حزب الله وورق التوت

يمك دروبي

عضو بلاتيني
حزب الله وورق التوت!
مزيد من ورق التوت يتساقط عن جسد حزب الله فاضحا وكاشفا حقيقته البشعة والقبيحة للغاية. مع انكشاف الأدلة والبراهين والحجج القانونية المقدمة ضد حزب الله في لاهاي لدى المحكمة الدولية والمنعقدة لأجل محاكمة قتلة رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري، كلها حتى الآن تقدم وصفا تفصيليا دقيقا عن تخطيط الحزب ومراقبته للفقيد منذ فترة ليست بالقليلة والإعداد الجيد والمتكامل لهذه الجريمة الإرهابية من اتصالات ومشتريات وتحركات وتمويلات، كلها تصب لنفس الهدف الشرير، وكلها تدين الحزب وإجرامه. كل هذه التفاصيل المقززة والمرعبة والإجرامية تؤكد التحول الكامل لنهج حزب الله منذ اغتيال رفيق الحريري وصولا لسلسلة الاغتيالات المستمرة بحق الشخصيات اللبنانية الوطنية المعارضة لنهجه الإجرامي حتى «غزوة بيروت» التي قام فيها باحتلال أجزاء من المدينة وقتل أبنائها وإثارة الفتن والفزع والرعب فيها حتى غزوه لسوريا لقتل شعبها ومشاركة نظام مجرم سفاح، يقتل مواطنيه بكل الوسائل. إنه مسلسل مستمر من الجرائم والأكاذيب والتضليل كله باسم المقاومة وباسم الدين وكلاهما منه براء. وليت الموضوع توقف عند ذلك فحسب ولكن هناك ملفات عظمى سيأتي دورها قريبا جدا لفضح وكشف المزيد من الملفات السوداء لهذا الكيان، فالكثيرون لا يزالون يذكرون خطب زعيم الحزب حسن نصر الله وهو يرعد ويتوعد أمام أنصاره «مفرقا» بين الأموال التي يتلقاها الحزب واصفا إياها بأنها المال «الطاهر» وبين الأموال التي يتلقاها الفرقاء اللبنانيون الآخرون بأنها عكس ذلك تماما.

ولكن يا ترى ما هي حقيقة مصادر هذا المال «الطاهر»؟ إنه السر القبيح الذي لم يكشف عنه حتى الآن، وإن كانت الشائعات والأخبار تتناقل وتتهامس عن تلك المسألة بشكل لا يتوقف أبدا. فمعروف تماما أن الحزب يتغذى من أموال تأتيه من رجال أعمال في أفريقيا، وكثير منهم يعملون في تهريب الماس وغسل أموال ساسة أفارقة وتجارة السلاح لفرقاء الحروب الأهلية في مناطق ملتهبة مثل ليبيريا وساحل العاج ونيجيريا (وهذه مسائل معروفة وتم الكشف عنها) ويعاد «توزيعها» إلى الداخل اللبناني بشكل فج ومريب عبر تملك العقارات والأراضي بشكل فيه مبالغة في قيمة الأسعار أو إنشاء وإطلاق مشاريع تجارية مثيرة للجدل لما فيها من اعتداء على حقوق ملكية فكرية واضحة.

أتذكر قيام أحد رجال الأعمال الذي يزعم أنه من المحسوبين على الحزب بإنشاء قهوة «الصخرة الصلبة» ويقال إنه محسوب على شركة سلسلة المطاعم الدولية ذات نفس الاسم والامتياز المعروف ولكن هذا الامتياز كان يملكه في لبنان مستثمر خليجي معروف، وقام بإنشاء مطعم بنفس الاسم ولكنه لم يستطع «إيقاف» ولا «منع» المطعم الجديد. وهذا المال كان يأتي كما يتردد من مزارع «حشيشة الكيف» بالبقاع وبعلبك، وكذلك الأمر من مزارع «مريبة» في أميركا اللاتينية، وهناك بنوك معروفة كانت قنوات تمويل وتبييض لهذا المال «الطاهر» دون أن يجرؤ البنك المركزي اللبناني على الكشف عنه إلا بعد أن تقدمت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشكاوى صريحة أدت لمعاقبة بعض من تلك المصارف.

