العسكري

يمك دروبي

عضو بلاتيني
قصيدة تنسب للشاعر محمد الزبيري



( العسكري بليد للأذى فطن *** كأن إبليس للطغيان رباه )

عن الحقيقة أعمى ليس يبصرها *** وللنصيحة يبقى فاغراً فاه

كل الحقائق عنه صارت مغيبة *** الا حقيقة أن "الحاكم" الله

تراه يطرب في سماع سيده *** وينفجر غضبا إن قلت اواه

ودائماً يسعى في كد وفي تعب *** وفي النتيجة لامال ولاجاه

يحمي اللصوص به بعض عورتهم *** فإن تخلى عن بابهم تاهو

يرمي الرصاص على الأطفال مبتهجا *** ويرتمي ليقبل رجل مولاه

للإقتراع يساق خاضعا فرحا *** كما يساق خروف نحو مرعاه
 

أم فواز

فـزّاعة
ودائماً يسعى في كد وفي تعب *** وفي النتيجة لامال ولاجاه
يحمي اللصوص به بعض عورتهم *** فإن تخلى عن بابهم تاهو
يرمي الرصاص على الأطفال مبتهجا *** ويرتمي ليقبل رجل مولاه
للإقتراع يساق خاضعا فرحا *** كما يساق خروف نحو مرعاه



أبيات فيها من الحقيقة الكثير ..
يسلم اختيارك يمك دروبي
كنت دائماً تختار الجميل .. ولكنني أراك مقـلاّ هذه الايام
أتمنى أن تواصل وتنتقي لنا من ذائقتك .. فهناك متابعين لك
وصح لسان الشاعر محمد الزبيري :إستحسان:
 

يمك دروبي

عضو بلاتيني
أبيات فيها من الحقيقة الكثير ..
يسلم اختيارك يمك دروبي
كنت دائماً تختار الجميل .. ولكنني أراك مقـلاّ هذه الايام
أتمنى أن تواصل وتنتقي لنا من ذائقتك .. فهناك متابعين لك
وصح لسان الشاعر محمد الزبيري :إستحسان:

الله يسلمك يام فواز
هالقصيدة قيلت ايام حكم العسكر
وشكلة بيرجع :)
وهالايام مشغول وأكيد اذا عن علي الشعر ماراح القى مساحة مثل هالمكان
 
أعلى