجد هناك مشكلة اخرى لا تقل أهمية وهي المشكلة التعليمية التي من الواجب الالتفات إليها والحرص على تأسيس جيل قادر على حمل الامانة ومواصلة المسيرة.
وأضاف الهيفي ان أبناء الدائرة الرابعة يجب أن يحسنوا الاختيار ويضعوا ثقتهم في الرجل القوي الأمين حتى ينتفض للدفاع عن قضاياهم والمطالبة بحقوقهم تحت قبة البرلمان.
وأشار من الواضح تطور الوعي السياسي لدى الناخب الكويتي الذي من المؤكد سيطلق رصاصة الرحمة في وجه من يتقاعس عن خدمة الكويت واهلها ويعلن رياح التغيير التي ستهب على جميع الدوائر الخمس لتوصل الدماء الشابة إلى قاعة عبدالله السالم.
تاريخ النشر: الاربعاء 16/4/2008
أحمد الهيفي: هناك مشاكل عديدة مازالت عالقة بسبب حالة التأزيم
اكد مرشح الدائرة الرابعة احمد براك الهيفي ان المرحلة المقبلة تحتاج الى تضافر جميع اعضاءالسلطتين التشريعية والتنفيذية للعمل على حل جميع المشاكل العالقة والتي باتت تؤرق الشارع الكويتي.
واوضح في تصريح صحافي ان المواطن يعاني من مشاكل عديدة من اهمها مشكلة البطالة والتعليم والصحة والبيئة بالاضافة الى القضية ا لاسكانية والتركيبة السكانية لافتا الى ان هذه المشاكل كانت ومازالت عالقة دون حلول بالرغم من تعاقب المجالس السابقة وأكد ان حالة التأزيم بين السلطتين اخرت الحلول حتى يتمتع المواطن برفاهية العيش خصوصا ان الموازنة العامة للدولة تعيش افضل حالاتها من الفوائض المالية بسبب ارتفاع اسعار النفط في الاسواق العالمية ويجب علينا استثمارها لوضع حلول لجميع المشاكل التي نعاني منها ومضى عليها زمن طويل.
وزاد: الواجب وضع المشاكل العالقة والمهمة تحت مشرط الحل وبشكل فوري وضمن خطة محددة المعالم والفترة الزمنية وبشكل متتال لان المواطن اصبح يعاني من استمرار بقاء هذه المشاكل دون حلول خاصة المشكلة الصحية التي أصبحت سمة دائمة لكل المستشفيات والمراكز الصحية التي تعاني من قلة الأجهزة الطبية الحديثة والكوادر المهنية وتأخر المواعيد في العيادات الخارجية الامر الذي تسبب بتأخر علاج المرضى وتردي أوضاعهم الصحية كما توجد هناك مشكلة اخرى لا تقل أهمية وهي المشكلة التعليمية التي من الواجب الالتفات إليها والحرص على تأسيس جيل قادر على حمل الامانة ومواصلة المسيرة.
وأضاف الهيفي ان أبناء الدائرة الرابعة يجب أن يحسنوا الاختيار ويضعوا ثقتهم في الرجل القوي الأمين حتى ينتفض للدفاع عن قضاياهم والمطالبة بحقوقهم تحت قبة البرلمان.
وأشار من الواضح تطور الوعي السياسي لدى الناخب الكويتي الذي من المؤكد سيطلق رصاصة الرحمة في وجه من يتقاعس عن خدمة الكويت واهلها ويعلن رياح التغيير التي ستهب على جميع الدوائر الخمس لتوصل الدماء الشابة إلى قاعة عبدالله السالم.
تاريخ النشر: الاربعاء 16/4/2008