لكن المال «الطاهر» لا يزال صندوقا أسود لم يفتح بعد لكشف وفضح كل تفاصيله الجهنمية التي سيجري فيها معرفة أمور مذهلة، توضح الشبكات التي تدعم وتمول العمليات الإجرامية والإرهابية للتنظيم المجرم المسمى بحزب الله. حسن نصر الله الذي تضمنت خطبه الادعاءات التي لم يعد من الممكن تصديقها فقد كل مصداقية وجدارة كانت له من قبل.

انتهت شرعية خطاب المقاومة وانكشف الوجه الإجرامي والإرهابي لهذا الكيان ولم يعد من الممكن التعامل معه «لبنانيا» إلا أنه سرطان يهدد السوية الاجتماعية وبات يشكل خطرا إقليميا متعاظما وله دور عظيم في انتشار الفتنة الطائفية والاستبداد السياسي والإساءة للأديان. ورق التوت يستمر في السقوط والقادم مذهل أكثر!

* حسين شبكشي

مزيد من تعرية هذا الحزب الطائفي الصفيوني . ومزيد من دجل هذا الجرذ السمين حسن صواويخ
 
التعديل الأخير:

يمك دروبي

عضو بلاتيني
لم يعد حزب الله ذلك الحزب الذي يصفق لقائده الكثيرون من المحيط إلى الخليج، بل تحول إلى شريك في سحق الثورة الشعبية السورية المشروعة. وقد بدت إيران وهي تدفع بحزب الله إلى أتون المحرقة السورية وكأنها تطلق النار على قدميها.
هل يعقل أن تقوم بالتضحية بحركة المقاومة الأشهر في التاريخ العربي والإسلامي الحديث؟ ألا ترىطهران كيف تحول الحزب الذي كان يحظى بشعبية كبرى إلى قاتل مأجور في عيون الكثيرين؟ وقد جاء التورط العسكري للحزب في سوريا كمسمار أخير في نعش تلك الحركة، التي كان يعلق عليها الكثيرون آمالاً كبرى، لكن كل تلك الآمال تبخرت.
حسب إيران وحزب الله الآن أن ينجوا من سياط الشعوب ووسائل الإعلام العربية، التي باتت ترى في حزب الله مجرد بيدق طائفي مفضوح في أيدي من بات يسميه البعض بـ’العدو الصفيوني’.
والأسوأ من ذلك، أن الكثير من القوى في المنطقة راحت تعمل على انتاج جماعات لمواجهة حزب الله بالقوة. وقد بدأت تباشير ذلك بالتفجيرات التي تدك ضاحية حزب الله ومناطقه بشكل منظم. من كان يتوقع أن تتعرض مناطق الحزب إلى اهتزازات أمنية مرعبة؟
من الواضح أن ‘أول الرقص حنجلة’، كما يرى العارفون، فالقادم أعظم، حيث سيشهد بروز جماعات سنية تقض مضاجع إيران في لبنان. ولن يكون وقتها خصوم حزب الله من نوعية ‘السنيورة’ و’الحريري’، بل ربما من نوعيات صادمة جداً. وقد أدى تدهور سياسة إيران اللبنانية بدوره إلى تعميق الشرخ بين إيران والشعب السوري من جهة أخرى، حيث بات غالبية المسلمين السوريين ينظرون إلى إيران وحزب الله على أنه عدو طائفي مقيت، بعد اشتراكه في ما بدا على أنها معركة مذهبية.
ليس صحيحاً أن إيران تغلغلت في سوريا بعد اندلاع الثورة، على العكس من ذلك، فقد كانت سوريا قبل الثورة مجالاً حيوياً إيرانياً بامتياز، إن لم نقل محمية إيرانية. لكن قبضة إيران في سوريا قد اهتزت كثيراً بعد الثورة بسبب الغطرسة الإيرانية ووهم القوة.
لقد كان هناك موقفان داخل القيادة الإيرانية بعد اندلاع الثورة السورية، موقف كان يقوده الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد، وموقف يقوده المرشد الأعلى. لقد صرح نجاد في لقاءات كثيرة أنه يعتبر ما يحدث في سوريا ثورة شعبية حقيقية مشروعة، وعلى القيادة السورية أن تتعامل معها كثورة بإجراءات إصلاحية حقيقية، بدل مواجهتها بالحديد والنار.
لكن المرشد الأعلى كان يصر على مواجهة الثورة السورية بنفس الطريقة التي واجهت فيها إيران ‘الثورة الخضراء’ بالقوة الوحشية. وبما أن الرئيس في إيران بلا حول ولا قوة، فقد انصاع للولي الفقيه، الذي راح يدعم حليفه السوري بالغالي والرخيص للقضاء على الثورة.
وقد تسببت سياسة العنجهية هذه بأضرار فادحة لإيران في سوريا، فمن الواضح أن طهران تورطت في المستنقع السوري شر ورطة، بدليل أنها راحت تستجلب المليشيات الشيعية من كل حدب وصوب لإنقاذ وضعها المتدهور هناك.
أضف إلى ذلك أنها باتت تستجدي الآن الكثير من القوى والدول في المنطقة لإيجاد حل لورطتها السورية، وقد بدأت تنفتح مؤخراً على الإخوان المسلمين، والحركات السلفية، وبعض الدول على أمل إيجاد مخرج من المهلكة السورية، التي أضرت كثيراً بوضعها في المنطقة.

