قصيدة تنسب للشاعر محمد الزبيري
( العسكري بليد للأذى فطن *** كأن إبليس للطغيان رباه )
عن الحقيقة أعمى ليس يبصرها *** وللنصيحة يبقى فاغراً فاه
كل الحقائق عنه صارت مغيبة *** الا حقيقة أن "الحاكم" الله
تراه يطرب في سماع سيده *** وينفجر غضبا إن قلت اواه
ودائماً يسعى في كد وفي تعب *** وفي النتيجة لامال ولاجاه
يحمي اللصوص به بعض عورتهم *** فإن تخلى عن بابهم تاهو
يرمي الرصاص على الأطفال مبتهجا *** ويرتمي ليقبل رجل مولاه
للإقتراع يساق خاضعا فرحا *** كما يساق خروف نحو مرعاه
( العسكري بليد للأذى فطن *** كأن إبليس للطغيان رباه )
عن الحقيقة أعمى ليس يبصرها *** وللنصيحة يبقى فاغراً فاه
كل الحقائق عنه صارت مغيبة *** الا حقيقة أن "الحاكم" الله
تراه يطرب في سماع سيده *** وينفجر غضبا إن قلت اواه
ودائماً يسعى في كد وفي تعب *** وفي النتيجة لامال ولاجاه
يحمي اللصوص به بعض عورتهم *** فإن تخلى عن بابهم تاهو
يرمي الرصاص على الأطفال مبتهجا *** ويرتمي ليقبل رجل مولاه
للإقتراع يساق خاضعا فرحا *** كما يساق خروف نحو مرعاه