النسيم العطر
عضو جديد
بسم الله الرحمن الرحيم
- أغلب شعب الفلبين من "شمال ووسط" الفلبين المسيحي يعتقد بان العرب هم هنود ونتئن الرائحة ولا يستحم يوميا وارهابي ومغتصب النساء وذو معدل ذكاء منخفض وان الاسلام جزء من الديانة الهندوسية، فالفلبيني لا يميز بين العربي والهندي والباكستاني والبنغالي والسيرلانكي والنيبالي والايراني والافغاني فهو يعتقد بانهم عرق واحد هندي والسبب هو الخلط والجهل وانعدام قراءة ثقافة الشعوب فكل ما اتى من جهة غرب أسيا وبالتحديد مدينة بومباي أو بامبيه وهي الكلمة المتداولة في اللغة الفلبينية لشخص الهندي وتدل ببعض الاحيان الثوم بانه من العرق الهندي
حتى لا أكون قاسيا فيما اكتشفت من حقائق مؤلمة ، جعلت نفسي مكان العربي العامي الذي لا يهتم بثقافة الشعوب
فحيمنا نرى شخص ذو ملامح شرق أسيويه فأول ما يتبادر في ذهنك جهلا بجنسيته وبثقافة الشعوب بأنه صيني ذو عينين بشكل اللوز. لا تستطيع التميز بين الصيني والياباني والكوري والفلبيني والفيتنامي والتايواني فكلهم يتشابهون في نظرك وربما حكمت عليه بانه صيني.
ملاحظة: معظم شعب هونج كونج يعتبر كلمة صيني اهانة وكذلك في الفلبين فهم يتنصلون من كل ما يربطهم في ذكر الصين. تجد بعض الشعوب أصبحت تمقت الصيني لجفاء معاملته والاسلوب الفظ
- أغلب شعب الفلبين ذو طباع خسيسة ومنافقة قد تراه أمامك مثل الوردة الجملية ولكنه يكن لك الحقد والاحتقار وفي لحظة قد يتحول كالوحش يغدر بك بنفسه أو بعصابة اقاربه فمعدل الجرائم في الفلبيين هو الأكثر في القارة الأسيوية، فالعصابات منتشرة كالوباء ولا تستغرب ان بعض أفراد الشرطة لهم علاقات وثيقة مع العصابات فلا يوجد نزاهة في القانون والكل فاسد بدرجات متفاوتة
- أغلب شعب الفلبين خكري وشاذ فالحكومة سمحت لهم بهذا فتجد نسبة الشذوذ والدعارة عالية ووسيلة لجني المال فتصدير الدعارة والخدم والممرضات هو ما تبرع فيه هذه الدولة.
- أغلب شعب الفلبين يعاني من عقدة النقص فهم يزدرءون الهنود والعربي فكذلك تدور سنن الله في الكون فتجد شعوب الصين واليابان وكوريا يحتقرون الفلبيني لدرجة كبيرة وبأنه ذو معدل ذكاء منخفض وحكومتة فاسدة وأن الفلبيني غير كفؤ لقيادة وغير مؤهل لوظائف التي تتطلب المهارات القيادية أو التفكير والابتكار فكل ما تقدمه الفلبيين هو تصدير الخدم والممرضات وعاملات المساج فهذا كل ما يستطيع الفلبيني ان يبدع فيه فغير ذلك فهو لا يستطيع. نسبة الجهل والفقر والتخلف مرتفعة لحد كبير لدرجة ان الناخبيين الفلبينيون قاموا بتصويت لملاكم فلبيبني يدعى باكياو لتولي رسائة الدولة !