*فيصل القاسم
 

يمك دروبي

عضو بلاتيني
شكرا لك على الموضوع.

العفو يازميل

000
موقف الشيعة من مذابح سوريا سيكون ورقة سوداء في قادم الأيام



هل يتحمل الضمير الشيعي مذابح حمص ودرعا ودمشق وديرالزور وعموم الشام؟ وإلى متى؟.
هل يجيز هذا الضمير، شرعاً ومذهباً وانسانية، السكوت عن محاصرة المدن وضرب بيوت الناس بالدبابات والصواريخ وقتل سكانها دون تمييز؟

هل يمكنه السكوت عن قتل ما بين خمسين ومائة شخص كل يوم دون ذنب او جريرة، سوى انهم يرفضون القمع ويطالبون بالحرية والكرامة، ويريدون اختيار نظام الحكم برغبتهم؟

هل الاعتراض على «الموقف السلفي» او اي موقف كان من مطالب الشعب البحريني، يجيز للشيعة ان يتجاهلوا ما يحدث في سورية من جرائم رهيبة كل يوم؟ هل المذابح المستمرة في سورية منذ نحو عام، وهذا القصف الاجرامي البشع لمدينة حمص مثلاً، يشبهان ما يجري او جرى في البحرين؟
ألا يعد مثل هذا الموقف وهذه المقارنة المجحفة، اساءة في الواقع الى قضية الشعب البحريني ونضال شعبه ومطالبه الاصلاحية العادلة؟

هل خطآن يساويان صواباً، وهل جريمتان تنجم عنهما البراءة؟.

من يعمل في الخفاء داخل الكويت لتضليل الرأي العام الشيعي ويسعى لقيادتهم صفاً واحداً، لدعم النظام السوري، وتجاهل كل هذه الجرائم التي ترتكب كل يوم في مدن الشام؟.

من يعرف وصول المعلومات الصحيحة الى هؤلاء الناس، ومن يقلب لهم الحقائق ويتلاعب بالصورة ويربط مصير وموقف شيعة الكويت بمصير انظمة مغامرة او قمعية تدوس الناس في الشوارع وتعذب المتظاهرين وتنهب المقدرات وتهدم المدن؟.

