عبدالله الرومي
عضو
الكاتب عبدالله الرومي
سلام عليكم
اخواني واخواتي
كتبت هذي المقالة بالمعانا الي اشوفه
وكل اهلي المنطقة ونزلته بكل التواصل الاجتماعي وبالجرائد الاكترونية
وان شاءلله توصل للوجهاء .
سلوى مابين الماضي و الحاضر المر
منطقة سلوى سميت بهذا الاسم لأنها كانت منطقة تنزه وتسلية اما الان فهي منطقة مأهوله و كان وباء اصابها , المنطقة التي عدد سكنها قرابة ال 100 ألف نسمة لا تستطيع ان تنعم بهدوء وسط ضوضاء الازدحامات المرورية التي تجاهلتها حركة السير و المرور في وزراة الداخلية , اذا ان الازدحام صفة سائدة فيها صبحا و مساء, ناهيك عن امور عدة ساتطرق لها تباعا
العديد من سكان المنطقة قد استغربوا الاهمال الحقيقي من قبل الاشغال لزالتهم دوار كان قد خفف العبء عن اهل المنطقة بتخفيف ازدحاهم, و قد اخبرني احد ابناء المنطقة ان الدوار هو دوار للترضية , قد تم بناء و ازالته اكثر من مرة , نظرا لشبهة الانتفاع تم تسميته بدوار الترضية بين اهالي المنطقة
ولا يخفى على اهالي المنطقة وجود المدارس الخاصة في المنطقة, تلك المدارس التي هي اصل الازدحام و نظرا لوجودها في منطقة سكنية هناك شبهة تحوم حول التراخيص و هذا الامر مناط باعضاء المجلس البلدي الذي يجيب عليهم مراقبة الرخص و مدى صحتها .
اما المستوصف البأس على حد وصف اهل سلوى و كما قال المثل ( اهل مكة ادرى بشعابها ) ناهيك عن كثرة المرضى و المراجعين الا انه في بعض الاحيان يكون هناك دكتور واحد فقط يشرف على مرضى في كل عيادة , هل لك ان تتخيل 100 الف نسمة تحت اشراف 3 او 4 اطباء فقط و من المعروف ان هناك امراض موسمية تصيب المرضى تجعل من المستوصفة ثكنة مملوءة, وبخاصة مرضى الربو و الزكام
.وشقق الايجار و ما ادراك ما شقق الايجار؟! , انها شقق للعزاب تقام بها السهرات الحمراء و لك ان تقرأ في الصحف المحلية لتعرف عن ضبطيات وزارة الداخلية لاصحاب الحفلات الحمراء و السكارى الذين يتم ضبطهم في تلك المنطقة وناهيك عن متعاطي المخدرات الذين تم ضبطهم من رجال الامن
سلوى كان بها اول حديقة حيوان في الكويت قبل ان يتم نقلها الى العمرية و منطقة سلوى كانت من المناطق النموذجية في الكويت , وبتجاهل الحكومة لها و اعضاء مجلس الامة و البلدي على حد سواء ستنتهي سلوى تاثرا بجراحها التي لم تعالجها الحكومة والمجلس البلدي و مجلس الامة
سلام عليكم
اخواني واخواتي
كتبت هذي المقالة بالمعانا الي اشوفه
وكل اهلي المنطقة ونزلته بكل التواصل الاجتماعي وبالجرائد الاكترونية
وان شاءلله توصل للوجهاء .
سلوى مابين الماضي و الحاضر المر
منطقة سلوى سميت بهذا الاسم لأنها كانت منطقة تنزه وتسلية اما الان فهي منطقة مأهوله و كان وباء اصابها , المنطقة التي عدد سكنها قرابة ال 100 ألف نسمة لا تستطيع ان تنعم بهدوء وسط ضوضاء الازدحامات المرورية التي تجاهلتها حركة السير و المرور في وزراة الداخلية , اذا ان الازدحام صفة سائدة فيها صبحا و مساء, ناهيك عن امور عدة ساتطرق لها تباعا
العديد من سكان المنطقة قد استغربوا الاهمال الحقيقي من قبل الاشغال لزالتهم دوار كان قد خفف العبء عن اهل المنطقة بتخفيف ازدحاهم, و قد اخبرني احد ابناء المنطقة ان الدوار هو دوار للترضية , قد تم بناء و ازالته اكثر من مرة , نظرا لشبهة الانتفاع تم تسميته بدوار الترضية بين اهالي المنطقة
ولا يخفى على اهالي المنطقة وجود المدارس الخاصة في المنطقة, تلك المدارس التي هي اصل الازدحام و نظرا لوجودها في منطقة سكنية هناك شبهة تحوم حول التراخيص و هذا الامر مناط باعضاء المجلس البلدي الذي يجيب عليهم مراقبة الرخص و مدى صحتها .
اما المستوصف البأس على حد وصف اهل سلوى و كما قال المثل ( اهل مكة ادرى بشعابها ) ناهيك عن كثرة المرضى و المراجعين الا انه في بعض الاحيان يكون هناك دكتور واحد فقط يشرف على مرضى في كل عيادة , هل لك ان تتخيل 100 الف نسمة تحت اشراف 3 او 4 اطباء فقط و من المعروف ان هناك امراض موسمية تصيب المرضى تجعل من المستوصفة ثكنة مملوءة, وبخاصة مرضى الربو و الزكام
.وشقق الايجار و ما ادراك ما شقق الايجار؟! , انها شقق للعزاب تقام بها السهرات الحمراء و لك ان تقرأ في الصحف المحلية لتعرف عن ضبطيات وزارة الداخلية لاصحاب الحفلات الحمراء و السكارى الذين يتم ضبطهم في تلك المنطقة وناهيك عن متعاطي المخدرات الذين تم ضبطهم من رجال الامن
سلوى كان بها اول حديقة حيوان في الكويت قبل ان يتم نقلها الى العمرية و منطقة سلوى كانت من المناطق النموذجية في الكويت , وبتجاهل الحكومة لها و اعضاء مجلس الامة و البلدي على حد سواء ستنتهي سلوى تاثرا بجراحها التي لم تعالجها الحكومة والمجلس البلدي و مجلس الامة