هناك مصدر أخر لتخلف الشعب هو قراءة مقال جريدة التايمز بوصف الفلبين بالاكثر الشعوب تخلفا على مستوى العالم
- أغلب شعب الفلبين يحتقر الاسلام بشدة فجنوب الفلبيبن مقاطعة " مندي ناو" المسلمة تعاني من اضطهاد الحكومة واستغلال الثروات الطبيعة لمقاطعة بدون انصاف. فحزني وألمي كبيريين فالجنوب مسلم والشمال والوسط مسيحي. وسخطي على الشمال والوسط الفلبيني
- أغلب شعب الفلبين يتنصل من فلبينيته ويدعى بأن أسلافه هم من الاسبان والامريكان ولا يذكر اليابانيين. فغريب أمرهم فالشعب مريض بعقلية الاستعمار الغربي فهو يفتخر بالاسبان والامريكان ولا يفتخر بالاستعمار الياباني.
لو تحددث مع بعضهم لادعى بان اسلافه من العرق الاوروبي.
- أغلب شعب الفلبين يستخدم معيار الرائحة في التميز بين الطبقات فتجد أغلب الطبقات الغنية تستخدم المنديل في حياتهم اليومية بشكل مبالغ فيه في جميع الاماكن فبذلك اشارة ان الطبقات المتوسطة أو الفقيرة ذو روائح غير طيبة وينبغي عدم الاختلاط معها. فأصبح الشعب يعاني من عقدة النقص في مسالة الرائحة وربطها مع الهنود. فالفلبيني ذو اللون الاسمر يبالغ في تبييض وجهه فتجد أغلب الشعب معتوه بمسالة الكريمات المبيضة لبشرة وهذا ينطبق على الجنسيين الذكر والانثى. أسمر يعني هندي في قواميس صفحاتهم المتهالكة.
- أغلب شعب الفلبين لا يهمهم سوى الابتهاج والاحتفال فهو يعيش في حدود يومه ولا يفكر لغده فقدراته العقلية لا تتخطى الى ما هو أعمق وأهم فكما ذكرت فالفلبيني لا يصلح لادوار القيادية على عكس الصيني والياباني والكوري الذي يفكر في بناء دولتة. فالبيئة تجعل منهم أقرب لتملك الادوار السفلى مثل الممرضات والخادمات المنزلية والتجميل.
كل ما ذكرت هو صحيح مئة بالمئة فلك ان تتأكد بنفسك.
- أغلب شعب الفلبين من "شمال ووسط" الفلبين المسيحي يعتقد بان العرب هم هنود ونتئن الرائحة ولا يستحم يوميا وارهابي ومغتصب النساء وذو معدل ذكاء منخفض وان الاسلام جزء من الديانة الهندوسية، فالفلبيني لا يميز بين العربي والهندي والباكستاني والبنغالي والسيرلانكي والنيبالي والايراني والافغاني فهو يعتقد بانهم عرق واحد هندي والسبب هو الخلط والجهل وانعدام قراءة ثقافة الشعوب فكل ما اتى من جهة غرب أسيا وبالتحديد مدينة بومباي أو بامبيه وهي الكلمة المتداولة في اللغة الفلبينية لشخص الهندي وتدل ببعض الاحيان الثوم بانه من العرق الهندي
حتى لا أكون قاسيا فيما اكتشفت من حقائق مؤلمة ، جعلت نفسي مكان العربي العامي الذي لا يهتم بثقافة الشعوب
فحيمنا نرى شخص ذو ملامح شرق أسيويه فأول ما يتبادر في ذهنك جهلا بجنسيته وبثقافة الشعوب بأنه صيني ذو عينين بشكل اللوز. لا تستطيع التميز بين الصيني والياباني والكوري والفلبيني والفيتنامي والتايواني فكلهم يتشابهون في نظرك وربما حكمت عليه بانه صيني.