كيف يمكن للشيعة ان يقولوا بعد هذا التجاهل لمذابح سورية انهم مع المظلومين والمستضعفين والمستباحين؟ كم سيبقى من مصداقية بكاء الشيعة في محرم وعاشوراء على القتلى والمظلومين، ان لم يستنكروا اليوم جرائم قتل الشعب السوري وتخريب دياره وتعذيب معتقليه؟

سيدفع الضمير الشيعي حتماً، ثمناً فادحاً من مصداقيته نظير هذا التجاهل والسكوت! وسيعتبر هذا الموقف الغريب ورقة سوداء محرجة في القادم من الايام، تماماً مثل تجاهل العالم العربي مثلاً لمذابح الاكراد في زمن صدام حسين، او جرائمه ضد الانتفاضة الشعبانية عام 1991، وسيبرر هذا التجاهل لآلام سورية مشاعر من الكراهية والنفور ضد الشيعة في كل مكان، ولوقت طويل قادم.

لقد دمر التشيع السياسي واحزابه وافكاره رؤية الشيعة لمصالحهم وتلاعب بكل موازينهم المنطقية، بل الاخطر من ذلك انه القى الرعب في قلوب معارضيه فصاروا يتجنبون كل ما يعرضهم لغضب هذه الاحزاب.

على كل الشيعة ان يتساءلوا: من سيدفع ثمن مثل هذا الموقف وهذا التجاهل؟ وعليهم كذلك ان يتساءلوا: اين مجتهدو الشيعة وقياداتهم الدينية والسياسية والثقافية والأكاديمية؟ هل يجيز هؤلاء جميعاً هذه الجرائم والمذابح وقصف المدن؟ هل «ما جرى ويجري في البحرين» يبرر.. حتى ابادة الشعب السوري؟!.

* خليل علي حيدر
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
العفو يازميل

000
موقف الشيعة من مذابح سوريا سيكون ورقة سوداء في قادم الأيام



هل يتحمل الضمير الشيعي مذابح حمص ودرعا ودمشق وديرالزور وعموم الشام؟ وإلى متى؟.
هل يجيز هذا الضمير، شرعاً ومذهباً وانسانية، السكوت عن محاصرة المدن وضرب بيوت الناس بالدبابات والصواريخ وقتل سكانها دون تمييز؟

هل يمكنه السكوت عن قتل ما بين خمسين ومائة شخص كل يوم دون ذنب او جريرة، سوى انهم يرفضون القمع ويطالبون بالحرية والكرامة، ويريدون اختيار نظام الحكم برغبتهم؟

هل الاعتراض على «الموقف السلفي» او اي موقف كان من مطالب الشعب البحريني، يجيز للشيعة ان يتجاهلوا ما يحدث في سورية من جرائم رهيبة كل يوم؟ هل المذابح المستمرة في سورية منذ نحو عام، وهذا القصف الاجرامي البشع لمدينة حمص مثلاً، يشبهان ما يجري او جرى في البحرين؟
ألا يعد مثل هذا الموقف وهذه المقارنة المجحفة، اساءة في الواقع الى قضية الشعب البحريني ونضال شعبه ومطالبه الاصلاحية العادلة؟

هل خطآن يساويان صواباً، وهل جريمتان تنجم عنهما البراءة؟.

من يعمل في الخفاء داخل الكويت لتضليل الرأي العام الشيعي ويسعى لقيادتهم صفاً واحداً، لدعم النظام السوري، وتجاهل كل هذه الجرائم التي ترتكب كل يوم في مدن الشام؟.

من يعرف وصول المعلومات الصحيحة الى هؤلاء الناس، ومن يقلب لهم الحقائق ويتلاعب بالصورة ويربط مصير وموقف شيعة الكويت بمصير انظمة مغامرة او قمعية تدوس الناس في الشوارع وتعذب المتظاهرين وتنهب المقدرات وتهدم المدن؟.

كيف يمكن للشيعة ان يقولوا بعد هذا التجاهل لمذابح سورية انهم مع المظلومين والمستضعفين والمستباحين؟ كم سيبقى من مصداقية بكاء الشيعة في محرم وعاشوراء على القتلى والمظلومين، ان لم يستنكروا اليوم جرائم قتل الشعب السوري وتخريب دياره وتعذيب معتقليه؟

سيدفع الضمير الشيعي حتماً، ثمناً فادحاً من مصداقيته نظير هذا التجاهل والسكوت! وسيعتبر هذا الموقف الغريب ورقة سوداء محرجة في القادم من الايام، تماماً مثل تجاهل العالم العربي مثلاً لمذابح الاكراد في زمن صدام حسين، او جرائمه ضد الانتفاضة الشعبانية عام 1991، وسيبرر هذا التجاهل لآلام سورية مشاعر من الكراهية والنفور ضد الشيعة في كل مكان، ولوقت طويل قادم.

لقد دمر التشيع السياسي واحزابه وافكاره رؤية الشيعة لمصالحهم وتلاعب بكل موازينهم المنطقية، بل الاخطر من ذلك انه القى الرعب في قلوب معارضيه فصاروا يتجنبون كل ما يعرضهم لغضب هذه الاحزاب.

على كل الشيعة ان يتساءلوا: من سيدفع ثمن مثل هذا الموقف وهذا التجاهل؟ وعليهم كذلك ان يتساءلوا: اين مجتهدو الشيعة وقياداتهم الدينية والسياسية والثقافية والأكاديمية؟ هل يجيز هؤلاء جميعاً هذه الجرائم والمذابح وقصف المدن؟ هل «ما جرى ويجري في البحرين» يبرر.. حتى ابادة الشعب السوري؟!.

* خليل علي حيدر
احرجتني بالمقالة؟؟!
يا عزيزي
الشيعة ليسوا كتلة فكرية واحدة
حتى في ايران والتي تصنف انها الحكومة الشيعية الوحيدة والتي تدعم نظام الاسد
هناك داخل الحكومة و الشعب اراء و توجهات مختلفة فيها
حتى اهل السنة يختلف درجة تأييدهم و تعاطفهم مع الثورة السورية و الوضع الانساني. فيها
ففي دول الخليج العربية مثلا و المتأثرة بالوهابية التعاطف اكبر و اشد من دول عربية سنية اخرى
مثل المغرب العربي و مصر لان لها فهم و قراءة اخرى للحدث السوري .
 

الجيش الحر

عضو بلاتيني
يمثل هذا الحزب الارهابي العقيدة السياسية للمزبلة الارهابية ايران وهي البيئة الارهابية والفكرية والعقائدية الحاضنة لمثل هذة الافكار الارهابية الاجرامية ضد المسلمين.

واحد هؤلاء الارهابيين التابعيين للولايه الذين يحاكمون الان بتهمة قتل الحريري ومرافقيه كان مسجون في الكويت بقضايا ارهابية وللاسف هرب عند الغزو العراقي.

وكما قال الامين العام لحزب الله السابق صبحي الطفيلي بما معناه ان الشيعة اصبحوا يخدمون اسرائيل بكل سذاجة بعد ان تبعو ايران وارهابها ضد المسلمين.

لن يرتاح المسلمين الا عندما نسحق الولايه واتباعها الارهابيين الخونه فهم منبع الارهاب والقتل والدجل والفتن والكذب.
 

الجيش الحر

عضو بلاتيني
يمثل هذا الحزب الارهابي العقيدة السياسية للمزبلة الارهابية ايران وهي البيئة الارهابية والفكرية والعقائدية الحاضنة لمثل هذة الافكار الارهابية الاجرامية ضد المسلمين.

واحد هؤلاء الارهابيين التابعيين للولايه الذين يحاكمون الان بتهمة قتل الحريري ومرافقيه كان مسجون في الكويت بقضايا ارهابية وللاسف هرب عند الغزو العراقي.