ملاحظة: معظم شعب هونج كونج يعتبر كلمة صيني اهانة وكذلك في الفلبين فهم يتنصلون من كل ما يربطهم في ذكر الصين. تجد بعض الشعوب أصبحت تمقت الصيني لجفاء معاملته والاسلوب الفظ
- أغلب شعب الفلبين ذو طباع خسيسة ومنافقة قد تراه أمامك مثل الوردة الجملية ولكنه يكن لك الحقد والاحتقار وفي لحظة قد يتحول كالوحش يغدر بك بنفسه أو بعصابة اقاربه فمعدل الجرائم في الفلبيين هو الأكثر في القارة الأسيوية، فالعصابات منتشرة كالوباء ولا تستغرب ان بعض أفراد الشرطة لهم علاقات وثيقة مع العصابات فلا يوجد نزاهة في القانون والكل فاسد بدرجات متفاوتة
- أغلب شعب الفلبين خكري وشاذ فالحكومة سمحت لهم بهذا فتجد نسبة الشذوذ والدعارة عالية ووسيلة لجني المال فتصدير الدعارة والخدم والممرضات هو ما تبرع فيه هذه الدولة.
- أغلب شعب الفلبين يعاني من عقدة النقص فهم يزدرءون الهنود والعربي فكذلك تدور سنن الله في الكون فتجد شعوب الصين واليابان وكوريا يحتقرون الفلبيني لدرجة كبيرة وبأنه ذو معدل ذكاء منخفض وحكومتة فاسدة وأن الفلبيني غير كفؤ لقيادة وغير مؤهل لوظائف التي تتطلب المهارات القيادية أو التفكير والابتكار فكل ما تقدمه الفلبيين هو تصدير الخدم والممرضات وعاملات المساج فهذا كل ما يستطيع الفلبيني ان يبدع فيه فغير ذلك فهو لا يستطيع. نسبة الجهل والفقر والتخلف مرتفعة لحد كبير لدرجة ان الناخبيين الفلبينيون قاموا بتصويت لملاكم فلبيبني يدعى باكياو لتولي رسائة الدولة !
هناك مصدر أخر لتخلف الشعب هو قراءة مقال جريدة التايمز بوصف الفلبين بالاكثر الشعوب تخلفا على مستوى العالم
- أغلب شعب الفلبين يحتقر الاسلام بشدة فجنوب الفلبيبن مقاطعة " مندي ناو" المسلمة تعاني من اضطهاد الحكومة واستغلال الثروات الطبيعة لمقاطعة بدون انصاف. فحزني وألمي كبيريين فالجنوب مسلم والشمال والوسط مسيحي. وسخطي على الشمال والوسط الفلبيني
- أغلب شعب الفلبين يتنصل من فلبينيته ويدعى بأن أسلافه هم من الاسبان والامريكان ولا يذكر اليابانيين. فغريب أمرهم فالشعب مريض بعقلية الاستعمار الغربي فهو يفتخر بالاسبان والامريكان ولا يفتخر بالاستعمار الياباني.
لو تحددث مع بعضهم لادعى بان اسلافه من العرق الاوروبي.
- أغلب شعب الفلبين يستخدم معيار الرائحة في التميز بين الطبقات فتجد أغلب الطبقات الغنية تستخدم المنديل في حياتهم اليومية بشكل مبالغ فيه في جميع الاماكن فبذلك اشارة ان الطبقات المتوسطة أو الفقيرة ذو روائح غير طيبة وينبغي عدم الاختلاط معها. فأصبح الشعب يعاني من عقدة النقص في مسالة الرائحة وربطها مع الهنود. فالفلبيني ذو اللون الاسمر يبالغ في تبييض وجهه فتجد أغلب الشعب معتوه بمسالة الكريمات المبيضة لبشرة وهذا ينطبق على الجنسيين الذكر والانثى. أسمر يعني هندي في قواميس صفحاتهم المتهالكة.
- أغلب شعب الفلبين لا يهمهم سوى الابتهاج والاحتفال فهو يعيش في حدود يومه ولا يفكر لغده فقدراته العقلية لا تتخطى الى ما هو أعمق وأهم فكما ذكرت فالفلبيني لا يصلح لادوار القيادية على عكس الصيني والياباني والكوري الذي يفكر في بناء دولتة. فالبيئة تجعل منهم أقرب لتملك الادوار السفلى مثل الممرضات والخادمات المنزلية والتجميل.
كل ما ذكرت هو صحيح مئة بالمئة فلك ان تتأكد بنفسك.