وكما قال الامين العام لحزب الله السابق صبحي الطفيلي بما معناه ان الشيعة اصبحوا يخدمون اسرائيل بكل سذاجة بعد ان تبعو ايران وارهابها ضد المسلمين.

لن يرتاح المسلمين الا عندما نسحق الولايه واتباعها الارهابيين الخونه فهم منبع الارهاب والقتل والدجل والفتن والكذب.
 

يمك دروبي

عضو بلاتيني
احرجتني بالمقالة؟؟!
يا عزيزي
الشيعة ليسوا كتلة فكرية واحدة
حتى في ايران والتي تصنف انها الحكومة الشيعية الوحيدة والتي تدعم نظام الاسد
هناك داخل الحكومة و الشعب اراء و توجهات مختلفة فيها
حتى اهل السنة يختلف درجة تأييدهم و تعاطفهم مع الثورة السورية و الوضع الانساني. فيها
ففي دول الخليج العربية مثلا و المتأثرة بالوهابية التعاطف اكبر و اشد من دول عربية سنية اخرى
مثل المغرب العربي و مصر لان لها فهم و قراءة اخرى للحدث السوري .

حزب الله هو احد فروع الحرس الثوري الذي يأتمر
بأمر الولي الفقية وهذا معروف حالة حال لواء ابو العباس الذي للتو خرج من استبداد بعث العراق . انتم ياعمر طائفيون اكثر من الطائفية نفسها وتمارسون التقية التي تعتبر في عقيدتنا نوع من النفاق بعكسنا نعتبر الصدح بالحق من اعظم الفضائل وهذا ماتتصورة احيانا انقسام
انت ياعمر لا تسطيع انتقاد الولي الفقية ولا حتى حسن نصرالله خوفا من ان يحرمك من دخول الجنة .
واختلف العرب على كل الثورات الا ثورة سوريا
في بحق اعظم ثورة قامت في هالقرن
ولا يوجد بلد عربي يقف ضد ثورة سوريا بعكس
الثورات الاخرى . لكن الله أراد فضحكم امام حتى أنفسكم . أسطورة المقاومة والممانعة أصبحت فقط للتندر عندنا . أتذكر كلام حسن صواويخ عندما قال سلاح حزب الله فقط لإسرائيل فوجدناه في القصير .
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
حزب الله هو احد فروع الحرس الثوري الذي يأتمر
بأمر الولي الفقية وهذا معروف حالة حال لواء ابو العباس الذي للتو خرج من استبداد بعث العراق . انتم ياعمر طائفيون اكثر من الطائفية نفسها وتمارسون التقية التي تعتبر في عقيدتنا نوع من النفاق بعكسنا نعتبر الصدح بالحق من اعظم الفضائل وهذا ماتتصورة احيانا انقسام
انت ياعمر لا تسطيع انتقاد الولي الفقية ولا حتى حسن نصرالله خوفا من ان يحرمك من دخول الجنة .
واختلف العرب على كل الثورات الا ثورة سوريا
في بحق اعظم ثورة قامت في هالقرن
ولا يوجد بلد عربي يقف ضد ثورة سوريا بعكس
الثورات الاخرى . لكن الله أراد فضحكم امام حتى أنفسكم . أسطورة المقاومة والممانعة أصبحت فقط للتندر عندنا . أتذكر كلام حسن صواويخ عندما قال سلاح حزب الله فقط لإسرائيل فوجدناه في القصير .
تضحكني كثيرا كثيرا
بالنسبة لحسن نصر الله فقد كتبت مرارا
انه فقد شرعتيه و باع دينه بدنياه بحماقة الدخول في حرب سوريا
اما ما تعتبره ولي الفقية فأنا لا اعترف به و اعتبره دكتاتور و طاغية.
 

يمك دروبي

عضو بلاتيني
تضحكني كثيرا كثيرا
بالنسبة لحسن نصر الله فقد كتبت مرارا
انه فقد شرعتيه و باع دينه بدنياه بحماقة الدخول في حرب سوريا
اما ما تعتبره ولي الفقية فأنا لا اعترف به و اعتبره دكتاتور و طاغية.

بارك الله في بصيرتك

واعذرني لم اطلع ع كتاباتك
 

يمك دروبي

عضو بلاتيني
حقائق عن شبكات التجسس الإيرانية في الخليج العربي (غالبيتهم من حزب الله )

لم يعد يخفى على المواطن الخليجي العادي مدى التدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي لدول مجلس التعاون، بدءاً من مملكة البحرين التي أصبحت ميداناً يشهد على هذه التدخلات، مروراً بالكويت والمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية، وصولاً إلى دولة الإمارات العربية المتحدة
بل إن النظام الحاكم في طهران أصبح يتفنن ويتوسع في عنجهيته، وما انفك يهدد دول المنطقة بلغة عدائية يطلقها المسؤولون هناك، بداية من قيادات الحرس الثوري وأعضاء البرلمان، وانتهاءً بالقيادات البسيجية والطلابية
ولقد قدرت مصادر استخبارية غربية في العاصمة الألمانية عدد عملاء إيران في دول مجلس التعاون الخليجي الست وحدها بما يتراوح بين 2000 و3000 ، غالبيتهم من «حزب الله» اللبناني، فيما يمتلك النظام في طهران نحو 800 عميل إيراني، معظمهم يعمل في السفارات والقنصليات الإيرانية في الخليج تحت حصانات دبلوماسية، وفقا لتقرير نشر عام 2009
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: إذا كان هذا العدد الضخم كان قبل أربع سنوات، فكم أصبح عدد هؤلاء الجواسيس في الوقت الراهن؟ وبعيداً عن هذه الأرقام المخيفة، سيتطرق هذا التقرير إلى شبكات التجسس الإيرانية التي نجحت السلطات الأمنية في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي في اكتشافها وتفكيكها، وهو مسح سريع للسنوات الست الماضية فقط
فالتدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي لدول الخليج العربي حقيقة مرة وخطر يحتاج إلى وقفة جادة من كافة دول المجلس تجاه هذه التصرفات المتكررة من الجانب الإيراني الذي ضرب بعرض الحائط كل الاتفاقيات والمعاهدات الدولية، متجاهلا حق الجوار واحترامه في محاولات للهروب من المشاكل التي يواجهها النظام على المستوى الداخلي وتصدير الإرهاب وزرع الخلايا التجسسية في كافة دول المنطقة العربية
وما لم تتخذ دول مجلس التعاون الخليجي خطوات ملموسة لوقف هذه التدخلات الإيرانية فإن طهران ستتمادى ولا شك في ذلك، معتبرة أن هذه الدول لا يمكنها الوقوف في وجه تصرفاتها مما يقودها إلى مزيد من الصلف السياسي والتدخل في شؤون هذه الدول
من جانب آخر، يظهر هذا التقرير أن طهران تركز في اختيار عناصرها الإستخباراتية في الدول الخليجية على العنصر المحلي العربي من ضعاف النفوس من المواطنين الخليجيين أو بعض اللبنانيين والسوريين المحسوبين على أذرعة إيران في الوطن العربي، مثل حزب الله والنظام السوري
وهذا العنصر الأخير يشكل قاسماً مشتركاً في معظم الشبكات التجسسية الإيرانية التي تم تفكيكها حتى الآن
وأخيراً، من شبه المؤكد أن دول الخليج العربي لن تتمكن من كشف جميع خلايا إيران التجسسية النشطة أو النائمة داخل حدودها، وأن ما تم تفكيكه قد يكون جزءاً صغيراً من كيان أكبر زرعته إيران في هذه الدول، خاصة في ظل الظروف السياسية الساخنة في المنطقة

* محمد السلمي
 
أعلى